
شراكة بين «بوني إيه آي» و«تينسنت كلاود» لتقديم خدمات سيارات الأجرة
أعلنت شركة «بوني.إيه آي» الناشئة والمتخصصة في تقنيات المركبات ذاتية القيادة، يوم الجمعة، عن شراكة استراتيجية مع «تينسنت كلاود»، الذراع السحابي لعملاق التكنولوجيا الصيني «تينسنت»، بهدف تطوير تقنيات القيادة الذاتية وتقديم خدمات سيارات الأجرة ذاتية القيادة أو «الروبوتاكسي» عبر تطبيق «ويتشات» وتطبيقات أخرى تابعة لتينسنت.
وأوضحت الشركة المدرجة في بورصة ناسداك، في بيان صحفي، أن الاتفاقية تشمل التعاون في عدة مجالات تشمل خدمات الحوسبة السحابية، وبيانات الخرائط، وأمن المعلومات، وأنظمة القيادة الذكية داخل المركبة.
وسيتم دمج خدمات الروبوتاكسي الخاصة بـ «بوني.إيه آي» داخل تطبيق «ويتشات» الشهير، بالإضافة إلى تطبيقات أخرى مثل «تينسنت مابس»، مما يتيح للمستخدمين طلب سيارة أجرة ذاتية القيادة مباشرة من خلال هذه التطبيقات.
وكشف الرئيس التنفيذي لشركة «بوني.إيه آي»، جيمس بينغ، خلال مشاركته في معرض شنغهاي للسيارات يوم الجمعة، أن المباحثات مع «تينسنت» كانت جارية «منذ فترة طويلة»، مشيراً إلى أن الحجم الكبير لقاعدة مستخدمي تطبيقات الشركة وإمكاناتها السحابية يمثلان عوامل دعم مهمة لهذا التعاون الذي وصفه بـ«الربح للطرفين»، في الوقت الذي تسعى فيه شركته إلى توسيع نطاق عملياتها.
وأضاف بينغ: «نأمل في المستقبل القريب أن يتمكن المستخدمون من طلب خدمة الروبوتاكسي مباشرة من خلال تطبيق ويتشات».
ويُعد «ويتشات» أحد أكثر التطبيقات استخدامًا في العالم، إذ يُوصف بـ«التطبيق الفائق»، لاحتوائه على وظائف متعددة تشمل الرسائل، والدفع الإلكتروني، وخدمات التوصيل، ويضم أكثر من مليار مستخدم نشط شهريا. (وكالات)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- العين الإخبارية
«على بابا» وأخواتها.. قصص نجاح ملهمة للتسويق الذكي في الصين
اكتشف قصص نجاح شركات صينية كبرى مثل علي بابا في التسويق الذكي عبر الإعلانات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وكيف ساهمت في تغيير قواعد السوق الصينية؟ أعلنت شركات علي بابا وتينسنت وجيه دي.كوم عن أرباحٍ لم تعكس فقط تحسن إنفاق المستهلكين الصينيين، بل عززت أيضًا الفوائد المتزايدة للذكاء الاصطناعي في مجال الإعلان. وأعلنت شركة التجارة الإلكترونية العملاقة علي بابا، مساء الخميس الماضي، أن مبيعات مجموعتي تاوباو وتي مول ارتفعت بنسبة 9% على أساس سنوي لتصل إلى 101.37 مليار يوان (13.97 مليار دولار أمريكي) للأشهر الثلاثة المنتهية في 31 مارس/آذار. ويتجاوز هذا الرقم توقعات استطلاع رأي أجرته شركة " FactSet"، والتي بلغت توقعاتها 97.94 مليار يوان، كما تجاوز معدل النمو الفصلي بكثير نسبة الزيادة البالغة 3% في هذا القطاع خلال الاثني عشر شهرًا المنتهية في 31 مارس/آذار. وقال كاي وانغ، استراتيجي أسواق الأسهم الآسيوية في مورنينغ ستار، لشبكة سي إن بي سي، بشأن نتائج أرباح الشركات الثلاث، "كانت عائدات التجارة الإلكترونية والإعلانات بمثابة مفاجآت إيجابية، حيث كانت هناك توقعات بأن تؤثر الرسوم الجمركية على سلوك المستهلك". ومن المهم الإشارة إلى أن بيانات الأرباح لا تغطي سوى الفترة التي سبقت تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين في أبريل/نيسان، مع فرض رسوم جمركية جديدة تجاوزت 100% على منتجات البلدين، وهو ما يُمثل حظرًا تجاريًا فعليًا. وأصدر البلدان بيانًا مشتركًا بعد ذلك، أعلنا فيه عن تخفيض معظم الرسوم الجمركية