مقدمة نشرة أخبار المنار الرئيسية ليوم الخميس 24-7-2025
وبكاملِ الارادةِ والعزمِ الذي لا يَلينُ يضربُ الفلسطينيونَ عدوَّهُم حيثُ استطاعوا اليه سبيلاً في القطاعِ لتَكثُرَ الحوادثُ الصعبةُ كما يُسمِّيها المحتلونَ واصاباتُه اليومَ في الشجاعية تسعةٌ بحسَبِ اعترافِه، والاصعبُ كانَ اليومَ في الضفةِ الغربيةِ التي يَعتزمُ العدوُ ضمَّها بحسَبِ قرارِ الكنيست، فضَربت بفدائيٍّ من ابنائها كلَّ هيبةِ الامنِ الصهيوني مع عمليةِ دهسٍ قربَ طولكرم اصابَ فيها مقاومٌ تسعةَ جنودٍ بعضُهم بحالٍ حرجةٍ وتوارى عن اجهزةٍ امنيةٍ وجيشٍ صهيوني كانوا ولا يزالونَ باعلى درجاتِ الاستنفارِ والجهوزية..
وفيما يُجْهِزُ العدوُ الصهيوني على اطفالِ غزةَ وقضيتِهم يتجهزُ الحكمُ السوريُ للقاءاتٍ على مستوياتٍ غيرِ مسبوقةٍ مع الكيانِ العبريِّ برعايةٍ اميركيةٍ في باريس كما ذَكرت وكالةُ رويترز التي حَدّدت الاجتماعَ المرتقبَ بينَ وزيرِ الخارجيةِ السوري أسعد الشيباني ووزيرِ الشؤونِ الاستراتيجيةِ الصهيوني رون ديرمر .امّا مَن اعلَوا شأنَ العروبةِ واصالةَ الاسلام، اليمينونَ الحافظونَ للحقِّ الفلسطينيِّ على الدوام، فهم عندَ عهدِهم وعلى زِنادِهم وباعلى استعداداتِهم لدرسِ خُطُواتٍ تصعيديةٍ ترفعُ مستوى الاسنادِ للشعبِ الفلسطيني، كما أكد قائدُ انصارِ الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي..
في لبنانَ تاكيدٌ على الوحدةِ ونبذِ الفتنةِ حملَه وفدُ المفتينَ بينَ بعبدا وعينِ التينة، واضافَ اليه رئيسُ الجمهوريةِ دعوةً الى اغتنامِ الفرص، مع تأكيده انه يريدُ الاستقواءَ بشريكِه واخيهِ بالداخلِ ضدَّ الخارجِ اياً كانَ هذا الخارج، مُضيفاً اننا لا نزالُ مُحَصّنينَ بوحدتِنا ولن يأخُذَنا احدٌ الى محلٍّ آخرَ كما قالَ الرئيسُ عون ..في المحل النازف – اي الجنوب – عدوانية صهيونية متواصلة بين توغل وتفجير منازل وغارات جديدها واحدة على عيتا ادت الى ارتقاء شهيد..

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
استئناف الإنزال الجوي للمساعدات في غزة... والأمم المتحدة تحذّر! (فيديو)
أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، استئناف عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية في قطاع غزة، بالتزامن مع بدء تنفيذ الهدنة "الجزئية" التي أُعلنت في ثلاث مناطق داخل القطاع، فيما كُشف عن تلف أكثر من 1000 شاحنة مساعدات تُركت لأسبوعات عند معبر كرم أبو سالم، ما أثار موجة انتقادات جديدة لطريقة تعامل "إسرائيل" مع الأزمة الإنسانية. وقال الجيش في بيان: "الليلة، سيُستأنف الإسقاط الجوي للمساعدات، كجزء من الجهود الجارية لتسهيل دخول الإغاثة إلى غزة"، موضحًا أن 7 حمولات من الدقيق، السكر، والأغذية المعلبة سيتم إسقاطها، بتمويل من منظمات دولية. وبحسب موقع "24"، أتلف الجيش الإسرائيلي عمدًا محتوى أكثر من 1000 شاحنة مساعدات، كانت تحتوي على عشرات آلاف الأطنان من المواد الغذائية والدوائية، بعد أن تُركت على الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم لأسبوعات، ما أدى إلى تلفها بالكامل. وتزامن الإعلان الإسرائيلي مع بدء دخول قوافل إغاثة من مصر، ضمن حملة "زاد العزة"، حيث أفاد مراسل "العربية/الحدث" بوصول شاحنات إلى زيكيم شمال غزة، بعد تفتيشها بدقة عبر أجهزة إلكترونية وإجراءات يدوية. وفي السياق نفسه، أكد برنامج الأغذية العالمي أنه يأمل بأن تسهم الهدن الإنسانية التي