logo
«قبل ما أحمد سعد يطلع يغني حسيت إني مش قادرة أقف».. منة القيعي تكشف كواليس حفل زفافها

«قبل ما أحمد سعد يطلع يغني حسيت إني مش قادرة أقف».. منة القيعي تكشف كواليس حفل زفافها

المصري اليوممنذ 3 أيام
كشفت الشاعرة الغنائية منة عدلي القيعي عن كواليس مفاجئة من يوم زفافها على الفنان يوسف حشيش، مشيرة إلى أنها تعرضت لحالة شديدة من الإجهاد خلال الحفل بسبب كثرة الرقص والغناء، وهو ما تطلب تدخّل طبي سريع خلف الكواليس.
وقالت منة، خلال استضافتها مع زوجها في برنامج «معكم منى الشاذلي» عبر قناة ON: «من قبل الزفة وأنا تعبانة، ضربات قلبي كانت دايمًا فوق الـ100، وكنا عاملين خطة إني أقعد كل ساعة ربع ساعة من غير ما حد يلاحظ، لكن بسبب الزحمة والفرحة ما لحقتش أرتاح، وفضلت أغني وأزغرد وأنسى نفسي».
وأضافت: «قبل ما أحمد سعد يطلع يغني، وقّفنا شوية علشان فرقته تجهز، وقتها حسيت إني مش قادرة أقف، قلت ليوسف أنا تعبانة، ودخلنا الباك ستيج، وبدأ الدكتور يدخل، وكان كل خوفي الناس تقول العروسة وقعت أو مفستكة، كنت عايزة اليوم يفضل حلو في نظر الكل».
وعن رد فعل الفنان أحمد سعد، قالت منة: «أحمد دخل الباك ستيج، وبهزار زعق وقال لي: إنت جاية عندي وتقعي؟ قومي!، وده كان أكتر حاجة كنت خايفة منها، إني أبان ضعيفة قدام الناس».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

" أشرار" يجمع أحمد سعد ودنيا سمير غانم فى ديو غنائى
" أشرار" يجمع أحمد سعد ودنيا سمير غانم فى ديو غنائى

الجمهورية

timeمنذ 5 ساعات

  • الجمهورية

" أشرار" يجمع أحمد سعد ودنيا سمير غانم فى ديو غنائى

وفور طرح أغنية " أشرار" على يوتيوب ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي تفاعل معها عدد كبير من المشاهدين كما حققت آلاف المشاهدات، والأغنية من كلمات منة عدلي القيعي وفليبينو، وألحان وتوزيع أحمد طارق يحيى.

في الذكرى السابعة عشرة لرحيل يوسف شاهين صانع الأسئلة الذي لم يصمت
في الذكرى السابعة عشرة لرحيل يوسف شاهين صانع الأسئلة الذي لم يصمت

