
«دربك».. أول إطار سعودي يحصل على علامة الجودة ويتجه نحو التصنيع المحلي.
في خطوة تعكس الريادة الوطنية في قطاع صناعة الإطارات، حصلت
إطارات دربك
على
علامة الجودة السعودية
لتصبح
أول علامة تجارية سعودية
تحقق هذا الإنجاز في سوق الإطارات. هذا الاعتماد الرسمي من
الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس
يعكس التزام «دربك» بأعلى معايير الجودة والمتانة، ويضعها في مقدمة العلامات التجارية المحلية التي تنافس كبرى الشركات العالمية
.
علامة الجودة السعودية.. خطوة نحو الريادة
تُعد
علامة الجودة السعودية
واحدة من أهم شهادات التميز الصناعي في المملكة، حيث لا تُمنح إلا للمنتجات التي تجتاز اختبارات صارمة لضمان أعلى مستويات الجودة والسلامة. وقد نجحت «دربك» في اجتياز هذه التقييمات، مما يجعلها خيارًا موثوقًا للمستهلكين في السوق السعودي والخليجي، ويؤكد على مكانة المنتج الوطني كبديل قوي للإطارات المستوردة
.
نحو المستقبل: مصنع إطارات سعودي بحلول 2030
لا يقتصر طموح «دربك» على تقديم إطارات معتمدة بالجودة فقط، بل تسعى الشركة إلى تعزيز الصناعة الوطنية من خلال
تأسيس مصنع سعودي لإنتاج الإطارات
بحلول عام
2030
، مما يدعم الاقتصاد المحلي ويخلق فرص عمل جديدة للكفاءات الوطنية. هذا التوجه يتماشى مع
رؤية المملكة 2030
التي تهدف إلى توطين الصناعات الاستراتيجية وتعزيز الاعتماد على المنتجات الوطنية
.
أخبار ذات صلة
السبق التاريخي والميزة التنافسية
ما يميز «دربك» ليس فقط كونها
أول علامة سعودية في قطاع الإطارات
، بل إنها أيضًا
أول من حصل على علامة الجودة السعودية
في هذا المجال، مما يمنحها ميزة تنافسية غير مسبوقة في السوق. هذا الإنجاز يعزز ثقة العملاء في جودة وأداء الإطارات السعودية، ويفتح المجال أمام توسع «دربك» إلى الأسواق الإقليمية والعالمية خلال السنوات القادمة
.
ختامًا
مع هذا الإنجاز، ترسخ «دربك» مكانتها كعلامة سعودية رائدة في صناعة الإطارات، وتؤكد التزامها بالمضي قدمًا نحو مستقبل أكثر تطورًا واستدامةً. هذا ليس مجرد إنجاز عابر، بل هو
بداية لمرحلة جديدة من التميز والتوسع، تُعيد رسم خارطة المنافسة في قطاع الإطارات محلياً وإقليميًاً
.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة رواد الأعمال
منذ 2 أيام
- مجلة رواد الأعمال
السجل العقاري يحصد شهادة الجودة 'حياك' لتميزه في خدمة العملاء
حصل السجل العقاري على شهادة الجودة السعودية 'حياك'، اليوم الأحد. التي تمنحها الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة (SASO). وذلك تقديرًا لتميزه في تقديم خدمات عالية الجودة للمستفيدين من خلال مراكز خدمة المستفيدين؛ ما يعكس التزامه الراسخ بتوفير رحلة عميل سلسة ومتكاملة. السجل العقاري يؤكد هذا الإنجاز التزام السجل بتطبيق أعلى معايير الجودة في خدمة المستفيدين. وتوفير بيئة استقبال متميزة تلبي احتياجاتهم وتطلعاتهم في جميع فروعها المنتشرة في أنحاء المملكة. وفقًا لوكالة الأنباء السعودية 'واس'. في حين قال الدكتور محمد السليمان؛ الرئيس التنفيذي للسجل العقاري: 'إن حصولنا على شهادة 'حياك' هو جزء من إستراتيجية