logo
جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أطلقه الحـو.ثيون

جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أطلقه الحـو.ثيون

رؤيا نيوزمنذ 5 أيام

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي الخميس إنه اعترض صاروخا أُطلق من اليمن حيث أعلن الحوثيون أنهم استهدفوا مطار تل أبيب.
أدى إطلاق الصاروخ إلى تفعيل صفارات الإنذار في القدس ووسط الأراضي المحتلة، وفقا لصحافيين في وكالة فرانس برس.
وقال الجيش في بيان 'في أعقاب تفعيل صفارات الإنذار قبل وقت قليل في عدّة مناطق في إسرائيل، تمّ اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن'.
وهذه هي المرة الثالثة في غضون ثلاثة أيام التي يُعلن فيها الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخ من اليمن.
في وقت لاحق، أكد الحوثيون أنهم استهدفوا مطار تل أبيب 'بصاروخ بالستي فرط صوتي'.
وفي الرابع من أيار/مايو، استهدف صاروخ أطلقه الحوثيون محيط مطار بن غوريون.
وكانت هذه المرة الأولى التي يطال فيها صاروخ محيط المطار الدولي في تل أبيب. وسقط الصاروخ بالقرب من مرأب سيارات المطار، وأصاب ستة أشخاص بجروح.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفايز: الأردن يُشكل نموذجاً للعيش المشترك بفضل قيادته الهاشمية
الفايز: الأردن يُشكل نموذجاً للعيش المشترك بفضل قيادته الهاشمية

