logo
البحرية الإسرائيلية تقصف محطة كهرباء للحوثيين في صنعاء

البحرية الإسرائيلية تقصف محطة كهرباء للحوثيين في صنعاء

Independent عربيةمنذ 15 ساعات
قالت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الأحد إن البحرية الإسرائيلية شنت هجوماً على محطة كهرباء تابعة للحوثيين جنوب العاصمة اليمنية صنعاء.
وذكر سكان، في وقت مبكر اليوم، أنهم سمعوا دوي انفجارين، في الأقل، بالعاصمة اليمنية صنعاء قرب محطة كهرباء. ولم يتضح السبب حتى الآن.
ونقلت وسائل إعلام موالية للحوثيين عن أحد قيادات الميليشيات اليمنية قوله، إن دوي انفجارات صنعاء ناتج عن "عدو مجرم ومفلس" يستهدف المرافق الخدمية. ولم يعلن الجانب الإسرائيلي أي مسؤولية حتى الآن عن تلك الضربات.
ووفق التقارير نفسها فإن الضربة استهدفت مولدات الكهرباء في محطة حزيز مما أدى إلى خروجها من الخدمة وانقطاع التيار عن مناطق في صنعاء.
كما نقلت قناة المسيرة التابعة للحوثيين عن مصدر في الدفاع المدني قوله إن "عدواناً استهدف محطة كهرباء في جنوب العاصمة اليمنية صنعاء".
وأشار المصدر إلى أن "عدواناً استهدف محطة حزيز لتوليد الكهرباء بمديرية سنحان جنوب العاصمة صنعاء قبل تمكن الدفاع المدني من إخماد النيران الناجمة عن الضربات".
وخرجت محطة حزيز من الخدمة فيما جرى إخماد النيران الناجمة عن استهداف المحطة الواقعة جنوب العاصمة صنعاء، وفقاً للمصدر نفسه.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وتقصف إسرائيل اليمن فيما تقول إنه رد على هجمات الحوثيين المتحالفين مع إيران على إسرائيل.
وتطلق الجماعة اليمنية صواريخ على إسرائيل، يجري اعتراض معظمها، فيما تصفه بأنه دعم للفلسطينيين في الحرب على غزة.
وسبق أن شنت الولايات المتحدة وبريطانيا هجمات على الحوثيين في اليمن. وفي مايو (أيار) الماضي أعلنت واشنطن عن اتفاق مفاجئ مع الحوثيين جرى بموجبه الاتفاق على وقف حملة القصف التي تستهدف الجماعة مقابل إنهاء الحوثيين لهجماتهم على الملاحة البحرية، على الرغم من أن الحوثيين قالوا إن الاتفاق لم يشمل استبعاد إسرائيل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوتين نال من ترمب ما أراد وما ينتظر أوكرانيا مرعب
بوتين نال من ترمب ما أراد وما ينتظر أوكرانيا مرعب

