
الاعلام الحو. ثي والاخواني يستهدف رئيس موقع النقابي الجنوبي المساند للنقابات العمالية الجنوبية ودعوات تطالب بسرعة حمايته
ومنذ بدء الحرب في اليمن عام 2014، سجل الأورومتوسطي مقتل 42 صحافيًا يمنيًا على الأقل، بمعدل أكثر من 5 صحافيين كل عام، في حوادث مختلفة أبرزها الاغتيال والاستهداف خلال النزاع المسلح.
وشهد عام 2022 انتهاكات جسيمة عدّة من قبل مليشيا الحوثي الارهابية واجهها الصحافيون في اليمن، حيث قُتل ثلاثة صحافيين، فيما يبقى نحو 6 آخرين في السجون.
ويبقى الاغتيال أحد أكثر أشكال الانتهاك تنتهجها مليشيا الحوثي الارهابي ضد الصحافيون في اليمن ، حيث تكررت حوادث اغتيال ضد صحافيين بشكلٍ مخيف خلال السنوات الأخيرة والتي تركزت من خلال هجمات مليشيا الحوثي الارهابية ضد الصحفيين في المحافظات المحررة بهدف التغطية على عملية نقل جرائم مليشييا الحوثي الارهابية للمجتمع المحلي و الاقليمي و الدولي ،
كان آخرها في يونيو/حزيران 2022، حين قُتل مراسل التلفزيون الياباني (NKH)"صابر الحيدري" بعبوة ناسفة انفجرت بسيارته، سبقه قتل المصور الصحافي "فواز الوافي" في سيارته في مارس/آذار 2022، واغتيال الصحافية "رشا الحرازي" في نوفمبر/تشرين ثانٍ 2021، واغتيال مصور وكالة "فرانس برس"، "نبيل القعيطي" على يد مجهولين مسلحين أطلقوا النار عليه في يونيو/حزيران 2020.
وتتخذ مليشيا الحوثي الارهابية عبر مواقعها المختلفة وسيلة التحريض المسبق و التهديد غير مباشر عبر المكينة الاعلامية التابعة وعبر نشطائها في وسائل الاعلام المختلفة ويعد أستهداف الصحافي (صالح الضالعي)، رئيس تحرير صحيفة وموقع النقابي الجنوبي المساند للنقابات العمالية الجنوبية و الذي يتطرق الى قضايا أمنية خطيرة تتعلق بجهود الاجهزة الامنية في ملاحقة مليشيا الحوثي الارهابية ونشره لملفات خطيرة تتعلق بالامن القومي الجنوبي والاقليم برمته وكشفها، وهو ما جعله عرضة لحملة أمنية ممنهجة تهدده بالاستهداف الجسدي، إلى جانب ذلك من تهديدات خطيرة ربما تعرض حياته للموت كسابقيه من الصحافيين،الامر الذي جعل مستقبله المهني في ميزان الاستهداف
ويؤكد مصدر مقرب من الضالعي نفيه القاطع بان مانشر عليه من افتراءات منها تسلمه الاشعار من نيابة الصحافة والمطبوعات تتعلق بحضوره تاريخ ال15من شهرنا الحالي لدليل بان هناك طبخة اعدت مسبقاً وتحدى الضالعي اثبات صحة ماكتب مالم فان الامر لم ولن يمر مرور الكرام، وهذا بلاغ للجهات الأمنية للقيام بدورها واجراء تحقيق شامل لكي يدرك الناس حقائق ومغالطات ونوايا مايتم طبخه في غرف مغلقة
يذكر بان (صالح الضالعي) يراس صحيفة وموقع النقابيالجنوبي التابعات النقابات الجنوبية المستقلة، ويعرف عنه بتصديه للمليشيات الحوثية والاخوانية ويخوض معها معارك شرسة في كافة الجبهات الفاصلة بين المحافظات الجنوبية المحررة والواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي الارهابية
وطالب العديد من الصحافيين ونشطاء المجتمع المدني الجهات الامنية و القانونية لحمايته وأفراد أسرته جراء الهجمة الحوثية الاخوانية المشتركة وذلك لمواصلة ممارسة مهامه الاعلامية الوطنية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 9 دقائق
- اليمن الآن
الحكومة تجدد تأكيدها: الحوثيون حوّلوا المساعدات الدولية إلى أداة تمويل لحربهم
اتهمت الحكومة اليمنية مليشيا الحوثي بتحويل المساعدات الإنسانية إلى أحد روافد اقتصادها الموازي ومصدر رئيسي لتمويل آلة الحرب، محذّرة من أن استمرار تغاضي المجتمع الدولي عن هذه الممارسات يفاقم الكارثة الإنسانية ويطيل أمد الصراع في اليمن. وأوضح وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني أن المليشيا لم تكتفِ بتدمير مؤسسات الدولة ونهب مواردها، بل أحكمت سيطرتها على مفاصل العمل الإنساني في مناطق نفوذها، وفرضت سيطرتها على منظمات الأمم المتحدة، محوّلة المساعدات إلى أدوات للاستقطاب والتمويل. وكشف الوزير أن أكثر من 23 مليار دولار من المساعدات دُفعت لليمن منذ عام 2015، ذهب نحو 75٪ منها إلى مناطق الحوثيين، حيث تم نهبها واستغلالها لتمويل العمليات العسكرية وإثراء القيادات. وأشار الإرياني إلى أن الحوثيين أنشأوا كيانًا موازيًا للعمل الإنساني يسمى "سكمشا"، خاضعًا للأجهزة الأمنية، لتحويل المساعدات إلى أداة ابتزاز وتحكم في أنشطة الأمم المتحدة، وفرضوا منظمات تابعة لهم كشركاء تنفيذ، مع تقييد حركة الوكالات الدولية وربطها بمورّدين وشركات موالية. وأكد أن المليشيا استخدمت وسائل متنوعة لنهب المساعدات، منها الاستيلاء المباشر، والتلاعب بكشوفات المستفيدين، وتحصيل ضرائب على المساعدات، وتحويلها إلى الحديدة بدلًا من عدن، فضلًا عن تلقي مسؤولين حوثيين رواتب ضخمة من وكالات أممية. وحذر الإرياني من أن هذه الممارسات تسببت في تراجع تمويل المانحين، وزيادة معاناة اليمنيين، داعيًا إلى مراجعة شاملة لآليات العمل الإنساني، وتطهير سلاسل التوزيع من النفوذ الحوثي، وفرض رقابة ميدانية مستقلة.


