مصادر: شخصيات مقربة من الشرع تدرس تشكيل حكومة بتمثيل أوسع
ورجحت المصادر أن تكون خطوة تشكل حكومة جديدة جزءا من تفاهمات أوسع مع أطراف غربية.
وفي نهاية مارس الماضي، أعلن أحمد الشرع تشكيل الحكومة السورية في البلاد التي تضم 22 وزيرا، بعد إطاحة الرئيس السابق بشار الأسد.
ويأتي الحديث عن تشكيل حكومة جديدة في وقت تتصاعد فيه الضغوط الدولية لإجراء إصلاحات سياسية شاملة، وسط أزمة اقتصادية خانقة وتحديات أمنية متواصلة في عدد من مناطق البلاد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 8 دقائق
- العين الإخبارية
موسكو تدعو «الشرع» لحضور القمة الروسية العربية في أكتوبر
دعت موسكو، الخميس، الرئيس السوري أحمد الشرع، لحضور القمة الروسية العربية المقررة في أكتوبر/تشرين الأول المقبل. جاء ذلك في تصريحات لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال لقائه مع نظيره السوري أسعد الشيباني في موسكو. وقال لافروف إن موسكو تأمل في أن يحضر الرئيس السوري أحمد الشرع قمة بين روسيا والدول العربية في موسكو. بدوره، أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أن دمشق حريصة على الحصول على دعم موسكو في بناء سوريا موحدة. ووصل الشرع إلى السلطة في ديسمبر/كانون الأول، بعد أن أطاحت قوات المعارضة تحت قيادته بحليف روسيا القديم، بشار الأسد، من السلطة. وفي أول زيارة من نوعها منذ سقوط نظام بشار الأسد، وصل الشيباني إلى موسكو الخميس ليكون أهم مسؤول سوري يزور روسيا منذ الإطاحة بالأسد. وتُعد هذه الزيارة التطور الأبرز في العلاقة بين الإدارة السورية الجديدة وروسيا. ومن المقرر أن يلتقي الشيباني خلال زيارته عددا من المسؤولين الروس. وتجري روسيا والحكومة السورية الجديدة محادثات بشأن آمال موسكو في مواصلة تشغيل قاعدتيها البحرية والجوية في شمال غرب سوريا. وخلال الفترة الماضية، عبر الجانبان الروسي والسوري عن رغبتهما في الاستمرار في التعاون وتطوير العلاقات القديمة. وبعد سقوط الأسد، أعلنت الخارجية الروسية أن "الأسد غادر سوريا، وأصدر أوامره بتسليم السلطة سلميا"، مشيرة إلى أن الأسد وأفراد عائلته وصلوا إلى موسكو وإن "روسيا منحتهم حق اللجوء لأسباب إنسانية". وذكر البيان أن الأسد "تفاوض مع أطراف في النزاع المسلح بسوريا"، و"المفاوضات (أسفرت) عن تسليم الأسد للسلطة بشكل سلمي، والتخلي عن منصبه ومغادرة البلاد". وأضاف البيان أن "روسيا لم تكن طرفا في هذه المفاوضات". aXA6IDE1NC41NS45NC42MiA= جزيرة ام اند امز FR


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
ترامب: موقف كندا بشأن الدولة الفلسطينية قد يضر باتفاق التجارة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، إنه سيكون من الصعب إبرام اتفاق تجاري مع كندا بعد إعلانها دعم قيام دولة فلسطينية. ولم يرد مكتب رئيس الوزراء الكندي مارك كارني بعد على طلب للتعليق. وأعلن كارني، الأربعاء، أن كندا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر أيلول. تفاوض من أجل الاتفاق ويأتي إعلان كندا عقب إعلان فرنسا وبريطانيا عزمهما الاعتراف بدولة فلسطينية. ورفضت إسرائيل والولايات المتحدة، أقرب حلفاء إسرائيل، تعليقات كارني. وتتفاوض كندا والولايات المتحدة من أجل التوصل إلى اتفاق تجاري بحلول الأول من أغسطس آب وهو التاريخ الذي يهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم بنسبة 35 بالمئة فيه على جميع السلع الكندية غير المشمولة في اتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا. وقال كارني إن المفاوضات مع إدارة ترامب بشأن الرسوم كانت بناءة لكن المحادثات ربما لا تنتهي بحلول الموعد النهائي المحدد.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
انقسام متزايد في الكونغرس بشأن تسليح إسرائيل وسط تفاقم المجاعة في غزة
رفض مجلس الشيوخ الأمريكي الأربعاء محاولة من السيناتور بيرني ساندرز لوقف بيع قنابل وأسلحة نارية أمريكية إلى إسرائيل، رغم أن نتيجة التصويت أظهرت تزايد عدد الديمقراطيين المعارضين لصفقات السلاح في ظل الجوع والمعاناة الواسعة في غزة. وحاول ساندرز، المستقل عن ولاية فيرمونت، مرارا خلال العام الماضي وقف بيع الأسلحة الهجومية إلى إسرائيل. وكان من شأن القرارات المطروحة أمام مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء أن توقف صفقة بيع قنابل بقيمة 675 مليون دولار، بالإضافة إلى شحنات تضم 20 ألف بندقية هجومية أوتوماتيكية لإسرائيل. ومرة أخرى، فشلت هذه الجهود في الحصول على موافقة المجلس، لكن 27 عضوا ديمقراطيا، أي أكثر من نصف الكتلة الديمقراطية، صوتوا لصالح القرار المتعلق بالبنادق الهجومية، و24 صوتوا لصالح القرار المتعلق بصفقة القنابل. وتعد هذه الأرقام أكبر من أي محاولة سابقة لساندرز، حيث حصلت مبادرته الأعلى دعما في نوفمبر الماضي على تأييد 18 ديمقراطيا فقط. وأظهرت نتيجة التصويت كيف أن صور المجاعة الواردة من غزة بدأت تُحدث انقساما متزايدا في صفوف النواب الأمريكيين، الذين كانوا يدعمون إسرائيل تقليديا بأغلبية ساحقة من الحزبين الديمقراطي والجمهوري. وقال ساندرز إن الديمقراطيين يستجيبون لـ"أغلبية كبيرة من الشعب الأمريكي الذي سئم من إنفاق المليارات تلو المليارات من الدولارات على حكومة إسرائيلية تقوم حاليا بتجويع الأطفال حتى الموت".