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

بوتين نال من ترمب ما أراد وما ينتظر أوكرانيا مرعب

حين ذهبت للنوم ليلة الجمعة الماضي، كان دونالد ترمب وفلاديمير بوتين استهلا للتو قمتهما في أنكوراج، ألاسكا ولم يكن لدي أي فكرة عما ينتظرني عندما أفتح عيوني صباحاً. فهل سأطالع خبر إبرام الثنائي اتفاق سلام شامل على حساب أوكرانيا، أم ينتظرني مشهد ترمب الحانق وهو يعلن عن عقوبات ضخمة لمعاقبة روسيا على تصلب بوتين - مما هدد به قبل أسبوعين من إعلانه عن اجتماع القمة؟ أو سأجد نتيجة مختلفة تندرج بين هذين الأمرين؟ بدلاً من كل هذا، استيقظنا لنجد... حسناً، ما الذي وجدناه تحديداً؟ قيل كلام كثير طبعاً عن كل تلك الأجواء التي لا معنى لها، والمتعلقة بالتقدم والمحادثات البناءة والفهم الأعمق للوضع، لكن فلنكن واضحين في شأن العنوان الرئيس: لم يجر التوصل إلى اتفاق. لن تتوقف الصواريخ، ولا المسيرات الهجومية، وما من جدول زمني لوقف إطلاق النار، حسب معلوماتنا. قد يكون من الأهم أن نلتفت إلى غاية كل من الرجلين من وراء الاجتماع. فلنبدأ بالزعيم الروسي. ما سعى إليه فلاديمير بوتين هو تفادي خطر العقوبات الأميركية، وكسب المزيد من الوقت لمواصلة خوض حربه على أوكرانيا، وكسر عزلته وعزلة روسيا الدبلوماسية، وفصل الولايات المتحدة عن سائر الدول الأوروبية وإقصاء زيلينسكي قدر الإمكان عن كل هذا وتملق مضيفه، دونالد ترمب. لا يفوتكم، عند قراءة هذه السلسلة من النقاط، أن تضعوا إشارة "منجز" عند المرور بكل واحدة منها. فالرجل طالب متفوق، وقد قيم ترمب اللقاء بإعطائه علامة كاملة. وهو فعلاً اجتماع ناجح تماماً بالنسبة إلى بوتين. فقد عاد إلى موسكو بعدما حقق كل غاياته. لا عقوبات جديدة. فقد فرش دونالد ترمب السجادة الحمراء وصفق لبوتين حرفياً قبل أن يصافحه بمودة. جرى الاجتماع على أرض أميركية، على بعد آلاف الأميال من مكان وجود كل القادة الأوروبيين. فكروا فحسب أنه لو عقدت القمة في أوروبا، كان بوتين ليعتقل على خلفية مزاعم ارتكابه جرائم حرب بعد ما فعله في أوكرانيا وعقب صدور مذكرة اعتقال بحقه من المحكمة الجنائية الدولية. وفقاً لتصريحات الكرملين، لم يجر التباحث في عقد أية مفاوضات ثلاثية بحضور الرئيس الأوكراني. وعندما يكون التملق هو النية، فهل من مجاملة تتفوق على قول بوتين لترمب بأن هذه الحرب ما كانت لتنشب أبداً لو كان هو الرئيس عام 2022؟ لقد طربت أذناه. فلننقل انتباهنا إلى الطرف المقابل: ما الذي أراده ترمب؟ أفصح ترمب بصورة صريحة ومتكررة عن غايته. فغايته الصادقة التي يستحق عليها الثناء، هي إنهاء القتل. يريد وقفاً لإطلاق النار. ويريد سلاماً دائماً. ومن هذه الناحية، علينا أن نقول إنه خرج من الاجتماع خالي الوفاض. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ربما أراد ترمب تحقيق هدفين آخرين من خلال استضافة هذا الاجتماع. أولهما تركيز اهتمام الإعلام العالمي عليه لمدة 24 ساعة - وهو ما نجح فيه. أراهن أن مطار أنكوراج لم ير ازدحاماً كهذا اليوم منذ أعوام، فيما حطت فرق التصوير من كل العالم فيه. والهدف الثاني الذي يحرك ترمب هو إعادة ضبط العلاقات مع بوتين بالتحديد - وهو مرتبط ببوتين. هناك نظريات شائعة تقول إن الروس، ولا بد أنهم يمتلكون مواد تدين ترمب (تعرف بالروسي بالـ"كومبرومات" kompromat)، لتفسير التودد المبالغ به في حديثه عن الرئيس الروسي، لكنني لم أقتنع يوماً بهذه النظريات. شرح لي شخص لا بد أنه يعرف ترمب من كثب الأمور بطريقة مختلفة. قال لي هذا الشخص إن ما عليك فهمه في شأن ترمب هو أنه صنيعة الحقبة التي نشأ فيها: الحرب الباردة والستار الحديدي ومخزون الأسلحة النووية. لدى ترمب رعب من حرب نووية تفني البشرية، مثلنا جميعاً. ومع أن روسيا لا تشكل سوى اثنين في المئة من الناتج المحلي العالمي الإجمالي (مقابل 25 في المئة للولايات المتحدة)، فهي تملك 45 في المئة من مخزون الأسلحة النووية في العالم. ولذلك يعتقد ترمب أنه من الضروري إقامة علاقات جيدة مع روسيا، خوفاً مما قد يحدث لو اختلف الوضع. على رغم أن هذه النظرية مثيرة للاهتمام فإنها لا تبرر التغاضي عن أكبر عدوان تشهده أوروبا ضد دولة ذات سيادة منذ الحرب العالمية الثانية. كما أن امتلاك السلاح النووي لا يمنح أي أحد قوة مطلقة. لم يشكل امتلاك بريطانيا سلاحاً نووياً أي ردع عندما اختار الأرجنتينيون أن يجتاحوا جزر فوكلاند عام 1982. في مقابلة مع شون هانيتي على "فوكس نيوز" بعد الاجتماع، تكلم ترمب بصورة مبهمة لكنه أعطى الانطباع بأن الكرة الآن في ملعب زيلينسكي، كما لو أن ترمب اقتنع بحجج بوتين وبات على عاتق الرئيس الأوكراني الآن أن يقدم تنازلات. ربما في المستقبل يُتوصل إلى اتفاق يمنح روسيا بعض الأراضي مقابل ضمانات أمنية لأوكرانيا لكن لا أحد يعلم كيف ستكون صورة هذا الاتفاق. مهما قلنا في وصف غرابة هذا الوضع برمته، يصعب أن نفيه حقه. عادة، في عالم السياسة بين القوى العظمى، لا يجتمع الطرفان الرئيسان قبل أن يتوصل المساعدون والمسؤولون عن التحضيرات الأولية والمحامون الحكوميون والمستشارون السياسيون وخبراء الأمن القومي إلى مسودة بيان، بعد كثير من الأخذ والرد حول الفواصل والنقط. ثم ينعقد اجتماع القمة الذي يعد مناسبة لالتقاط الصور يستخدم فيها كل زعيم قلمه الحبر ويمهر الوثيقة بتوقيعه. لكن أسلوب ترمب مختلف. فمبعوثه الخاص ستيف ويتكوف (الرجل الذي لا يملك أية خبرة دبلوماسية على الإطلاق) الذي مهد لهذا الاجتماع، كان يزور موسكو برفقة صديقته الحميمية فحسب. وفي اجتماعاته داخل الكرملين، جلس وحده مقابل بوتين ووزير خارجيته سيرغي لافروف ومستشاره الرئيس يوري أوشاكوف وقوتهم المجتمعة. لم يرافق ويتكوف أي أحد يدون الملاحظات ولا مستشارون واعتمد كلياً على مترجم الكرملين. هل ينبغي لأوكرانيا أن تقلق؟ وهل على أوروبا أن تشعر بالقلق من شكل تنظيم هذا الاجتماع وما تكشف عنه؟ سيكون ضرباً من الجنون التام ألا تقلقا. سوف يتجه زيلينسكي مرة أخرى إلى العاصمة واشنطن يوم غد الإثنين (الـ18 من أغسطس 'آب' الجاري)، حيث يلتقي مرة أخرى بترمب في البيت الأبيض. فكيف للأمور أن تأخذ أي منحى أسوأ يا ترى؟

