logo
ميادة الحناوي تثير جدلاً بالأردن بسبب حفلها في «جرش»

ميادة الحناوي تثير جدلاً بالأردن بسبب حفلها في «جرش»

صحيفة الخليجمنذ 3 أيام
أثارت الفنانة ميادة الحناوي جدلاً في الأردن، الخميس، بعد حفلها في دورة مهرجان جرش الـ39 التي اختتمت مؤخراً إثر حديثها عن عدم تلقيها الاهتمام الكافي والأجر المناسب ثم تراجعها عن ذلك.
ونشر المنتج الأردني محمد المجالي الذي اصطحب عدداً من نجوم المهرجان في جولات وأقام مآدب طعام رسائل صوتية لميادة الحناوي توجهها إلى الحكومة الأردنية تشكو خلالها عدم تلقيها الاهتمام اللازم وتتحدث عن عدم رضاها عن التنظيم.
وانتقدت ميادة الحناوي صراحة في رسائلها الصوتية التي وجهتها إلى رئيس الوزراء الأردني عدم تقديم مدير المهرجان الرعاية الكافية وإقامتها والوفد المصري في فندق «غير لائق» وحصولها على أجر متواضع.
وبعدها بدقائق انتشر مقطع صوتي آخر لمكالمة هاتفية بين أيمن سماوي المدير التنفيذي للمهرجان مع ميادة الحناوي أبدت خلالها أسفها وأكدت أنها لم تقصد استخدام حديثها لأهداف قالت إنها لا تعرفها.
وتحدثت في المكالمة وهي تبكي عن رفضها الزج باسمها الفني وتاريخها لغايات لا تعرفها وأكدت حصولها على أجرها كاملاً نظير إحياء الحفل في المهرجان.
وكررت ميادة الحناوي وقد غالبتها الدموع بأنها مريضة وحزينة بسبب ما حدث وتتمنى إنهاء الموضوع وشكرت المدير التنفيذي للمهرجان على حُسن إدارته وتقديمه أفضل ما يمكن لها ولغيرها وأكدت أنها ستتواصل مع المنتج لحدف التسجيل الصوتي السابق.
وأثارت التسجيلات الصوتية التي نشرها المنتج ثم المكالمة الهاتفية مع المدير ردود فعل متفاوتة شملت تعليقات لفنانين ومثقفين إلى جانب الجمهور.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أطفالنا بين دفاتر المدرسة وأحلام المواهب
أطفالنا بين دفاتر المدرسة وأحلام المواهب

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

أطفالنا بين دفاتر المدرسة وأحلام المواهب

في ظل السعي الحثيث نحو التفوق الأكاديمي يواجه الأطفال اليوم ضغطاً متزايداً بسبب طول ساعات الدراسة سواء داخل المدارس أو أثناء حضور الدروس الخصوصية، ما يؤثر سلباً على نمط حياتهم وتوازن نموهم الشامل، فقد بات اليوم الدراسي لا ينتهي بقرع الجرس، بل يمتد إلى ساعات المساء، تاركاً الطفل منهكاً بلا وقت حقيقي لممارسة هواياته أو تطوير مواهبه. إن الطفولة ليست مرحلة للتعلم الأكاديمي فقط، بل هي أيضاً فترة ذهبية لاكتشاف الذات، وصقل المهارات، وبناء الثقة بالنفس. وتلعب المراكز المتخصصة في تنمية المواهب دوراً مهماً في رعاية جوانب الإبداع لدى الأطفال، إذ تشكّل بيئة داعمة وآمنة لهم. إن الاهتمام بالمواهب ليس نشاطاً ثانوياً، بل هو استثمار في بناء شخصية الطفل وتعزيز قدرته على مواجهة تحديات الحياة المستقبلية، فالموهوب في الفن أو الرياضة أو الابتكار العلمي يمتلك أدوات إضافية للتعبير عن نفسه وحل المشكلات بطرق مبتكرة، كما أن انخراط الأطفال في أنشطة المراكز يزرع فيهم قيم التعاون والانضباط والعمل الجماعي، ويمنحهم شعوراً بالإنجاز والفخر، ومن هنا فإن التوازن بين التحصيل الدراسي ورعاية الموهبة هو أساس إعداد جيل متكامل، يجمع بين العلم والإبداع، وبين المعرفة والمهارة. وتشير العديد من الدراسات التربوية إلى أن الأطفال الذين يشاركون في أنشطة فنية أو رياضية أو علمية خارج الإطار المدرسي يتمتعون بمستويات أعلى من السعادة، والمرونة الذهنية، والقدرة على التكيف مع التغيرات، كما أن هذه الأنشطة توفر لهم فرصة للتعرف على أصدقاء جدد، وتنمية مهارات التواصل، وتوسيع آفاقهم نحو عوالم مختلفة قد تلهمهم في مساراتهم المستقبلية. غير أن الانشغال الكامل بالدراسة يسرق من الأطفال هذه الفرصة الثمينة ويجعلهم أسرى الجداول والاختبارات على حساب نموهم المتوازن. إن غياب التوازن بين الدراسة وتنمية الذات قد يؤدي إلى جيل متعلم نظرياً لكنه يفتقر للمرونة، والمهارات الحياتية، والقدرة على الابتكار، وهنا تأتي الحاجة لإعادة النظر في الجداول الدراسية والتوقيت الدراسي وتقنين ساعات الدراسة، وتوفير وقت كافٍ خارج المدرسة يسمح للأطفال بالانخراط في الأنشطة التي تحفز شغفهم وتغذي روحهم. فالعقول تُغذى بالعلم لكن الأرواح تُزهر بالمواهب، والمجتمع الذي يمنح أطفاله هذه المساحة من الحرية والإبداع هو مجتمع يبني مستقبلاً أكثر إشراقاً وتنوعاً. *خبيرة قيادة تربوية لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

