logo
تدشين مشروع بناء مخازن اللقاحات المركزية في العاصمة عدن

تدشين مشروع بناء مخازن اللقاحات المركزية في العاصمة عدن

حضرموت نت٢٣-٠٢-٢٠٢٥

شهد بدر معاون سعيد، نائب محافظ العاصمة عدن، ومديرة مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع 'يونبس'، ريحانة زوار، اليوم الأحد، وضع حجر أساس لبناء مخازن اللقاحات المركزية في العاصمة عدن في مديرية المنصورة.
وتصل تكلفة المشروع إلى 4 ملايين ونصف المليون دولار، على مساحة تبلغ 8 الآف متر مربع، حيث تتكون المخازن من طابقين ومرافق خدمية وإدارية ومواقف السيارات، عبر مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع، بتمويل من بنك التنمية الألمانية.
شارك في المراسم مدير عام مديرية المنصورة، أحمد الداؤودي، ومستشار البرامج بمكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع الدكتور خلدون سالم صالح، ومدير عام صحة الأسرة بوزارة الصحة العامة والسكان، الدكتور محمد راجمنار، ونائب مدير عام مكتب الصحة العامة والسكان بالعاصمة، الدكتور طارق الشعبي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ممثلة تعلن انتحار ابنها بسبب التنمر وتطالب بتجميد جثته
ممثلة تعلن انتحار ابنها بسبب التنمر وتطالب بتجميد جثته

رواتب السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • رواتب السعودية

ممثلة تعلن انتحار ابنها بسبب التنمر وتطالب بتجميد جثته

نشر في: 29 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أثار خبر انتحار ابن الممثلة الأسترالية كلير ماكان، البالغ من العمر 13 عاماً، حزناً كبيراً بين متابعيها بعد معاناته الطويلة مع التنمر. وأطلقت كلير حملة لجمع 200 ألف دولار خلال 7 أيام لحفظ جثته بالتبريد، أملاً في إمكانية إحيائه مستقبلاً بفضل التقدم العلمي وفي منشور مؤلم عبر »إنستغرام«، أرفقت ماكان رابطاً لحملة التبرعات، موضحة أن ابنها كان يحلم منذ سنوات بإمكانية العودة للحياة في المستقبل. وقالت الأم وقلبها يعتصر: »كل ما أريده حقاً هو أن أحقق حلم ابني. منذ 6 أو 7 سنوات، بدأنا نتحدث معاً عن الحياة بعد الموت والجنة، وتطرقنا لفكرة التبريد كوسيلة لحفظ الأمل بالعودة للحياة.« قال لي إنه يرغب في ذلك. على مر السنوات، أصبح هذا حلمنا المشترك: ألا نفترق أبداً وأن نحظى بفرصة أخرى لنعيش الحياة التي نريدها. وقالت ماكان: »تعرض ابني لحملة تنمر متواصلة بلا هوادة. بدأ بالانطواء والانسحاب، ولم يعد يخبرني بكل شيء، لكنني كنت أحاول الدفاع عنه يومياً و للأسف، لم يُتخذ أي إجراء بحق المتنمرين؛ لم يُطردوا ولم يُوقفوا عن الدراسة، وهذا أمر مخزٍ في ظل تكرار هذه الحوادث المأساوية في المدارس«. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أثار خبر انتحار ابن الممثلة الأسترالية كلير ماكان، البالغ من العمر 13 عاماً، حزناً كبيراً بين متابعيها بعد معاناته الطويلة مع التنمر. وأطلقت كلير حملة لجمع 200 ألف دولار خلال 7 أيام لحفظ جثته بالتبريد، أملاً في إمكانية إحيائه مستقبلاً بفضل التقدم العلمي وفي منشور مؤلم عبر »إنستغرام«، أرفقت ماكان رابطاً لحملة التبرعات، موضحة أن ابنها كان يحلم منذ سنوات بإمكانية العودة للحياة في المستقبل. وقالت الأم وقلبها يعتصر: »كل ما أريده حقاً هو أن أحقق حلم ابني. منذ 6 أو 7 سنوات، بدأنا نتحدث معاً عن الحياة بعد الموت والجنة، وتطرقنا لفكرة التبريد كوسيلة لحفظ الأمل بالعودة للحياة.« قال لي إنه يرغب في ذلك. على مر السنوات، أصبح هذا حلمنا المشترك: ألا نفترق أبداً وأن نحظى بفرصة أخرى لنعيش الحياة التي نريدها. وقالت ماكان: »تعرض ابني لحملة تنمر متواصلة بلا هوادة. بدأ بالانطواء والانسحاب، ولم يعد يخبرني بكل شيء، لكنني كنت أحاول الدفاع عنه يومياً و للأسف، لم يُتخذ أي إجراء بحق المتنمرين؛ لم يُطردوا ولم يُوقفوا عن الدراسة، وهذا أمر مخزٍ في ظل تكرار هذه الحوادث المأساوية في المدارس«. المصدر: صدى