رؤيا نيوز

timeمنذ 33 دقائق

  • رؤيا نيوز

الفايز: الأردن يُشكل نموذجاً للعيش المشترك بفضل قيادته الهاشمية

قال رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، 'إننا في الأردن، وبفضل قيادتنا الهاشمية الحكيمة، كنا على الدوام مسلمين ومسيحيين، نشكل نموذجاً في العيش المشترك، فلم نكن يوما إلا أسرة واحدة، وثقافتنا وعاداتنا وأفراحنا واحدة، يجمعنا المصير الواحد والهدف الواحد'. جاء ذلك خلال لقائه في مكتبه بدار مجلس الأعيان اليوم الثلاثاء، وفد رؤساء وممثلي الكنائس في الأردن، الذي يضم مطران الروم الأرثوذكس سيادة المطران خريستوفوروس، والأمين العام لنيابة البطريركية اللاتينية مندوب المطران إياد الطوال، والوكيل البطريركي للكنيسة اللبنانية المارونية، ومندوب مطران الأقباط الأرثوذكس في الأردن انطونيوس صبحي عبدالملك. إلى جانب مندوب مطران السريان الأرثوذكس في الأردن الأب بنيامين شمعون، والقيم العام لكنيسة الروم الكاثوليك في الأردن الأب نبيل حداد، ونائب مطران الكنيسة الأسقفية في القدس والشرق الأوسط الارشديكن فائق حداد مندوب المطران حسام نعوم، ونائب بطريرك الأرمن الأرشمندريت في الأردن افيديس ايراجيان. وأعرب الفايز عن اعتزازه بالوحدة الوطنية والعيش المشترك بين مختلف مكونات نسيجنا الاجتماعي، مؤكدا حرص الجميع على الوطن ونهضته في مختلف المجالات، مستمدين العزم والإرادة من جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي استطاع بشجاعته تمكن الأردن من تجاوز مختلف الصعوبات والتحديات، ويقود مسيرة الوطن نحو المستقبل بثقة وإصرار وعزم لا يلين. وأكد، بحضور رئيس لجنة فلسطين في مجلس الأعيان، العين مازن دروزه، ومقرر اللجنة العين هايل عبيدات، أن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، حافظت عليها وعملت على حمايتها وإعمارها ومنع تهويدها، منوهًا إلى أن الأردن بقيادة جلالته لن يسمح بتغيير الوضع القانوني والتاريخي في القدس. وأشار الفايز إلى الإعمار المتواصل للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، الذي أولاه قادتنا الهاشميين جل الرعاية والاهتمام، ويحرص على مواصلته جلالة الملك عبدالله الثاني، كما أن جلالة الملك وبحكم الوصاية الهاشمية والشرعية الدينية والسياسية والتاريخية، لن يسمح بتغيير الوضع القانوني والتاريخي في القدس. وقال 'إن الوصاية الهاشمية على المقدسات المسيحية بالقدس حافظت على الوجود التاريخي والديني والقانوني للكنائس المسيحية بالقدس، وإن الوصاية الهاشمية تمثل استمراراً للعهدة العمرية وأساساً في المحافظة على الهوية والوجود المسيحي بالمنطقة'. ولفت الفايز إلى جلالة الملك عبدالله الثاني، يؤكد باستمرار على بناء ثقافة الوئام والاحترام بين أتباع الديانات، وهذا نابعا من إيمان جلالته والأردنيين، بضرورة العمل المتواصل من أجل تعزيز مناخات الوئام، واحترام الإنسان وخصوصيته وكرامته وحريته، لذلك جاءت رسالة عمان التي تدعو إلى قبول الآخر، وتؤكد على تعظيم قيم المحبة والتسامح والاعتدال، ونبذ العنف والتطرف. وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية بين الفايز، أن جلالة الملك عبدالله الثاني يسعى بكل جهد ممكن، من أجل وقف العدوان الإسرائيلي البشع على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، ومن أجل حل القضية الفلسطينية وفق قرارات الشرعية الدولية، وعلى أساس حل الدولتين، بما يمكن من إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة القابلة للحياة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس. بدورهم، أكد رؤساء وممثلي الكنائس في المملكة، أهمية دور الأردن ومساعيه المتواصلة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، من أجل إحلال السلام والاستقرار في المنطقة، منوهين إلى أن الأردن هو القلب النابض للشرق والأمة العربية. وثمنوا حرص جلالة الملك عبدالله على تعزيز مبدأ العيش المشترك، وتكريس ثقافة الحوار بين مختلف الأديان السماوية، إلى جانب الدفاع المستمر عن حقوق الشعب الفلسطيني، وتمكينه من ثوابته الوطنية وحق الشعب الفلسطيني في الحرية والحياة. وأشاروا بذات الوقت إلى التحديات التي تواجه الوجود المسيحي في القدس وعموم فلسطين بسبب الممارسات الاستفزازية الإسرائيلية، مشددين على أن الجبهة الداخلية في الأردن 'عصية' على جميع الفتن والدسائس أيا كان مصدرها. وفي لقاء منفصل، التقى رئيس مجلس الأعيان في مكتبه اليوم الثلاثاء، النائب البطريركي للاتين في الأردن المطران اياد الطوال والوفد المرافق له، حيثُ أكد خلاله الفايز على روح المحبة والأخوة، التي تجمع الأردنيين بمختلف مكوناتهم الدينية والاجتماعية والعرقية. وقال إن الأخوة المسيحيين كانوا على الدوام جزءا أصيلًا من مكونات شعبنا الأردني، وساهموا في نهضة الوطن وعمرانه، وفي الدفاع عن مصالحه والثوابت الوطنية الأردنية. وعرض الفايز الجهود الكبيرة التي يقوم بها جلالة الملك عبدالله الثاني، في دفاعه عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وقال: إن الوصاية الهاشمية عملت على الحفاظ عليها وحمايتها وإعمارها ومنع تهويدها. وبيّن أن ما يتعرض له الوجود المسيحي في فلسطين من تضييق، وما تواجهه المقدسات الإسلامية والمسيحية من محاولات تهويد، وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من عدوان بشع ، يتطلب منا جميعًا الوقف خلف جلالة الملك، في مواجهة السياسات الإسرائيلية العدوانية، ومحاولاتها التهجير القسري للشعب الفلسطيني. من جانبه، أشاد المطران الطوال، بالرعاية والاهتمام الملكي الذي تلقاه طائفة اللاتين بالأردن أسوة بباقي الطوائف المسيحية، مؤكدًا أن الأردنيين بمختلف مكوناتهم، هم على الدوام أسرة واحدة، يجمعهم حب الوطن والانتماء إليه، والولاء لقيادتنا الهاشمية ممثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني. وأشار إلى الدور الإنساني الذي تقوم به الكنيسة اللاتينية في الأردن، مؤكدًا أن خدماتها لا تقتصر على خدمة أبنائها فقط، بل تشمل خدماتها الإنسانية والاغاثية كافة مكونات النسيج الاجتماعي الأردني، كما أنها تتعاون مع الهيئة الخيرية الهاشمية في تقديم العون والمساعدة للأهل في قطاع غزة. وشدد المطران الطوال على أهمية الوصاية الهاشمية على المُقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، محذراً من خطر المساس بالوضع القائم في الأماكن المقدَّسة الإسلامية والمسيحية، فالمسجد الأقصى بالنسبة لهم كما كنيسة القيامة.

