logo
مجزرةٌ دامية.. الاحتلال يقصف مربعًا سكنيًا فوق رؤوس ساكنيه بمخيم البريج

مجزرةٌ دامية.. الاحتلال يقصف مربعًا سكنيًا فوق رؤوس ساكنيه بمخيم البريج

ارتكب الاحتلال "الإسرائيلي"، صباح اليوم الخميس، مجزرة جديدة بقصفه مربعًا سكنيًا في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وقالت مصادر صحفية، إنّ 23 شهيدًا ارتقوا فيما أُصيب العشرات بينهم العديد من الأطفال والنساء في حصيلة أولية، عقب قصف طيران الاحتلال مربعًا سكنيًا يضم عدة منازل مجاورة تعود لعائلات القريناوي والمقادمة، والقلقيلي، وأبو شمالة، وجبريل.
وأشارت المصادر إلى أنه جرى نقل الضحايا إلى مستشفيي شهداء الأقصى بدير البلح، والعودة بالنصيرات، وسط القطاع.
ووفقًا لطواقم الإسعاف والدفاع المدني وشهود عيان في المنطقة التي تعرضت للقصف، فإن عددًا المفقودين لا يزالون تحت الأنقاض، يُجرى العمل على إخراجهم وسط انعدام الإمكانات.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة بالقصف الجوي والبري، وتصاعد حرب التَّجويع لليوم الـ 601 على التوالي.
وذكرت وزارة الصحة بغزة، أمس الأربعاء، أنّ حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 بلغت 3,924 شهيدًا و 11,267 إصابة، معلنةً ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 54,084 شهيدًا و 123,308 إصابات منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.
المصدر / فلسطين أون لاين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو القسَّام تبثُّ مشاهد من قنص واستهداف جنود الاحتلال بحيِّ الشَّجاعيَّة
بالفيديو القسَّام تبثُّ مشاهد من قنص واستهداف جنود الاحتلال بحيِّ الشَّجاعيَّة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 13 ساعات

  • فلسطين أون لاين

بالفيديو القسَّام تبثُّ مشاهد من قنص واستهداف جنود الاحتلال بحيِّ الشَّجاعيَّة

متابعة/ فلسطين أون لاين بثّت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مشاهد لعمليات قنص واستهداف مباشر لجنود الاحتلال الإسرائيلي في محور التوغل بحي الشجاعية شرق مدينة غزة، ضمن سلسلة عمليات أطلقت عليها اسم "حجارة داود". وقالت الكتائب، إن هذه العمليات تأتي في إطار التصدي للتوغل البري الإسرائيلي، وإيقاع الخسائر في صفوف قواته المتوغلة، مشددة على أن مقاومتها مستمرة ولن تسمح بفرض وقائع ميدانية على الأرض. ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود. ووفقا لمعطيات جيش الاحتلال، فقد قُتل 854 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم 413 عسكريا في معارك برية. وتشير المعطيات الإسرائيلية إلى إصابة 5846 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب، منهم 2641 عسكريا في معارك برية، وتشمل هذه المعطيات الضباط والجنود القتلى والجرحى في غزة والضفة الغربية ولبنان وإسرائيل، لكنها لا تشمل عناصر الشرطة والمخابرات. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للمقاومة الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. المصدر / فلسطين أون لاين

ماكرون يحذر العالم "من التخلي عن غزة".. و"تل أبيب" ترد
ماكرون يحذر العالم "من التخلي عن غزة".. و"تل أبيب" ترد