إسرائيل تقصف "منشأة للطاقة" تابعة للحوثيين في اليمن
إسرائيل تقصف "منشأة للطاقة" تابعة للحوثيين في اليمن

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

إسرائيل تقصف "منشأة للطاقة" تابعة للحوثيين في اليمن

أكد الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد قصفه منشأة للطاقة يستخدمها الحوثيون في اليمن، واضعاً ذلك في إطار الرد على شن الجماعة المدعومة من إيران، هجمات على إسرائيل خلال الحرب في غزة. وقال الجيش الإسرائيلي ضمن بيان إنه "هاجم أهدافاً إرهابية في عمق اليمن، مستهدفاً بنى تحتية للطاقة" تابعة للحوثيين في منطقة العاصمة صنعاء التي يسيطرون عليها، من دون تحديد الموقع بدقة. وأضاف أن "هذه الغارات جاءت رداً على الهجمات المتكررة" التي ينفذها الحوثيون "ضد إسرائيل ومواطنيها، بما في ذلك إطلاق صواريخ أرض- أرض وطائرات مسيّرة". من جهتها أفادت قناة "المسيرة" التابعة للحوثيين نقلاً عن الدفاع المدني بأن "عدواناً 'أميركياً- صهيونياً' استهدف محطة حزيز لتوليد الكهرباء في مديرية سنحان جنوب العاصمة صنعاء". وأشار صحافي متعاون مع وكالة الصحافة الفرنسية في المكان إلى وقوع أضرار كبيرة، وقال موظف في محطة الطاقة "اليوم، عند الساعة الرابعة صباحاً (1:00 بتوقيت غرينيتش)، استهدفت غارتان للعدو الإسرائيلي المحطة"، موضحاً أنه لم يسجل وقوع إصابات. وفي وقت لاحق، أفاد الجيش الإسرائيلي عن "اعتراض صاروخ أطلق من اليمن". وأعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع مسؤولية الجماعة عن الإطلاق. وقال عبر بيان "نفذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد (بن غوريون) في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وحذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في منشور على "إكس" اليوم من أن الحوثيين "سيدفعون ثمناً باهظاً لكل محاولة إطلاق نحو إسرائيل". وأضاف "نفرض عليهم حصاراً جوياً وبحرياً يؤذيهم على نحو بالغ، وهذا الصباح هاجمنا أهدافاً للبنى التحتية والطاقة. هذه ليست سوى البداية"، مشدداً على أن المرحلة المقبلة ستكون "قوية ومؤلمة"، من دون إعطاء تفاصيل إضافية. وسبق لكاتس أن حذر في يونيو (حزيران) الماضي من فرض "حصار بحري وجوي" على الحوثيين الذين يسيطرون على مناطق واسعة في اليمن من بينها العاصمة. ومنذ بدء الحرب في قطاع غزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) عام 2023 إثر هجوم غير مسبوق شنته حركة "حماس" على جنوب إسرائيل، يطلق الحوثيون باستمرار صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة باتجاه إسرائيل، يتم اعتراض معظمها. كما يشن الحوثيون هجمات في البحر الأحمر على سفن تجارية يتهمونها بالارتباط بإسرائيل. ويقول الحوثيون إن عملياتهم تصب في إطار إسنادهم للفلسطينيين في غزة، وترد إسرائيل على الهجمات بضرب مواقع تخضع لسيطرتهم في اليمن. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن الخميس الماضي اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، وتبنى الحوثيون لاحقاً العملية التي قالوا إنها استهدفت مطار بن غوريون. واستأنف الحوثيون أخيراً هجماتهم في البحر الأحمر، مستهدفين سفناً تجارية يتهمونها بالارتباط بإسرائيل، ووسعوا عملياتهم لتشمل السفن المرتبطة بالولايات المتحدة وبريطانيا، بعدما بدأ البلدان تنفيذ ضربات عسكرية لضمان أمن الممرات المائية في يناير (كانون الثاني) عام 2024. وفي مايو (أيار) الماضي، أبرمت الولايات المتحدة بوساطة عمانية اتفاقاً لوقف إطلاق النار مع الحوثيين، وضع حداً لضربات أميركية استمرت أسابيع رداً على هجمات شنها المتمردون اليمنيون على سفن في البحر الأحمر.

