logo
حظر أحد المشاركين في عرض كندريك لامار بسبب علم سوداني فلسطيني

حظر أحد المشاركين في عرض كندريك لامار بسبب علم سوداني فلسطيني

الدستور١٠-٠٢-٢٠٢٥

قررت رابطة كرة القدم الأمريكية (NFL)، حظر أحد المشاركين في عرض استراحة الشوط الأول لمغني الراب كندريك لامار خلال مباراة السوبر بول 2025 من جميع ملاعب وفعاليات الرابطة مدى الحياة، بعد أن لوّح بعلم سوداني فلسطيني أثناء العرض.
إجراءات أمنية صارمة
أكدت الرابطة لوكالة أسوشيتد برس أن "لا أحد من المشاركين في الإنتاج كان على علم بنوايا الفرد"، مضيفة أنه أخفى العلم على شخصه وكشف عنه في وقت متأخر من العرض أثناء وقوفه على دعامة سيارة من طراز Buick GNX.
موقف الشرطة
في بيان مشترك مع مجلة بيبول، أفادت شرطة نيو أورليانز أن الشخص طُرد من الاستاد دون اعتقال أو استدعاء قانوني، وبالتالي لن يتم الكشف عن هويته.
عدم تعليق رسمي
حاولت مجلة PEOPLE الحصول على تعليق من رابطة كرة القدم الأميركية، لكنها لم تتلق ردًا في الوقت المناسب للنشر.
تفاصيل العرض والنتيجة النهائية
قدّم كندريك لامار (37 عامًا) مجموعة من أبرز أغانيه، بما في ذلك "HUMBLE" و"Squabble Up" قبل أن يختم بأغنيته الساخرة "Not Like Us".
وفي المباراة، فاز فريق فيلادلفيا إيجلز على كانساس سيتي تشيفز بنتيجة 40-22 ليتوج ببطولة سوبر بول 2025.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" الأيقونية في فيتنام
أخبار العالم : بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" الأيقونية في فيتنام

نافذة على العالم

timeمنذ 17 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" الأيقونية في فيتنام

