logo
الإعلان عن مسار عودة قافلة الصمود إلى تونس اليوم وغدًا

الإعلان عن مسار عودة قافلة الصمود إلى تونس اليوم وغدًا

جوهرة FMمنذ 5 ساعات

أعلنت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين، عن مسار عودة قافلة الصمود، من ليبيا إلى تونس، اليوم الاربعاء 18 جوان ويوم غد الخميس 19 جوان الحالي.
وأوردت التنسيقية على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، أن القافلة التي انطلقت على الساعة الثامنة من صباح اليوم من مدينة زليتن، ستتوقف بتاجوراء للغداء، ثم بمدينة جود دايم للعشاء وتنظيم حلقة نقاش. وأضافت التنسيقية أن القافلة ستتوجه ليلا إلى معبر رأس الجدير، والمرور صباح يوم غد الخميس من بنقردان ثم التوقف في كل من قابس وصفاقس وسوسة قبل الوصول الى تونس العاصمة.
وكانت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين، ذكرت أن "قافلة الصمود البرية لكسر الحصار على غزة" لن تغادر الاراضي الليبية قبل الإفراج عن كافة الموقوفين الذين تم توقيفهم خلال تنقلها على التراب الليبي. وأعلنت التنسيقية مساء أمس الثلاثاء، عن الإفراج عن كل المشاركين في قافلة الصمود الذين تم إيقافهم.
ويشار إلى أن تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين، كانت أعلنت الإثنين الماضي، أنه تقرر عودة "قافلة الصمود من أجل كسر الحصار عن غزة" الى تونس، والبحث عن سبل أخرى لفك الحصار عن القطاع، بعد رفض السلطات المصرية الموافقة على دخولها الى التراب المصري.
ويذكر أنّ "قافلة الصمود من أجل كسر الحصار عن غزة"، كانت انطلقت في رحلتها البرية من تونس يوم 9 جوان الجاري، نحو منطقة رفح المصرية الحدودية مع قطاع غزة عبر الأراضي الليبية والمصرية، وتوقّفت منذ ليلة الخميس 12 جوان في مدخل مدينة سرت اللّيبية بطلب من قوات الأمن والجيش بسلطات شرق ليبيا، وأجبرتها على العودة الى نقطة آمنة قرب مصراتة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرب «عاجل» والغبراء
حرب «عاجل» والغبراء

الصحراء

timeمنذ 23 دقائق

  • الصحراء

حرب «عاجل» والغبراء

كلما تحدث رجل مَعنيّ بالحرب الإيرانية الإسرائيلية، زاد المسألة غموضاً وتعقيداً. هل الغموض مقصود للتهدئة أو لأن لا بديل عنه، أو لخداع العدو، أو أنه، بكل بساطة، لكسب الوقت في انتظار الخطوة التالية؟ أكثر الناس غموضاً، كان الرئيس دونالد ترمب، الذي أوحى بأن إيران على وشك الاستسلام. وزاد من هذا الانطباع تصريح الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، بأن بلاده لا تريد بناء قوة نووية. وظل ترمب يكرر الكلام نفسه، مشدداً على دعم إسرائيل، ومؤكداً في الوقت نفسه، عدم انخراط، أو تورط، أميركا في الحرب، تخوفاً من ضربة إيرانية على قواعد الخليج، ما يعني توسع الانفجار، وربما الحرب. ارتفعت نسبة الغموض والمخاطر والاحتمالات عندما ارتفعت نسبة ونوعية القتال. ونقلت إسرائيل الحرب من تبريز إلى سماء طهران. أي، المواقع النووية، والعاصمة المدنية معاً. وكل تصعيد يلحقه تصعيد خطر وأكثر دموية. في إزاء التصعيد، كان ترمب يكرر ساعة بعد أخرى، أن إيران أصبحت أقرب إلى التخلي عن الخيار النووي. هبَّة باردة، هبَّة ساخنة. وقد انعكس ذلك على أدق الموازين، وهو ميزان النفط: تصريح يرفعه، ثم كلام للرئيس الأميركي يخفضه على الفور. تحولت استوديوهات القنوات التلفزيونية إلى أجنحة طوارئ. وانضمت إليها الصحافة المكتوبة التي أصبحت لديها قنواتها أيضاً. تغيرت قواعد السباق تماماً، وأصبح مذيع، أو مذيعة، النشرة، هو الوجه الذي يأسر ملايين المشاهدين. وللمناسبة، فإن أكثرية «الأنكرز»، كما يعرفون في لغتهم، يتمتعون بقدرة مذهلة على إدارة الأخبار المتسارعة، واستضافة المحللين، والانتقال من موضوع إلى آخر في سهولة مدهشة، تكاد لدى بعضهم تسبق سرعة الصوت! من العبث أن نحاول اللحاق بسرعة التلفزيون حتى كمشاهدين عاديين؛ لذلك، ليس لنا سوى العثور على الهوامش، بينما تمر المنطقة والعالم، تحت جسور الكوابيس الأكثر رعباً، واحداً بعد الآخر. إنها حرب صواريخ باليستية سيبرالية فرط صوتية (مهما كان ذلك يعني)، ومعاذ الله من «العاجل» التالي. نقلا عن الشرق الأوسط