حفلات الطلاق.. وسيلة نساء للتعافي من زواج فاشل
حفلات الطلاق.. وسيلة نساء للتعافي من زواج فاشل

صحيفة الخليج

timeمنذ 10 ساعات

  • صحيفة الخليج

حفلات الطلاق.. وسيلة نساء للتعافي من زواج فاشل

لم يعد الطلاق لدى بعض النساء نهاية مأساوية وواقعة مؤلمة وحزينة، بل وأحياناً مدمرة لحياة المرأة، حيث إن بعضهن يتخذ من هذه التجربة بداية حياة جديدة والسعي إلى استعادة التوازن، وإذا كانت كل هذه الخطوات مفيدة للتعافي من علاقة لم يكتب لها النجاح، حتى ولو بعد مرور السنين، إلا أن الغريب هو انتشار «حفلات الطلاق»، وهي ظاهرة غريبة على مجتمعاتنا، حيث تستقبل المرأة خبر انفصالها عن زوجها بالموسيقى والغناء ودعوة الأصدقاء إلى مشاركتها هذه اللحظات، وقد أثارت هذه الظاهرة جدلاً واسعاً بين مؤيد يراها شكلاً من أشكال التعافي النفسي بعد المعاناة، ومعارض يعتبرها تعدياً على القيم الاجتماعية والاحترام بين الطرفين المنفصلين. تتخذ بعض النساء من الطلاق فرصة لبداية جديدة في حياتهن، لكن منهن من تفضل الإعلان عن ذلك بالاحتفالات والموسيقى الصاخبة وارتداء أفخم الثياب، ونشر الحفل على منصات التواصل الاجتماعي، وهو ما يثير التساؤل حول هل هذا خطوة نحو التحرر مما مضى أم مجرد نزوة عابرة وثقافة جديدة؟ ترى الدكتورة عائشة الجناحي، كاتبة ومدربة ومحاضرة في شؤون الأسرة والأبناء، أن البداية حول أسس بناء علاقة زوجية مستقرة وعموماً، هو التفاهم بين الزوجين والاتفاق على هدف سامٍ يتمثل في بناء كيان أسري متماسك، يُروى يوماً بعد يوم بالحب والاحترام، فتُصبح العلاقة سكناً وأماناً، لا ساحةً للصراع والخلافات. وأوضحت أن من الأسس التي تزيد العلاقة الزوجية صلابةً واستقراراً وتضمن نجاحاها واستمراريتها هي المرونة المتبادلة، كونها علاقة تُبنى على الاحتواء والتنازل. ولفتت إلى أن بعض الأزواج يظنون أن استمرار العلاقة الزوجية حفاظاً على مشاعر الأبناء مهم، على الرغم من غياب التوافق والألفة، لكن الاستقرار الظاهري، في ظل موت المشاعر ينذر بانهيار أعمق، ويزيد من المشاعر السلبية تدريجياً. وقالت إن العلاقة الزوجية إذا استمرت وسط هذا الكم من المشكلات، فإن نفسية الأطفال تتأثر بشكل كبير، لكن طبيعة التأثر لا تتوقف على حدوث الطلاق، بل تتعلق بكيفية إتمامه وما يسبقه ويتبعه من أحداث، فالأطفال غالباً يعانون في صمت ويتجرعون الألم داخلياً، ما يُدخلهم في دوامة من القلق والحزن وانعدام الأمان. ترى «أم شما»، مطلقة ولديها ثلاثة أطفال، أنها شعرت بحرية بعد الانفصال بعد معاناة دامت سبع سنوات وفي أول أسبوع كانت هادئة قليلاً تتأمل كيف تربي أطفالها وتعتني بهم، لكن الضيق من التفكير لازمها فقررت أن تحتفل وتعلن عن حياة جديدة هي من أصنعها بسعادة من دون الالتفات لرأي أحد، وأكدت أنها سعيدة بهذه الخطوة والحفلة كانت لتغيير الأجواء ووجود من تحب حولها، والأهم، على حد قولها، إنها كانت وسيلة للتعافي بعد سنوات من