المضافة مؤخرًا لمدة 90 يومًا. وصرح تشارلي تشين، المدير الإداري ورئيس قسم أبحاث آسيا في شركة تشاينا رينيسانس للأوراق المالية، يوم الجمعة، بأن النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين منذ أبريل/نيسان قد أثر سلبًا على الاستهلاك إلى حد ما، نظرًا لتزايد حالة عدم اليقين التي تواجهها الشركات الصغيرة والمتوسطة، ويتوقع أن يرتفع الاستهلاك مع انحسار التوترات التجارية. وعلى الرغم من ضعف الاستهلاك بشكل عام، فقد حققت مبيعات بعض الأجهزة الإلكترونية والمنزلية أداءً جيدًا منذ العام الماضي بفضل دعم الصين للمقايضات التجارية لدعم هذا الإنفاق الاستهلاكي. وأعلنت شركة يوم الثلاثاء أن مبيعاتها من هذه الفئة ارتفعت بنسبة 17% مقارنة بالعام الماضي. وبشكل عام، أعلنت شركة التجارة الإلكترونية عن زيادة بنسبة 16.3% في إيرادات أعمالها في قطاع التجزئة لتصل إلى 263.85 مليار يوان في الأشهر الثلاثة المنتهية في 31 مارس/آذار. وكان هذا أفضل من توقعات استطلاع FactSet البالغة 226.84 مليار يوان في مبيعات قطاع التجزئة. ويوم الأربعاء، أعلنت Tencent أن قطاع "التكنولوجيا المالية وخدمات الأعمال"، وهو مؤشر على المعاملات التجارية المتعلقة بالمستهلكين، قد حقق زيادة في الإيرادات بنسبة 5% على أساس سنوي لتصل إلى 54.9 مليار يوان في الربع الأول. وفي حين صرّح محللو نومورا بأن نمو إيرادات القطاع كان متوافقًا مع التقديرات، إلا أنهم أشاروا في مذكرة إلى أن "إعلانات Tencent كانت متفوقة بشكل كبير في قطاع الإعلانات الصيني على الرغم من البيئة الاقتصادية الصعبة". وارتفعت إيرادات خدمات التسويق لشركة تينسنت بنسبة 20% لتصل إلى 31.9 مليار يوان، مدعومةً بـ"طلب قوي من المعلنين" على مقاطع الفيديو القصيرة وغيرها من المحتوى داخل تطبيقها للتواصل الاجتماعي "وي تشات". وأشارت تينسنت إلى "تحديثات مستمرة للذكاء الاصطناعي" في منصتها الإعلانية. الذكاء الاصطناعي يعزز الإعلانات وأفادت إدارة شركة تينسنت في مكالمة أرباح يوم الأربعاء أن الذكاء الاصطناعي يساعد الشركة على رفع معدلات النقر - وهي مقياس لنجاح الإعلانات عبر الإنترنت - إلى ما يقرب من 3%، وفقًا لبيانات FactSet. وقالت الشركة إن هذا يمثل ارتفاعًا حادًا من معدل نقر يبلغ 0.1% لإعلانات البانر تاريخيًا، وحوالي 1% لإعلانات الخلاصات. وتجاوز متوسط عدد مستخدمي WeChat، المعروف باسم Weixin في الصين، 1.4 مليار مستخدم شهريًا في الربع الأول لأول مرة. ويوفر التطبيق أحد نظامي الدفع عبر الهاتف المحمول الرئيسيين المستخدمين في الصين. كما تستخدم العديد من المقاهي وتجار التجزئة عبر الإنترنت تطبيقات صغيرة في WeChat ليتمكن العملاء من تقديم الطلبات. وذكرت تينسنت إن عمليات التجارة الإلكترونية الخاصة بها قد نمت بشكل كبير لدرجة أنها أصبحت الآن وحدة جديدة داخل WeChat. وقال وانغ من مورنينج ستار، "تُحسّن إعلانات الذكاء الاصطناعي الكفاءة والخوارزمية، مما يُفترض أن يُترجم إلى استهداف أفضل للمستهلكين حتى لو لم تكن الظروف الاقتصادية مثالية". وأضاف "لا يزال من المبكر تحديد مدى الزيادة في فوائد إعلانات الذكاء الاصطناعي مقارنةً بالإعلانات غير المعتمدة عليه، لكننا شهدنا بعض الربح من الإعلانات المدعومة بالذكاء الاصطناعي". وأعلنت JD أن إيراداتها التسويقية ارتفعت بنسبة 15.7% لتصل إلى 22.32 مليار يوان خلال الربع، ويعزى ذلك جزئيًا إلى أدوات الذكاء الاصطناعي. وفي مكالمة أرباح يوم الثلاثاء، أفادت إدارة JD أن فريق البحث والتطوير الإعلاني يستخدم نماذج لغوية واسعة النطاق لتحسين معدلات تحويل الإعلانات وتسريع نمو إيراداتها. وأضافت الشركة أنها الاعتماد على أدوات ذكاء اصطناعي يمكّن التجار من "تنفيذ حملات إعلانية معقدة" بشكل بسيط. aXA6IDgyLjIzLjE5OS4yNDUg جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