أعلنتها "إسرائيل" في زيادة كبيرة بالمساعدات الغذائية العاجلة، مشيراً إلى أن لديه إمدادات تكفي لإطعام سكان غزة لنحو 3 أشهر، في حال سُمح بإيصالها. من جهته، أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، أن الفرق الأممية ستبذل "قصارى جهدها للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجوعى"، خلال فرصة الهدنة المحدودة. وأفادت وكالة "رويترز" أن طائرات أردنية وإماراتية أسقطت نحو 25 طنًا من المساعدات الغذائية في شمال القطاع، في وقت شدّد مصدر أردني لـ"العربية/الحدث" على أن الإنزالات الجوية "يجب ألا تكون بديلًا عن المعابر البرية"، بل تقتصر على الحالات العاجلة التي لا تحتمل التأخير. ورغم هذه التطورات، أكدت مصادر طبية في غزة وفاة طفلة صباح الأحد نتيجة الجوع وسوء التغذية، إضافة إلى استشهاد 38 مدنيًا، بينهم 24 شخصًا كانوا في انتظار المساعدات منذ الفجر. ويُشار إلى أن الجيش الإسرائيلي علّق العمليات العسكرية بشكل يومي من الساعة 10 صباحًا حتى 8 مساء في غزة، دير البلح، والمواصي، مع استمرار القتال خارج هذه المناطق. وأوضح أنه تم تحديد ممرات آمنة لقوافل الإغاثة الأممية، لكنه حذّر السكان من الاقتراب من مواقع القتال، مشيرًا إلى استعداده لتوسيع العمليات "إذا اقتضت الحاجة". في المقابل، نقل موقع "واللا" عن مصادر أمنية إسرائيلية أن "إسرائيل" قد تمنح حماس مهلة إضافية قبل الحسم في مصير المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار. وأكدت تلك المصادر أن الجيش الإسرائيلي يملك خططًا عسكرية جاهزة للتطبيق إذا انهارت التفاهمات. وكان الجيش قد أعلن أنه يستعد لـ"فترات تعليق مؤقت للأعمال العسكرية لأغراض إنسانية"، لكنه شدد على أن "العمليات القتالية لم تتوقف"، فيما تتصاعد الانتقادات الدولية، حتى من حلفاء "إسرائيل"، في ظل استشهاد مئات الفلسطينيين بسبب الجوع أو أثناء محاولتهم الوصول إلى المساعدات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
عشرات القتلى بهجوم على كنيسة في الكونغو الديموقراطية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تحدثت وكالة 'فرانس برس'، عن سقوط أكثر من 30 قتيلاً، بهجوم استهدف كنيسة كاثوليكية في الكونغو الديموقراطية. وأفاد مسؤولون لوكالة 'رويترز' أنهم يعتقدون أن الهجوم الذي حدث في المدينة الواقعة في شمال شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية شنه أفراد من القوات الديمقراطية المتحالفة وهم يحملون البنادق والأسلحة البيضاء. وقال جان كاتو المسؤول في إدارة المدينة إن القتلى والمصابين كانوا يشاركون في قداس الليلة الماضية وإن المسلحين اقتحموا الكنيسة في الساعات الأولى من صباح الأحد. وأشار مسؤولون إلى أن 38 قتلوا وأصيب 15 بجروح ولا يزال البعض في عداد المفقودين. وقال كريستوف مونيانديرو، الناشط الحقوقي الذي كان موجودًا في مكان الهجوم في كوماندا، إن دوي إطلاق النار سمع ليلًا لكن الناس ظنوا في البداية أنهم لصوص. وأضاف مونيانديرو: 'هاجم المسلحون في الأساس المسيحيين الذين كانوا ليلًا في الكنيسة الكاثوليكية'. ولفت إلى أنه 'للأسف، قتل الناس بالأسلحة البيضاء أو بالرصاص'. وكانت اندلعت معارك عنيفة يوم الأحد الماضي في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بين ميليشيات موالية للحكومة ومتمردي حركة '23 مارس'، وذلك بعد يوم من توقيع إعلان مبادئ مشترك بين الطرفين في الدوحة.


