logo
لوسيد تطرح جرافيتي في الرياض وتهدي الفائز بكأس السعودية نسخة وحيدة من إير سفاير

لوسيد تطرح جرافيتي في الرياض وتهدي الفائز بكأس السعودية نسخة وحيدة من إير سفاير

رواتب السعودية٢٧-٠٢-٢٠٢٥

نشر في: 27 فبراير، 2025 - بواسطة: علي احمد 2025-02-27T20:37:22+00:00
السيارات – لوسيد تكرم الفائز بكأس السعودية 2025 بسيارة إير سفاير – Saphhire الوحيدة من نوعها المخصصة للفائز بكأس السعودية والتي تأتي مع مظهر خارجي باللون الخزامي. وتعتبر سفاير النسخة الأكثر تميزًا من سيارة لوسيد إير السيدان الرائدة. وتأتي السيارة، التي يبلغ سعرها حوالي 250 ألف دولار، عادةً بطلاء أزرق ياقوتي معدني. ومع ذلك، في حدث كأس السعودية في يوم تأسيس المملكة العربية السعودية، منحت لوسيد سيارة سفاير مخصصة للفائز، كاملة بمظهر خارجي وداخلي لافندر.
وقالت الشركة أنه لا توجد سيارة أخرى مثلها ولن توجد. وتتميز نسخة كأس السعودية من السيارة أيضًا بتصميم داخلي إيطالي الصنع يهدف إلى جعل السيارة تشبه أزهار اللافندر التي تتفتح في السعودية في مواسم معينة.
كما كشفت شركة لوسيد أيضًا عن سيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات جرافيتي في الحدث الذي أقيم في الرياض. ويعتبر صندوق الاستثمار العام السعودي (PIF) هو صاحب حصة الأغلبية في شركة لوسيد. وقد استثمر حوالي 8 مليارات دولار في شركة لوسيد منذ عام 2018. وفي أبريل 2022، وافقت السعودية أيضًا على شراء ما يصل إلى 100000 مركبة من الشركة خلال فترة عشر سنوات.
وتمتلك الشركة أيضًا مصنعًا في جدة بالمملكة العربية السعودية، يهدف إلى تجميع مركبات لوسيد إير. ويبدأ سعر السيارة من 350 ألف ريال للاصدار الأساسي ومليون ريال لاصدار سفاير.
المصدر: السيارات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمير فهد بن جلوي يُكرّم الفائزين بجوائز حفل ذروة سنام 2025
الأمير فهد بن جلوي يُكرّم الفائزين بجوائز حفل ذروة سنام 2025

البلاد السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • البلاد السعودية

الأمير فهد بن جلوي يُكرّم الفائزين بجوائز حفل ذروة سنام 2025

البلاد- الرياض كرّم صاحب السمو الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية رئيس الاتحاد السعودي للهجن، الفائزين بجوائز حفل 'جائزة ذروة سنام 2025″، الذي أقيم أمس السبت على ميدان الجنادرية بمدينة الرياض. وتُوّج المضمر ماجد بن محمد المري، بجائزة مضمر الموسم ومبلغ (500,000) ريال، وجاءت جائزة هجان الموسم من نصيب الهجان سليمان بن معوض الجهني ومبلغ (500,000) ريال، ونال المصور حمد آل ماضي جائزة أفضل صورة فوتوغرافية ومبلغ (100,000) ريال بحصوله على المركز الأول، وحل ثانيًا فارس العجلان، ونال مبلغ (30,000) ريال، وفي المركز الثالث عبدالمجيد المجلي، وحصل على مبلغ (20,000) ريال، فيما ذهبت جائزة أفضل تغطية في سناب شات لفهد آل ماضي، ونال مبلغ (100,000) ريال، وفي المركز الثاني أيمن المدني، وحصل على مبلغ (30,000) ريال، وثالثًا مبارك الدفين، ونال مبلغ (20,000) ريال. ونال حمد الصويلحي، جائزة أفضل مؤثر، وحصل على مبلغ (100,000) ريال، وثانيًا حمد الجميلة، ونال مبلغ (30,000) ريال، وفي المركز الثالث علي العنزي، وحصل على مبلغ (20,000) ريال. وشهد الحفل تكريمًا خاصًا لأصحاب الإنجازات الخارجية الذين مثلوا المملكة خير تمثيل في المحافل الدولية، وكذلك تكريم داعمي الميادين، الذين قدموا الدعم اللوجستي والمادي لضمان استمرارية وتطور السباقات والفعاليات.