فلسطين أون لاين

timeمنذ 17 ساعات

  • فلسطين أون لاين

ماكرون يحذر العالم "من التخلي عن غزة".. و"تل أبيب" ترد

وكالات/ فلسطين أون لاين أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن مخاوفه مجددًا من أن يخاطر الغرب بفقدان كل مصداقيته أمام العالم إذا "تخلى عن غزة"، موجهاً انتقادات غير مسبوقة لسياسات الاحتلال في القطاع المحاصر، ما أثار ردًّا غاضبًا وسريعًا من "تل أبيب". وقال ماكرون خلال كلمة في منتدى "حوار شانغريلا" الدفاعي في سنغافورة: "الغرب يخاطر بفقدان كل مصداقيته أمام العالم إذا تخلى عن غزة وسمح لإسرائيل بأن تفعل ما تشاء". وشدد على أن "المعايير المزدوجة غير مقبولة"، في إشارة إلى التناقض في المواقف الغربية بين الحرب في أوكرانيا والعدوان الإسرائيلي على غزة، مؤكدًا أن ما يجري في القطاع "لا يمكن القبول به أخلاقيًا أو إنسانيًا". تصريحات ماكرون جاءت في وقت تسير فيه باريس في مسار دبلوماسي حساس باتجاه الاعتراف بدولة فلسطينية، مع الاستعداد لاستضافة مؤتمر أممي من 17 إلى 20 يونيو المقبل بالتعاون مع السعودية، لوضع خارطة طريق لإنشاء دولة فلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل. وأكد ماكرون أن هذا الاعتراف "ليس واجبًا أخلاقيًا فحسب، بل مطلب سياسي"، لكنه شدد على أنه مشروط بخطوات ميدانية وإجراءات لضمان احترام القانون الدولي ورفع الحصار عن غزة. في رد فعل شديد اللهجة، اتهمت وزارة الخارجية الإسرائيلية الرئيس الفرنسي بـ"شن حرب صليبية على الدولة اليهودية"، ورفضت تصريحاته التي طالبت المجتمع الدولي بتشديد الضغط على إسرائيل إذا لم يتحسن الوضع الإنساني في غزة. وقالت الخارجية الإسرائيلية في بيان:لا يوجد حصار إنساني. هذا كذب فاضح... لكن عوضًا عن الضغط على الإرهابيين الجهاديين، يريد ماكرون مكافأتهم بدولة فلسطينية". وأضافت بسخرية: "عيدها الوطني سيكون في السابع من أكتوبر"، في إشارة إلى عملية طوفان الأقصى التي نفذتها حماس عام 2023. وفي المقابل، هددت إسرائيل بالتصعيد في حال مضت دول أوروبية – وعلى رأسها فرنسا – في الاعتراف بدولة فلسطينية. وكشف تقرير إعلامي أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، حذر وزيري خارجية فرنسا وبريطانيا من أن إسرائيل قد ترد بضم أجزاء من الضفة الغربية وشرعنة البؤر الاستيطانية العشوائية. ويخشى دبلوماسيون غربيون من أن يؤدي اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية دون توافق أوروبي أو دعم أميركي إلى تعميق الانقسامات داخل الغرب، لا سيما داخل الاتحاد الأوروبي المتباين المواقف، وفي العلاقة مع واشنطن، الداعم الأبرز لإسرائيل. لكن مراقبين يرون أن باريس إذا أقدمت على الخطوة، فستكون أول قوة كبرى في الغرب تعترف رسميًا بفلسطين، مما يمنح الزخم لجهود الاعتراف المتصاعدة من دول أوروبية صغيرة، ويعيد ترتيب الموقف الدولي حيال القضية الفلسطينية. المصدر / وكالات

كتائب القسَّام وسرايا القدس تُجهزان على قوَّة صهيونيَّة جنوب شرق خانيونس
كتائب القسَّام وسرايا القدس تُجهزان على قوَّة صهيونيَّة جنوب شرق خانيونس

فلسطين أون لاين

timeمنذ 19 ساعات

  • فلسطين أون لاين

كتائب القسَّام وسرايا القدس تُجهزان على قوَّة صهيونيَّة جنوب شرق خانيونس

أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنَّها تمكَّنت مع مجاهدي كتائب القسام من الإجهاز على قوة صهيونية جنوب شؤق خانيونس جنوب قطاع غزة. وقالت سرايا القدس في بلاغ عسكري، اليوم الجمعة، إنها تمكنت في عملية مشتركة مع كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، من الإجهاز على قوة صهيونية متوغلة في منطقة الأوروبي جنوب شرق خانيونس باستهدافها بقذيفة مضادة للأفراد والاشتباك المباشر معها من مسافة الصفر. وفي بلاغ منفصل، أعلنت سرايا القدس، عن استهداف قوة إسرائيلية خاصة في خانيونس جنوب قطاع غزة، مساء أمس الخميس. وصرَّحت "سرايا القدس" في بلاغٍ عسكري، أن مجاهديها استهدفوا قوة إسرائيلية خاصة قوامها 10 جنود تحصنت داخل أحد مباني إسكان الأوروبي بقذيفة "TBG". وأكدت أنها أوقعت القوة بين قتيل وجريح ما استدعى هبوط عدد من الطائرات المروحية في المكان، لافتةً إلى أن الحدث كان في تمام الساعة الرابعة مساءً أمس الخميس. ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود. المصدر / فلسطين أون لاين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store