ممثلة تعلن انتحار ابنها بسبب التنمر وتطالب بتجميد جثته
ممثلة تعلن انتحار ابنها بسبب التنمر وتطالب بتجميد جثته

صدى الالكترونية

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى الالكترونية

ممثلة تعلن انتحار ابنها بسبب التنمر وتطالب بتجميد جثته

أثار خبر انتحار ابن الممثلة الأسترالية كلير ماكان، البالغ من العمر 13 عاماً، حزناً كبيراً بين متابعيها بعد معاناته الطويلة مع التنمر. وأطلقت كلير حملة لجمع 200 ألف دولار خلال 7 أيام لحفظ جثته بالتبريد، أملاً في إمكانية إحيائه مستقبلاً بفضل التقدم العلمي وفي منشور مؤلم عبر 'إنستغرام'، أرفقت ماكان رابطاً لحملة التبرعات، موضحة أن ابنها كان يحلم منذ سنوات بإمكانية العودة للحياة في المستقبل. وقالت الأم وقلبها يعتصر: 'كل ما أريده حقاً هو أن أحقق حلم ابني. منذ 6 أو 7 سنوات، بدأنا نتحدث معاً عن الحياة بعد الموت والجنة، وتطرقنا لفكرة التبريد كوسيلة لحفظ الأمل بالعودة للحياة.' قال لي إنه يرغب في ذلك. على مر السنوات، أصبح هذا حلمنا المشترك: ألا نفترق أبداً وأن نحظى بفرصة أخرى لنعيش الحياة التي نريدها. وقالت ماكان: 'تعرض ابني لحملة تنمر متواصلة بلا هوادة. بدأ بالانطواء والانسحاب، ولم يعد يخبرني بكل شيء، لكنني كنت أحاول الدفاع عنه يومياً و للأسف، لم يُتخذ أي إجراء بحق المتنمرين؛ لم يُطردوا ولم يُوقفوا عن الدراسة، وهذا أمر مخزٍ في ظل تكرار هذه الحوادث المأساوية في المدارس'.

اليونسيف: "الكوليرا" يهدد حياة أكثر من مليون طفل في ولاية الخرطوم بالسودان
اليونسيف: "الكوليرا" يهدد حياة أكثر من مليون طفل في ولاية الخرطوم بالسودان

