logo
الرئيس السيسي: الهجرة النبوية ستظل رمزًا خالدًا للاجتهاد والصبر

الرئيس السيسي: الهجرة النبوية ستظل رمزًا خالدًا للاجتهاد والصبر

مصراوي٢٦-٠٦-٢٠٢٥
القاهرة - مصراوي:
هنأ الرئيس عبدالفتاح السيسي، الشعب المصري، وجميع الشعوب العربية والإسلامية، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447.
وقال الرئيس السيسي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الخميس: "أهنئ أبناء الشعب المصري العظيم، وجميع شعوبنا العربية والإسلامية، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد ١٤٤٧".
وأضاف: "ستظل الهجرة النبوية الشريفة رمزًا خالدًا للاجتهاد والصبر والتضحية بالغالي والنفيس من أجل الحق، ونبراسًا نهتدي به في مسيرتنا نحو بناء وطن متقدم، ينعم بالسلام والاستقرار".
وتابع: "أسأل الله العلي القدير أن يحمل هذا العام لنا جميعًا الخير والبركات، وأن يُعيده علينا باليُمن والرخاء، وكل عام وأنتم بخير".
أهنئ أبناء الشعب المصري العظيم، وجميع شعوبنا العربية والإسلامية، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد ١٤٤٧.
ستظل الهجرة النبوية الشريفة رمزًا خالدًا للاجتهاد والصبر والتضحية بالغالي والنفيس من أجل الحق، ونبراسًا نهتدي به في مسيرتنا نحو بناء وطن متقدم، ينعم بالسلام والاستقرار.
أسأل… pic.twitter.com/KTXxvh38sA
— Abdelfattah Elsisi (@AlsisiOfficial) June 26, 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السنة والشيعة.. بين الطيب وشلتوت وخطيب كارفور (3)
السنة والشيعة.. بين الطيب وشلتوت وخطيب كارفور (3)

فيتو

timeمنذ 36 دقائق

  • فيتو

السنة والشيعة.. بين الطيب وشلتوت وخطيب كارفور (3)

