
قفزة كبيرة للدولار واليورو والاسترليني والذهب أمام الدينار بالسوق الموازية (الأثنين 2 يونيو 2025)
سجل سعر صرف الدولار مقابل الدينار الليبي في تعاملات السوق الموازية ارتفاعاً ملحوظاً اليوم الاثنين مسجلا 7.53 دينار، عند الساعة السادسة مساءاً .
ياتي ذلك مع تصريح لمصادر بمصرف ليبيا المركزي تحدثت عن انزعاج كبير للمحافظ 'ناجي عيسى' ونائبه 'مرعي البرعصي' من اعتماد ميزانية مبهمة لصندوق الإعمار، مهدّدَيْن بالاستقالة من منصبهما في حال استمر مجلس النواب في هذا المسار المؤدي للانهيار العملة المحلية.
وسجل سعر اليورو ارتفاعاً ملحوظاً إلى 8.445 دينار، فيما سجل سعر الجنيه الإسترليني ارتفاعه إلى 9.82 دينار.
وقفز عيار كسر الذهب (عيار 18) بشكل غير مسبوق وقياسي إلى 595 دينارا للغرام، فيما سجل الذهب المسبوك عيار 18 ارتفاعه إلى 602 دينار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
صعود أسعار ايداع بطاقة الاغراض الشخصية في المصارف الليبية 4 يونيو 2025
فيما يلي ننشر عبر المشهد الليبي اسعار ايداعات بطاقة الاغراض الشخصية في المصارف الليبية اليوم الاربعاء 04-06-2025 حسب ما تداولته صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي. وسجلت قيمة ايداعات اليوم حسب نشرة سعر المصرف المركزي لبطاقات 2000 دولار صعوده إلى 10940 دينار، وبلغت قيمة الضريبة المضافة 1645 دينار. ـــ مصرف التجاري = 12710 دينار بالعمولات ـــ مصرف الجمهورية= 12635 دينار بالعمولات ـــ مصرف الصحاري= 12635 دينار بالعمولات ـــ مصرف الامان= 12685 دينار بالعمولات ـــ مصرف الوحدة = 12635 دينار بالعمولات ـــ مصرف التجارة والتنمية= 12615 دينار بالعمولات ـــ مصرف شمال افريقيا= 12780 دينار بالعمولات ـــ مصرف الاسلامي = 12730 دينار بالعمولات ـــ مصرف المتحد= 12585 دينار بالعمولات. ـــ مصرف اليقين= 12740 دينار بالعمولات. ـــ مصرف النوران= 12650 دينار بالعمولات. ـــ مصرف الأندلس= 12685 دينار بالعمولات. يشار إلى ان سعر الدولار الامريكي حسب نشرة الاسعار من مصرف ليبيا المركزي اليوم 5.4697 دينار، يضاف إليها ضريبة 15%.


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
الأعلاف وغياب المراعي .. أسباب رئيسية لارتفاع أسعار الأضاحي في ليبيا
بنغازي 04 يونيو 2025 (الأنباء الليبية) – شهدت أسعار الأضاحي في ليبيا هذا العام ارتفاعًا ملحوظًا، الأمر الذي أثار استياء المواطنين مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، حيث أرجع تاجر المواشي فتحي العريفي هذا الارتفاع إلى مجموعة من العوامل المتراكمة التي أثقلت كاهل المربين والتجار، على رأسها ارتفاع أسعار الأعلاف وغياب المراعي الطبيعية. ـ أسباب الارتفاع وقال العريفي في تصريح لوكالة الأنباء الليبية إن أسعار الخراف الصغيرة، التي لا يتجاوز عمرها شهرين، وصلت إلى 1200 دينار ليبي، مشيرًا إلى أن ما يُعرف بـ'الركن' – أي تربية الخروف لمدة سنة كاملة حتى يبلغ سن الأضحية – يتطلب مصاريف باهظة قد تصل إلى 250 دينارًا شهريًا للرأس الواحد، تشمل العلف والدواء والرعاية اليومية، دون احتساب الخسائر الناتجة عن نفوق بعض الرؤوس أو ضعف الإنتاج. وأضاف أن الأعباء لا تقتصر على العلف فقط، بل تشمل أجور الرعاة المرتفعة، وتكاليف إيجار الحظائر، والأدوية البيطرية، وظروف المناخ القاسية، معتبرًا أن هذه العوامل مجتمعة ترفع من سعر البيع النهائي للمستهلك. وأكد العريفي أن تجارة المواشي باتت محفوفة بالمخاطر، إذ ترتبط بشكل كبير بموسم العيد