بن جلوي يكرم المميزين في "ذروة سنام 2025"
بن جلوي يكرم المميزين في "ذروة سنام 2025"

الحدث

timeمنذ 4 ساعات

  • الحدث

بن جلوي يكرم المميزين في "ذروة سنام 2025"

كرم صاحب السمو الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية ورئيس الاتحاد السعودي للهجن الفائزين بجوائز حفل "جائزة ذروة سنام 2025"، والذي أقيم اليوم على ميدان الجنادرية بمدينة الرياض وسط حضور عدد من ملاك الهجن والهجانة وعدد من الشخصيات الرياضية. وتوج المضمر ماجد بن محمد المري بجائزة مضمر الموسم ومبلغ 500,000 ألف ريال، جائزة هجان الموسم للهجان سليمان بن معوض الجهني ومبلغ 500,000 ألف ريال، جائزة أفضل صورة فوتوغرافية للمصور حمد آل ماضي ومبلغ 100,000 ألف ريال والمركز الثاني المصور فارس العجلان ومبلغ 30,000 ألف ريال والمركز الثالث المصور عبدالمجيد المجلي ومبلغ 20,000 ألف ريال، جائزة أفضل تغطية في سناب شات حيث حصل على المركز الأول فهد آل ماضي ومبلغ 100,000 ألف ريال والمركز الثاني أيمن المدني ومبلغ 30,000 ألف ريال والمركز الثالث مبارك الدفين ومبلغ 20,000 ألف ريال ، وجائزة أفضل مؤثر المركز الأول حمد الصويلحي ومبلغ 100,000 ألف ريال والمركز الثاني حمد الجميله ومبلغ 30,000 ألف ريال والمركز الثالث علي العنزي ومبلغ 20,000 ألف ريال. كما شهد الحفل تكريمًا خاصًا لأصحاب الإنجازات الخارجية الذين مثلوا المملكة خير تمثيل في المحافل الدولية، وكذلك تكريم داعمي الميادين الذين قدموا الدعم اللوجستي والمادي لضمان استمرارية وتطور السباقات والفعاليات. ويُعد حفل "جائزة ذروة سنام" مبادرة مهمة من الاتحاد السعودي للهجن لتعزيز التنافس الشريف وتشجيع الكفاءات، بالإضافة إلى إبراز الدور المحوري لرياضة الهجن كتراث ثقافي عريق وجزء لا يتجزأ من الهوية السعودية.

ملعب الأحلام.. كرة القدم تبث الحياة في مخيمات النازحين باليمن
ملعب الأحلام.. كرة القدم تبث الحياة في مخيمات النازحين باليمن

