logo
مسؤول أميركي: وزير الدفاع أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد أسر العسكريين من مواقع في الشرق الأوسط

مسؤول أميركي: وزير الدفاع أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد أسر العسكريين من مواقع في الشرق الأوسط

LBCIمنذ يوم واحد

أعلن مسؤول أميركي لرويترز اليوم، أن وزير الدفاع بيت هيجسيث أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد أسر العسكريين الأميركيين من مواقع في أنحاء الشرق الأوسط.
وقال المسؤول: "لا تزال سلامة وأمن أفراد جيشنا وعائلاتهم على رأس أولوياتنا، وتراقب القيادة المركزية الأميركية تطور التوتر في الشرق الأوسط".
وأضاف المسؤول: "تعمل القيادة المركزية بتنسيق وثيق مع نظرائنا في وزارة الخارجية، بالإضافة إلى حلفائنا وشركائنا في المنطقة، للحفاظ على جاهزية دائمة لدعم أي عدد من البعثات حول العالم في أي وقت".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام إسرائيلي: كوريلا يلغي زيارة كانت مقرّرة إلى "تل أبيب" نهاية الأسبوع
إعلام إسرائيلي: كوريلا يلغي زيارة كانت مقرّرة إلى "تل أبيب" نهاية الأسبوع

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

إعلام إسرائيلي: كوريلا يلغي زيارة كانت مقرّرة إلى "تل أبيب" نهاية الأسبوع

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنّ قائد القيادة المركزية الأميركية، مايكل كوريلا، ألغى زيارة كانت مقرّرة إلى "تل أبيب" آخر الأسبوع، وفق مسؤول أميركي. وكان موقع "أكسيوس" الأميركي قد رجّح أن يصل كوريلا يوم السبت المقبل إلى "تل أبيب" لإجراء محادثات مع كبار المسؤولين السياسيين والعسكريين الإسرائيليين بشأن إيران، كما من المتوقّع أنّ يزور دولاً في المنطقة. اليوم 20:46 اليوم 20:14 تأتي هذه التقارير بعد أن قرّرت الولايات المتحدة سحب دبلوماسيّيها وعائلات الجنود من العراق وعدة دول خليجية "ضمن إجراءات احترازية لضمان سلامة الأفراد". وذكر "أكسوس" في تقرير خشية لدى الولايات المتحدة من أن يوقع ردّ إيران على أيّ ضربة إسرائيلية لمنشآتها النووية أعداداً كبيرة من القتلى ويلحق أضراراً بالمنظومات الدفاعية الإسرائيلية. ويُذكر أنّ ذلك يأتي بعد قرار مجلس حكّام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذي اعتمد قراراً غربياً يدين "عدم امتثال" إيران لالتزاماتها النووية، وردّت إيران بتشغيل مركز جديد لتخصيب اليورانيوم في موقع آمن.

"أكسيوس": قلق أميركي من رد إيراني دامٍ قد يعقب ضربة إسرائيلية
"أكسيوس": قلق أميركي من رد إيراني دامٍ قد يعقب ضربة إسرائيلية

