
عاجل- الصحة: إصابة 14 مواطنًا فى حريق سنترال رمسيس ونقلهم للمستشفى القبطى
أعلنت وزارة الصحة والسكان عن
وتابع الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، تفاصيل الحادث لحظة بلحظة، ووجّه بانعقاد غرفة الأزمات المركزية في الوزارة، بالتنسيق مع غرف الطوارئ في المديريات، لمتابعة الوضع وتقديم الدعم الكامل.
كما ناشدت الوزارة المواطنين في بيانها، أنه في حال تعذر الاتصال على الرقم 123 المخصص لخدمات الإسعاف، يمكن التواصل مع رقم النجدة 122 لطلب سيارات الإسعاف. كما أرفقت أرقامًا بديلة للتواصل في حالات الطوارئ:
01270055785
01279541644
01157374108
01124490657
كما أكدت إمكانية الاتصال على الرقم 137 من أي خط أرضي للاستفسار عن خدمات الرعاية المركزة والحضانات.
بالتزامن مع الحادث، تداول العديد من عملاء البنوك شكاوى على مواقع التواصل الاجتماعي تتعلق بتعطل خدمات ماكينات الصراف الآلي في عدة مناطق بالقاهرة، وتحديدًا بعد انتشار الحريق في محيط سنترال رمسيس.
تأثر بعض ماكينات الصراف الآلي في أعقاب الحريق
وكشفت مصادر مصرفية أن السبب في تعطل بعض الماكينات يعود إلى اعتمادها على خطوط الاتصالات الأرضية التي تأثرت بالحريق، بينما الماكينات التي تعمل بشرائح الاتصال اللاسلكية (SIM) لم تتأثر وظلت تعمل بصورة طبيعية، وهو ما أدى إلى تباين في مستوى الخدمة بين المناطق.
وأوضحت المصادر أن العطل لم يكن عامًا بل موضعيًا في بعض النقاط التي تتغذى من الشبكات الأرضية المرتبطة بالمبنى المتضرر، مشيرة إلى أن الفرق الفنية للبنوك تدخلت بسرعة لإعادة تشغيل الأجهزة المتوقفة، وتوفير البدائل الممكنة للمواطنين المتضررين.
وأعلنت الإدارة العامة للمرور بالقاهرة عن إغلاق شارع رمسيس بشكل مؤقت لتسهيل وصول سيارات الإطفاء والإسعاف، ولضمان سلامة المواطنين، كما تم فصل الكهرباء والغاز عن المبنى كإجراء احترازي لتفادي تفاقم الموقف.
ونجحت قوات الحماية المدنية في إخماد الحريق والسيطرة عليه ومنع امتداده إلى المباني المجاورة، كما أنقذت أربعة موظفين كانوا عالقين داخل مكاتب مغلقة، وتم إسعاف عدد من المصابين باختناقات في موقع الحادث.
وتخضع الواقعة حاليًا لتحقيقات موسعة من جانب الجهات المختصة لتحديد الأسباب الحقيقية وراء اندلاع الحريق، في ظل ترجيحات أولية تشير إلى حدوث ماس كهربائي، إلا أن التقرير الرسمي لم يصدر بعد.