ليبانون ديبايت
منذ 5 ساعات
- ليبانون ديبايت
استئناف الإنزال الجوي للمساعدات في غزة... والأمم المتحدة تحذّر! (فيديو)
أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، استئناف عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية في قطاع غزة، بالتزامن مع بدء تنفيذ الهدنة "الجزئية" التي أُعلنت في ثلاث مناطق داخل القطاع، فيما كُشف عن تلف أكثر من 1000 شاحنة مساعدات تُركت لأسبوعات عند معبر كرم أبو سالم، ما أثار موجة انتقادات جديدة لطريقة تعامل "إسرائيل" مع الأزمة الإنسانية. وقال الجيش في بيان: "الليلة، سيُستأنف الإسقاط الجوي للمساعدات، كجزء من الجهود الجارية لتسهيل دخول الإغاثة إلى غزة"، موضحًا أن 7 حمولات من الدقيق، السكر، والأغذية المعلبة سيتم إسقاطها، بتمويل من منظمات دولية. وبحسب موقع "24"، أتلف الجيش الإسرائيلي عمدًا محتوى أكثر من 1000 شاحنة مساعدات، كانت تحتوي على عشرات آلاف الأطنان من المواد الغذائية والدوائية، بعد أن تُركت على الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم لأسبوعات، ما أدى إلى تلفها بالكامل. وتزامن الإعلان الإسرائيلي مع بدء دخول قوافل إغاثة من مصر، ضمن حملة "زاد العزة"، حيث أفاد مراسل "العربية/الحدث" بوصول شاحنات إلى زيكيم شمال غزة، بعد تفتيشها بدقة عبر أجهزة إلكترونية وإجراءات يدوية. وفي السياق نفسه، أكد برنامج الأغذية العالمي أنه يأمل بأن تسهم الهدن الإنسانية التي أعلنتها "إسرائيل" في زيادة كبيرة بالمساعدات الغذائية العاجلة، مشيراً إلى أن لديه إمدادات تكفي لإطعام سكان غزة لنحو 3 أشهر، في حال سُمح بإيصالها. من جهته، أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، أن الفرق الأممية ستبذل "قصارى جهدها للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجوعى"، خلال فرصة الهدنة المحدودة. وأفادت وكالة "رويترز" أن طائرات أردنية وإماراتية أسقطت نحو 25 طنًا من المساعدات الغذائية في شمال القطاع، في وقت شدّد مصدر أردني لـ"العربية/الحدث" على أن الإنزالات الجوية "يجب ألا تكون بديلًا عن المعابر البرية"، بل تقتصر على الحالات العاجلة التي لا تحتمل التأخير. ورغم هذه التطورات، أكدت مصادر طبية في غزة وفاة طفلة صباح الأحد نتيجة الجوع وسوء التغذية، إضافة إلى استشهاد 38 مدنيًا، بينهم 24 شخصًا كانوا في انتظار المساعدات منذ الفجر. ويُشار إلى أن الجيش الإسرائيلي علّق العمليات العسكرية بشكل يومي من الساعة 10 صباحًا حتى 8 مساء في غزة، دير البلح، والمواصي، مع استمرار القتال خارج هذه المناطق. وأوضح أنه تم تحديد ممرات آمنة لقوافل الإغاثة الأممية، لكنه حذّر السكان من الاقتراب من مواقع القتال، مشيرًا إلى استعداده لتوسيع العمليات "إذا اقتضت الحاجة". في المقابل، نقل موقع "واللا" عن مصادر أمنية إسرائيلية أن "إسرائيل" قد تمنح حماس مهلة إضافية قبل الحسم في مصير المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار. وأكدت تلك المصادر أن الجيش الإسرائيلي يملك خططًا عسكرية جاهزة للتطبيق إذا انهارت التفاهمات. وكان الجيش قد أعلن أنه يستعد لـ"فترات تعليق مؤقت للأعمال العسكرية لأغراض إنسانية"، لكنه شدد على أن "العمليات القتالية لم تتوقف"، فيما تتصاعد الانتقادات الدولية، حتى من حلفاء "إسرائيل"، في ظل استشهاد مئات الفلسطينيين بسبب الجوع أو أثناء محاولتهم الوصول إلى المساعدات.