المرار الذي عاشته. ومن مفاسد إقامة حفل الطلاق أنها تغلق الباب نحو عودة الزوجين ولم الشمل مرة أخرى، حيث إن رد فعل الزوج سيكون هجومياً بعد شعوره بالإساءة والفرح بالتخلص منه وفتح المجال أمام كشف أسرار الحياة الزوجية، ويرى المحامي منصور عبدالقادر، أن كل هذه التصرفات تعد أضراراً ينزلق معها المرء نحو التعريض والإساءة وكشف الحياة الخاصة للزوج وعائلته وهو أمر وضع له القانون عقوبة تصل للحبس مع الغرامة. وأكد منصور أنه ووفقاً لنص المادة (431) من مرسوم بقانون اتحادي رقم (31) لسنة 2021 بإصدار قانون الجرائم والعقوبات على أن يعاقب بالحبس والغرامة كل من اعتدى على حرمة الحياة الخاصة أو العائلية للأفراد وذلك إذا سجل أو نقل عن طريق جهاز من الأجهزة أياً كان نوعه محادثات جرت في مكان خاص أو عن طريق الهاتف أو أي جهاز آخر، أو إذا التقط أو نقل صورة شخص في مكان خاص. وأوضح أن التجسس لا يجوز شرعاً وأما من الناحية القانونية يعد هذا الفعل جريمة يعاقب عليها القانون وفقاً لنص المادة 431 من قانون الجرائم والعقوبات، ولفت إلى أن التجمع بمناسبة الطلاق وإقامة حفل والدعوة والترويج له قد يشكل بصورة أو بأخرى انتهاكاً لخصوصية الغير وهو الزوج وأسرته وعائلته، فإن المعني بمعرفة والإخطار بالطلاق هي الزوجة فقط وليس الغير، وبالتالي فلا معنى لإعلان الطلاق وإظهار الفرح. اعتبر المستشار القانوني محمد جاويش، أن حفلات الطلاق هي عادة دخيلة غريبة على مجتمعنا العربي، حيث تحول الطلاق إلى احتفالية تتوزع فيها الحلوى وتحتفل فيها المرأة بالانتصار، وأكد أنه حتى لو كان طلاق المرأة لعدم قدرتها على تحمل ما يحل بها من الزوج وأنها قد ارتاحت بالتخلص من هذا الزوج، فإن هذه الفرحة لا يعبر عنها بإقامة الاحتفال، حيث إن ذلك قد يعكس تدهوراً في العلاقات الإنسانية وانتقاصاً من قيمة الزواج وقدسيته، ومن ناحية أخرى فكيف سيرى الأبناء أبيهم بعد رؤيتهم والدتهم وهي تحتفل بالانفصال عنه، أو كيف سيرون والدتهم ويعتبرونها شخصية سوية. وفي الحديث بشأن عقوبة لتلك الحفلات، قال جاويش، إن العقاب يلحق من تقوم على إعداد الحفل في حال ما شهد تشهيراً أو نيلاً من الكرامة أو تناول الخصوصية، مثل تعليق صورة الزوج بصورة تنم عن الإساءة والسخرية، حيث إن القانون يجرم تلك الأفعال ويتصدى لها بمنتهى الحزم. من جانبها، قالت الدكتورة صبرين الفقي أخصائي نفسي، مدير مركز رؤية للتدريب على العلوم السلوكية، إن تجاوز الأزمات العاطفية وألم الانفصال من أصعب المشاكل النفسية التي يمر بها الإنسان على مدى حياته، ولفتت إلى أنه إذا لم يتم التعامل مع هذه الأزمات بشكل واقعي وموضوعيئن فإنها قد تدمر الحياة بأكملها وعدم القدرة على المضي قدماً نحو تحقيق أي أهداف. وأضافت أن البعض يلجأ لممارسة طقوس نفسية خاطئة وهذا قد يسبب حالات اكتئاب وحزن وقلق وغضب ومرارة وانخفاض الثقة بالنفس، إضافة إلى اضطرابات سلوكية ووحدة وكره الجنس الآخر.

