
أقوى 50 شركة تكنولوجيا مالية في قائمة فوربس الشرق الأوسط لعام 2025
240 مليار دولار قيمة المعاملات التي عالجتها 50 شركة مدرجة في القائمة، و 3.8 مليار دولار إجمالي التمويلات.
تشكل الإمارات ومصر والسعودية 70% من شركات القائمة.
تتصدر التصنيف شركة التسوق والخدمات المالية "تابي"، ومقرها السعودية.
دبي: تواصل أقوى 50 شركة تكنولوجيا مالية في المنطقة لعام 2025، ضمن القائمة السنوية لفوربس الشرق الأوسط، تحقيق النمو وسط مشهد رقمي متسارع، وتوقعات مستهلكين متغيرة. وقد نجحت هذه الشركات الرائدة في قطاع الخدمات المالية الرقمية والمُدرجة في القائمة، بمعالجة معاملات تفوق قيمتها 240 مليار دولار، كما جمعت تمويلات تتجاوز 3.8 مليار دولار.
وقد أعددنا قائمة العام بناءً على معايير متعددة، منها: قيمة التمويل من المستثمرين، وإجمالي المعاملات، وعدد مرات تنزيل التطبيق، والمستخدمين النشطين، ومدى تأثير الخدمة على المستهلك، إلى جانب عدد الدول التي تعمل فيها الشركة، والنمو والتوسع خلال العام الماضي. لكن لم يشمل التصنيف منصات التكنولوجيا المالية، المملوكة للصرافات والبنوك والحكومات.
بينما ظلت منصات الدفع، وخدمات الشراء الآن والدفع لاحقًا، محط أنظار المستثمرين، كشركة التسوق والخدمات المالية "تابي" التي حصلت على 160 مليون دولار في جولة تمويلية من الفئة (E) في فبراير/ شباط 2025، ليرتفع تقييمها إلى 3.3 مليار دولار، وتصبح شركة التكنولوجيا المالية الأعلى تقييمًا في المنطقة، والمتصدرة قائمة "أقوى 50 شركة تكنولوجيا مالية في الشرق الأوسط لعام 2025".
كذلك تحتل بوابة الدفع الإلكتروني المصرية "فوري" المرتبة الثانية، مستفيدة من قاعدة مستخدمين واسعة تضم أكثر من 53.1 مليون مستخدم. تليها في المركز الثالث، شركة التأمين والخدمات المالية السعودية "رسن" التي طرحت أسهمها للاكتتاب العام في تداول السعودية عام 2024، وبلغت قيمتها السوقية نحو 1.9 مليار دولار في 20 فبراير/ شباط 2025.
وتضم قائمتنا لعام 2025، شركات من 11 دولة في المنطقة، مع انضمام 12 شركة جديدة، منها: منصة الأصول الرقمية (CoinMENA) وشركة "زينة" التي تتخذ من الإمارات مقرًا لها، بالإضافة إلى الشركة المصرية "سهل". في حين تعد الإمارات الدولة الأكثر تمثيلًا في القائمة بواقع 13 شركة، تليها مصر بـ12 شركة، ثم السعودية بـ10 شركات، لتشكل معًا 70% من إجمالي التصنيف.
ومن بين 50 شركة مدرجة في القائمة، أسس 14 رائد أعمال شركاتهم بمفردهم دون شركاء، بما يمثل 28% من التصنيف.
أقوى 10 شركات تكنولوجيا مالية في الشرق الأوسط لعام 2025
1- Tabby
تطبيق للخدمات المالية والتسوق
المقر الرئيسي: السعودية
2- Fawry
منصة للدفع الإلكتروني
المقر الرئيسي: مصر
3- Rasan
مقدم للحلول المصرفية والتأمينية
المقر الرئيسي: السعودية
4- Wio Bank
منصة للخدمات المصرفية الرقمية
المقر الرئيسي: الإمارات
5- MyFatoorah
مقدم لحلول الدفع الإلكتروني
المقر الرئيسي: الكويت
6- MadfoatCom
منصة لدفع الفواتير
المقر الرئيسي: الأردن
7- MNT-Halan
منصة للإقراض والمدفوعات والشراء الآن والدفع لاحقًا
المقر الرئيسي: مصر
8- Thndr
منصة للاستثمار
المقر الرئيسي: مصر
9- e& money
تطبيق فائق للخدمات المالية
المقر الرئيسي: الإمارات
10- Valu
شركة تكنولوجيا مالية
المقر الرئيسي: مصر
نبذة عن فوربس الشرق الأوسط:
تصدر فوربس الشرق الأوسط وفق ترخيص من علامة Forbes التجارية العالمية كإصدار خاص في العالم العربي، وتسعى لتعزيز صحافة الأعمال. تغطي منصاتنا عبر الإنترنت وعلى وسائل التواصل الاجتماعي الأخبار العاجلة حول مواضيع تشمل: الأثرياء والشركات والاستثمارات، والتكنولوجيا والاقتصاد وريادة الأعمال، والقيادة وأسلوب الحياة الفاخر. كما تضم مجلتنا الشهرية مقابلات حصرية مع القادة الأكثر تأثيرًا وابتكارًا في الشرق الأوسط، وتنشر باللغتين الإنجليزية والعربية. وتتيح نسخًا رقمية للقراء الإقليميين والعالميين عبر موقعنا الإلكتروني.
