
الجمعة.. براون يواجه القضاء في مانشستر
يمثل المغني الأمريكي كريس براون، الحبيب السابق للنجمة ريهانا، أمام محكمة بريطانية، الجمعة، بعدما أوقف الخميس، واتهم بـ«الاعتداء المتعمد» بملهى ليلي في لندن عام 2023.
وقالت شرطة العاصمة البريطانية في بيان إن المغني، الذي اتُهم بارتكاب أعمال عنف مختلفة في الماضي، أوقف، وسيمثل أمام قاض في محكمة مانشستر.
وبحسب صحيفة «ذي صن» الشعبية، التي أوردت هذه المعلومات، فإن كريس براون، المعروف بأغنيته الشهيرة «ران إت» Run It!، والفائز بجائزتي جرامي، أُوقف بعد فترة وجيزة من وصوله إلى مانشستر في طائرة خاصة.
وتتعلق التهمة الموجهة إلى كريس براون بـ«اعتداء يُعتقد أنه وقع في لندن، 19 فبرار 2023، في ملهى بساحة هانوفر»، في حي مايفير الراقي، وفق الصحيفة.
وأوضحت «ذي صن» أن المنتج الموسيقي آبي دياو يتهم كريس براون بالاعتداء عليه في تلك الليلة بملهى «تايب» الليلي. ويقول المنتج إن براون ألقى زجاجة على رأسه، وضربه، بينما كان على الأرض.
وكان المغني، الذي أصبح من نجوم موسيقى «ار اند بي» في سن 19 عامًا فقط، وباع عشرات الملايين من الأسطوانات، بجولة في المملكة المتحدة حينها.
ومن المقرر أن يبدأ براون جولة عالمية جديدة، الشهر المقبل، تشمل نحو عشر حفلات موسيقية، يعتزم إحياءها في شهري يونيو ويوليو في المملكة المتحدة.
وقد تصدر كريس براون في ما مضى عناوين الأخبار في الولايات المتحدة، بسبب مشكلاته القانونية.
ففي عام 2009، أُدين المغني بضرب حبيبته آنذاك المغنية الشهيرة ريهانا، ما تسبب لها بإصابات أرغمتها على إلغاء مشاركتها في حفل توزيع جوائز جرامي.
في عام 2012، انخرط المغني في مشاجرة بملهى ليلي مع درايك، مغني الـ «ار اند بي»، أصيب خلالها الفرنسي توني باركر، نجم كرة السلة.
وبعد بضعة أعوام، أقر بالذنب في الاعتداء على أحد المشجعين في واشنطن عام 2014.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 أيام
- عكاظ
اعتدى على منتج موسيقي في لندن.. إيقاف المغني الأمريكي كريس براون في مانشستر
تابعوا عكاظ على أوقفت الشرطة البريطانية مغني موسيقى «آر أند بي» الأمريكي كريس براون، الحبيب السابق للنجمة ريهانا، للاشتباه في ضلوعه باعتداء جسدي عنيف في 2023 داخل ملهى ليلي في لندن، على ما ذكرت تقارير صحفية. وأفادت صحيفتا «دايلي تلغراف» و«ذا صن» بأن الشرطة اعتقلت براون، البالغ 36 عاماً، في الساعات الأولى من صباح الخميس في فندق بمدينة مانشستر شمال غرب البلاد. وأعلنت شرطة العاصمة لندن احتجاز رجل يبلغ 36 عاماً للاشتباه في إلحاقه أذى جسدياً خطيراً من دون الكشف عن اسمه. وأفادت صحيفة «ذا صن» بأن عناصر الشرطة قبضوا على براون، الحائز على جائزة غرامي، في فندق لوري ذي تصنيف الخمس نجوم في مانشستر، على خلفية الاشتباه باعتدائه على المنتج الموسيقي آبي دياو بزجاجة مشروب في ملهى «تايب» الليلي في حي مايفير الراقي بلندن في فبراير 2023. أخبار ذات صلة ووفقاً للتقارير، وصل النجم إلى مطار مانشستر على متن طائرة خاصة بعد ظهر الأربعاء. ومن المقرر أن يُحيي براون عدداً من الحفلات في بريطانيا الشهر القادم. وقال متحدث باسم شرطة العاصمة لوكالة فرانس برس «أُلقي القبض على رجل يبلغ 36 عاماً في فندق بمانشستر بعيد الساعة الثانية صباحا (01,00 بتوقيت غرينيتش) الخميس 15 مايو للاشتباه في إلحاقه أذى جسدياً خطيراً، وهو لا يزال قيد الاحتجاز». اشتهر براون في سن مبكرة بأدائه القوي لأغاني «آر أند بي»، ثم تحول إلى موسيقى الراب، لكن سمعته تضررت لاحقاً بسبب اتهامات بممارسة العنف الأسري وإساءة المعاملة. وقد أدين بضرب ريهانا، شريكة حياته آنذاك، قبل حفل توزيع جوائز غرامي لعام 2009، ما أجبر نجمة البوب على تفويت الحفل السنوي. الفنان الأمريكي كريس براون.