إنجازات الشيخ محمود شلتوت لم تجد من يستثمرها، أو يفيد منها.. لا على المستوى العربي، ولا الإسلامي.. كان من رأي شيخ الأزهر الأسبق محمود شلتوت أن الخلاف القائم بين السنّة والشيعة كالخلاف بين مذاهب السنّة بعضها وبعض، وكلل جهوده للتقريب بين المذهبين بفتواه المذكورة آنفًا والتي أجاز فيها التعبّد بالمذهب الشيعي الإمامي. وأتاحت فتوى شلتوت وإدخاله تدريس المذهب الشيعي فضلًا عن ضمه إلى مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر، لطلابه وفقهائه التعرف على الفقه الشيعي، لا بهدف النقد والتفنيد بل الاستفادة وتكوين صورة واقعية غير مشوهة عنه. وكان قرار الشيخ شلتوت بتخصيص عضوية للشيعة ضمن مجمع البحوث الإسلامية بمثابة خطوة ثورية ذات تأثير كبير للتقريب بين المذهبين، لأن فتاوى هذا المجمع تتجاوز مصر إلى العالم الإسلامي، كما أنه أعلى مرجعية بإمكانها القطع في كثير من الخلافات المذهبية، وهو المنوط به عند إنشائه الاضطلاع بمسؤولية تجديد الفهم الديني، ما لم يتحقق حتى اليوم. كانت فتوى شلتوت ذات قيمة دينية وتاريخية كبيرة في حد ذاتها. بغض النظر عما آلت إليه من نتائج، فهي المرة الأولى في تاريخ الجامع الأزهر الممتد إلى أكثر من ألف عام، التي يعترف فيها بمذهب الشيعة الإمامية، فحتى عندما كان الأزهر جامعًا شيعيًا إبان الخلافة الفاطمية في مصر (972-1171) والتي تبنت المذهب الشيعي الإسماعيلي، لم يكن هناك أي اعتراف رسمي بمذهب الشيعة الإمامية (أكبر مذاهب الشيعة) وفقًا لسلهب. ولكن علينا الاعتراف بأن ثمة عوامل تضافرت للحد من النجاح الذي كان مفترضا أن تحققه مساعي الشيخ شلتوت، بعضها يتعلق بالنزعة المتشددة التي كانت سائدة آنذاك، ومن ضمنها جماعة الإخوان البازغة، فضلا عن الأجواء السياسية التي تمثلت في العداء المستحكم الذي واجه التجربة الناصرية، وانحسار المد الثوري، وانهيار تجربة الوحدة بين مصر وسوريا، ثم نكسة 1967. أجهضت تجربة "اليوتوبيا الإسلامية" عوامل كثيرة؛ ما خلّف فراغًا أيديولوجيًا ملأته جماعات الإسلام السياسي ذات التوجهات المذهبية الراديكالية، بالتزامن مع صعود حركة الصحوة الإسلامية مدعومة بقوة البترودولار في السبعينيات من القرن الماضي واندلاع الثورة الإسلامية في إيران، والتي بدأ معها شتاء الحرب الباردة بين إيران الشيعية ودول الخليج السنّية. ونصل إلى تصريحات فضيلة الإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، من أن بعض الخلافات حدثت بين صحابة النبي، صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك ما حدث على الخلافة، وقد قيل فيه "ما سُلَّ سيفٌ في الإسلام مثلما سُلَّ على هذا الأمر".. الصحابة أيضا اختلفوا في عهده، صلى الله عليه وسلم، لكنهم لم يسلوا السيوف على أنفسهم. وأوضح شيخ الأزهر، أن الخلاف بين السنة وإخوانهم الشيعة لم يكن خلافا حول الدين، وعلى كل من يتصدى للدعوة أن يحفظ حديث النبي، صلى الله عليه وسلم، حين قال: "من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا، فذلكم المسلم الذي له ذمة الله ورسوله فلا تخفروا الله في ذمته"، ويتقن فهمه الفهم الصحيح. وقال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن الفُرقة بين السنة والشيعة هي فرقة مذهبية تقوم على الرأي والفكر وليست فُرقة دين. وأضاف أن القرآن الكريم، وسيدنا محمد، صلى الله عليه وسلم، حذّرا بشكل واضح من هذا الأمر. وأكد: "في الحديث الصحيح، حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال دبّ إليكم داء الأمم من قبلكم، الحسد أي يحسد بعضنا بعضا سواء دولًا أو شعوبًا، ثم قال والبغضاء هي الحالقة أي الكره المتبادل". واستكملشيخ الأزهر قائلا: "النبي شرح قائلا بأنه لا يقصد تحلق الشعر ولكن تحلق الدين (وقال) والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، ألا أخبركم بما يثبت ذاك لكم أفشوا السلام بينكم". وأشار إلى أن "أفشوا السلام" لا يعني إلقاء السلام بينما يحمل القلب النزاع كما هو، لكن يتوجب أن يتم إنزال السلام وترسيخه ليعيش الناس في سلام. ونوه بحديث آخر يقول فيه النبي الكريم "اقرأوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم فإذا اختلفتم فيه فقوموا عنه"، شارحًا: "هذا معناه إذا كنتم تقرأوا القرآن وكلٌ منكم يفسره يناقض الآخر وحدث اختلاف، فاغلقوا مصاحفكم وقوموا عن هذا". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الجماعات الإرهابية لا دين لها ولا انتماء
الجماعات الإرهابية لا دين لها ولا انتماء