تشييع فلسطيني قتل برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة
تشييع فلسطيني قتل برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة

Independent عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • Independent عربية

تشييع فلسطيني قتل برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة

شيّع عشرات الفلسطينيين في قرية المغير شمال شرقي رام الله في الضفة الغربية اليوم الأحد، الشاب حمدان أبو عليا الذي قتل برصاص الجيش الإسرائيلي، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية. وكانت الوزارة أفادت مساء أمس السبت عن "مقتل الشاب حمدان موسى محمد أبو عليا (18 سنة) برصاص الاحتلال في بلدة المغير شمال رام الله". من جهته قال الجيش الإسرائيلي إن "إرهابيين" ألقوا الحجارة والزجاجات الحارقة باتجاه جنوده أثناء "نشاط مشترك" للجيش وقوات الشرطة الإسرائيلية وشرطة حرس الحدود في القرية. وأضاف في معرض رده على استفسارات وكالة الصحافة الفرنسية أن "الجنود ردوا بإطلاق النار نحو المهاجمين لإزالة التهديد، وجرح أحدهم". وحمل المشيعون جثمان الشاب الذي لف رأسه بالكوفية الفلسطينية وجابوا شوارع القرية الفلسطينية، كما رفعوا العلم الفلسطيني ورايات حركتي "فتح" و"حماس". ووصل الجثمان إلى منزل العائلة لإلقاء نظرة الوداع. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال موسى أبو عليا والد الشاب "أوجه رسالة إلى جميع أحرار العالم أن كفى خذلاناً وكفى ذلاً وكفى إهانة، وأقول لهم إذا كنتم تعتقدون بأن لا أحد يساند الشعب الفلسطيني، فإننا نعتمد على الله سبحانه وتعالى". وأضاف الأب الذي تحدث إلى الصحافة الفرنسية بحرقة "مهما قتلوا، الزمن بيننا، مستحيل أن نتخلى عن أرضنا، قسموا أرضنا إلى (ج) و(ب)، هذه أرض فلسطينية". وارتفعت وتيرة العنف في الضفة الغربية منذ اندلعت الحرب في قطاع غزة إثر الهجوم غير المسبوق الذي شنته "حماس" على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) عام 2023. ومذاك، قتل ما لا يقل عن 971 فلسطينياً، بينهم مسلحون، على أيدي القوات أو المستوطنين الإسرائيليين، وفق أرقام وزارة الصحة الفلسطينية. وفي الفترة ذاتها قتل ما لا يقل عن 36 إسرائيلياً بينهم جنود بهجمات فلسطينية أو خلال عمليات عسكرية إسرائيلية، بحسب الأرقام الرسمية الإسرائيلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store