الرياضية
منذ 4 أيام
- الرياضية
الجمعة.. براون يواجه القضاء في مانشستر
يمثل المغني الأمريكي كريس براون، الحبيب السابق للنجمة ريهانا، أمام محكمة بريطانية، الجمعة، بعدما أوقف الخميس، واتهم بـ«الاعتداء المتعمد» بملهى ليلي في لندن عام 2023. وقالت شرطة العاصمة البريطانية في بيان إن المغني، الذي اتُهم بارتكاب أعمال عنف مختلفة في الماضي، أوقف، وسيمثل أمام قاض في محكمة مانشستر. وبحسب صحيفة «ذي صن» الشعبية، التي أوردت هذه المعلومات، فإن كريس براون، المعروف بأغنيته الشهيرة «ران إت» Run It!، والفائز بجائزتي جرامي، أُوقف بعد فترة وجيزة من وصوله إلى مانشستر في طائرة خاصة. وتتعلق التهمة الموجهة إلى كريس براون بـ«اعتداء يُعتقد أنه وقع في لندن، 19 فبرار 2023، في ملهى بساحة هانوفر»، في حي مايفير الراقي، وفق الصحيفة. وأوضحت «ذي صن» أن المنتج الموسيقي آبي دياو يتهم كريس براون بالاعتداء عليه في تلك الليلة بملهى «تايب» الليلي. ويقول المنتج إن براون ألقى زجاجة على رأسه، وضربه، بينما كان على الأرض. وكان المغني، الذي أصبح من نجوم موسيقى «ار اند بي» في سن 19 عامًا فقط، وباع عشرات الملايين من الأسطوانات، بجولة في المملكة المتحدة حينها. ومن المقرر أن يبدأ براون جولة عالمية جديدة، الشهر المقبل، تشمل نحو عشر حفلات موسيقية، يعتزم إحياءها في شهري يونيو ويوليو في المملكة المتحدة. وقد تصدر كريس براون في ما مضى عناوين الأخبار في الولايات المتحدة، بسبب مشكلاته القانونية. ففي عام 2009، أُدين المغني بضرب حبيبته آنذاك المغنية الشهيرة ريهانا، ما تسبب لها بإصابات أرغمتها على إلغاء مشاركتها في حفل توزيع جوائز جرامي. في عام 2012، انخرط المغني في مشاجرة بملهى ليلي مع درايك، مغني الـ «ار اند بي»، أصيب خلالها الفرنسي توني باركر، نجم كرة السلة. وبعد بضعة أعوام، أقر بالذنب في الاعتداء على أحد المشجعين في واشنطن عام 2014.


الشرق الأوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
استمرار التحقيق مع إيرانيين في بريطانيا بعد إحباط مخطط إرهابي
تواصل شرطة لندن (ميتروبوليتان) استجواب خمسة رجال، من بينهم أربعة يحملون الجنسية الإيرانية، على إحباط مخطط إرهابي كان يستهدف «موقعاً محدداً» داخل المملكة المتحدة، حسبما أوردت هيئة الإذاعة البريطانية. وجرت الاعتقالات، السبت، ضمن عمليتين كبيرتين. وجاءت الاعتقالات في ظل مخاوف متزايدة بشأن الأنشطة الإيرانية على الأراضي البريطانية. وقالت وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر، الأحد، إن هاتين عمليتين كبيرتين تعكسان بعضاً من أكبر التهديدات التي تستهدف الدولة، وأهم عمليات مكافحة الإرهاب التي شهدناها في السنوات الأخيرة. وعند سؤالها عن احتمال وجود صلات مع الدولة الإيرانية، أجابت: «هذه عمليات كبرى، والتحقيق الجاري بالغ الأهمية. ومن الواضح أنه يشمل رعايا إيرانيين في كلتا القضيتين، ونحن ندعم الشرطة وأجهزة الأمن فيما تقوم به من تحقيقات وتقييمات أمنية». وقالت شرطة مدينة لندن في بيان إنها أوقفت في إحدى العمليتين خمسة أشخاص، أربعة منهم إيرانيون على خلفية «الاشتباه بمخطط لاستهداف موقع محدد» لم تسمه. وذكر تقرير لصحيفة «ديلي تلغراف» أن السلطات البريطانية كانت تشعر بأنها تتعامل مع هجوم وشيك خلال تنفيذ الاعتقالات. وأشارت إلى تصاعدت التكهنات بأن الهدف قد يكون كنيساً أو هدفاً آخر مرتبطاً بالجالية اليهودية. الشرطة البريطانية تطوّق