ويعد سنترال رمسيس من المرافق الحيوية في قطاع الاتصالات بالقاهرة، حيث يربط بين شبكات الهاتف الأرضي والعديد من الخدمات الرقمية التي تعتمد عليها مؤسسات الدولة والقطاع الخاص، ما يفسر تأثر بعض الخدمات التقنية بعد اندلاع الحريق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 3 ساعات
- المصري اليوم
«الصحة»: توفير أجهزة إنعاش القلب في محطات القطار والمولات
كشف الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، أن الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة والسكان، عرض على مجلس الوزراء دراسة متكاملة بشأن ظاهرة توقف القلب المفاجئ، وذلك في أواخر عام 2023، تضمنت معدلات الإصابة عالميًا ومحليًا، إلى جانب التوصيات العلمية الصادرة عن منظمة الصحة العالمية، وما تحتاجه مصر لمواجهة هذه الأزمة الصحية الطارئة. وأكد حسام عبدالغفار، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج «يحدث في مصر»، المذاع عبر شاشة «إم بي سي مصر»، أن مجلس الوزراء وافق على الدراسة، التي تم تقسيمها إلى ثلاث مراحل، وبدأ تنفيذ المرحلة الأولى منها، والتي تركز على توفير أجهزة الإنعاش القلبي الرئوي الآلي (AED) في أماكن التجمعات الكبرى مثل المطارات، محطات القطار، الملاعب، الاستادات، الجامعات، المولات وغيرها من المواقع الحيوية التي تشهد كثافة بشرية. وأضاف: «كان هناك توجيه رئاسي مباشر بالتركيز على الأماكن التي يتواجد فيها الرياضيون، وبالفعل بدأنا التنسيق مع وزارة الشباب والرياضة لتوفير الأجهزة في المنشآت الرياضية، كما تم إبرام بروتوكول مؤخرًا مع وزارة الداخلية لتوسيع نطاق التغطية». وأوضح أن هذه الأجهزة أوتوماتيكية بالكامل ولا تتطلب وجود طبيب، إذ يمكن لأي شخص تلقى تدريبًا بسيطًا استخدامها في حالات الطوارئ لإنقاذ حياة المصابين. وتابع: «كل دقيقة تأخير في التعامل مع توقف القلب المفاجئ تقلل احتمالية النجاة بنسبة كبيرة، لذا الإسراع في التدخل أمر حاسم»، مؤكدًا أن الوزارة تعمل حاليًا على توفير تلك الأجهزة في المرحلة الأولى، مع خطط مستقبلية للتوسع في مراحل لاحقة لتغطية أكبر عدد ممكن من الأماكن العامة في مختلف المحافظات.


خبر صح
منذ 5 ساعات
- خبر صح
وزير الصحة يتناول تعزيز التعاون الصحي مع المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية
استقبل الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، الدكتورة حنان بلخي، المدير الإقليمي لإقليم شرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، والوفد المرافق لها بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، حيث تم بحث أوجه التعاون المشترك والموضوعات الصحية ذات الاهتمام بين الجانبين. وزير الصحة يتناول تعزيز التعاون الصحي مع المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية مقال مقترح: التقديم الإلكتروني لرياض الأطفال في مدارس الجيزة للعام الدراسي 2025/2026 يبدأ الآن منظمة الصحة العالمية رحب وزير الصحة بوفد منظمة الصحة العالمية، مشيدًا بالعلاقات المثمرة والبناءة بين المنظمة ووزارة الصحة، معربًا عن تطلعه لاستمرار وتعزيز أواصر التعاون، مقدمًا الشكر للمنظمة على دعمها المستمر للبرامج والمبادرات التي تهدف إلى تعزيز الصحة العامة في مصر. خفض معدلات حوادث الطرق أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع تناول مناقشة الموقف الحالي للتعاون بين الجانبين وفرص التعاون المستقبلي، إلى جانب التعاون في ملف التنمية البشرية، وبحث آليات التعاون لإيجاد منهج علمي يسهم في خفض معدلات حوادث الطرق. الكشف المبكر عن الأورام أضاف عبدالغفار أن الجانبين ناقشا سبل تعميم تجربة مصر الرائدة في إطلاق المبادرات الصحية للكشف المبكر عن الأورام السرطانية، والتي حققت نتائج