خبر صح

timeمنذ 12 ساعات

  • خبر صح

في الذكرى السابعة عشرة لرحيل يوسف شاهين صانع الأسئلة الذي لم يصمت

تحلّ اليوم، الأحد 27 يوليو، الذكرى السابعة عشرة لرحيل المخرج المصري العالمي، الذي يُعتبر أحد أبرز أعمدة السينما العربية وأكثرها تأثيرًا، فقد غيّبه الموت في مثل هذا اليوم عام 2008، عن عمر ناهز 82 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا استثنائيًا تجاوز حدود الشاشة، ليصبح علامة فكرية وجمالية في تاريخ السينما العالمية. في الذكرى السابعة عشرة لرحيل يوسف شاهين صانع الأسئلة الذي لم يصمت مقال له علاقة: منة عدلي القيعي تنتقد فريق برنامج ياسمين الخطيب بسبب قلة الاحترام والمهنية مخرج عالمي برؤية محلية وجذور كوزموبوليتانية وُلد يوسف شاهين في 25 يوليو 1926 بمدينة الإسكندرية، في بيئة غنية بالثقافات واللغات، مما انعكس لاحقًا على رؤيته السينمائية المنفتحة على الآخر، والمشحونة بأسئلة الهوية والانتماء، تلقى تعليمه في كلية فيكتوريا، ثم سافر إلى الولايات المتحدة لدراسة السينما والمسرح في معهد باسادينا بولاية كاليفورنيا، ليعود إلى مصر ويبدأ مسيرته الفنية بفيلم 'بابا أمين' عام 1950. من نفس التصنيف: منع البلوجرز من التمثيل: حماية للمهنة أم تقييد للموهبة؟ يجيب النقاد سرعان ما لفت الأنظار دوليًا بعد عرض فيلمه 'ابن النيل' في مهرجان 'كان'، ليصبح لاحقًا واحدًا من الأسماء القليلة من العالم العربي التي تكرّست في المحافل السينمائية الدولية مثل 'كان' و'برلين' و'فينيسيا'، وحصل على وسام الفنون والآداب الفرنسي تقديرًا لمسيرته. السينما عند يوسف شاهين منذ بداياته، رفض شاهين أن تكون السينما مجرد وسيلة للمتعة أو التسلية، مؤمنًا بأن الفن موقف من الواقع، وأن على السينمائي أن يطرح الأسئلة حين يصمت الجميع، جاءت أفلامه كأدوات اشتباك مع قضايا السياسة والمجتمع والهوية، مستخدمًا لغة بصرية وجمالية فريدة، قدم أفلامًا لا تزال تُعد من كلاسيكيات السينما مثل: 'باب الحديد'، 'الأرض'، 'الاختيار'، 'الناصر صلاح الدين'، و'العصفور' في عام 1978، دخل يوسف شاهين مرحلة جديدة من مسيرته الإبداعية، عبر تقديمه ما عُرف بـ'رباعية الإسكندرية'، التي ضمت أفلام: 'إسكندرية… ليه؟'، 'حدوتة مصرية'، 'إسكندرية كمان وكمان'، و'إسكندرية نيويورك'، وهي أعمال ذات طابع ذاتي وسيرذاتي، استعرض خلالها سيرة حياته وتحولاته، وطرح من خلالها تساؤلات وجودية حول الوطن والانتماء، والشرق والغرب، والذات والآخر صدام دائم مع السلطة… باسم الحرية لم يكن يوسف شاهين يسعى إلى الصدام، لكنه لم يتهرّب منه أيضًا، خاض مواجهات مفتوحة مع السلطة السياسية والدينية والاجتماعية في أفلامه، مثل 'العصفور' (1972) الذي تناول أسباب نكسة 1967، و'المهاجر' (1994) الذي أثار جدلًا دينيًا واسعًا لتناوله سيرة النبي يوسف بشكل رمزي، ومع ذلك، ظل يؤكد أن حرية التعبير هي جوهر الفن، وأن الفنان لا ينبغي أن يُحاصَر بخطوط حمراء. يوسف شاهين… أستاذ الأجيال وصانع النجوم لم يكن يوسف شاهين مخرجًا تقليديًا يكتفي بتوجيه الممثلين، بل كان مُعلمًا داخل البلاتوه، يكتشف ويطوّر المواهب، ويصقل أداء الممثلين، قدّم أولى تجارب هاني سلامة في 'المصير'، وخالد النبوي في 'المهاجر'، كما أعاد تقديم نور الشريف في 'حدوتة مصرية'، ومنح محمود المليجي دورًا مركبًا واستثنائيًا في 'الأرض'، لا يزال محفورًا في ذاكرة السينما. 'فيلم المصير': السينما كجبهة مقاومة في فيلمه 'المصير' (1997)، جسّد يوسف شاهين الصراع بين العقل والتطرف من خلال سيرة الفيلسوف ابن رشد، وطرح من خلاله دعوة إلى التنوير والانفتاح، عُرض الفيلم خارج المسابقة الرسمية في مهرجان 'كان'، ونال إعجابًا عالميًا باعتباره رسالة ثقافية وفكرية ضد التطرف الديني والفكري، في زمن كانت فيه المنطقة العربية تشهد تصاعدًا في التيارات المتشددة. 'فيلم هي فوضى': احتجاج فني في اللحظة الأخيرة اختتم يوسف شاهين مسيرته بفيلم 'هي فوضى' (2007)، الذي أخرجه بالشراكة مع خالد يوسف، وقدّم فيه صورة قاتمة للفساد والقمع البوليسي في مصر، اعتُبر الفيلم نبوءة مبكرة لما سيحدث لاحقًا من حراك شعبي، وأكّد أن شاهين ظل حتى اللحظة الأخيرة فنانًا مقاومًا، لا يهادن ولا يساوم على رؤيته. رغم مرور 17 عامًا على وفاته، لا تزال أفلام يوسف شاهين تُعرض في المهرجانات، وتُدرّس في معاهد السينما، وتُناقش في الندوات والأكاديميات، لم يتحول إلى اسم في التاريخ فقط، بل إلى مشروع فكري حي، يُلهم الأجيال الجديدة من السينمائيين، ويدفعهم إلى التفكير والتساؤل والخروج عن السائد. يوسف شاهين لم يكن مجرد صانع أفلام، بل صوتًا متمردًا على القوالب والقيود، ومنارة فكرية لا تزال تُضيء طريق من جاءوا بعده، كان يرى في السينما رسالة، وفي الكاميرا أداة لمواجهة الصمت، وفي الفن سلاحًا للحرية، ورغم الغياب، يبقى شاهين 'حدوتة لا تنتهي'.

