
3 ساعات يوميًا على السوشيال ميديا كافية لتجنب مخاطرها.. فيديو
نشر في: 18 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
كشف استشاري طب نمو وسلوك الأطفال والمراهقين، الدكتور حسين الشمراني، عن خطورة استخدام منصات السوشيال ميديا على الأطفال والمراهقين. وقال الشمراني خلال حديثه في برنامج يا هلا على قناة روتانا خليجية: »السوشيال ميديا دخلت حياتنا بقوة بدون وعي كافٍ، وعلى كل الفئات، ولكن المشكلة في عدم الوعي باستخدامها الصحيح بدون إفراط«. ونوه الشمراني بأن الاستخدام المطول لمنصات التواصل مشكلة كبيرة على الأطفال والمراهقين، والحد الأقصى 3 ساعات يوميًا قبل ظهور آثارها السلبية مثل الاكتئاب والقلق. و أكد الاستشاري على وجوب التوازن، لأنه أصبح من المستحيل منعهم تماماً من وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أصبحت جزءاً من الحياة والتواصل مع الناس.
وأشار الاستشاري إلى ضرورة وجود رقابة على المحتوى وحمايتهم من المتحرشين والسيطرة على الوقت الذي يستخدم فيه الأطفال الهاتف.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط كشف استشاري طب نمو وسلوك الأطفال والمراهقين، الدكتور حسين الشمراني، عن خطورة استخدام منصات السوشيال ميديا على الأطفال والمراهقين. وقال الشمراني خلال حديثه في برنامج يا هلا على قناة روتانا خليجية: »السوشيال ميديا دخلت حياتنا بقوة بدون وعي كافٍ، وعلى كل الفئات، ولكن المشكلة في عدم الوعي باستخدامها الصحيح بدون إفراط«. ونوه الشمراني بأن الاستخدام المطول لمنصات التواصل مشكلة كبيرة على الأطفال والمراهقين، والحد الأقصى 3 ساعات يوميًا قبل ظهور آثارها السلبية مثل الاكتئاب والقلق. و أكد الاستشاري على وجوب التوازن، لأنه أصبح من المستحيل منعهم تماماً من وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أصبحت جزءاً من الحياة والتواصل مع الناس.
وأشار الاستشاري إلى ضرورة وجود رقابة على المحتوى وحمايتهم من المتحرشين والسيطرة على الوقت الذي يستخدم فيه الأطفال الهاتف.
المصدر: صدى
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

صحيفة عاجل
منذ 37 دقائق
- صحيفة عاجل
7 عوامل شائعة تزيد خطر النوبات القلبية الصامتة.. ما هي؟
يرسل الجسم إشارات إغاثة قبل حدوث النوبات القلبية، رغم أنها تبدو مفاجئة قد تتجاهل أو يعتقد أنها أعراض لأمراض أخرى. ويعتقد الكثيرين أن أمراض القلب مرتبطة بالكوليسترول، أو التدخين، أو التقدم في السن. لكن هناك 7 عوامل شائعة، مثل الالتهاب وقلة النوم، قد تُسبب ضررًا أكبر، وفقا لما نقلته "تايمز أو إنديا". 1- الالتهاب المزمن الالتهاب أحد أعراض العدوى أو الإصابة. وقد يُلحق الالتهاب المزمن ضررًا بجدران الشرايين، مما يُمهد لتراكم اللويحات، وحدوث نوبة قلبية. ويُعدّ الالتهاب آلية دفاع طبيعية للجسم، لكنه يُصبح خطيرًا إذا استمر لفترة طويلة، بسبب سوء التغذية، أو التلوث، أو التدخين، أو حتى عدوى بسيطة. فهو يُضعف بطانة الأوعية الدموية، مما يُسهّل التصاق الكوليسترول وتكوين الانسدادات. 2- مقاومة الأنسولين تشكل مقاومة الأنسولين مصدر قلق لمرضى السكري فقط. حتى قبل ارتفاع مستويات السكر في الدم، تُلحق مقاومة الأنسولين ضررًا خفيفًا بالأوعية الدموية وتزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. 3- قلة النوم تؤدي قلة النوم إلى الخمول أو سوء الحالة المزاجية وتُخل قلة النوم بالتوازن الهرموني وترفع ضغط الدم وتزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالنوبات القلبية. 