السجل العقاري. ورؤيته في تقديم حلول مبتكرة تلبي احتياجات المستفيدين. كما تواكب طموحنا نحو تحقيق أعلى مستويات التميز لخدمتهم. والتزامنا الراسخ في السجل العقاري بتبني ثقافة تتمحور حول خدمة المستفيد وتحسين تجربته'. وأضاف الدكتور السليمان: 'أن تركيزنا الإستراتيجي ينصب على تسهيل رحلة العميل في كل نقطة اتصال. بدءًا من حجز الموعد وانتهاء بحصوله على الخدمة،كما نعمل على ضمان جودة الخدمات من خلال التواصل مع المستفيدين بعد الموعد. إضافة إلى المستفيد السري الذي يزور الفروع؛ للتأكد من جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين وتحسينها بشكل مستمر'. كما يقدم السجل خدماته للمستفيدين عبر مراكزه المنتشرة في عدة مدن رئيسة بالمملكة: الرياض، والقصيم، ومكة المكرمة، والدمام، والمدينة المنورة والأحساء. وهو ما يعكس حرص السجل العقاري على تمكين المستفيدين من تنفيذ عمليات التسجيل العيني للعقار بيسر وسهولة. يذكر أن شهادة 'حياك' تمنح للمنشآت التي تلتزم بمعايير الجودة في استقبال وخدمة المستفيدين. وتطبيق أفضل الممارسات التي تضمن تجربة عملاء إيجابية وفعالة، وهو ما يسعى السجل العقاري لتحقيقه باستمرار.

سعورس
منذ 6 أيام
- سعورس
إنخفاض أسعار الحديد عالمياً
وبينت النشرة وصول سعر حديد التسليح 8 مم وطني بلغ 2776.29 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 2758.12 ريالا للطن في مارس 2024 بزيادة 0.68 %، فيما وصل سعر حديد التسليح 10 مم وطني 2827.89 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 2816.91 ريالا للطن في مارس 2024 بزيادة 0.19 %، بينما بلغ سعر حديد التسليح 12 مم وطني 2790.98 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 2675.05 ريالا للطن في مارس 2024 بزيادة 4.33 %، بينما سعر حديد التسليح 14 مم وطني 2793.53 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 2664.10 ريالا للطن في مارس 2024 بزيادة 4.86 %، وسعر حديد التسليح 16 مم وطني بلغ 2794.56 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 2670.81 ريالا للطن في مارس 2024 بزيادة 4.63 %، وبلغ سعر حديد التسليح 18 مم وطني 2792.44 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 2673.88 ريالا للطن في مارس 2024 بزيادة 4.43 %. كما أشارت النشر إلى بلوغ سعر حديد التسليح 6 مم وطني 3849.28 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 3876.28 ريالا للطن في فبراير 2025 بتراجع 0.70 %، بينما سعر حديد التسليح 8 مم وطني بلغ 2776.29 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 2793.19 ريالا للطن في فبراير 2025 بانخفاض 0.58 %، بينما وصل سعر حديد التسليح 10 مم وطني 2827.89 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 2827.89 ريالا للطن في فبراير 2025 بدون تغير يذكر، فيما بلغ سعر حديد التسليح 12 مم وطني 2790.98 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 2803.04 ريالا للطن في فبراير 2025 بانخفاض 0.43 %، بينما سعر حديد التسليح 14 مم وطني 2793.53 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 