فيتو

timeمنذ 36 دقائق

  • فيتو

الجماعات الإرهابية لا دين لها ولا انتماء

لا شك أن المخطط الماسوني الصهيوني الغربي الخبيث له سيناريوهات وصور متعددة، ولعدم قدرة إسرائيل على مواجهة مصر عسكريًّا، خصوصًا بعدما ذاقت مرارة الهزيمة القاسية في حرب أكتوبر 1973 بدأت تعمل على زرع الجماعات المأجورة والمتطرفة في مصر، بعد أحداث ربيع الشؤم، ربيعهم العربي الأسود، وهو المخطط الإجرامي الذي يعمل على تقسيم وتفكيك العالم العربي ومحاربة الإسلام والمسلمين. وفرض الهيمنة والنفوذ على الدول العربية والإسلامية والسيطرة على مقدرات الشعوب والاستيلاء على ثرواتها. من هذه السيناريوهات بل أخطرها هو زرع الإرهاب اللعين، وهذا السيناريو بدأ منذ سنوات بصناعة الجماعات المتطرفة، وتدريبها وتمويلها وإيفادها إلى الدول العربية والإسلامية، خصوصًا مصر التي حطمت كل أحلام وأطماع أمريكا وإسرائيل في تقسيم مصر وتركيعها بعد إفشال ربيعهم الأسود بعد ثورة التصحيح في 2013. هذا ومن المعلوم أن الجماعات الإرهابية هي جماعات تخريبية مأجورة، لا دين لها ولا وطن ولا انتماء، لا إلى العروبة ولا إلى الإسلام انتماؤهم، كل ما يعرفونه هو الدولار واليورو والسلطة. ولا شك أنهم شياطين الإنس وخدم أسيادهم الصهاينة والأمريكان، وبريطانيا وبعض دول الغرب. تلك الجماعات تزينوا بزي الإسلام وتكلموا بكلام الإسلام، والإسلام والإنسانية منهم براء، نادوا بالجهاد في سبيل الله تعالى، ولم نرَ لهم جهادًا، بل رأينا إرهابًا للمسلمين وللآمنين وفسادًا في الأرض، أسلحتهم وبنادقهم لم تصوب نحو الصهاينة الملاعين سافكوا دماء النساء والأطفال والشيوخ والعجائز والصبية والشباب في غزة وغيرها وأهل الفساد والإفساد في الأرض، بل صوبوا بنادقهم بأمر مستأجريهم نحو أبناء جلدتهم من العرب والمسلمين. ولم تعانِ دولة على مستوى دول العالم من الإرهاب مثلما عانت مصر، وكم من دماء طاهرة بريئة سفكت، وكم من تضحيات وأثمان باهظة بذلتها مصر في مواجهة الإرهاب ومحاربة أهل الشر، وفي هذه الفترة ولعجز الصهاينة الملاعين على مواجهة مصر عسكريًّا تم إعداد وتجهيز الجماعة الضالة المضلة المأجورة المسماة بجماعة حسم ودفعها إلى مصرنا الحبيبة، بالإضافة إلى فلول جماعة إخوان الشياطين.. وحاولت الجماعتان القيام بأعمال تخريبية في المدن المصرية لترويع الآمنين وتكدير الأمن العام حتى تحدث الفتنة بين الشعب ورجال الدولة، ولكن من فضل الله تعالى أولًا ويقظة الأجهزة الأمنية المصرية تلقت تلك الجماعة التخريبية صفعة شلت حركاتها.. المهم والمطلوب الآن هو يقظة الشعب المصري، والإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة فورًا، وأن يكون المصريون على قلب رجل واحد ويد واحدة، وعدم السماع للإشاعات المغرضة وهي أيضًا من أدوات حرب الصهاينة الملاعين.. وحفظ الله تعالى مصرنا الحبيبة وقيادتها الحكيمة وتحيا مصر.. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أخبار مصر : لا مكان للقلق.. الرئيس السيسي يوجه رسالة طمأنة للمواطنين حول قانون الإيجار القديم
أخبار مصر : لا مكان للقلق.. الرئيس السيسي يوجه رسالة طمأنة للمواطنين حول قانون الإيجار القديم

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : لا مكان للقلق.. الرئيس السيسي يوجه رسالة طمأنة للمواطنين حول قانون الإيجار القديم