اليمن الآن
منذ 9 دقائق
- اليمن الآن
بمشاركة اليمن.. رئيس جمهورية فيتنام يزور جامعة الدول العربية ويلقي كلمة أمام مجلس الجامعة على مستوى المندوبين
صحيفة ١٧ يوليو الإخبارية/ خاص شاركت الجمهورية اليمنية بوفد ترأسه سعادة السفير الدكتور علي موسى، القائم بأعمال المندوب الدائم، في الفعالية الرسمية التي استضافتها جامعة الدول العربية بمناسبة زيارة فخامة رئيس جمهورية فيتنام الاشتراكية، السيد لوونج كوونج، إلى مقر الجامعة، حيث ألقى كلمة أمام مجلس الجامعة على مستوى المندوبين الدائمين، بحضور الأمين العام السيد أحمد أبو الغيط، وسفراء ومندوبين الدول الأعضاء. رافق الرئيس الفيتنامي وفد رفيع المستوى ضم رئيس اللجنة السياسية الداخلية للحزب الشيوعي، ووزراء الخارجية والدفاع والتعليم، في إطار زيارته الرسمية لجمهورية مصر العربية . رحب الأمين العام بالرئيس الضيف، مؤكداً أهمية تفعيل مذكرة التفاهم الموقعة بين الجانبين عام 2023، وتعزيز التعاون في مجالات التجارة والصناعة والتكنولوجيا والثقافة. وفي كلمته، أعرب الرئيس 'كوونج' عن سعادته بزيارة الجامعة، مشيدًا بالحضارة والثقافة العربية، وداعيًا إلى تعزيز الشراكة العربية–الفيتنامية في مجالات الاستثمار والطاقة والتعليم، كما أكد دعم بلاده لحل الدولتين وقيام دولة فلسطينية مستقلة، ودعا إلى بناء نظام عالمي أكثر عدالة وتوازنًا. من جهته، ألقى السفير أمجد العضايلة، المندوب الدائم للمملكة الأردنية الهاشمية ورئيس الدورة الحالية للمجلس، كلمةً ترحيبية أشاد فيها بالعلاقات المتنامية بين الجانبين، مؤكدًا أهمية التعاون المشترك في مواجهة التحديات الدولية الراهنة . وضم وفد الجمهورية اليمنية كلا من المستشار الخضر أحمد الخضر، والسكرتير أول مواهب الأهدل، والسكرتير ثاني يحيى سعيد نصر.


اليمن الآن
منذ 9 دقائق
- اليمن الآن
مقتل مواطن برصاص قناص حوثي شرقي تعز وتصاعد لمعاناة السكان في مناطق التماس
قُتل مواطن، اليوم، برصاص قناص تابع لقوات الحوثيين في الأحياء الشرقية لمدينة تعز، في استمرار لسلسلة الانتهاكات التي تستهدف المدنيين في مناطق التماس. وأفادت مصادر محلية أن الضحية، طه أحمد عبدالله الحكيمي، أصيب بطلقة قناص أثناء تواجده على سطح منزله في منطقة كلابة، ما أدى إلى وفاته على الفور. وتشهد جبهات التماس في تعز، خاصة في الأحياء الشرقية، تصعيدًا ملحوظًا في عمليات القنص التي تحصد أرواح المدنيين، وسط غياب أي التزامات بوقف استهداف الأحياء السكنية. إلى جانب ذلك، تتفاقم معاناة السكان في تلك المناطق، إذ يضطرون لعبور طرق وعرة وطويلة وبكلفة مادية مرتفعة عند التنقل من وإلى المدينة، هربًا من مناطق الخطر التي تسيطر عليها القناصة. ويرى مراقبون أن استمرار هذه الانتهاكات، دون تحرك جاد لردع مرتكبيها أو توفير ممرات آمنة للمدنيين، يفاقم من الأزمة الإنسانية التي تعيشها مدينة تعز منذ سنوات الحصار.