4- نقص المغذيات الدقيقة يكفي اتباع نظام غذائي متوازن لتغطية جميع الاحتياجات الغذائية، لكن في الغالب يُسبب استنزاف التربة والأطعمة المُصنّعة ومشاكل الجهاز الهضمي، نقصًا خفيًا في العديد من العناصر الغذائية، مما يُضرّ بالقلب. 5- التوتر في مكان العمل يُعد التوتر جزءًا من الحياة العصرية، وهو في الغالب نفسي، يُؤدي التوتر المُستمر، خاصةً من بيئات العمل السامة، إلى تغييرات جسدية في الجسم تُرهق القلب. ويُمكن أن يُساعد أخذ استراحة لمدة 5 دقائق كل ساعة للتنفس أو التمدد. ووضع حدود لساعات العمل واستخدام الأجهزة الرقمية. 6- تاريخ عائلي لمشاكل القلب إن الجينات تُحدد المصير، فهي تلعب دورًا، لكن نمط الحياة يُمكن أن يُخفف أو يُنشط هذه الجينات. ويجب الفحوصات الدورية منذ سن مبكرة، خاصة إذا كان هناك تاريخ عائلي، مع مشاركة أي بيانات مع الأطباء. ويعد إعطاء الأولوية لعادات صحية للقلب ضرورة. 7- السمنة تعد السمنة مرتبطة بالمظهر أو الكسل، كما أنها حالة معقدة تشمل الهرمونات والالتهابات والأنسولين والتمثيل الغذائي، وكلها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بصحة القلب، ويمكن المواظبة على ممارسة تمارين القوة لبناء العضلات، ما يساعد على حرق الدهون.


صحيفة مكة
منذ 37 دقائق
- صحيفة مكة
الاكتئاب المبتسم والاختبارات
في زمن أصبحت تقاس فيه الإنجازات بالشهادات والأرقام، تحولت فترة الاختبارات لمشهد خارجي للتركيز والانضباط، بينما يدور في الداخل صراع نفسي صامت. بين دفاتر الملاحظات وصفحات الكتب، تختبئ مشاعر القلق واليأس خلف ابتسامات لا تُفصح عن حقيقتها. هنا يبدأ الحديث عن "الاكتئاب المبتسم" - الوجه الذي يبدو مطمئنا، بينما الداخل يتصدع تحت ضغط التوقعات. الاكتئاب المبتسم تلك الابتسامة التي تُخفي الألم فما هو ذلك الاكتئاب؟ الاكتئاب المبتسم هي حالة نفسية يعيش فيها الشخص معاناة داخلية، لكنه يتصنع مظاهر الهدوء والسعادة أمام الآخرين لا يبكي، لا يشتكي، لكنه ينهار من الداخل، هؤلاء الأشخاص غالبا ما ينظر إليهم كناجحين أو أقوياء، وهم في الحقيقة يعانون في صمت، غير راغبين في كسر صورة "المتفوق" التي يفرضها المجتمع. للأسف تحولت الاختبارات من تقييم أكاديمي، إلى لحظة ضغط نفسي هائل، خاصة في المجتمعات التي ترتبط فيها الدرجات بمكانة اجتماعية ومصير مهني. خلال هذه الفترة، يتزايد معدل القلق والحرمان من النوم، ويشعر كثير من الطلاب بالعجز أو الخوف من الفشل، فيتولد لدى البعض هذا النوع الخاص من الاكتئاب الذي لا يُرى، لكنه يثقل الكاهل، فالطالب المصاب بالاكتئاب المبتسم في الغالب لا يتحدث عن معاناته خشية من نظرة الآخرين على أنه "ضعيف". لذلك يضع قناع التفاؤل ويُخفي التوتر خلف ضحكات متكلفة. الإنكار هنا يصبح آلية دفاعية يعتقد الفرد هنا أنها تساعده في الاستمرار، لكنها على المدى البعيد تُنهكه أكثر. شعور الطالب بالقلق قبل الامتحان طبيعي، لكن عندما يتحول هذا القلق إلى حالة مزمنة تؤثر على النوم، أو الشهية، أو تدفعه للعزلة مع ابتسامة غير صادقة فهنا يقترب من الاكتئاب المبتسم. هناك فرق جوهري بين القلق والاكتئاب فالقلق يزول بعد الحدث، بينما الاكتئاب يستمر ويتضاعف. عندما يبدأ الطالب بكبت مشاعره، تبدأ علاقاته بالتدهور فيصبح أقل تواصلا وأكثر انعزالا، فلا يفهم الأصدقاء سبب تغيّره، والأساتذة يرون فقط أن أداءه في انخفاض فيُشيد الصمت حواجز من العزلة، تؤدي أحيانا إلى