الموقع بوست

timeمنذ 6 ساعات

  • الموقع بوست

ملعب الأحلام.. كرة القدم تبث الحياة في مخيمات النازحين باليمن

في كل صيف بمأرب، يحدث شيء استثنائي تحت شمس الصحراء الحارقة. في مكانٍ يطغى عليه الفقد وعدم اليقين، تمنح بطولة كرة القدم أملا نادرا. بالنسبة لمئات الشباب النازحين الذين يعيشون في أكثر من اثني عشر موقعا مختلفا، تشكل هذه البطولة فرصة للاتحاد، والشعور بالانتماء، والحلم. تٌنظّم البطولة بواسطة المنظمة الدولية للهجرة، لكنها أكثر من مجرد حدث رياضي – هي شريان حياة. وفي محافظة مأرب، حيث استقر أكثر من 2.3 مليون نازح، تعيش العائلات في مآوي مؤقتة، غالبا بعد أن اضطرت للنزوح أكثر من مرة. المياه شحيحة، والحرارة قاسية، والحصول على خدمات التعليم والرعاية الصحية محدود للغاية. في ظل هذه الظروف، تقل فرص عيش طفولة 'طبيعية، ناهيك عن فرص اللعب والاستمتاع. ومع ذلك، حين يُطلق الحكم صفارته وتبدأ الكرة في التدحرج، يتغير كل شيء. على أرض الملعب، لا يُعرّف الأطفال والشباب من خلال قصص الحرب، بل يصبحون زملاء، ومتنافسين، ورياضيين عازمين، تتركز أنظارهم على اللعبة فقط، لا غير. جمعت بطولة هذا العام شبابا من أكثر من اثني عشر موقع نزوح، من بينها مواقع: سلوى، والرمسة، والسويداء. في أماكن تسودها العُزلة والثقل اليومي، خلقت المباريات شعورا بالترابط والانتماء المجتمعي. سجّل المئات من اللاعبين وشاركوا في المباريات، رغم قلة المعدات والموارد. من بين هؤلاء اللاعبين بشير، الشاب البالغ من العمر 26 عاما، الذي نزح من منزله ويعيش اليوم في قلب موقع سلوى للنزوح. يقف بجوار خيمته التي أحرقتها الشمس وضربتها الرياح، ويقول: "هذا هو منزلي الآن، هنا، في وسط مخيم سلوى". وكغيره من الشباب في مواقع النزوح بمأرب، يتحمّل بشير أكثر من مجرد مسؤولية مستقبله. فهو السادس بين سبعة إخوة، والوحيد الذي لديه دخل ثابت. يعمل يوميا على حافلة صغيرة، ينقل الناس ذهابا وإيابا في أنحاء المدينة من الصباح الباكر حتى بعد الظهيرة. وفي أفضل الأحوال، يعود إلى البيت بمبلغ 20,000 ريال يمني وهو مبلغ بالكاد يكفي لتأمين الطعام. تعتمد العائلة بأكملها عليه. إخوته بلا عمل. الأخ الأكبر تمكن من الوصول إلى المملكة العربية السعودية ويرسل المال عندما يستطيع، لكن بشكل غير منتظم. وفي معظم الأيام، يقتاتون على ما يتمكن بشير من جلبه إلى المنزل. تأجلت خططه الشخصية إلى أجل غير مسمى. فقد خطب ليتزوج منذ ثلاث سنوات، لكنه لم يتخذ أي خطوة نحو الزواج. يقول:" ببساطة لا يوجد لدي المال". حيث يذهب كل ما يكسبه إلى أسرته. ومع ذلك، لا يغيب عن المباريات. بالنسبة لبشير، كرة القدم ليست مجرد وسيلة للنسيان، بل هي ملاذ. ولحظة نادرة من التركيز والفرح في حياة يطغى عليها الواجب والكفاح من أجل البقاء. يقول بشير: "كرة القدم تأخذني إلى عالم آخر. عندما ألعب، أنسى كل شيء". انتهت بطولة هذا العام بمباراة نهائية مشحونة بين فريقي مخيم سلوى ومخيم الرمسة. خسر فريق بشير، لكن الوصول إلى النهائي كان بمثابة النصر له. يشرح قائلا: "قد يظن الناس أننا شعرنا بالإحباط، لكننا لم نشعر به، بذلنا قصارى جهدنا؛ كثيرون لم يتوقعوا أصلا أن نصل إلى هذه المرحلة". ما بقي في ذاكرته أكثر بكثير من نتائج المباريات هو الشعور بالترابط. فقد