2804.30 ريالا للطن في فبراير 2025 بتراجع 0.38 %، وسعر حديد التسليح 16 مم وطني بلغ 2794.56 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 2805.36 ريالا في فبراير 2025 بانخفاض 0.38 %، وبلغ سعر حديد التسليح 18 مم وطني 2792.44 ريالا للطن في مارس 2025 مقابل 2802.30 ريالا للطن في فبراير 2025 بانخفاض 0.35 %. وقال الرئيس التنفيذي في "شركة أسمنت الرياض" والرئيس السابق للجنة الوطنية لصناعة الحديد في "اتحاد الغرف السعودية"،المهندس،شعيل العائض، من واقع الخبرة في لا أظن أن هذا الارتفاع بهذه النسبة سيكون لها مردود سلبي على الاستهلاك ومعدل الطلب في السوق المحلي، وحركة البناء والتشييد سواء بالنسبة للمشاريع التنموية أو مشاريع الأفراد خصوصا وأن أسعار الحديد منخفضة على المستوى العالمي كما أن طاقة الإنتاج في المملكة مرتفعة حاليا وتفي بالغرض وفي حالة الحاجة للتوريد فهو متاح وميسر. وأشار، م.شعيل العائض، إلى أن خطط تنويع الاقتصاد التي تتبناها رؤية المملكة ومنها استراتيجية التعدين التي تتضمن تعزيز زيادة طلب الحديد، بنوعيه الإنشائي والمسطحات ليرفع الاستهلاك من 12 مليون طن إلى ما يزيد على 20 مليون طنًّا تضمن استقرار الأسواق المحلية وتلبية احتياجاتها المستقبلية. بدوره أكد المستثمر في قطاع البناء والتشييد محمد حسن يوسف، لا يوجد تأثير لمثل هذه الزيادة في أسعار الحديد والتي تعد طفيفة على حركة الطلب والاستهلاك أو البناء فلن يؤجل الأفراد الذين يرغبون في البناء مشاريع بسبب مثل هذه الزيادة كما أن أسعار الحديد تعد حاليا منخفضة على المستوى العالمي ، ولا أعتقد أن هناك تخوف مستقبلي بالنسبة للحديد فإنتاج المملكة من الحديد مرتفع كما أنه ينال ثقة المستهلكين المحليين خصوصا بعد أن اعتمدت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة،منذ 2017، مواصفات قياسية جديدة في صناعة الحديد الوطنية. شعيل العائض محمد حسن يوسف


الوئام
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- الوئام
السعودية تتحول إلى مركز إقليمي للتنقل الكهربائي بدعم من المصنعين الجدد
تشهد السعودية تحولًا سريعًا نحو التنقل الكهربائي، مدعومًا بتوسع شركات عالمية مثل 'تسلا' و'لوسِد'، وبدعم متزايد من شراكات القطاعين العام والخاص، في خطوة تواكب رؤية السعودية 2030 الطموحة التي تضع الاستدامة والطاقة النظيفة في صلب أولوياتها. وفي 10 أبريل 2025، افتتحت 'تسلا' أول صالة عرض لها في العاصمة الرياض، في لحظة مفصلية تجسّد انفتاح المملكة على تقنيات النقل المستقبلية، بالتوازي مع التوسع في بناء محطات الشحن الكهربائي بأنحاء المملكة، ما يعكس زيادة واضحة في الاستثمارات الأجنبية والتحول نحو بيئة مستدامة. بنية تحتية متسارعة تقول عبدالمجيد الغامدي، المدير العام لشركة 'إيسكو' لحلول الاستدامة، لـ'عرب نيوز': 'ما تقوم به السعودية في مجال الاستدامة لا يُعد مبادرة وطنية فقط، بل مصدر إلهام عالمي، ونحن فخورون بأن نكون جزءًا من هذا التحول'. وتعد 'إيسكو' و'إيفيك' من أبرز الشركات العاملة على تطوير شبكة محطات الشحن، من خلال شراكات مع كبرى شركات تصنيع أجهزة