الشرق السعودية

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق السعودية

اليونسيف: "الكوليرا" يهدد حياة أكثر من مليون طفل في ولاية الخرطوم بالسودان

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، الأربعاء، إنه "تم الإبلاغ عن أكثر من 7 آلاف حالة إصابة بالكوليرا، بما في ذلك أكثر من ألف حالة في أطفال دون سن الخامسة، و185 حالة وفاة مرتبطة بالمرض في ولاية الخرطوم منذ يناير الماضي. وذكرت اليونيسف أنها "تعمل وشركاؤها بالتعاون مع وزارة الصحة السودانية للحد من انتشار هذا المرض القاتل وإنقاذ الأرواح". ومنذ بداية الحرب اضطر أكثر من 3 ملايين شخص إلى الفرار من منازلهم في ولاية الخرطوم، وتضررت حياة الملايين. ومع تحسن إمكانية الوصول إلى أجزاء واسعة من الولاية، عاد أكثر من 34 ألف شخص إلى ولاية الخرطوم منذ بداية عام 2025. ويعود معظمهم إلى منازل مدمّرة في مناطق تفتقر إلى الخدمات الأساسية، بما في ذلك المياه والصرف الصحي، والتي تُعدّ ضرورية للوقاية من الأمراض. وتشير التقديرات إلى أن أكثر من مليون طفل يعيشون في المناطق المتضررة في جميع أنحاء ولاية الخرطوم، وفق "اليونيسف". وتسببت الهجمات المتكررة على محطات الطاقة في ولاية الخرطوم خلال الشهر الماضي في انقطاع التيار الكهربائي وزيادة حدة نقص المياه، ما أثّر بشكل كبير على إمكانية الوصول إلى المياه الآمنة والنظيفة. واضطرت العديد من الأسر إلى جمع المياه من مصادر غير آمنة وملوّثة، ما زاد من خطر الإصابة بالكوليرا وغيرها من الأمراض المنقولة بالمياه، لا سيما في الأحياء المكتظة ومواقع النزوح. وارتفعت حالات الإصابة بالكوليرا بشكل كبير من 90 حالة يومياً إلى 815 حالة يومياً في الفترة بين 15 و25 مايو، أي بزيادة تسعة أضعاف خلال 10 أيام فقط. خطر المجاعة بالإضافة إلى ذلك، تواجه اثنتان من محليات الولاية، جبل أولياء والخرطوم، خطر المجاعة، وتمثلان 33٪ من إجمالي 307 ألف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد في الولاية. ويُقدّر أن أكثر من 26 ألف من هؤلاء الأطفال يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم، وهو أخطر أشكال سوء التغذية. وبالنسبة للأطفال الذين أضعفهم نقص الغذاء، يمكن أن تكون الكوليرا أو أي سبب آخر للإسهال الحاد مميتاً إذا لم يُعالج على الفور. وقال شيلدون يت، ممثل اليونيسف في السودان: "نحن نُسابق الزمن مع شركائنا لتوفير الرعاية الصحية الأساسية، والمياه النظيفة، والتغذية الجيدة، وغيرها من الخدمات المنقذة للحياة للأطفال الذين يُعتبرون من بين الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض القاتلة وسوء التغذية الحاد الوخيم." وأضاف: "فكل يوم يمر، يتعرّض المزيد من الأطفال لهذا الخطر المزدوج، لكن كلاهما، الكوليرا وسوء التغذية، يمكن الوقاية منهما وعلاجهما إذا تمكنا من الوصول إلى الأطفال في الوقت المناسب". وقالت اليونيسف إنها تنفذ استجابة متعددة الأوجه للكوليرا في ولاية الخرطوم، تستهدف المجتمعات المعرضة للخطر وتدعم البنية التحتية الحيوية للمياه، بما في ذلك توفير المواد الكيميائية لمعالجة المياه (البوليمر والكلور) ومولّد كهربائي بقوة 1000 كيلوفولت أمبير لضمان استمرار تشغيل محطة معالجة مياه المنارة التي تخدم أكثر من مليون شخص في كرري وأم درمان القديمة. كما تقوم اليونيسف وشركاؤها بتوزيع مواد معالجة المياه المنزلية للحد من انتقال العدوى في المجتمع، ونشر أجهزة تعقيم المياه في نقاط توزيع المياه لتوفير مياه شرب آمنة، بالإضافة إلى تعبئة فرق الاستجابة السريعة لدعم كلورة المياه وتنفيذ أنشطة التعقيم. وتعمل اليونيسف أيضاً على إشراك المجتمعات المحلية، من خلال الحوارات ووسائل التواصل الاجتماعي، لنشر رسائل توعوية حول أسباب وأعراض وطرق الوقاية من الكوليرا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store