سعت علامة فوربس الشرق الأوسط إلى وجود علامة Forbes الصحفية في جميع أنحاء العالم العربي، من خلال إجراء بحوثها الشاملة والخاصة بها لنشر قوائمها وفق منهجيات دقيقة. ويجذب محتواها قادة الأعمال والمستثمرين، وجمهورًا واسعًا من المديرين التنفيذيين الطموحين والمؤثرين.
للمزيد من المعلومات يرجى التواصل عبر البريد الإلكتروني: basma@forbesmiddleeast.com
-انتهى-

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.. نمو واستثمارات وفرص عمل
قدمت الإعلامية إنجي طاهر عبر قناة إكسترا نيوز عرضًا تفصيليًا بعنوان: "المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.. نمو واستثمارات وفرص عمل"، سلطت فيه الضوء على الأداء المتصاعد للمنطقة الاقتصادية خلال الأشهر التسعة الماضية، وما حققته من إنجازات لافتة على صعيد جذب الاستثمارات وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية. جذب استثمارات جديدة بقيمة 8.3 مليار دولار وأوضحت طاهر أن الفترة من يوليو 2024 حتى نهاية مارس 2025 شهدت جذب استثمارات جديدة بقيمة 8.3 مليار دولار، من خلال توقيع 272 مشروعًا استثماريًا فعليًا، ما يعكس ثقة المستثمرين المحليين والأجانب في المنطقة، وموقعها الاستراتيجي كمركز صناعي ولوجستي عالمي. وتوزعت هذه المشروعات على المناطق الصناعية التابعة للهيئة، منها: السخنة، شرق بورسعيد، القنطرة غرب، وشرق الإسماعيلية، وشملت قطاعات متعددة مثل الصناعات التحويلية، الطاقة، اللوجستيات، والبتروكيماويات. الاستثمارات عن توفير أكثر من 40،200 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة كما أسفرت هذه الاستثمارات عن توفير أكثر من 40،200 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، بما يعزز من فرص التوظيف والتنمية الاقتصادية والاجتماعية في محيط القناة. وكشفت البيانات أن 262 مشروعًا من إجمالي التعاقدات كانت في المناطق الصناعية، باستثمارات تبلغ 6.8 مليار دولار، وهو ما يمثل النسبة الأكبر من إجمالي التعاقدات. الأداء المالي أما على صعيد الأداء المالي، فقد بلغت إيرادات الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس 8.6 مليار جنيه، بزيادة 40% مقارنة بنفس الفترة من العام المالي السابق، التي سجلت خلالها الهيئة 6.1 مليار جنيه. كما تجاوز معدل نمو الإيرادات التوقعات بنسبة 10%. سجلت إيرادات الأنشطة الأخرى داخل الهيئة ارتفاعًا ملحوظًا وسجلت إيرادات الأنشطة الأخرى داخل الهيئة ارتفاعًا ملحوظًا، حيث وصلت مساهمتها إلى 17% من إجمالي الإيرادات حتى مارس 2025، مقارنة بمتوسط لم يتجاوز 8% في الفترات السابقة.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
منظومة الطاقة والمياه في أبوظبي.. قطاع متقدم ومرن ومستدام
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/27 10:10 م بتوقيت أبوظبي أكد الدكتور عبدالله حميد الجروان، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، أن الإمارة تمضي قدماً في ترسيخ مكانتها عاصمةً عالمية للطاقة منخفضة الانبعاثات، حيث تجاوزت نسبة استخدام الطاقة النظيفة المُنتجة والمستهلكة محليًا 46% خلال أقل من عقد. جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها خلال الجلسة الافتتاحية لـ"المؤتمر العالمي للمرافق 2025"، والذي تستضيفه العاصمة أبوظبي بمشاركة واسعة من الجهات الحكومية والخاصة والمؤسسات الدولية المتخصصة في قطاعات الطاقة والمياه والتقنيات المرتبطة بها. وقال: "في أبوظبي، لا تُعد الطاقة والمياه مجرد قطاعات، بل تمثل ضرورة وطنية تتجاوز