الشحن في أوروبا والصين. كما خضعت كوادرها لتدريب متخصص في تركيب وتشغيل تلك المحطات. ويؤكد الغامدي أن الانتشار الجغرافي لفِرَق الصيانة التابعة لشركته يمنحها ميزة تنافسية، قائلاً: 'لدينا فرق صيانة عالية الكفاءة موزعة على مختلف مناطق المملكة، ما يتيح لنا الاستجابة السريعة وتنفيذ المشاريع دون تأخير.' وتعمل 'إيسكو' وفق معايير الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة (SASO)، وبالتنسيق مع الشركة السعودية للكهرباء ووزارة الشؤون البلدية والقروية، لمعالجة تحديات المناخ والامتداد الجغرافي الواسع للمملكة. ويضيف الغامدي: 'نستفيد من خبرتنا السابقة في مشاريع الطاقة الشمسية لإدماج حلول الطاقة المتجددة والتخزين في بنية محطات الشحن، مستغلين وفرة ضوء الشمس لبناء شبكة أكثر مرونة واستدامة'. دعم حكومي واستثمار ضخم يلعب صندوق الاستثمارات العامة (PIF) دورًا محوريًا في رسم مستقبل صناعة المركبات الكهربائية في المملكة، من خلال دعمه لشركات رائدة مثل 'لوسِد'، التي أنشأت أول مصنع لإنتاج السيارات الكهربائية في السعودية داخل مدينة الملك عبدالله الاقتصادية بجدة. بدأ المصنع في التجميع فعليًا عام 2023، مع خطط للتصنيع الكامل بحلول 2026. يقول فيصل سلطان، نائب رئيس ومدير عام 'لوسِد' في الشرق الأوسط: 'فخورون بما أنجزناه في السعودية، فهذا أول مصنع عالمي للسيارات يُفتتح على أرض المملكة'. كما تدخل شركة 'سير'، أول علامة سعودية محلية للسيارات الكهربائية، السباق بإطلاق أول طراز لها في عام 2026، مستهدفة إنتاج 240 ألف مركبة سنويًا. ورغم التباطؤ النسبي في نمو السوق العالمية، يرى الرئيس التنفيذي جيم ديلوكا أن العوامل الحاسمة لنجاح الانتقال هي: الجودة، والسعر، والبنية التحتية، والحوافز الحكومية. وأوضح: 'تعمل وزارة الاستثمار على حوافز تشجع تبني المركبات الكهربائية. نرى نمواً ثابتاً، لكن التحفيز ضروري لتحويل هذه المركبات إلى محور التحول في صناعة السيارات السعودية'. لا يقتصر التوسع على التصنيع، فقد أطلقت 'شركة البنية التحتية للمركبات الكهربائية' مركزًا للأبحاث والتطوير في الرياض عام 2023، إلى جانب أول محطة شحن سريع عامة، ما يعكس جاهزية البنية التحتية. وتخطط 'تسلا' لتوسيع وجودها عبر متاجر مؤقتة في جدة والدمام، إضافة إلى محطات شحن فائقة السرعة ومراكز صيانة، مدفوعة برغبة المملكة في خفض الانبعاثات وتحسين جودة الهواء في مدن كبرى مثل الرياض وجدة. ويسير هذا التحول جنبًا إلى جنب مع استثمارات المملكة في الطاقة المتجددة، من الطاقة الشمسية إلى الهيدروجين الأخضر، ما يمهّد لتشغيل السيارات الكهربائية بطاقة خالية من الكربون بالكامل مستقبلاً. من خلال موقعها كأكبر اقتصاد في العالم العربي، تتجه المملكة لتصبح رائدة في مجال التنقل المستدام، ما قد يدفع دول الخليج المجاورة إلى تبني سياسات مشابهة في التشريعات والبنية التحتية والتعاون بين القطاعين العام والخاص. وبينما تتحول السعودية من اقتصاد نفطي إلى قوة صناعية خضراء، تشكّل المركبات الكهربائية نقطة انطلاق نحو مستقبل أكثر استدامة، تقوده رؤية واضحة واستثمارات جريئة وشراكات استراتيجية.