توم كروز وحبيبته يلفتان الأنظار بعلاقتهما الجديدة خلال وصولهما إلى لندن
تووم كروزكروز ، البالغ من العمر 63 عامًا، ظهر بإطلالة كاجوال بسيطة مرتديًا تيشيرت أزرق وبنطال جينز داكن وحذاء رياضى أبيض، بينما حمل حقيبة ظهر على كتفه، أما آنا دى أرماس، البالغة من العمر 37 عامًا، فقد ارتدت ليجينج أسود وسويت شيرت رمادى يحمل كلمة "Vermont"، وبدت بإطلالة رياضية مريحة.توم كروز ولم تكن وحدها، بل اصطحبت معها كلبيها المحبوبين، حيث حملت كلبها المالطى "إلفيس" بين ذراعيها، بينما تبعها الكلب الآخر "سلسا"، كما انضم إلى الرحلة سائق الفورمولا 1 السابق ديفيد كولتهارد، الذى رافق كروز عند وصوله إلى لندن بإطلالة أنيقة غير رسمية.آنا دى أرماس وكانت الشائعات قد بدأت تربط بين توم وآنا فى عيد الحب الماضى، ومنذ ذلك الحين، تم رصدهما فى عدة مناسبات، منها رحلة بحرية فاخرة فى جزيرة مينوركا هذا الشهر، وكشف مصدر مقرب للموقع، أن كروز أظهر جانبًا رومانسيًا فى تعامله مع آنا منذ لقائهما الأول، حيث بدأ بإهدائها الزهور المفضلة لديها، ثم قدّم لها كتبًا منتقاة بعناية لأنها من عشاق القراءة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
رياضة : نادي درجة ثانية يثير اهتمام ديوكوفيتش ونجمي فورمولا
السبت 2 أغسطس 2025 11:20 صباحاً نافذة على العالم - أثار نادي لومان الفرنسي، المنافس في الليغ 2، اهتمام مشاهير الرياضة واشترى نجم التنس الصربي نوفاك ديوكوفيتش ونجما الفورمولا 1 السابقان فيليب ماسا وكيفن ماغنوسين أسهماً فيه. وأطلقت الصحافة على النادي لقب «ريكسهام الفرنسي» في تشبيه واضح للنادي الويلزي الذي اشتراه نجمان من هوليوود. وأعلن نادي لومان رسمياً استثمار شركة «آوت فيلد» مقابل شراء أسهم لم يكشف عن نسبتها، واصفة مشاركة بطل الغراند سلام 24 مرة في ملكيته بـ«الإضافة الكبيرة من الناحية الذهنية». وعن مساهمة نجمي الفورمولا 1، قال البيان إن ماسا وماغنوسين «سيبنيان جسراً بين كرة القدم وعالم السباقات، ويضيفان قوة لماركة لومان التجارية». ويشجع ماسا نجم فيراري السابق فريق ساو باولو البرازيلي لكرة القدم، وعلّق ماسا على تجربته الجديدة: «أعتقد أن الجميع يعرف شغفي لكرة القدم، وهو الذي قادني لهذه الخطوة، لومان يرتبط بعالم الفورمولا 1، وعندما عرض عليّ صديقي وشريكي جيورجيوس فرانغوليس المشروع، أردت أن أكون جزءاً منه خصوصاً مع رياضيين أكن لهم الاحترام مثل ديوكوفيتش، الغني عن التعريف، وماغنوسين الذي تقاسمت معه الكثير من الذكريات في الحلبة». أما ماغنوسين سائق فريق هاس السابق فقد فاز والده، يان، 4 مرات بسباق لومان 24 ساعة، وسيساعد استثمار وشهرة هؤلاء الأساطير الثلاثة النادي للعودة لليغ 1 لأول مرة منذ 2010، خصوصاً أن ملعب الفريق ماري مارفين يقع بجوار حلبة السباقات الشهيرة.