إنصاف مستحق بعد طول انتظار… 1865 متعاوناً في الإعلام العمومي يستعيدون حقوقهم
إنصاف مستحق بعد طول انتظار… 1865 متعاوناً في الإعلام العمومي يستعيدون حقوقهم

الصحراء

timeمنذ 23 دقائق

  • الصحراء

إنصاف مستحق بعد طول انتظار… 1865 متعاوناً في الإعلام العمومي يستعيدون حقوقهم

في خطوة طال انتظارها، أعلن رئيس الجمهورية، محمد ولد الشيخ الغزواني، عن إنصاف 1865 متعاوناً كانوا يعملون في مؤسسات الإعلام العمومي، بعد سنوات طويلة من الترقب والمعاناة المهنية والمعيشية، في قرار يُعدّ تحولاً تاريخياً، طالما نادى به العاملون في القطاع وناشطو المجتمع المدني. هؤلاء المتعاونون، الذين أفنوا أعمارهم في خدمة الإعلام الوطني- إذاعةً وتلفزيوناً ووكالة أنباء- ظلوا لسنوات طوال يعملون دون عقود رسمية، محرومين من أبسط الحقوق الأساسية، كالتأمين الصحي، والتقاعد، والترقية الوظيفية. وقد بقي ملفهم الإنساني والاجتماعي حبيس الأدراج، رغم المناشدات المتكررة والوعود التي لم تجد طريقها للتنفيذ عبر تعاقب الأنظمة. ويأتي قرار رئيس الجمهورية اليوم بمثابة وفاء بالعهد، وردّ اعتبار مستحق لهذه الكفاءات، التي ساهمت على مدى عقود في إيصال صوت الوطن إلى الداخل والخارج، ومواكبة التحولات السياسية والاجتماعية التي شهدتها البلاد، دون أن تنال أدنى درجات التقدير المؤسسي. كما يُنظر إلى هذه الخطوة بوصفها بداية لمسار إصلاحي أوسع، يعيد الاعتبار لواقع العمل الإعلامي العمومي، ويُسلّط الضوء على أهمية تأمين حقوق العاملين فيه، بوصفهم عماد نقل المعلومة الرسمية وصوت الدولة إلى الرأي العام. وقد قوبل القرار بترحيب واسع في الأوساط الإعلامية والشعبية، واعتُبر بادرة إصلاح حقيقية تعكس الإرادة السياسية في ترسيخ العدالة الوظيفية، وتثمين الدور الحيوي للإعلام العمومي في خدمة الوطن والمواطن. ودعا مراقبون إلى ضرورة استكمال هذا التوجه، عبر حزمة إصلاحات عميقة تشمل هيكلة المؤسسات، وتحسين بيئة العمل، والرفع من مستوى الكفاءة المهنية للصحفيين والإعلاميين الذين عانوا طويلاً في صمت داخل 'مهنة المتاعب'. كما طالب مهنيون بضرورة الاستثمار في التجهيزات الفنية والتقنية، وتعزيز التكوين المستمر للعاملين، من أجل بناء إعلام عمومي قوي، قادر على المنافسة، ومواكب لمتغيرات العصر، وفاعل في مسار التحول الديمقراطي والتنمية الوطنية. إنصاف 1865 متعاوناً ليس مجرد رقم في سجل الموظفين، بل هو انتصار لقيم العدالة وردّ للجميل، ولبنة حقيقية في مشروع بناء دولة المؤسسات، التي لا يضيع فيها جهد المخلصين، ولا يُنسى فيها من خدم الوطن بصمت وتفانٍ، في سبيل أن يظل الإعلام العمومي صوت الشعب والضمير المهني للدولة.

فاغنر في مالي.. انسحاب أم تغيير في التسمية فقط؟ (فيديو)
فاغنر في مالي.. انسحاب أم تغيير في التسمية فقط؟ (فيديو)

الصحراء

timeمنذ 23 دقائق

  • الصحراء

فاغنر في مالي.. انسحاب أم تغيير في التسمية فقط؟ (فيديو)

أعلنت مجموعة فاغنر شبه العسكرية الروسية عن انسحابها من مالي بعد ثلاث سنوات ونصف من الحضور على أراضي البلاد. مهمة فاغنر في مالي والتي وصفتها المجموعة بالمكتملة يختلف المتابعون في تقييمها، فهي فاشلة حسب بعضهم، إذ لم تتحسّن الأوضاع الأمنية وقد مُنيَت المجموعة بهزائم مُنكرة، كما حدث في تينزاواتين التي خسرت فيها المجموعة المئات من عناصرها بين قتيل وأسير. ويرى آخرون أن المجموعة مكنت العسكريين الماليين من بسط سيطرتهم على مدن في الشمال. لكن انسحاب فاغنر لا يعني خروج روسيا من المشهد المالي عسكريا، سيحلُّ محل المجموعة في مالي "الفيلق الإفريقي" التابع لوزارة الدفاع الروسية. المزيد في الفيديو المرفق من إنتاج الصحراء بلس اضغط هنا لمشاهدته

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store