الخميس 22 مايو 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثارت منظمة "World Press Photo" شكوكًا جديدة حول مالك صورة "رعب الحرب"، المعروفة باسم "فتاة النابالم"، وسط جدل متزايد حول واحدة من أبرز صور القرن الـ20. أعلنت المنظمة، التي تَوَّجت الصورة بلقب "صورة العام" في عام 1973، الجمعة أنّها "علّقت" نسبها إلى نيك أوت، وهو مصور وكالة "أسوشيتد برس" المتقاعد. وأفاد تقرير مصاحب أنّ الأدلة البصرية والتقنية تميل نحو نظرية ناشئة مفادها أن المصور الفيتنامي المستقل، نغوين ثان نغه، هو من التقطها. تظهر كيم فوك فان ثي، التي نجت من إصاباتها في الصورة، إلى جانب المصور المتقاعد من وكالة "أسوشيتد برس"، نيك أوت، في عام 2023. Credit: Ezequiel Becerra/AFP/Getty Images يُعد هذا أحدث تطور في الجدل الذي أثاره فيلم "The Stringer" الوثائقي الذي عُرض لأول مرة في مهرجان "صندانس" السينمائي في يناير/كانون الثاني، والذي زعم أنّ نغه هو من التقط الصورة الشهيرة لفتاةٍ عارية تهرب من هجوم بقنابل النابالم خلال حرب فيتنام. كان نغه واحدًا من أكثر من 12 شخصًا تمركزوا عند نقطة تفتيش على الطريق السريع خارج قرية "ترانغ بانغ" في 8 يونيو/حزيران من 1972، عندما اعتقدت القوات الجوية الفيتنامية الجنوبية أنّ الطفلة كيم فوك فان ثي، التي كانت في التاسعة من العمر آنذاك، بالإضافة لقرويين آخرين، من قوات العدو، فقامت بقصفهم. بعد عام، فاز أوت بجائزة "بوليتزر" بفضل الصورة. المصور نغوين ثان نغه أثناء حضور العرض الأول لفيلم "The Stringer" في مهرجان "صندانس" السينمائي 2025 بولاية يوتا الأمريكية. Credit: Utah. Mayaيتناول الفيلم مزاعم بأنّ نغه باع صورته لوكالة "أسوشيتد برس" قبل أن يتدخل المحررون لنسب الفضل لأوت، الذي كان مصورًا لدى الوكالة في سايغون (مدينة هو تشي منه حاليًا) آنذاك. لم تتمكن CNN من تقييم هذه المزاعم بشكلٍ مستقل لأن مؤسسة "VII" التي أخرجت الفيلم، لم تستجب لطلبات متعددة للحصول على نسخة من الفيلم الوثائقي، الذي لم يُنشر علنًا بعد. منذ ذلك الحين، نفى أوت مرارًا وتكرارًا مزاعم عدم التقاطه الصورة. أصدر محامي المصور الأمريكي الفيتنامي، جيم هورنشتاين، بيانًا نيابةً عنه، وَصَف فيه قرار منظمة "World Press Photo" بتعليق نسب الصورة إليه بكونه "مؤسفًا وغير مهني". وأضاف البيان أنّ ادعاء نغه "غير مدعوم بأي أدلة قاطعة أو شهود عيان". في وقتٍ سابق من هذا الشهر، نشرت وكالة "أسوشيتد برس" تقريرًا يتكوّن من 96 صفحة حول هذه المسألة، ولم يجد التحقيق "أي دليل قاطع" يبرر تغيير نسب الصورة. وفي حين أقرّت الوكالة بأنّ مرور الوقت وغياب الأدلة الرئيسية يجعلان إثبات ما إذا كان أوت هو من التقط الصورة أمرًا "مستحيلاً"، إلا أنّ نسب الصورة إلى نغه "يتطلب مقدارًا كبيرًا من الثقة". مع ذلك، اتخذت منظمة "World Press Photo" موقفًا مختلفًا، إذ كتبت المديرة التنفيذية، جمانة الزين خوري، على موقع المنظمة الإلكتروني أنّ "مستوى الشك كبير جدًا بحيث لا يمكن إبقاء نسب الصورة الحالي كما هو"، مضيفةً أنّ "التعليق سيظل ساريًا ما لم تُقدَّم أدلة أخرى تؤكد أو تدحض بوضوح صحة نسب الصورة الأصلية". قامت مجموعة "Index" البحثية ومقرّها باريس، بعملية إعادة بناء لبيئة التصوير، التي أجرتها استنادًا إلى "جدول زمني جغرافي". واقترحت العملية أنّ أوت كان سيضطر إلى "التقاط الصورة، والركض لمسافة 60 مترًا، والعودة بهدوء، خلال فترة زمنية وجيزة"، وفقًا لـ "World Press Photo". ووصفت المنظمة هذا السيناريو بكونه "مستبعد للغاية" حتّى لو كان "ممكنًا". في هذه الأثناء، شكّكت وكالة "أسوشيتد برس" في المسافة التي تم تقديرها (أي 60 مترًا)، مشيرةً إلى أنّ الموقع المزعوم لأوت على الطريق السريع، والذي يستند إلى لقطات منخفضة الدقة ومهتزّة وثّقها مصور تلفزيوني، ربّما كان على بُعد 32.8 مترًا فقط من مكان التقاط الصورة، ورجّحت أنّ المصور "كان في موقع سمح له بالتقاط الصورة". ذكرت منظمة "World Press Photo" أن هناك احتمالًا أن يكون شخص آخر بالكامل هو من التقط الصورة، مشيرةً بذلك إلى المصور العسكري الفيتنامي، هوينه كونغ فوك، الذي كان يبيع الصور لوكالات الأنباء أحيانًا. خلص تحقيق وكالة "أسوشيتد برس" إلى أنه مثل أوت ونغه، "كان من الممكن أن يكون (فوك) في وضع يسمح له بالتقاط الصورة". قد يهمك أيضاً في وقت سابقٍ من هذا الشهر، رحّب أوت بنتائج تقرير "أسوشيتد برس"، مؤكدًا في بيان أنّها أظهرت ما كان معروفًا دائمًا، أي أن الصورة تعود له. كما أضاف: "لقد كان هذا الموقف بأكمله صعبًا للغاية بالنسبة لي، وتسبب لي بألم شديد". أصبحت صورة "رعب الحرب"، التي ظهرت على صفحات الصحف حول العالم في اليوم التالي لالتقاطها، رمزًا لمعارضة حرب فيتنام. على مدى العقود التي تلت ذلك، ناضل أوت من أجل السلام إلى جانب كيم فوك فان ثي التي ظهرت في الصورة، والتي نجت من إصاباتها، وحصلت على اللجوء السياسي في كندا عام 1992.