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

"أكسيوس": قلق أميركي من رد إيراني دامٍ قد يعقب ضربة إسرائيلية

كشف موقع "أكسيوس" الأميركي عن خشية لدى الولايات المتحدة من أن يوقع ردّ إيران على أيّ ضربة إسرائيلية لمنشآتها النووية أعداداً كبيرة من القتلى في كيان الاحتلال. ونقل الموقع تحذير المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، لكبار أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين من ذلك، وفقاً لمسؤول أميركي ومصدر مطلع. وأوضح ويتكوف أنّ ردّ إيران قد يربك دفاعات "إسرائيل" ويلحق بها أضراراً جسيمة، في ظلّ "استعداد إسرائيل لضرب إيران سريعاً في حال فشل الدبلوماسية"، وفق الموقع. وقالت مصادر الموقع إنّ "الولايات المتحدة قلقة من عجز الدفاعات الجوية الإسرائيلية عن مواجهة ردّ إيراني يشمل مئات الصواريخ". اليوم 22:34 اليوم 20:14 ولفت "أكسيوس" إلى أنّ إيران تعهّدت بضرب أهداف أميركية في المنطقة في حال تعرّض مواقعها النووية لهجوم، مُتحدّثاً عن استعداد واشنطن لـ"سحب دبلوماسيّيها وعائلاتهم العسكرية الذين قد يتعرّضون للخطر". وحذّر يتكوف من ترسانة الصواريخ الباليستية الإيرانية خلال خطاب ألقاه في نيويورك يوم الأربعاء الماضي، إذ وصفها بأنها "تشكّل تهديداً وجودياً كبيراً بالنسبة لإسرائيل مثل القدرات النووية الإيرانية". وقال قائد القيادة المركزية الأميركية، إريك كوريلا، أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب، إنّ "أيّ ضربة إسرائيلية على إيران من شأنها أن تعرّض القوات الأميركية في الشرق الأوسط لخطر الانتقام الإيراني". ورجّح الموقع أن يصل كوريلا يوم السبت المقبل إلى "تل أبيب" لإجراء محادثات مع كبار المسؤولين السياسيين والعسكريين الإسرائيليين بشأن إيران، كما من المتوقّع أنّ يزور دولاً في المنطقة. وذكر الموقع أنّه وفقاً لتقديرات الاستخبارات الأميركية، "تمتلك إيران 2000 صاروخ باليستي برؤوس حربية قادرة على حمل 2000 رطل أو أكثر من المتفجّرات"، وفقاً لمسؤول أميركي. وأشار الموقّع إلى أنّ وزير الدفاع الإيراني، عزيز نصير زاده، أعلن الأربعاء الماضي أنّ بلاده طوّرت صاروخاً باليستياً جديداً برأس حربي يزن 4000 رطل.

مقدمة النشرة المسائية 12-06-2025
مقدمة النشرة المسائية 12-06-2025

LBCI

timeمنذ 4 ساعات

  • LBCI

مقدمة النشرة المسائية 12-06-2025

هل وصلت الأمور بين واشنطن وطهران إلى مرحلة اللعب على حافة الهاوية ، قبل الوصول إلى الحرب الكبرى أو الصفقة الكبرى؟ الإحتمالان واردان، ولكل إحتمال ثمنه، فإذا وقعت الحرب، فإن المنطقة بعدها لن تكون كما قبلها، وهذا لا ينطبق على إيران وإسرائيل وحسب، بل يشمل الخليج أيضًا. وإذا لم تقع الحرب، فهل تكون مفاوضات الأحد في عُمان، بين الولايات المتحدة وإيران هي المرحلة َ الأخيرة؟ وهل تقبل طهران الشروط التي تضعها واشنطن ومعها تل أبيب؟ قد يكون التصعيد على قاعدة " إشتدي أزمة تنفرجي"، ولكن ما هو مؤكد وفق المعطيات، ما يلي : لا شيء قبل يوم الأحد ، موعد المفاوضات في عُمان. الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيحضر عرضًا عسكريا بمناسبة عيد ميلاده السبت، ويريد أن يمر العيد من دون أن يعكِّره شيء. إسرائيل في جهوزية لتوجيه ضربة لإيران، وبالتأكيد سيكون الأمر منسقًا مع واشنطن ، وهناك إحتمالٌ أن تكون الضربة محدودة ، كأنها ورقة ضغط بالنار في المفاوضات. إشارة إلى أن مهلة الستين يومًا تنتهي اليوم، وإعتبارًا من غد، التطورات مفتوحة على كل الاحتمالات. في مطلق الأحوال ، العالم في عهد رئيسٍ لأميركا لا يتراجع بسهولة، ويريد أن يحقق، من دون حرب، ما يريده من أي حرب. كذلك فالعالم أمام دولة ، هي الجمهورية الإسلامية ، كانت تقاتل من جنوبي لبنان ومن غزة ومن اليمن ومن سوريا ، واليوم تستعد لتقاتل في قلب طهران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store