
مقتل رئيس استخبارات الحرس الثوري الإيراني
قتل رئيس استخبارات الحرس الثوري الإيراني واثنين من زملائه في ضربة نفذها الإحتلال
وأعلن الحرس الثوري الإيراني مقتل رئيس استخباراته محمد كاظمي والقائد حسن محقق نائب رئيس جهاز الاستخبارات والقائد محسن باقري في الهجمات التي شنّها اليوم الأحد الاحتلال على طهران.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإذاعة الوطنية
منذ ساعة واحدة
- الإذاعة الوطنية
الحرس الثوري الإيراني يعلن اغتيال رئيس جهاز استخباراته
أعلن الحرس الثوري الإيراني في بيان مساء الأحد 15 جوان 2025 ، اغتيال رئيس جهاز استخباراته محمد كاظمي، ونائبه حسن محقق، وقائد ثالث بالجهاز في الهجمات الصهيونية على إيران.


ويبدو
منذ 5 ساعات
- ويبدو
رئيسة الحكومة، سارة زعفراني زنزري، ترأس مجلس وزاري حول مشروع قانون جديد للهياكل الرياضية
عقدت سارة زعفراني زنزري، رئيسة الحكومة، يوم السبت 14 يونيو 2025، مجلسًا وزاريًا خصص لمشروع قانون جديد حول الهياكل الرياضية. تهدف هذه الخطوة إلى استبدال القانون القديم الذي تم تنفيذه في عام 1995، والذي أصبح في نظر الكثيرين قديمًا ومتجاوزًا. يقترح القانون الجديد إعادة تنظيم شاملة للقطاع الرياضي لتحسين الحوكمة والكفاءة. وفقًا لرئيسة الحكومة، الإصلاح ضروري لتصحيح الأخطاء الماضية وتكييف القطاع مع المعايير الوطنية والدولية. قدم القانون وزير الشباب والرياضة، صادق مورالي، والذي يضمن عدة مبادئ أساسية مثل تدعيم الديمقراطية والشفافية والحوكمة والاحترافية وتنويع مصادر التمويل وضمان استمرارية الخدمة العامة الرياضية. في ختام المجلس، أكدت سارة زعفراني زنزري أن هذا القانون يمثل نقطة تحول حاسمة للقطاع، فهو يفتح مرحلة جديدة تتجه نحو حوكمة أكثر نزاهة وكفاءة، وسيكون الأساس لإصلاحات تشريعية أخرى في المجال الرياضي.


ويبدو
منذ 5 ساعات
- ويبدو
الحوثيون وإيران يعلنان مسؤوليتهما عن الهجمات الموجهة ضد إسرائيل للمرة الأولى
اعلنت جماعة الحوثيين اليمنية وإيران بشكل علني لأول مرة عن تنفيذهما عملية هجوم مشتركة ضد إسرائيل في الفترة من 13 إلى 14 يونيو 2025. حيث استهدفت الصواريخ الباليستية، بما في ذلك الصواريخ الفائقة السرعة من نوع «فلسطين 2»، مواقع تعتبر «حساسة» في منطقة يافا وسط الدولة. قبل بضعة ساعات من الهجوم، أعلنت القوات الإسرائيلية أن عددا من القذائف التي أطلقت باتجاه وسط إسرائيل كانت قادمة من الأراضي اليمنية، وهو ما أكدته جماعة الحوثيين في بيان لها بثته قناة المسيرة. صرح المتحدث العسكري للحوثيين، يحيى صريع، أن الهجوم نفذ بالتنسيق مع الجيش الإيراني، في ما وصفه بأنه «عمل تضامني مع الشعوب الفلسطينية والإيرانية المضطهدة». الهجوم أسفر عن مقتل أربعة أشخاص على الأقل وإصابة العشرات في وسط إسرائيل. وكانت سلسلة هجمات سابقة على شمال البلاد قد أودت بحياة أربعة أشخاص آخرين. هذا الإعلان يمثل نقطة تحول، حيث إنها المرة الأولى التي يقر فيها حليف لإيران بالتعاون العسكري المباشر مع طهران في هجمات ضد إسرائيل. إنه إشارة قوية، سواء للحلفاء الغربيين أو للردع الإسرائيلي. الدولة العبرية لم تستجب رسميا بعد لهذا الادعاء، لكن وسائل الإعلام الإسرائيلية تتحدث عن تعزيز مرتقب للدفاعات المضادة للصواريخ في المناطق الوسطى.