محققًا 51 مليون دولار.. «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية
محققًا 51 مليون دولار.. «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية

الأسبوع

timeمنذ 4 أيام

  • الأسبوع

محققًا 51 مليون دولار.. «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية

أحمد خالد استقطب الجزء السادس من الفيلم الأمريكي «Final Destination: Bloodlines»، حشودًا غفيرة في دور السينما الأمريكية نهاية هذا الأسبوع. فيلم «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية وتصدّر فيلم «Final Destination: Bloodlines» قوائم الأفلام المحلية محققًا 51 مليون دولار من مبيعات التذاكر، وفقًا لتقديرات الاستوديو يوم الأحد.وحقق الفيلم نفس المبلغ عالميًا، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى 102 مليون دولار. لم يحظَ فيلم الإثارة التجريبي "Hurry Up Tomorrow" للمخرج أبيل "ذا ويكند" تيسفاي بنفس الحماس، حيث افتتح خارج المراكز الخمسة الأولى محققًا إيرادات تُقدّر بـ 3.3 مليون دولار. قال بول ديرجارابديان، كبير محللي الإعلام في كومسكور: "كان من المتوقع أن يواجه صعوبة في مواجهة فيلم "الوجهة النهائية: سلالات الدم". "لقد كان هناك الكثير من الضجة". افتتح فيلم "الوجهة النهائية: سلالات الدم" في 3523 موقعًا، مستفيدًا من موجة من التقييمات الإيجابية (93% على موقع Rotten Tomatoes) وأساليب التسويق الفيروسي، بما في ذلك صورة لجذوع أشجار على ظهر شاحنات - في إشارة إلى إحدى مصائد الموت الشهيرة في "الوجهة النهائية". يُعيد فوز Final Destination: Bloodlines إحياء سلسلة أفلام عمرها 25 عامًا لم تُصدر فيلمًا جديدًا منذ عام 2011. كما يُواصل هذا الفوز سلسلة نجاحات شركة وارنر براذرز، التي حققت نجاحًا شبه متتالي في فيلمي "الخطاة" لريان كوجلر و"فيلم ماين كرافت". وقد احتلت الأفلام الثلاثة المراكز الخمسة الأولى في نهاية هذا الأسبوع. احتل فيلم "Thunderbolts" من إنتاج ديزني المركز الثاني بإيرادات بلغت 16.5 مليون دولار، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى أكثر من 325 مليون دولار. وحلّ فيلم "Sinners" ثالثًا بإيرادات بلغت 15.4 مليون دولار، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى 316.8 مليون دولار. وأضاف فيلم "A Minecraft Movie"، الذي حقق 928.6 مليون دولار عالميًا، 5.9 مليون دولار. واختتم فيلم "The Accountant 2" من إنتاج Amazon MGM Studios المراكز الخمسة الأولى. افتتح فيلم "Hurry Up Tomorrow" في المركز السادس. يُعد الفيلم، الذي شارك تيسفاي في كتابته وأخرجه تري إدوارد شولتس، بمثابة عمل مصاحب لألبومه وجولته. يلعب تيسفاي دور موسيقي يعاني من الأرق، ويشارك في بطولته جينا أورتيغا وباري كيوغان. كما لم يُرحب به النقاد ولا الجمهور: فقد حصل على تقييم 13% على موقع Rotten Tomatoes، وحصل على تقييم C- CinemaScore. كتبت ماريا شيرمان، كاتبة الموسيقى في وكالة أسوشيتد برس، أنه "مشروعٌ مثيرٌ ذو طابعٍ غروريٍّ، يتميز بخيالٍ سرياليٍّ، وكتابةٍ جامدة، ودون مخاطر، ووزنٍ عاطفيٍّ محدود، وسردٍ غير واضح". أفضل 10 أفلام في شباك تذاكر السينما المصرية مع صدور الأرقام المحلية النهائية يوم الاثنين، تأخذ هذه القائمة في الاعتبار مبيعات التذاكر المتوقعة من الجمعة إلى الأحد في دور العرض الأمريكية والكندية، وفقًا لشركة كومسكور: 1. فيلم "الوجهة النهائية: سلالات الدم"، 51 مليون دولار. 2. فيلم "الصواعق"، 16.5 مليون دولار. 3. فيلم "الخطاة"، 15.4 مليون دولار. 4. فيلم "ماين كرافت"، 5.9 مليون دولار. 5. فيلم "المحاسب 2"، 5 ملايين دولار. 6. فيلم "أسرع غدًا"، 3.3 مليون دولار. 7. فيلم "الصداقة"، 1.4 مليون دولار. 8. فيلم "مهرج في حقل ذرة"، 1.3 مليون دولار. 9. فيلم "خدمة توصيل كيكي"، 1.1 مليون دولار. 10. فيلم "حتى الفجر"، 800 ألف دولار.

