
9 قتلى وإصابة 30 في حريق دار مسنين في أمريكا
وقالت إدارة أجهزة مكافحة الحرائق بالولاية، في بيان: «إن رجال الإطفاء استجابوا للحريق الذي اندلع في دار مسني غابريل هاوس في فول ريفر، مساء الأحد».
وتابعت أن «رجال الإطفاء وجدوا أنفسهم أمام دخان كثيف وألسنة لهب في واجهة المبنى، في وقت حوصر فيه سكان الدار، البالغ عددهم قرابة 70 شخصاً، وفقاً لتقارير صحفية.
وتمت السيطرة على الحريق صباح اليوم الاثنين، وتمكن رجال الإطفاء من دخول المبنى وإنقاذ عدد كبير من النزلاء، فيما شارك في عمليات الإطفاء 50 عنصراً، من بينهم 30 كانوا خارج نوبات عملهم.
ونقلت صحيفة «بوسطن غلوب» عن جيفري بايكون مدير إدارة الإطفاء في فول ريفر، قوله:«إن بعض الأشخاص كانوا عالقين على النوافذ عندما وصل فريق الإطفاء.
وأضاف:«هذه مأساة غير مفهومة السبب بالنسبة للأسر المتضررة ولمجتمع فول ريفر»، وأوضح للصحفيين أن الأمر قيد التحقيق.
وجرى نقل الكثير ممن تم إنقاذهم إلى المستشفيات المحلية والإقليمية وكانوا في حالات مختلفة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
البرازيل.. الادعاء يطلب إدانة بولسونارو بالتخطيط لانقلاب
برازيليا - أ ف ب طلب المدعي العام من المحكمة العليا البرازيلية الثلاثاء، إدانة الرئيس السابق جايير بولسونارو بالتخطيط لانقلاب، في المرافعات الختامية بعد محاكمة شهدت تدخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لصالح حليفه اليميني. يُتهم بولسونارو بالسعي لإلغاء نتائج انتخابات عام 2022 التي فاز بها خصمه اليساري الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا. وأبلغ الادعاء المحكمة أن بولسونارو وهو ضابط سابق في الجيش وسبعة آخرين شكلوا «عصابة إجرامية مسلحة» من أجل «إسقاط النظام الديموقراطي بالعنف». في حال إدانته، يواجه بولسونارو والمتهمون معه عقوبة بالسجن تصل إلى 40 عاماً. يقول بولسونارو الذي شغل منصب الرئيس من عام 2019 إلى عام 2023 إنه ضحية اضطهاد سياسي. لكن المدعين يقولون إنه بعد فوز لولا، دبر مؤامرة لكنها فشلت، لأن الجيش لم يقف إلى جانبه، ثم نفذ أنصاره أعمال شغب واقتحموا المباني الحكومية في العاصمة برازيليا في مشاهد أعادت إلى الأذهان هجوم أنصار دونالد ترامب على مبنى الكابيتول الأمريكي بعد هزيمته في عام 2020. وتدخل ترامب بالدعوة إلى وقف محاكمة بولسونارو، متهماً سلطات البرازيل بشن «حملة شعواء» ضده، وفي 9 يوليو، هدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات البرازيلية إلى الولايات المتحدة. لكن لولا رد على ترامب، مؤكداً أنه «لا أحد فوق القانون».


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
أمريكا.. دمية بـ«جلد بشري» تثير الرعب في كاليفورنيا
أثار العثور على دمية دُب ملفوفة بـ «جلد بشري» أمام محطة وقود، في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، حالة من الرعب بين السكان، ما دفع السلطات المحلية إلى فتح تحقيق بمشاركة نواب من شرطة مقاطعة سان برناردينو وخبراء الطب الشرعي. وتعود تفاصيل الواقعة، ببلاغ من أحد المارة في كاليفورنيا عن جسم مريب قرب محطة وقود محلية، ووصفه بأنّه «بقايا بشرية محتملة»، ما استدعى تدخّلاً عاجلاً من قِبل عناصر شرطة سان برناردينو. وعلى الفور، تحركت الدوريات سريعاً إلى الموقع، حيث عثر المحققون على دُمية دب ذات مظهر صادم يُشبه هيئة جلد بشري مع آثار دماء متناثرة، ما زاد الشكوك حول طبيعة المادة المصنوعة منها، بحسب صحيفة «مترو». وبدوره، أكد الفنان الأمريكي، روبرت كيلي، وهو مختص في تصميم المؤثرات الخاصة عبر علامته «دارك سيد كرييشنز»، «أن الدُمية واحدة من ابتكاراته الفنية المصنوعة بالكامل من خامات اللاتكس». وأوضح كيلي: «أنّه أرسل هذه القطعة الأسبوع الماضي إلى زبون يقيم في فيكتورفيل، دون أن يعلم بما سيؤول إليه استخدامها». ونشر تعليقاً ساخراً عبر صفحته قائلاً: «إنّه لم يتوقع أن تتحوّل دُميته إلى محور بلاغ أمني يوصف بأنّه «بقايا بشرية»، لافتاً إلى أنّ متجره الإلكتروني يعرض نسخاً مماثلة بسعر يصل إلى 165 دولاراً، مع تأكيده أنّه لم يقصد المشاركة في أي مزحة أو خدعة. ولم تحسم السلطات حقيقة المادة التي غُلّف بها الدُب، إذ تسلّم محقق من مكتب الطب الشرعي الدُمية ونقلها في كيس أدلة بلاستيكي لإخضاعها للفحص الجنائي. بينما أوضحت المتحدثة باسم شرطة مقاطعة سان برناردينو أنّ التحقيق لا يزال مفتوحاً، وأن جميع الفرضيات قائمة حتى انتهاء التحاليل.


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
يسرق بطاقات بوكيمون بـ 113 ألف دولار
أقدم لص في مدينة نيو بيدفورد بولاية ماساتشوستس الأمريكية على اقتحام متجر مختص بالمقتنيات النادرة وسرقة بطاقات «بوكيمون» نادرة تُقدر قيمتها 113 ألف دولار، في حادثة أثارت اهتمام مجتمع هواة التجميع. ووفقاً لما أعلنه متجر«Edition»Collectibles، استخدم السارق مطرقة لكسر واجهة المتجر الزجاجية، قبل أن يتوجه مباشرة إلى خزانة العرض الرئيسية، حيث انتقى بعناية البطاقات والمجموعات النادرة ووضعها في حقيبة وفر من المكان. ونشر المتجر صورة من كاميرات المراقبة تُظهر شخصاً يرتدي سترة بغطاء رأس وقناع وجه وهو راكع أمام خزانة العرض الممتلئة بالبطاقات. وفي منشور آخر، شارك المتجر قائمة بالعناصر المسروقة، مرفقة بصور لها، داعياً الجمهور إلى المساعدة في تتبعها أو الإبلاغ عن أي معلومات ذات صلة. وقال جيلومور الشريك في المتجر: «إن من بين المسروقات خمس بطاقات نادرة وصناديق مختومة تعود إلى أواخر التسعينيات، موضحاً: «هذه القطع نادرة للغاية، فعدد الصناديق الأصلية المختومة من عام 1999 أو 2000 المتبقية حول العالم محدود جداً».