وحركة السوق، مضيفًا: 'أحيانًا نحقق مكسبًا كبيرًا، وأحيانًا لا نوفر حتى أجرة الراعي، وربما نخسر كامل رأس المال'. وأشار إلى أن البيع في المدن الكبرى هو الأكثر رواجًا نظرًا للكثافة السكانية، في حين أن الإقبال في المناطق الريفية أقل بكثير. كما رحّب العريفي بقرار الحرس البلدي القاضي بمنع ذبح الإناث، معتبرًا إياه خطوة مهمة لحماية الثروة الحيوانية المحلية. ـ سلالات مطلوبة وتحدث العريفي عن الفارق الواضح بين الخراف المحلية والمستوردة من حيث الطعم والجودة، مؤكدًا أن الخروف البرقاوي يُعد من السلالات النادرة والمطلوبة في أسواق دول مثل السعودية والإمارات، معبرًا عن رفضه لتهريب هذه السلالة خارج البلاد حفاظًا على الأصناف المحلية الأصيلة. ـ دعم الأعلاف وفي ختام حديثه، طالب العريفي الحكومة بتوفير دعم مباشر للأعلاف، معتبرًا أن دعم قنطار الشعير من شأنه خفض الأسعار وكسر الاحتكار. وقال: 'لو توفرت العلفة بسعر مدعوم ما كنا لنرى هذه الأسعار المرتفعة'. وأوضح أن المواطن يرى الأسعار المرتفعة دون أن يدرك حجم الجهد والتكاليف التي تُبذل على مدار عام كامل لتربية الأضحية، مشددًا على أهمية التفهم الشعبي والتشجيع الرسمي من أجل الحفاظ على قطاع الثروة الحيوانية المهدد بالتراجع. (الأنباء الليبية ـ بنغازي) ه ع متابعة: بشرى العقيلي يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال


أخبار ليبيا
منذ 14 ساعات
- أخبار ليبيا
زايد هداية: وجود حكومة الدبيبة يحرم غرب البلاد من مسار التنمية
دعا عضو مجلس النواب زايد هداية إلى ضرورة مناقشة مشروع الميزانية العامة المقدمة للسلطة التشريعية بروح من المسؤولية الوطنية، مؤكدًا أن ذلك يُعد من صميم اختصاصات البرلمان، بعيدًا عن الانقسامات الجهوية أو الخلافات السياسية. وقال النائب، خلال جلسة مخصصة لمناقشة الميزانية، إن 'مجلس النواب هو الجهة المخولة دستورًا بمراجعة واعتماد الميزانيات'، مشددًا على أن هذا العمل ينبغي أن يُمارس برويّة، مع أخذ ملاحظات النواب بعين الاعتبار، كما جرت العادة في كل مرة. وأشار إلى أن صندوق الإعمار قد أنجز أعمالًا كبيرة في مناطق الجنوب، والوسط، والشرق الليبي، موضحًا أن عدم تنفيذ مشاريع مماثلة في المنطقة الغربية لا يعود إلى التمييز أو التهميش، بل إلى ظروف موضوعية، من بينها الوضع الأمني ووجود حكومة منتهية الولاية تسيطر على الأرض هناك، ما يجعل من الصعب تنفيذ مشاريع استراتيجية في بيئة غير مستقرة. وأوضح أن الصندوق يمكنه تنفيذ مشاريع خدمية كصيانة المدارس والمستشفيات في المناطق الغربية، إلا أن إنشاء مشروعات بنية تحتية ضخمة يتطلب بيئة آمنة ومؤسسات مستقرة. وأضاف: 'ليس من المنطقي أن نتهم الصندوق بالإقصاء، بينما التحديات الأمنية والسياسية هي من تعرقل العمل'. وفي رده على بعض النواب الذين تحدثوا باسم 'المنطقة الغربية' وسحبوا أنفسهم من الجلسات، قال النائب: 'نحن نواب عن ليبيا بأكملها، ولا يجوز أن يختزل أحد رأيه على أنه موقف كل المنطقة الغربية. هناك نواب كثر من طرابلس ومدن الغرب يشاركون في الجلسات ويؤدون دورهم التشريعي'. وأكد النائب أن صندوق الإعمار، التابع مباشرة للسلطة التشريعية، قد نجح في إنجاز عدد من المشاريع، وأن الميزانية المقدمة تمت دراستها بشكل مفصل من قبل اللجنة المالية، وتم إعداد تقرير وصفه بـ'الممتاز'. وأشار إلى أن بعض الميزانيات السابقة، التي صرفتها حكومات منتهية الولاية، بلغت بحسب تقرير مصرف ليبيا المركزي الأخير نحو 400 مليار دينار، دون أن تنعكس بشكل ملموس على الأرض.