الجمعة 25 يوليو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن مصر التى أبت أن يعيش مواطنوها فى العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقا لسكن، يقع في دوامة القلق على غده. في ظل ترقب الشارع المصري وتساؤلاته المتزايدة حول مصير قانون الإيجار القديم، جاءت رسالة رئاسية لتبعث الطمأنينة في نفوس المواطنين. هذه الرسالة، التي تعكس حرص الدولة على استقرار المجتمع وتوازن المصالح، تؤكد أن أي خطوات مستقبلية تجاه هذا القانون ستراعي أبعادًا اجتماعية واقتصادية دقيقة، بهدف تحقيق العدالة دون إحداث أزمات جديدة. وتأتي هذه التطمينات الرئاسية في وقت يتزايد الحديث عن ملف الإيجار القديم، ليؤكد أن الدولة لن تتخذ قرارات فردية، بل ستعمل على إيجاد حلول شاملة تخدم جميع الأطراف المعنية. رسالة الرئيس السيسي، جاءت خلال كلمته بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو 1952المجيدة. تناولت كلمة الرئيس السيسي المسيرة المشرفة لشعب مصر العظيم وما حققه المصريون من نجاحات وتقدم منذ انطلاق هذه الثورة المُلهمة قبل 73عاماً، وأكدت الكلمة استمرار مصر - منذ قيام الجمهورية الجديدة عام 2014- في جهودها لبناء دولة حديثة تُلبي تطلعات شعبها وتواصل مسيرة الانجازات برؤية طموحة وخطوات راسخة بكل عزيمة وإصرار. الرئيس السيسي وقال الرئيس السيسي: على مدار السنوات الأخيرة، كانت الدولة المصرية سباقة فى صناعة الحاضر وصياغة الغد فحدثنا جيشنا الباسل، حتى أصبح درعا حصينا وسيفا قاطعا، وهزمنا الإرهاب، وتطهرت أرض الكنانة من براثنه، وشهدنا طفرة عمرانية شاملة، فأزيلت العشوائيات، وشيدت المساكن، وأسست مدن ذكية، وقفزت البنية التحتية قفزات نوعية غير مسبوقة وانطلق مشروع "حياة كريمة"، ليعيش نحو "60" مليون مواطن فى بيئة حضارية، وغير ذلك من الإنجازات المشهودة فى كافة ربوع الوطن. مصر لن تترك مستحقا لسكن يقع فى دوامة القلق وأضاف الرئيس السيسي في كلمته: أن مصر التى أبت أن يعيش مواطنوها، فى العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقا لسكن، يقع فى دوامة القلق على غده. وأكد أن مصر حققت إنجازات عديدة فى زمن انهارت فيه دول، وتفككت كيانات، وتعاظمت المحن لكن مصر - بفضل الله تعالى، ثم بوعى وإدراك المصريين - ظلت دار الأمن والاستقرار، وملاذا إنسانيا مضمونا، فقصدها نحو عشرة ملايين شخص من بلاد كثيرة، وقدمت للعالم نموذجا فريدا فى الإنسانية والمسئولية ورغم الضغوط المتواصلة، لم تتخل مصر يوما عن مسئوليتها القومية والإنسانية. وبفضل الله، ثم بإرادة هذا الشعب العظيم ووعيه، تمكنا من الصمود وتحمل الصعاب، وحافظنا على الوطن واستقراره، وسلكنا طريق البناء، فى ملحمة وطنية قوية، بعزيمة وسواعد لا تعرف الانكسار. وشدد الرئيس السيسي على أن مصر ستظل منيعة بجبهتها الداخلية المتماسكة، عصية على المؤامرات والفتن، مبصرة بكل ما يحاك حولها. وإننى على يقين راسخ، أن هذا الوطن قادر - بإذن الله تعالى، وبما يحمله أبناؤه من قوة وصبر - على تجاوز التحديات، وتخطى الصعاب، مهما تنوعت أشكالها، وتعددت مصادرها. جدير بالذكر أن قانون الإيجار القديم تم تمريره من البرلمان وجارٍ إرساله إلى رئاسة الجمهورية بصيغته النهائية بعد مراجعة التعديلات، ووفقًا للدستور، يُتاح لرئيس الجمهورية مهلة 30 يومًا من تاريخ تسلمه مشروع القانون للتصديق عليه، وفي حال عدم التصديق خلال تلك المدة، يصبح القانون نافذًا بقوة الدستور. وفي حال وجود اعتراضات رئاسية، تعود المسودة إلى البرلمان لعقد جلسة طارئة لمناقشة التعديلات. وإذا تمسك المجلس بنص القانون كما هو، يتم تمريره رسميًا. أكد الدكتور محمد عطية الفيومي، رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب، أن قانون الإيجار القديم أُرسل بالفعل إلى رئاسة الجمهورية، وهو ما يعني أن هناك وقتًا كافيًا أمام الرئيس للتصديق على القانون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store