البشاير
منذ 3 أيام
- البشاير
بطل الفورمولا 1 هاميلتون: عايز اعيط
اعترف البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات في الفورمولا 1، بأن موسمه الأول مع فريق فيراري لم يكن سهلًا على الإطلاق، واصفًا إياه بـ'المعركة الحقيقية' من كافة النواحي، في ظل التحديات التي واجهها منذ انتقاله من مرسيدس بعد 12 عامًا من النجاحات. موسم بلا منصات تتويج ورغم مرور 13 جولة من أصل 24 في الموسم الحالي من بطولة العالم للفورمولا 1، لم يصعد هاميلتون إلى أي منصة تتويج حتى الآن، وهو ما اعتبره من أصعب فترات مسيرته، مشيرًا إلى أن طول الفترة دون تواجد على المنصة – والتي وصلت إلى 15 سباقًا – يؤثر عليه نفسيًا ويشغل تفكيره يوميًا. ثقافة جديدة.. وضغوط متراكمة وقال هاميلتون في تصريحات قبل سباق المجر:'هذا الموسم ربما كان الأكثر كثافة من ناحية العمل. الاندماج في ثقافة جديدة وفريق جديد لم يكن سهلًا في كل الجوانب، وكان الأمر معركة حقيقية'. وأضاف أنه يشعر بالحاجة إلى الابتعاد قليلًا خلال عطلة الصيف، للتخفيف من الضغوط الذهنية والعاطفية، وقال:'سأحتاج إلى أن أكون حول الأطفال، أضحك وأترك الضغوط. بالتأكيد ستكون هناك بعض الدموع في وقت ما، وهذا أمر صحي'. إيمان بالمشروع الأحمر ورغم البداية المعقدة، أكد هاميلتون أن ثقته في مشروع فيراري لم تهتز، وأنه ما زال يستمتع بتمثيل الفريق الإيطالي العريق، قائلًا:'أحب ما أفعله، وأحب أن أكون باللون الأحمر. أرى الشغف في هذا الفريق، وكل ما أريده هو أن أقدم أفضل ما لدي على الحلبة وخلف الكواليس'. وأشار إلى وجود الكثير من الجوانب التي يمكن تحسينها، سواء على صعيد الفريق ككل أو بالنسبة له شخصيًا. عينه على بودابست ويأمل هاميلتون أن يكون سباق بودابست محطة استعادة التوازن، خاصة وأنه يملك فيها سجلًا استثنائيًا يشمل 8 انتصارات سابقة، وكانت أيضًا آخر مرة انطلق فيها من المركز الأول في موسم 2023. Tags: هاميلتون

مصرس
منذ 4 أيام
- مصرس
السيارات الكهربائية.. والعاصمة الإنجليزية!
48 ساعة من المتعة والإثارة والمنافسة الساخنة قضيتها داخل العاصمة الإنجليزية لندن، التى استضافت الجولة الأخيرة من بطولة العالم للسيارات الكهربائية «Formula E». يجب أن أعترف أننى قبل حضور السباق، لم أكن أبداً أتصور كمَّ الإثارة التى صاحبت منافسات السباق على مدار يومين متتاليين.. كلنا كنا نتخيل أن بطولة «الفورمولا 1» هى وحدها التى تخطف الأبصار فى جولاتها العديدة فى مختلف بلدان العالم، وينتمى لها عشاق بالملايين يتابعون نجومها وسائقيها بنفس «هوس» وعشق كرة القدم فى بلدان عديدة.. ولكن من اللحظة الأولى التى وصلت فيها إلى لندن، اكتشفت أن أعداد الذين ينتظرون بداية السباق داخل بلدهم كبيرة بالفعل.. وأن الاستعدادات والترتيبات بدأت فى العاصمة الإنجليزية منذ شهور عديدة.. وأن تذاكر حضور منافسات اليوم الأول والثانى لم يعد لها أى وجود.. ومن يرغب فى تحقيق حلمه عليه أن يلجأ للسوق السوداء، ويضحى بمبلغ يزيد عن 30 ألف جنيه مصرى ليجلس فى المدرجات.. أما من سيكون محظوظاً لأقصى درجة ويجلس فى صالات الضيافة الVIP المزودة بشاشات ووجبات غذائية وفرصة لمقابلة أعضاء الفرق الفنية للشركات والتقاط بعض الصور مع السائقين المحترفين، فعليه أن يدفع ما يقرب من 200 ألف جنيه ليكون فى قلب الحدث، وبين الكواليس، ووسط النجوم والسائقين.. وهذا - من حظنا - ما عشنا فيه خلال السباق، بدعوة من شركة «نيسان مصر» لحرصهم الشديد على التواجد فى هذا الحدث بالتحديد.. وسأقول لكم لماذا؟!..