خلقت البطولة روابط بين شباب عاشوا بجانب بعضهم لسنوات، دون أن يتعرفوا حقا إلى بعضهم. لأسابيع قليلة، لم يكونوا مجرد جيران في أزمة – بل زملاء في فريق، ومتنافسين، وأصدقاء. رغم شعبيتها، واجهت بطولة هذا العام تحديا كبيرا وهو نقص التمويل. في السنوات السابقة، تمكنت المنظمة الدولية للهجرة من تجهيز الفريق بالكامل. كان اللاعبون يحصلون على أحذية، وجوارب، وملابس رياضية، وحتى قوائم أهداف مناسبة. أما هذا العام، فلم تتمكن فرق إدارة المخيمات وتنسيق أنشطتها في المنظمة من تقديم سوى قمصان لعب أساسية. جمال الشامي، مساعد ميداني في المنظمة وأحد منظمي البطولة منذ ثلاث سنوات، يقول إن الفريق كان في السابق يزوّد مئات اللاعبين بأطقم كاملة. لكن هذا العام، وبسبب قلة الموارد، خشي من أن يؤثر ذلك على الحضور. كان قلقا من أن يفقد اللاعبون حماسهم أو يشعروا بالإحباط. لكن حدث العكس تماما. انضم عدد أكبر من اللاعبين مقارنة بالعام الماضي،" كما يقول جمال. "جاء بعضهم حفاة الأقدام، ولعبوا طوال اليوم تحت الشمس الحارقة. كانوا سعداء فقط لوجودهم هناك". بعيدا عن الحماس، كان للبطولة أثر أعمق. فمن خلال مجموعات النقاش التي أجرتها فرق المنظمة في مواقع النزوح، تكرر سماع الرسالة ذاتها من الآباء والشباب: النزوح يؤثر سلبا على الصحة النفسية. الحياة في المخيمات مليئة بالتوتر والعزلة. لكن الرياضة – وكرة القدم خصوصا – تمنح الشباب وسيلة لإعادة الاتصال بأنفسهم وببعضهم البعض. يقول جمال: "عندما يُجبَر الناس على النزوح، يتركون خلفهم كل شيء، بما في ذلك الأشياء التي كانوا يحبونها. لهذا السبب، هذه الأنشطة مُهمة. إنها تساعد الناس على الاسترخاء، واستعادة العلاقة مع ما يحبونه". وقد امتدت هذه الفرحة إلى أبعد من اللاعبين. حيث تَجَمَع المشجعون على جوانب الملعب، يهتفون مع كل هدف. والمعلّقون أضفوا الحماس على المباريات بتعليقاتهم القوية. حتى مدراء المخيمات أوقفوا أعمالهم لمتابعة المباريات. ولساعات قليلة يوميا، بدت المخيمات وكأنها مكان مختلف – أعلى صوتا، أخفّ وطأة، وأقرب إلى الحياة. يُعدّ نجاح هذه البطولة تذكيرا باحتياجات مجتمعات النزوح. فهي لا تحتاج فقط إلى الطعام والماء والمأوى فقط، بل أيضا إلى حفظ الكرامة، وإلى شيء يهدف الناس إليه ويطمحون إلى تحقيقه. ومع استمرار موجات النزوح إلى مأرب، تعمل المنظمة الدولية للهجرة على تعزيز دعم الصحة النفسية والدعم الاجتماعي على الأرض. ويشمل ذلك أنشطة رياضية، وأندية شبابية، وفعاليات ثقافية. في هذا السياق، كرة القدم ليست مجرد لعبة. إنها تذكير بالهوية، ووسيلة للتعافي، ولمحة من الحياة الطبيعية في مكان نادرا ما يمنح الناس شعورا بأنه مكانهم طبيعي. بالنسبة لبشير، فالأمر شخصي. هي فرحة صامتة تبقيه متماسكا وسط حالة من عدم اليقين. تذكره بأن السعادة ما تزال ممكنة. وأن الترابط لا يزال حقيقيا. وأن هناك أشياء تستحق أن نتمسك بها – حتى لو تطلّب الأمر اللعب حافي القدمين في الصحراء. أُقيمت بطولة كرة القدم في مأرب بدعم من الاتحاد الأوروبي للمساعدات الإنسانية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ضمن أنشطة المنظمة الدولية للهجرة الأوسع في مجال إدارة المخيمات وتنسيق أنشطتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store