شعور الطالب بعدم الجدوى ورفضه لأي نوع من الدعم. من المهم أن تلاحظ الأسرة والمعلمون العلامات الخفية، مثل تراجع الحماس، الانسحاب الاجتماعي، اضطرابات النوم، أو حتى ابتسامة مبالغ فيها لا تتوافق مع الموقف من خلال تقديم الدعم النفسي، وخلق مساحة آمنة للتعبير، فهما خط الدفاع الأول ضد تفاقم الحالة. في موسم الاختبارات لا بد من دعم الصحة النفسية للطلاب من خلال التأكيد على تنظيم الوقت وتخفيف الضغط الزائد، وتشجيع الطلاب على التحدث عن مخاوفهم والحفاظ على نظام نوم وغذاء صحي والحد من المقارنة بين الطالب وأقرانه سواء في العائلة أو المدرسة. الاعتراف بالمشكلة هو الخطوة الأولى في طريق حلها، فحين يُدرك الطالب أن ما يشعر به ليس ضعفا بل تجربة بشرية مؤلمة، يبدأ في التحرر من القناع تتبعه خطوات أخرى بكتابة اليوميات، وطلب المساعدة من مختص، أو حتى التحدث مع صديق، كلها أدوات بسيطة لكنها قوية في نزع ذلك الحاجز النفسي. في حياتي الأكاديمية في الجامعة أقابل أنواعا شتى من الطلاب بعضهم كان يضحك ويمزح وخلف الأبواب المغلقة يكون شخصا آخر، حكى لي أحدهم وكان طالبا عندي يفيض وجهه ابتسامة وسعادة في لقائي معه في مكتبي كاشفا لي الوجه الآخر "في كل يوم أضحك وأمزح في الكلية، لكن ما أن أعود للمنزلي أبكي وأحزن دون سبب، لم أكن أجرؤ على إخبار أحد حتى لا أسقط من عيون أصحابي وأظهر بمظهر الضعف حتى تعبت بشدة". هذا النوع من التجارب يتكرر كثيرا، ويؤكد أهمية الحديث عن الاكتئاب المبتسم بعيدا عن الأحكام المسبقة. النجاح الأكاديمي لا يجب أن يأتي على حساب الصحة النفسية. يجب أن توفر المؤسسات التعليمية برامج توعية، ومستشارين نفسيين، ومساحات آمنة للحديث. التعليم الحقيقي لا يقتصر على المناهج، بل يشمل بناء طلاب سليمين نفسيا واجتماعيا. ختاما، قد تبدو الوجوه مشرقة في صباحات الامتحانات، لكن داخل بعض العيون تختبئ حكايات لا تُروى، "الاكتئاب المبتسم" ليس حالة فردية، بل ظاهرة يجب التوقف عندها بوعي ومسؤولية. في بيئة تعليمية سليمة، لا يُقاس الطالب بدرجاته فقط، بل بسلامه الداخلي. فلنمنح كل ابتسامة فرصة للسكون الحقيقي، لا التظاهر، ولنفتح باب الرحمة والإنصات... قبل أن يفوت الأوان.


سويفت نيوز
منذ ساعة واحدة
- سويفت نيوز
مركز الملك سلمان للإغاثة يوقّع اتفاقية تعاون مشترك لحفر 78 بئرًا يعمل بالطاقة الشمسية في نيجيريا
الرياض – واس : وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية -عبر الاتصال المرئي- أمس الأول اتفاقية تعاون مشترك مع إحدى مؤسسات المجتمع المدني لتنفيذ مشروع حفر 78 بئرًا متوسط العمق يعمل بالطاقة الشمسية في 10 ولايات بجمهورية نيجيريا، يستفيد منها 733.350 فردًا.ووقّع الاتفاقية مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز، وذلك بمقر المركز في الرياض.وتهدف الاتفاقية إلى توفير المياه الصالحة للشرب لكل من البشر والماشية وكذلك الاستخدام المنزلي، وتحسين إمدادات المياه للمناطق ذات الدخل المنخفض، والحد من الإصابات المرتبطة بالمياه وناقلات الأمراض الطفيلية وإنقاذ الأرواح خاصة بين الرضع، كما يعمل المشروع على تحسين التغذية من خلال توفير مياه نظيفة. ويأتي ذلك في إطار سلسلة المشاريع والبرامج الإنسانية والإغاثية المتعلقة بقطاع المياه والإصحاح البيئي التي تنفذها المملكة عبر المركز لتحسين جودة الحياة وتوفير حلول مستدامة للبيئة، والتقليل من انتشار الأمراض والأوبئة في الدول المحتاجة حول العالم. مقالات ذات صلة