أغلقت جميع هواتفها، أين اختفت مها الصغير بعد ضجة سرقة لوحة الفنانة الدنماركية
أغلقت جميع هواتفها، أين اختفت مها الصغير بعد ضجة سرقة لوحة الفنانة الدنماركية

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

أغلقت جميع هواتفها، أين اختفت مها الصغير بعد ضجة سرقة لوحة الفنانة الدنماركية

مها الصغير، المصائب لا تأتي فرادى، فبعد ضجة سرقة لوحة فنانة دنماركية، وحذف قناة ON البرومو الرسمي لبرنامج "كلام كبار"، الذي كان من المقرر عرضه قريبًا على الشاشة، تواجه الإعلامية مها الصغير ورطة حقيقية، حيث يتساءل الكثيرون عن سر اختفاء الإعلامية منذ ظهورها في برنامج "معكم منى الشاذلي". وجاء حذف قناة ON البرومو الرسمي لبرنامج مها الصغير بعد اتهامات وُجهت للإعلامية مها الصغير حول نسب لوحات فنية ليست من تنفيذها إلى نفسها، مما أدى إلى موجة من الانتقادات وتداعيات إعلامية وقانونية.وبحسب ET بالعربي أن مها الصغير كانت في إجازة مسبقة هذا الأسبوع من تصوير برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" المعروض على قناة CBC، ولم تظهر في الحلقات الأخيرة بسبب هذه الإجازة، وليس كرد فعل مباشر على الأزمة كما أشيع.كما كشف مصدر مقرّب من مها الصغير أنها قررت الابتعاد عن الظهور الإعلامي في الوقت الحالي حتى تهدأ الأجواء، مشيرًا إلى أنها أغلقت جميع هواتفها، وترفض الرد على أي تواصل في الفترة الحالية.وكانت مها الصغير قد أصدرت بيان اعتذار رسمي، أعربت فيه عن أسفها الشديد لما حدث، واعترافها بالخطأ في نسب اللوحة لنفسها، مؤكدة أن مرورها بظروف شخصية صعبة لا يبرر ما قامت به. أزمة فنية تتسبب في الجدليأتي هذا التطور بعد أن ظهرت مها الصغير في حلقة من برنامج "معكم منى الشاذلي"، عرضت خلاله مجموعة من اللوحات الفنية ونسبتها لنفسها، وتحدثت عن معانيها ورموزها.إلا أن الحقيقة ظهرت، لاحقًا، حين تبين أن إحدى هذه اللوحات تعود للفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون، التي كشفت تفاصيل القصة وأثارت القضية. الفنانة الدنماركية تكشف الحقيقةليزا لاش نيلسون نشرت عبر "إنستجرام" صورة للوحة الأصلية الخاصة بها، مهاجمة مها الصغير، وأكدت أنها صاحبة العمل الفني الذي رسمته في العام 2019.ووصفت ما حدث بأنه انتهاك واضح للملكية الفكرية، مؤكدة أن تقديم العمل على أنه من إنجاز شخص آخر يُعد جريمة وفقًا للقوانين المحلية والدولية. منى الشاذلي تعتذرالإعلامية منى الشاذلي سارعت إلى نشر بيان عبر حساباتها الرسمية، أكدت فيه أن اللوحة المعروضة تعود بالفعل للفنانة ليزا نيلسون، مشددة على احترامها التام لحقوق الملكية الفكرية.ورحّبت نيلسون بالاعتذار، شاكرة المصريين على التضامن، لكنها طالبت أيضًا بالاعتذار لفنانين آخرين ظهرت أعمالهم في الحلقة نفسها دون إذن.وتدخل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في القضية، إذ أعلنت لجنة الشكاوى عن استدعاء الممثل القانوني لقناة ON E لجلسة استماع، بعد تقارير أظهرت عرض محتوى لا يُراعى فيه التحقق من حقوق النشر في حلقة برنامج "معكم منى الشاذلي". اعتذار رسمي من مها الصغيرفي ظل تصاعد ردود الفعل، أصدرت مها الصغير بيانًا رسميًّا اعتذرت فيه عن الواقعة، قائلة: أنا غلطت.. غلطت بحق الفنانة الدنماركية ليزا، وبحق كل الفنانين، وبحق المنبر إللي اتكلمت منه، والأهم غلطت بحق نفسي. مروري في أصعب ظروف في حياتي لا يبرر ما حدث.. أنا آسفة وزعلانة من نفسي.ومن جانبها قالت الفنانة الدنماركية ليزا إنها تقبل اعتذار مها الصغير وتسامحها، ودعت الجمهور المصري ليسامحها ويعطيها فرصة أخرى، لكنها لم تقرر ما إذا كانت ستتخذ إجراء قانونيا معها أو مع القناة التليفزيونية.ورغم هذا الاعتذار، ما زالت تداعيات الأزمة مستمرة، خصوصًا في ظل الغموض الذي يلف مصير برنامج "كلام كبير مع مها الصغير"، والذي لم تُعلن القناة بعد إذا ما كان سيُعرض في موعده أم أن حذفه إشارة إلى تأجيل أو إلغاء محتمل.وبرومو برنامج "كلام كبير" كشف عن مجموعة من النجوم الذين كان من المقرر ظهورهم في البرنامج، وهم أحمد السقا، هند صبري، محمد سامي، هشام ماجد، أحمد فهمي، شريف منير، بشرى، آية سماحة، أحمد فهمي، أحمد مراد، ميران عبد الوارث، مصطفى خاطر، وباسم سمرة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store