وحدات القياس لتُجسد استراتيجيات تنموية طويلة المدى، انطلقت من رؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، "طيب الله ثراه" وتستمر اليوم بتوجيهات قيادتنا الرشيدة". وأضاف أن أبوظبي تواصل التزامها ببناء مستقبل قائم على المرونة والازدهار والابتكار، من أجل الأجيال المقبلة والعالم أجمع والمجتمعات لافتًا إلى أن الطلب العالمي على الكهرباء يواصل نموه بأكثر من 2% سنويًا، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا المعدل في ظل التحولات الصناعية والتقنية المتسارعة، خاصة في مجالات المركبات الكهربائية والبنية التحتية الرقمية. وأوضح أن الطلب على المياه من المتوقع أن يشهد زيادة بنسبة تصل إلى 30% بحلول عام 2050، نتيجة لعوامل التوسع العمراني والنمو السكاني وتغير المناخ، مشيرًا إلى أن الطاقة والمياه باتتا عنصرين حاسمين في معادلة التنافسية الوطنية والاقتصادية. وأكد أن أبوظبي لا تكتفي بالتفاعل مع التحديات، بل تقود جهود التحول بوضوح وشراكة والتزام، مشيرًا إلى أن منظومة الطاقة والمياه في الإمارة تحولت إلى قطاع متقدم ومرن ومستدام، مدفوعًا بالابتكار والتكامل بين الجهات المعنية. وأضاف أن قيمة القطاع تجاوزت هذا العام مئات المليارات من الدراهم، ويتم تمويله بأكثر من 40 مليار درهم (10.9 مليار دولار) سنويًا، فيما يُتوقع أن يتضاعف الطلب على الكهرباء في أبوظبي خلال السنوات العشر المقبلة من المستوى الحالي البالغ 110 تيراواط/ساعة، إلى جانب نمو مماثل في الطلب على المياه والتبريد المركزي. ولفت إلى أن تلبية هذا النمو لا تقتصر على التوسع في القدرات الإنتاجية، بل تستدعي إعادة تصميم شاملة لكيفية التخطيط والبناء والإدارة والاستهلاك، مشيرًا إلى عقد أول منتدى للطاقة والمياه في أبوظبي قبل بضعة أشهر، والذي شكل منصة محورية لتسريع وتيرة التحول الشامل. وأوضح أن دائرة الطاقة طورت استراتيجية مشتركة تهدف إلى تحقيق أربعة محاور تحولية تشمل: ضمان الإمدادات الآمنة والموثوقة، وتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتعظيم القيمة الاقتصادية من خلال الذكاء الاصطناعي، وتوسيع الشراكات الاستراتيجية مع مؤسسات عالمية رائدة. وأعلن عن إطلاق شراكة استراتيجية جديدة مع شركة "بريسايت"، تهدف إلى توظيف التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي في تطوير حلول مبتكرة لقطاعات التوليد والنقل والتوزيع والطاقة والتبريد والمياه. وقال: "يسعدنا أن نطلق اليوم أحد أبرز هذه الحلول تحت اسم ( – حل أبوظبي للذكاء الاصطناعي في قطاعي المياه والطاقة، والذي يمثل منصة موحدة لاتخاذ القرار من خلال تكامل أنظمة الكهرباء والمياه والتبريد المركزي والمنتجات البترولية". وأشار إلى أن المرحلة الأولى من الحل الجديد من المتوقع أن تحقق أكثر من 100 مليون درهم (27.2 مليون دولار) من القيمة المضافة، مع إمكانات نمو متسارعة في المراحل القادمة، مشددًا على أهمية تسخير هذه الابتكارات لتحسين الكفاءة التشغيلية وتوقع الطلب وتعزيز تجربة العملاء. وأكد أن أبوظبي مستمرة في دورها الريادي على المستوى العالمي من خلال الاستثمار في المستقبل، وتحقيق تنمية شاملة ومستدامة تُسهم في رفد الاقتصاد الوطني وتعزيز مرونة القطاعات الحيوية. aXA6IDE1NC45Mi4xMTcuNDEg جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
بوركينا فاسو على طريق التحول الصناعي.. «إبراهيم تراوري» يضع الأسس لمستقبل جديد