2.6 مليار درهم قيمة دوري الإمارات.. شباب الأهلي يحتكر جوائز موسم 2024-2025
2.6 مليار درهم قيمة دوري الإمارات.. شباب الأهلي يحتكر جوائز موسم 2024-2025

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 ساعات

  • صحيفة الخليج

2.6 مليار درهم قيمة دوري الإمارات.. شباب الأهلي يحتكر جوائز موسم 2024-2025

كرمت رابطة المحترفين الإماراتية نجوم موسم 2024-2025، ووزعت جوائز الأفضل في حفل مميز أقامته السبت، بقصر الإمارات ماندارين أورينتال بأبوظبي، بحضور لاعبين سابقين وحاليين ونجوم عالميين مثل الإيطالي أندريا بيرلو الذي سيكون في مشهد كرة القدم الإماراتية في الموسم الجديد بعد تعيينه مدرباً لفريق يونايتد إف سي الذي يلعب في دوري الدرجة الأولى. كما حضر الحفل الفنان السوري أيمن زيدان، وشخصيات رياضية ومجتمعية وممثلو الشركات الراعية والداعمة للرابطة، وقدم الحفل الإعلاميان محمد الهوتي وندى الشيباني. وبدأ الحفل بكلمة ترحيبية ألقاها عبدالله ناصر الجنيبي، نائب رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم رئيس رابطة المحترفين، شكر خلالها القيادة الرشيدة على دعمها للرياضة عموماً وكرة القدم خصوصاً، كاشفاً أن دوري أدنوك للمحترفين تطور بشكل لافت في السنوات الأخيرة، ووصلت قيمته التسويقية إلى 2.6 مليار درهم، وحصل على 730 مليون مشاهدة على منصات رابطة المحترفين، و44 مليون مشاهدة للنقل التلفزيوني لمباريات البطولة. وأكد الجنيبي أن هذا التقدم لم يكن ليتحقق لولا جهد اتحاد الكرة ورابطة المحترفين والأندية والجمهور ووسائل الإعلام الذين ساهموا جميعاً في المشهد الحالي الذي نفخر به جميعاً في كرة القدم الإماراتية. توزيع الجوائز ثم تم توزيع جوائز الأفضل، واحتكر شباب الأهلي الجوائز الفردية من اختيار الفنيين والمختصين والإعلاميين، وكان ذلك متوقعاً بعد نيل «الفرسان» رباعية دوري أدنوك وكأس رئيس الدولة والسوبر الإماراتي، والسوبر الإماراتي القطري. وهنا سجل الفائزين جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب: فاز الإيراني سردار أزمون ( شباب الأهلي) متفوقاً على مواطنه مهــدي قائدي (كلباء)، وكايو لوكاس (الشارقة). جائزة الفتى الذهبي لأفضل لاعب تحت 23 عاماً،: فازجويلهرم دا سيلفا بالا (شباب متوفقاً على براهيما ديارا (الوحدة)، وسياكا سيديبي (الوصل). جائزة القفاز الذهبي لأفضل حارس مرمى: فاز حمد المقبالي ( شباب الأهلي) متفوقاً على علي خصيف (الجزيرة)، وعادل الحوسني (الشارقة). جائزة القائد لأفضل مدرب: فاز البرتغالي باولو سوزا (شباب الأهلي)، متفوقاً على ميلوش ميلوييفيتش (الوصل)، وأولاريو كوزمين (الشارقة). اختيار الجمهور وفاز المصري محمد النني (الجزيرة) بجائزة أفضل لاعب من اختيار الجمهور متفوقاً على لوكاس بيمنتا (الوحدة)، وفابيو ليما (الوصل). وفاز نبيل فقير لاعب الجزيرة بجائزة أفضل هدف للموسم والذي سجله في شباك العين، كما نال الجزيرة جائزة التميز في الاحتراف والتراخيص، متفوقاً على العين والوحدة، في حين فاز العين بجائزة دوري الجماهير متفوقاً على الوصل والجزيرة. وشهد الحفل توزيع عدد من الجوائز الأخرى التي حُسمت وفقاً للإحصائيات، وهي جائزة الحذاء الذهبي لهداف دوري أدنوك للمحترفين والتي حسمها لابا كودجو مهاجم العين، جائزة الحذاء الذهبي لهداف كأس مصرف أبوظبي الإسلامي وحصل عليها رامون ميريز لاعب الجزيرة، جائزة الحذاء الفضي لهداف دوري تحت 23 عاماً وفاز بها سعيد منصور المنهالي لاعب الوحدة. وضم فريق الأحلام كلاً من اللاعبين: حمد المقبالي وماركوس ميلوني ومحمد النني ولوكاس بيمنتا ومهدي قائدي وكايو لوكاس وفابيو ليما وسردار ولابا كودجو وبالا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store