منزلاً خلال اعتقال رجل إيراني في بلدة روتشديل قرب مانشستر الأحد (غيتي) وقالت شرطة العاصمة لندن إنها تعمل على تحديد ما إذا كان هناك أي خطر إضافي على الجمهور. وجرى توقيف المشتبه بهم في مدن سويندون، غرب لندن، وستوكبورت، وروتشديل ومانشستر. وفي سياق منفصل، أعلنت شرطة العاصمة عن توقيف ثلاثة إيرانيين آخرين في لندن، السبت، ضمن إطار تحقيق منفصل في قضايا تتعلق بمكافحة الإرهاب. وأوضحت شرطة العاصمة أن الجهة المحتملة المستهدفة في المخطط قد تم إبلاغها بالتهديد وتوفير الدعم الأمني اللازم لها. وأظهرت مشاهد مصورة ضباطاً مسلحين يداهمون منزلاً في روتشديل في بلدة روتشديل، ضمن مانشستر الكبرى. وظهر في المقطع قنّاصة يحملون بنادق نصف آلية ويرتدون خوذاً ودروعاً واقية، وهم يُخرِجون رجلاً شبه عارٍ من المبنى وهو مكبّل بالأصفاد قبل أن يأمره أحدهم بالاستلقاء على الأرض، حسب صحيفة «الغارديان». وبحسب «الغارديان»، أعرب جيران الرجل الإيراني المعتقل عن شعورهم بالذعر بعد مداهمة الشرطة المسلحة منزلاً في شارع هادئ مساء السبت. وقالت إحدى الجارات إن أطفالها أصيبوا بالخوف بعد أن طلب منهم رجال ملثمون الدخول إلى المنزل، في حين شبّهت أخرى صوت المداهمة بانفجار. وأكدت جارة أخرى أن المنزل يُؤوي أشخاصاً «يعانون ظروفاً هشّة. ترى الناس يدخلون ويخرجون باستمرار». وبشأن لحظة اقتحام الشرطة للمنزل، قالت: «سمعت دويّ الانفجار، لكنني شعرت به أيضاً في الوقت نفسه. ركضت إلى الطابق العلوي، وشاهدت سيلاً من الأشخاص يركضون أمام نافذتي. كان هناك أشخاص يحملون أسلحة موجَّهة نحو المنزل الأخير في الشارع». في حادث منفصل، اعتقل ضباط مسلحون رجلاً إيرانياً بالقرب من منطقة ألعاب أطفال مكتظة في ستوكبورت؛ ما تسبب في حالة من الذعر بين السكان. وأوضحت سارة كاش (49 عاماً) أن الشرطة منعتها من استلام ابنها من منطقة تشيدل هيث خلال عملية الاعتقال مساء السبت، معبرة عن قلقها بشأن الهدف غير المعلن للهجوم المحتمل. وجرت عملية الاعتقال أمام مدرسة تحضيرية ذات رسوم مرتفعة، بينما أظهرت الصور ضباطاً ملثمين في الشارع المحيط. وشوهد مشتبه به آخر يُسحب في شوارع سويندون وأذرعه مغطاة بأكياس بلاستيكية. وتفيد المعلومات بمشاركة عناصر من القوات المسلحة في مداهمة روتشديل. وفي إطار العملية المنفصلة، اعتقلت الشرطة ثلاثة رجال إيرانيين تتراوح أعمارهم بين 39 و55 عاماً، بموجب المادة 27 من «قانون الأمن الوطني»، وذلك في مناطق بشمال غربي وغرب لندن، مع استمرار عمليات التفتيش. «قانون الأمن القومي» وأكد القائد دومينيك ميرفي، رئيس قيادة مكافحة الإرهاب في شرطة العاصمة، أن التحقيقين منفصلان، لكنه أشار إلى أن «حجم العمليتين يعكس أهميتهما الاستثنائية، ومن النادر تنفيذ تحركات بهذا النطاق الواسع». وفي أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، كشف رئيس جهاز الاستخبارات الداخلية البريطاني (إم آي 5)، عن أن المملكة المتحدة كشفت منذ مطلع 2022 عن عشرين خطة مدعومة من إيران شكَّلت «تهديدات مميتة محتملة» للمواطنين والمقيمين في المملكة المتحدة. وفي مارس (آذار)، أصبحت إيران أول دولة تُدرج في المستوى المعزَّز من «نظام تسجيل النفوذ الأجنبي»، بموجب «قانون الأمن القومي» لعام 2023، والذي يهدف إلى تدعيم الأمن القومي للمملكة المتحدة ضد التأثيرات الأجنبية السرية. ويمنح «قانون الأمن القومي» السلطات صلاحية التوقيف دون مذكرة قضائية في حال توافر «شبهات