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/27 08:54 م بتوقيت أبوظبي من قلب الساحل الأفريقي، تنهض بوركينا فاسو بروح جديدة، تقودها رؤية طموحة لقائد شاب مصمم على كسر قيود التبعية الاقتصادية. في ظل قيادة إبراهيم تراوري، رئيس السلطة الانتقالية، يتسارع إيقاع المشاريع الصناعية، وتتوالى عمليات افتتاح المصانع الجديدة، ما يرسخ ملامح التحول العميق نحو بلد مُصنّع يعتمد على إمكاناته الذاتية. نهضة صناعية بإيقاع تسارعي تطرح الخطوات المتسارعة التي يقودها الكابتن إبراهيم تراوري سؤالًا جادًا حول ما إذا كانت بوركينا فاسو بصدد صياغة نموذج تنموي بديل داخل فضاء الساحل الأفريقي، وهي المنطقة التي طالما عانت من هشاشة البنى التحتية، والاعتماد شبه الكامل على المساعدات الدولية. منذ وصوله إلى الحكم، لم يكتف تراوري بالتصريحات الرنانة، بل رافقها بخطة عمل ميدانية، بدأت تتجلى من خلال إنشاء مصانع لإنتاج المنظفات، وتحويل الطماطم، وإنتاج دقيق القمح. هذه الدينامية لم تهدأ، بل تعززت خلال الأسبوع الأخير من شهر مايو/أيار 2025، بإطلاق مشروعين صناعيين جديدين في منطقة الهوت-باسين غرب البلاد: مصنع لتحويل فاكهة الكاجو وآخر لإنتاج أدوية بيطرية، بحسب موقع "بوركينا 24" الإخباري الناطق بالفرنسية. البنية الزراعية في خدمة التصنيع ما يلفت في استراتيجية تراوري هو التكامل الملحوظ بين الرؤية الصناعية والسياسات الزراعية. ففي مستهل جولته الأخيرة، أشرف على توزيع معدات زراعية ومدخلات بقيمة 104 مليارات فرنك أفريقي (179.7 مليون دولار) للمنتجين المحليين، في خطوة تستهدف تعزيز الإنتاج الزراعي كأساس لتغذية الصناعات التحويلية الناشئة. هذه المقاربة تعكس فهمًا عميقًا لخصوصيات الاقتصاد البوركينابي، القائم تقليديًا على الزراعة. من الأمن الغذائي إلى التصنيع الدوائي باستثماره في وحدة لإنتاج أدوية بيطرية تقدر بـ20 مليار فرنك أفريقي (34.6 مليون دولار)، لا يكتفي تراوري بتقوية سلاسل القيمة المحلية، بل يسعى إلى تعزيز الاستقلال الصحي والدوائي في بلد يعاني منذ سنوات من ضعف التغطية الطبية البيطرية، ما يؤثر على الثروة الحيوانية التي تُعد مصدر دخل رئيسي لكثير من الأسر الريفية. استراتيجية متعددة الأبعاد إلى جانب التصنيع، لم يغفل الكابتن تراوري البُعد الأمني؛ فقد أعلن في اليوم نفسه عن تخصيص أكثر من 6 مليارات فرنك أفريقي (10.4 مليون دولار) لدعم فرقة المتطوعين للدفاع عن الوطن، وهي خطوة تؤكد تلازم التنمية والأمن في استراتيجيته للمرحلة الانتقالية. في ختام جولته، كتب على حسابه في منصة "إكس": "بوركينا فاسو تسير بخطى ثابتة نحو التصنيع الحقيقي"، مضيفًا أن هذه المشاريع ليست سوى تجسيد عملي لرؤية تضع المواطن البوركينابي في قلب النموذج الاقتصادي الجديد. هل تنجح بوركينا فاسو في بناء نموذجها الصناعي؟ وفقًا للخبير الاقتصادي السنغالي أميناتا ندوي، لـ"العين الإخبارية" فإن "ما يقوم به تراوري يعكس محاولة واعية للخروج من منطق الدولة الريعية، وبناء قاعدة إنتاجية تُمكّن بوركينا فاسو من مواجهة تقلبات السوق الدولية"، مشيراً إلى أن "نجاح هذه الرؤية يتطلب ضمان استمرارية المؤسسات، وتدعيم التمويل، والاستثمار في رأس المال البشري، لا سيما في مجال التكوين المهني". بين الطموح والرهانات في ظل الظروف الأمنية المعقدة، وغياب الاستقرار الإقليمي، لا تزال تحديات كثيرة تعترض طريق التحول الصناعي في بوركينا فاسو. ومع ذلك، فإن حجم المشاريع التي أطلقت في غضون عام واحد فقط من حكم الكابتن تراوري، يؤشر على أن الدولة بدأت تضع قدميها على سكة الصناعة الثقيلة والخفيفة، ضمن مقاربة وطنية تنموية متكاملة. aXA6IDkyLjExMy42NC42OSA= جزيرة ام اند امز GB