وصلنا «لندن» قبل انطلاق منافسات السباق بساعات قليلة.. كنت أتصور أننى «سأهبط» فى شارع «أوكسفورد» الشهير أو «بيكاديللي» العريق، فى وسط المدينة، وأجد نفسى محاطاً بالمصريين والعرب ليلاً ونهاراً.. ومن حولى المطاعم والمقاهى ومحلات الماركات العالمية الشهيرة.. جلسات «الشيشة» و«المأكولات الحلال» و«الشاورما» والكشرى.. وإذا بى أفاجأ أن السيارة التى اصطحبتنا من «مطار هيثرو الدولي» انطلقت على طريق سريع وقطعت كيلومترات عديدة، وهبطت بنا فى منطقة تبعد عن «الدنيا» بأكثر من 90 دقيقة، لأن فندق إقامتى أمام حلبة السباق مباشرة!اكتشفت أيضاً أن «نيسان» جمعت وفوداً من دول عديدة حول العالم، عربية وأفريقية وأجنبية، لنجتمع كلنا داخل حلبة سباق LONDON EXCEL CIRCUIT.واكتشفت أيضاً أن «نيسان» هى بطلة العالم لسباق «فورمولا إي» لهذا العام، بعد أن نجح سائقها الرهيب «أوليفار رولاند» فى قهر أقوى منافسيه فى العديد من الجولات التى أقيمت خلال الموسم الحالى فى مختلف البلدان، وحضر إلى لندن ليتوّج باللقب العالمى الغالى، حتى إذا خسر لقب سباق لندن.. وهذا ما حدث فعلاً!نيسان تصرف مئات الملايين لتتواجد على منصات التتويج لهذه السباقات، وسط منافسة ضارية من العملاق «جاجوار» والمنافس الصعب «بورشه» وغيرهم.. ولكن هذه الشركة اليابانية العريقة تسعى إلى المساهمة فى نقل متعة قيادة السيارات الكهربائية للجمهور العالمى.عشنا داخل حلبة السباق 48 ساعة شبه متواصلة.. الأجواء كانت رائعة ومثيرة لأقصى درجة.. السيارات المشاركة فى المنافسة كانت «جبارة» بمنتهى الصراحة.. تسارع مذهل لا نراه فى الشوارع العادية بالتأكيد ولا فى سيارات الوقود أبدا.. السيارة تكون أمامك وتنطلق بأقصى سرعة، وبعد حوالى ثانية ونصف الثانية تكون وصلت لسرعة 100 كيلومتر.. شيء جنونى بالتأكيد.. طريقة تسابق السيارات مع بعضها البعض مرعبة للغاية.. تشعر كل لحظة أنك ستشاهد «حادثاً مروعاً» داخل الحلبة.. غير طبيعى أن تكون السيارات على سرعة 320 كيلومتراً وتكاد تكون ملتصقة تماماً.. وأى فرصة لسائق أن «يفلت» ويتمكن من تخطى سيارة أخرى، تتم فعلاً باحترافية لا تُصدق!طبعاً فى المنحنيات الصعبة، تكون المهمة أكثر دقة وحذراً من السائقين، لأن أى تهور معناه «حادث صعب» أو «انقلاب مؤكد».. ونسمع فى المدرجات أصوات «صرخات العجل» فوق الأسفلت، بخلاف «رائحة الشياط» التى تسيطر على المكان كله من معاناة الكاوتش طوال فترة السباق!من الصعب جداً أن تُجرى السباقات فى هذا الحماس و«الجنون» والسرعات الرهيبة، بدون أن نشاهد حوادث أثناء السباق.. وهذا ما حدث فى اليوم الثانى، وكانت «الضربة» الأقوى من نصيب «أوليفار رولاند» بطل العالم نفسه، والذى تعرّض ل«هجمة» قد تكون غير قانونية من سائق «ماهيندرا» كلفته كسرًا فى الاكصدام الأمامى، وكذلك أجزاء من المساعد و«السوستة»، وتوقفت السيارة تماماً، واضطر «البطل» أن ينزل ويغادر الحلبة بسرعة حفاظاً على حياة باقى المتسابقين، وسط حزن شديد من الجمهور الإنجليزى الذى كان يسانده بقوة ليكمل عامه المتألق جداً، ويحتفلون معه بلقبه الذى لم يمنع الحادث من أن يُتوّج به، ليكون هو وفريقه اليابانى «نيسان» على منصة التتويج ومقعد الريادة فى السيارات الكهربائية التى تغزو العالم حالياً، وتنتشر فى كل مكان، بما فيه شوارعنا المصرية!