القوات المسلحة اليمنية تفرض حصاراً على ميناء حيفا دعماً لغزة
القوات المسلحة اليمنية تفرض حصاراً على ميناء حيفا دعماً لغزة

البوابة

timeمنذ 6 ساعات

  • البوابة

القوات المسلحة اليمنية تفرض حصاراً على ميناء حيفا دعماً لغزة

أعلنت القوات المسلحة اليمنية، مساء الاثنين، بدء العمل على فرض حظر بحري على ميناء حيفا في فلسطين المحتلة، في خطوة تصعيدية ضد الاحتلال الإسرائيلي، ردًا على مواصلة عدوانه على قطاع غزة واستمراره في فرض الحصار والتجويع على السكان المدنيين. وقال المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، إن ميناء حيفا بات ضمن بنك الأهداف العسكري، محذرًا جميع الشركات التي تمتلك سفنًا في الميناء أو تنوي التوجه إليه، بضرورة أخذ هذا الإعلان، وما سيتبعه من بيانات لاحقة، على محمل الجد. وأوضح سريع أن القرار يأتي بعد نجاح القوات المسلحة اليمنية في فرض حصار على ميناء أم الرشراش (إيلات) ووقفه عن العمل، مشيرًا إلى أن الإجراءات العسكرية القادمة ستكون أكثر فاعلية إذا لم يتوقف العدوان على قطاع غزة. وشدد العميد سريع على أن اليمن لن يتردد في اتخاذ إجراءات إضافية دعمًا للشعب الفلسطيني ومقاومته، مؤكدًا أن جميع القرارات المرتبطة باستهداف الاحتلال ستتوقف فور وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. وكانت القوات المسلحة اليمنية قد أعلنت في وقت سابق، تحديدًا في الرابع من مايو الجاري، نيتها فرض حصار جوي شامل على الاحتلال الإسرائيلي، من خلال استهداف مطاراته، وعلى رأسها مطار اللد المعروف باسم "بن غوريون". وقد نُفذت بالفعل عدة عمليات استهدفت المطار، تسببت في تعطيل حركة الملاحة، ودفع مئات آلاف المستوطنين إلى الملاجئ، بينما أصدرت صنعاء تحذيرًا رسميًا لشركات الطيران بعدم توجيه رحلاتها إلى المطار. وتعكس هذه الإجراءات تصعيدًا استراتيجيًا من قبل محور المقاومة في المنطقة، في إطار الرد على الجرائم المتواصلة للاحتلال الإسرائيلي في غزة، والتي خلفت آلاف الشهداء والجرحى، وسط حصار خانق ومنع دخول المساعدات الإنسانية.

مجزرة جديدة في غزة: شهداء أحرقوا أحياء
مجزرة جديدة في غزة: شهداء أحرقوا أحياء

البوابة

timeمنذ 7 ساعات

  • البوابة

مجزرة جديدة في غزة: شهداء أحرقوا أحياء

استشهد عشرات الفلسطينيين، معظمهم من النساء والأطفال، في قصف عنيف شنه طيران الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الثلاثاء على عدة مناطق مأهولة في قطاع غزة، في تصعيد غير مسبوق ضمن عملية عسكرية مستمرة منذ أسابيع. وقالت مصادر طبية فلسطينية إن ما لا يقل عن ثمانية شهداء سقطوا جراء قصف جوي استهدف مدرسة "موسى بن نصير" التي تؤوي نازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة. وأكد شهود عيان اندلاع النيران في أجساد النازحين نتيجة القصف، في وقت تفتقر فيه المنطقة لوسائل الإنقاذ والإسعاف. وأظهر مقطع فيديو تم تداوله لحظة اشتعال ألسنة اللهب داخل المدرسة المستهدفة، وسط صراخ واستغاثات المدنيين الذين كانوا يبيتون داخل الغرف التي تعرضت للقصف عبر طائرتين مسيّرتين انتحاريتين. وفي تطورات متزامنة، استهدف الاحتلال مراكز إيواء ومنازل في شمال ووسط قطاع غزة، حيث استشهد 12 فلسطينيًا من عائلة واحدة، معظمهم نساء وأطفال، عقب قصف منزل يعود لعائلة أبو سمرة في دير البلح. كما استشهد ثمانية فلسطينيين آخرين وأصيب آخرون في قصف طال نازحين داخل محطة راضي للبترول غرب مخيم النصيرات. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن استهداف الاحتلال المستمر للمستشفيات والمرافق الصحية يهدد بحدوث كارثة إنسانية، في ظل الحصار المفروض، خاصة على المستشفى الإندونيسي في شمال القطاع. وفي حصيلة أولية حتى صباح اليوم، بلغ عدد الشهداء منذ فجر الإثنين 126 شهيدًا، في قصف مركز استهدف منازل المدنيين في مناطق دير البلح، الشجاعية، الصفطاوي، الزرقا، تل الزعتر، بيت لاهيا، وجباليا. وتواجه طواقم الإسعاف صعوبات كبيرة في الوصول إلى الضحايا بسبب القصف المكثف واستمرار تحليق الطائرات الحربية، بينما لا يزال العديد من الجثامين تحت الأنقاض. ويأتي هذا التصعيد في إطار ما يسميه الاحتلال "عملية عربات جدعون"، بالتزامن مع إعلان سلطات الاحتلال عن فتح محدود لمعبر كرم أبو سالم لإدخال مساعدات إنسانية، بعد أكثر من شهرين ونصف من الحصار المشدد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store