إيجابية ونجاحًا ملحوظًا في تحسين صحة المواطنين. شوف كمان: تذكرة المتحف الكبير للمصريين بسعر 200 جنيه واللوفر والبريطاني مجانًا أشار إلى إشادة وفد منظمة الصحة العالمية خلال الاجتماع بتجربة مصر الناجحة في مكافحة مقاومة مضادات الميكروبات، والتي تم استعراضها كنموذج رائد يمكن الاستفادة منه على المستوى العالمي. ولفت عبدالغفار إلى أن الاجتماع تطرق أيضًا إلى تعزيز التعاون في مجالات التطوير المؤسسي والحوكمة، ودعم التحول الرقمي لمنظومة الصحة، وتوطين صناعة الأدوية واللقاحات في مصر، وذلك ضمن جهود الدولة لتعزيز الأمن الصحي وتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال تصنيع الأمصال واللقاحات. من جانبها، أشادت الدكتورة حنان بلخي بالدور الريادي لمصر في دعم القضايا الإنسانية، مثمنة جهود الدولة المصرية في استقبال مصابي الأشقاء من فلسطين والسودان وتقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم، كما وجهت الشكر لوزير الصحة على الجهود التي تبذلها الوزارة لضمان تقديم أفضل الخدمات الصحية في هذا الإطار. حضر الاجتماع من جانب وزارة الصحة كل من الدكتورة عبلة الألفي نائب وزير الصحة، والدكتور عمرو قنديل نائب وزير الصحة، والدكتور محمد حساني، مساعد وزير الصحة لمبادرات الصحة العامة، والدكتور راضي حماد، رئيس قطاع الطب الوقائي، والدكتورة سوزان الزناتي، مدير الإدارة العامة للعلاقات الصحية الخارجية، فيما حضر من جانب منظمة الصحة العالمية كل من الدكتور نعمة عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، والدكتورة سادانا بهاجوات، أخصائية أولى في الصحة العامة، والدكتورة رندا أبو النجا، مسؤولة فنية للأمراض غير السارية والصحة النفسية، والدكتور جاسر جاد الكريم، مسؤول فني في نظم الصحة، والدكتور عمر أبو العلا، مسؤول فني طوارئ، والدكتور أحمد خليفة، خبير اقتصادي صحي.


مستقبل وطن
منذ 6 ساعات
- مستقبل وطن
الصحة: خطة قومية للتعامل مع توقف القلب المفاجئ في أماكن التجمعات
كشف الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، أن الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة والسكان، عرض على مجلس الوزراء دراسة متكاملة بشأن ظاهرة توقف القلب المفاجئ، وذلك في أواخر عام 2023، تضمنت معدلات الإصابة عالميًا ومحليًا، إلى جانب التوصيات العلمية الصادرة عن منظمة الصحة العالمية، وما تحتاجه مصر لمواجهة هذه الأزمة الصحية الطارئة. وأكد حسام عبدالغفار، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المٌذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن مجلس الوزراء وافق على الدراسة، التي تم تقسيمها إلى ثلاث مراحل، وبدأ تنفيذ المرحلة الأولى منها، والتي تركز على توفير أجهزة الإنعاش القلبي الرئوي الآلي (AED) في أماكن التجمعات الكبرى مثل المطارات، محطات القطار، الملاعب، الاستادات، الجامعات، المولات وغيرها من المواقع الحيوية التي تشهد كثافة بشرية. وأضاف: "كان هناك توجيه رئاسي مباشر بالتركيز على الأماكن التي يتواجد فيها الرياضيون، وبالفعل بدأنا التنسيق مع وزارة الشباب والرياضة لتوفير الأجهزة في المنشآت الرياضية، كما تم إبرام بروتوكول مؤخرًا مع وزارة الداخلية لتوسيع نطاق التغطية"، موضحًا أن هذه الأجهزة أوتوماتيكية بالكامل ولا تتطلب وجود طبيب، حيث يمكن لأي شخص تلقى تدريبًا بسيطًا استخدامها في حالات الطوارئ لإنقاذ حياة المصابين. وتابع : "كل دقيقة تأخير في التعامل مع توقف القلب المفاجئ تقلل احتمالية النجاة بنسبة كبيرة، لذا الإسراع في التدخل أمر حاسم"، مؤكدًا أن الوزارة تعمل حاليًا على توفير تلك الأجهزة في المرحلة الأولى، مع خطط مستقبلية للتوسع في مراحل لاحقة لتغطية أكبر عدد ممكن من الأماكن العامة في مختلف المحافظات.