باوليني تصبح أول لاعبة إيطالية منذ 40 عاما تتوج بلقب بطولة روما للتنس
باوليني تصبح أول لاعبة إيطالية منذ 40 عاما تتوج بلقب بطولة روما للتنس

بوابة الأهرام

timeمنذ 5 أيام

  • بوابة الأهرام

باوليني تصبح أول لاعبة إيطالية منذ 40 عاما تتوج بلقب بطولة روما للتنس

الألمانية أصبحت جاسمين باوليني أول لاعبة إيطالية تتوج بلقب بطولة روما المفتوحة لتنس الأساتذة فئة 1000 نقطة منذ 40 عاما. موضوعات مقترحة وحسمت باوليني المباراة النهائية لبطولة روما على حساب الأمريكية كوكو جوف بمجموعتين دون رد بنتيجة 6 /4 و6 /2 اليوم السبت. وأصبحت باوليني أول لاعبة إيطالية تبلغ نهائي روما منذ مواطنتها سارا إيراني في 2014، كما باتت أول لاعبة تحصد اللقب منذ مواطنتها رافايلا ريجي في 1985. وشاركت باوليني /29 عاما/ في النهائي الثامن في مسيرتها والنهائي الرابع في بطولات الأساتذة فئة 1000 نقطة كما حصدت اللقب الثالث في مسيرتها بعد أن حققت فوزها الثاني على جوف مقابل خسارتين أمام اللاعبة الأمريكية. واحتاجت اللاعبة الإيطالية البالغة من العمر 29 عاما إلى ساعة و29 دقيقة لتحقق اللقب الثالث في مسيرتها، والأول لها هذا العام 2025، والثاني لها على مستوى بطولات الأساتذة. وتعادلت باوليني مع كوكو جوف بنتيجة 2 / 2 في المواجهات المباشرة بينهما، وكررت الإيطالية تفوقها على منافستها الأمريكية للمرة الثانية هذا العام بعدما تغلبت عليها في دور الثمانية ببطولة شتوتجارت المفتوحة في 19 أبريل/نيسان الماضي. أما كوكو جوف /21 عاما/ فقد فشلت في تحقيق اللقب 11 في مسيرتها والثاني لها هذا العام، وفشلت أيضا في تجاوز خسارتها لقب بطولة مدريد المفتوحة أوائل الشهر الجاري بالخسارة أمام البيلاروسية أرينا سابالينكا في المباراة النهائية. وعبرت باوليني عن سعادتها الغامرة بالفوز باللقب، قائلة "لا يبدو الأمر لي حقيقيا، لقد كنت أحضر مباريات بطولة روما وأنا طفلة، لكن التتويج بهذا اللقب لم يراودني في أحلامي، والجمهور هنا كان رائعا". وتستعد باوليني مع زميلتها سارة إيراني لخوض المباراة النهائية في منافسات زوجي السيدات، حيث تلعبان ضد فيرونيكا كوديرميتوفا وإليز ميرتنز، غدا الأحد. وأضافت اللاعبة الإيطالية "لقد عشت أسبوعين رائعين، ولكن المهمة لم تنته بعد". وكانت الصربية مونيكا سيليتش آخر لاعبة فازت بلقبي فردي وزوجي السيدات ببطولة روما في عام واحد بنسخة 1990. وذكرت وكالة أنباء أسوشيتد برس (أ ب) أن الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا كان ضمن الحاضرين في المدرجات لمتابعة المباراة النهائية في ظل الطفرة التي تعيشها رياضة التنس في بلاده. وسبق أن قادت باوليني وصيفة بطولتي فرنسا المفتوحة وويمبلدون بلادها للفوز بكأس بيلي جين كينج في 2024، وحققت مع سارة إيراني ذهبية منافسات زوجي السيدات في أولمبياد باريس. وبفوزها بلقب بطولة روما المفتوحة، ستضمن جاسمين باوليني القفز للمركز الرابع في التصنيف العالمي الصادر عن رابطة اللاعبات المحترفات يوم الإثنين المقبل، مما يمنحها فرصة أفضل في قرعة بطولة فرنسا المفتوحة للتنس التي ستبدأ الأسبوع المقبل. أما الأمريكية كوكو جوف، بدت أنها متأثرة بدنيا بعد خوض مباراة طويلة وشاقة في الدور نصف النهائي، حيث تفوقت على الصينية كينوين شينج في مباراة امتدت ثلاث ساعات ونصف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store