«أوبر» تطلق مستقبل التنقل الذكي بالشرق الأوسط عبر شراكة مع «بوني إيه.آي»
أعلنت أوبر اليوم الثلاثاء دخولها في شراكة مع بوني إيه.آي لنشر السيارات التي تنتجها الشركة المصنعة لسيارات الأجرة ذاتية القيادة التي مقرها الصين على منصة أوبر لطلب سيارات الأجرة. وفقا لوكالة رويترز، هذه أحدث حلقة في سلسلة من الشراكات التي تهدف إلى تعزيز وجود أوبر في قطاع سيارات الأجرة ذاتية القيادة الناشئ. ومن المقرر إطلاق الشراكة في سوق مهمة بالشرق الأوسط في وقت لاحق من العام الجاري، وسيتم توسيع نطاقها إلى المزيد من الأسواق الدولية في المستقبل. وخلال المرحلة التجريبية المبدئية، سيكون في سيارات بوني.إيه.آي مشرف على عملها قبل الانتقال إلى الإطلاق التجاري المستقل بالكامل. وقعت أوبر عددا من الشراكات الجديدة ووسعت نطاق تعاونها مع شركاء حاليين خلال الأسابيع القليلة الماضية بهدف تحسين قدرتها على المنافسة مع ليفت وتسلا في سوق سيارات الأجرة ذاتية القيادة. فقد أعلنت الشركة عن اتفاقات مع شركتي تكنولوجيا القيادة الذاتية ماي موبيليتي ومومنتا الأسبوع الماضي ووسعت مؤخرا نطاق شراكتها مع وي.رايد الصينية لدخول 15 مدينة أخرى في مناطق مختلفة من العالم. وفي العام الماضي، عززت الشركة أيضا شراكتها مع وايمو التابعة لشركة ألفابت. وقفزت أسهم بوني إيه.آي، المدرجة في بورصة ناسداك الأمريكية، والتي طرحت لأول مرة في نوفمبر تشرين الثاني، بما يقارب 13% في تعاملات ما قبل فتح السوق، بينما انخفض سهم أوبر 1%. بالرغم من العقبات الهندسية والتنظيمية، تتسابق شركات التكنولوجيا والسيارات الكهربائية لتطوير أنظمة ذاتية القيادة، وتتطلع إلى نشر سيارات الأجرة ذاتية القيادة للاستخدام التجاري على نطاق واسع. كما تسهل الحكومة الاتحادية الأمريكية نشر السيارات ذاتية القيادة من خلال توسيع زيادة الإعفاءات من متطلبات محددة تتعلق بالسلامة مع استمرار الإلزام بالإبلاغ عن الحوادث. تأسست بوني إيه.آي التي تتخذ من قوانغتشو مقرا في 2016، بدعم من تويوتا، وتستكشف التوسع في كوريا الجنوبية ولوكسمبورغ والشرق الأوسط ودول أخرى. وتمتلك الشركة حاليا تراخيص خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة في بكين وشنغهاي وقوانغتشو وشنتشن، وتسعى إلى إطلاق خدماتها في هونغ كونغ. aXA6IDQ1LjM4LjEwNi4xMDIg جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
شاومي تدخل سباق الذكاء الاصطناعي بـ«MiMo».. أول نموذج كبير للاستدلال المنطقي
تم تحديثه الخميس 2025/5/1 07:15 م بتوقيت أبوظبي دخلت شركة «شاومي» رسمياً ساحة الذكاء الاصطناعي المفتوح المصدر، بعد أن أعلنت عن نموذجها الثوري الجديد «MiMo»، وهو أول نموذج مخصص للاستدلال المنطقي من تطوير فريقها المتخصص حديثًا في نماذج الذكاء الضخمة. ووفقًا لما نشره موقع FoneArena، يعد "MiMo" اختصارًا لعبارة "Mi Model"، وهو نموذج بحجم 7 مليارات مُعامل فقط، لكن أداءه الفعلي جاء مفاجئاً، حيث تفوّق على نماذج أكبر حجمًا وأكثر شهرة، من بينها نموذج OpenAI o1-mini وQwen-32B-Preview التابع لمجموعة علي بابا، بحسب ما أظهرته اختبارات الأداء المختلفة التي كشفت عنها شاومي عبر منصة "وي تشات". نموذج من العيار الثقيل في هيئة صغيرة ورغم صغر حجمه مقارنة بنماذج تصل إلى 32 مليار مُعامل، أثبت "MiMo" كفاءته في مهام معقدة مثل التفكير الرياضي المنطقي وتوليد الأكواد البرمجية. هذه الفعالية جاءت نتيجة استراتيجية دقيقة اعتمدتها شاومي في مراحل ما قبل وما بعد التدريب، شملت تحسينات في أنظمة معالجة البيانات، وتصفية متعددة الطبقات لزيادة جودة أنماط الاستدلال، بالإضافة إلى تدريب تدريجي عبر 25 تريليون رمز. وفي مرحلة ما بعد التدريب، اعتمدت شاومي على التعلم التعزيزي باستخدام 130 ألف مسألة منطقية ورياضية صعبة، تم التحقق منها عبر أنظمة قائمة على القواعد، مع نظام مكافآت ديناميكي يراعي صعوبة كل مسألة، ما عزز دقة النموذج وكفاءته. 4 إصدارات من MiMo.. كل منها له مهمة سلسلة "MiMo-7B" تتضمن أربعة إصدارات مختلفة: MiMo-7B-Base: النموذج الأساسي بقدرات منطقية قوية. MiMo-7B-SFT: نسخة مدربة تحت إشراف دقيق. MiMo-7B-RL-Zero: تم تدريبه باستخدام التعلم المعزز من البداية. MiMo-7B-RL: تم تدريبه من نسخة SFT ويقدم أداءً يضاهي o1-mini. تفوق في الاختبارات.. وأداء مذهل وفي اختبارات الرياضيات مثل MATH-500، سجل "MiMo-7B-RL" نسبة نجاح وصلت إلى 95.8% في جولة واحدة، وحقق 68.2% في اختبار AIME لعام 2024. أما في توليد الأكواد، فسجل نتائج قوية على منصة LiveCodeBench. كما أظهر تميزًا ملحوظًا في اختبارات الذكاء العام مثل GPQA وMMLU-Pro. بين الطموح الصيني والمنافسة العالمية إطلاق "MiMo" يأتي في وقت تتصاعد فيه المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا في الصين، بعد أن أعلنت "ديب سيك" عن نموذجها المذهل "R1"، وطرحت "علي بابا" نسخة جديدة من نموذجها، في حين تسعى بكين جاهدة لدعم هذا المجال الناشئ بقوة. الذكاء الاصطناعي يشعل البورصة الصينية وتزامن إعلان "شاومي" مع ارتفاع أسهمها بنسبة تجاوزت 5% في بورصة هونغ كونغ، بالتوازي مع قفزات مماثلة لأسهم شركات الذكاء الاصطناعي، بعد تغطية إعلامية مكثفة لزيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ لمسرّعة أعمال تكنولوجية، مما يعكس الدعم الحكومي الهائل لهذا القطاع الاستراتيجي القادر على منافسة نظيره في الولايات المتحدة. وذكرت "شاومي" في منشور على "وي تشات": "(ميمو) أول منتج لفريق نماذج الذكاء الاصطناعي الرئيسية الذي تأسس في الآونة الأخيرة. رغم أن تبني طموح النماذج الضخمة في 2025 يبدو متأخراً، نعتقد أن الذكاء الاصطناعي العام مسعى طويل الأمد". يُشاع أن المسؤولين التنفيذيين في "شاومي" ناقشوا الاستثمار في الذكاء الاصطناعي في الماضي، ومع ذلك، فإن "ميمو" هو أول منتج حقيقي ينتج عن هذه المناقشات. كما أن دخول هذا المجال يشكل ثاني أكبر مشروع منذ عامين لشركة تُعرف بإنتاج الهواتف الذكية والأجهزة المنزلية معقولة التكلفة، مثل المكانس الآلية وأجهزة طهي الأرز. وقاد مؤسس "شاومي"، الملياردير لاي جون، حملة لاستثمار 10 مليارات دولار حتى 2024 في مجال المركبات الكهربائية المكتظ بالمنافسة، ما وصفه بأنه مشروعه الريادي الأخير. الشفافية والانفتاح.. MiMo متاح للجميع وفي خطوة تعزز مفهوم المصدر المفتوح، وفّرت شاومي سلسلة MiMo-7B بالكامل على منصة Hugging Face، مع تقرير فني مفصل ونقاط التحقق الخاصة بالنموذج على GitHub، ليصبح في متناول المطورين والمؤسسات ذات الموارد المحدودة، خصوصًا أن حجمه الصغير يجعله مثاليًا لأجهزة الحوسبة الطرفية. aXA6IDgyLjIzLjI0NS4yMzUg جزيرة ام اند امز FR