معقولة» بالتورط في أنشطة تخدم قوى أجنبية. أما بالنسبة لإيران، فإن الخطوة تعني أن أي شخص يعمل لمصلحة الدولة الإيرانية، أو يكون ممثلاً لها، وينفذ أنشطة «تأثير سياسي»، يجب أن يسجل وجوده في المملكة المتحدة، وإلا فإنه يواجه عقوبة السجن تصل لـ14 عاماً. أعلن وزير الأمن البريطاني، دان جارفيس، حينها أن الإجراء يستهدف أجهزة المخابرات الإيرانية، خصوصاً قوات «الحرس الثوري»، على المستوى الأعلى في «نظام تسجيل النفوذ الأجنبي» الجديد بالبلاد، ابتداءً من شهر مايو (أيار). تصنيف «الحرس الثوري» وتجددت الدعوات لحث حزب العمال على تصنيف «الحرس الثوري» الإيراني — القوة العسكرية والسياسية النافذة والمرتبطة بشكل وثيق بالمرشد علي خامنئي — ضمن قائمة المنظمات الإرهابية المحظورة في بريطانيا. وعلى الرغم من أن الحزب كان قد تعهد بذلك عندما كان في المعارضة، فإنه لم ينفذ هذا التعهد حتى الآن. وأشارت «التلغراف» إلى أن مسؤولي وزارة الخارجية البريطانية كانوا قد عارضوا في السابق تصنيف «الحرس الثوري» الإيراني منظمةً إرهابية؛ لأن ذلك كان سيؤدي إلى منع المملكة المتحدة من الحفاظ على قنوات الاتصال الخلفية مع إيران، التي تستخدمها أيضاً الولايات المتحدة. وفي بداية فبراير (شباط) 2023، ذكرت وسائل إعلام بريطانية أن الحكومة أوقفت «مؤقتاً» مشروع تصنيف «الحرس» منظمةً إرهابية، بعد معارضة وزير الخارجية حينذاك، جيمس كليفرلي، رغم إصرار وزارة الداخلية ووزارة الأمن. وفي أكتوبر (تشرين الأول) من العام نفسه، أفادت صحيفة «الغارديان» بأن معارضة كليفرلي تعود إلى مخاوف بشأن احتمال طرد السفير البريطاني من طهران، وخسارة بريطانيا نفوذها المتبقي في إيران. وتحدث بعض التقارير عن مخاوف بريطانية من تأثير الخطوة على المحادثات النووية مع طهران. وفي يوليو (تموز) 2024، ذكرت تقارير بريطانية أن وزير الخارجية، ديفيد لامي، يدرس تعديلاً قانونياً يتيح فرض قيود مشددة على «الحرس الثوري»، بدلاً من الإسراع نحو إدراجه في قائمة المنظمات الإرهابية. ورأى نيك ألدوورث، المنسق الوطني السابق لمكافحة الإرهاب، أن خطوة كهذه من شأنها تمكين السلطات من «تشديد الرقابة على الحدود وفرض عقوبات صارمة على أي دعم محتمل للحرس الثوري»، وفقاً لـ«بي بي سي». بدوره، قال جوناثان هول، المراجع المستقل لتشريعات الإرهاب، إن مدى عدوانية إيران لا يزال غير واضح لدى الرأي العام البريطاني، مشيراً إلى أن السلطات «بلا شك» في حاجة إلى أدوات إضافية لمواجهة هذا النوع من التهديدات. كما شدد على أهمية مراجعة استخدام الإنترنت في تنسيق الهجمات، داعياً إلى التعامل معه «بلا هوادة»، وتوسيع نطاق الوعي القانوني لدى المواطنين. وقال نايجل فاراج، زعيم حزب «إصلاح المملكة المتحدة»: «كان يجب أن يُصنف (الحرس الثوري) الإيراني منظمةً إرهابية منذ سنوات، دون أدنى شك. أصدقائي الذين يعيشون في الشرق الأوسط مندهشون لأننا لم نفعل ذلك بعد». وبدوره، قال لوك آكيرهورت، عضو البرلمان عن حزب العمال: «هذا يزيد من إلحاح تصنيف (الحرس الثوري) الإيراني منظمةً إرهابية. حزب العمال دعا إلى تصنيف (الحرس الثوري) منظمةً إرهابية عندما كنا في المعارضة. أناشد الوزراء بالتحرك الآن لتصنيف هذه المنظمة الإيرانية الخطيرة كمنظمة محظورة». ونقلت «التلغراف» عن متحدث باسم وزارة الداخلية البريطانية أنهم لن يخوضوا في التكهنات بشأن تصنيف «الحرس الثوري» الإيراني منظمةً إرهابية في ضوء التهديدات الإرهابية الأخيرة.