
وفيات الخميس .. 19 / 6 / 2025
#سواليف
#وفيات الخميس .. 19 / 6 / 2025
عبد الفتاح خلف النجادا رشيد أبو ميالة (أبو مالك) عبدالحميد حسونة (أبو يعقوب) عايدة ثلجي الشروف رلى محمد علي شاهين رلى محمد علي شاهين الحاجة ميسر سليم الحديدي الحاجّة نوفة يوسف العدوان بهية ابو السندس (أم عارف) الحاج صالح عواد الدهيم الدعجة
رلى محمد علي شاخين
ميسر سليم الحديدي
احلام مسعد عودة العكروش
حنا ساير فرهود حداد
عايدة اسحق عبداللطيف ثلجي الشروف
عبدالحميد صالح عبدالحميد حسونة
رشيد جودات ابو ميالة
عبدالمطلب داود الدلق
احمد حسن محمود العزازمة
محمد محمود الزغول
هذا المحتوى وفيات الخميس .. 19 / 6 / 2025 ظهر أولاً في سواليف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 29 دقائق
- سرايا الإخبارية
بعد إصابة مستشفى بصاروخ إيراني .. ناشطون بسخرية: "يوجد أنفاق تحت مستشفى سوروكا لتنفيذ عمليات إرهابية"
سرايا - تداول ناشطون عبر منصات التواصل الاجتماعي منشورات تهكمية بعد تعرض مستشفى"سوروكا" في بئر السبع جنوب فلسطين المحتلة لقصف صاروخي إيراني، ضمن الهجمات المستمرة على "مواقع إسرائيلية". وجاء في بعض المنشورات الساخرة: "تمامًا كما تدّعي "إسرائيل" وجود أنفاق تحت مستشفيات غزة، يبدو أن مستشفى سوروكا أيضًا يخفي أنفاقًا تُستخدم في تنفيذ عمليات إرهابية"، في إشارة إلى الذرائع التي تستخدمها سلطات الاحتلال لتبرير استهداف المستشفيات والبنى التحتية المدنية في قطاع غزة. وخلّف القصف أضرارًا مادية في محيط المستشفى، فيما لم تُعلن المصادر الرسمية حتى اللحظة عن وقوع إصابات بشرية. وتُعد هذه الضربة تطورًا لافتًا في طبيعة الأهداف الإيرانية داخل "إسرائيل"، حيث طالت منشآت تعتبرها "تل أبيب" مدنية . وكانت منصات التواصل الاجتماعي، تداولت مقاطع فيديو توثّق حجم الدمار الهائل الذي لحق بمستشفى "سوروكا" في بئر السبع؛ عقب استهدافه بصواريخ "إيرانية". وأظهرت مقاطع الفيديو، حالة الهلع والذعر الشديد بين المستوطنين داخل المستشفى؛ حيث ظهروا وهم يركضون في أرجاء المستشفى، وسط تصاعد الدخان وتطاير الحطام. دمار هائل في مستشفى"سوروكا" بعد قصف إيراني.. وصرخات المستوطنين تدوّي في أرجاء المكان - فيديو #سرايا — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) June 19, 2025

سرايا الإخبارية
منذ 33 دقائق
- سرايا الإخبارية
إيران تعلن استهداف مركز القيادة والمعلومات لجيش الاحتلال ضمن الدفعة الـ 14 من "الوعد الصادق"
سرايا - أعلن الحرس الثوري الإيراني، اليوم الخميس، أن قواته استهدفت بدقة عالية مركز القيادة والمعلومات التابع للجيش الإسرائيلي، في موقع قريب من أحد المستشفيات داخل الأراضي المحتلة، ضمن الدفعة الرابعة عشرة من عملية "الوعد الصادق". وأوضح الحرس الثوري أن الهجوم كان مركّبًا، نُفذ باستخدام صواريخ باليستية ومسيرات انتحارية، مؤكدا أن العملية أصابت أهدافها بدقة. وأضاف البيان: "سبق أن حذرنا من أن أجواء الأراضي المحتلة باتت مكشوفة أمام صواريخنا، ولم يعد هناك أي مكان آمن للعدو. منظومات الدفاع الصاروخي الإسرائيلية أصبحت عديمة الجدوى، والضربات المقبلة ستكون أكثر وجعاً." كما توعد الحرس الثوري بضربات اقتصادية مدمّرة، قائلاً: "جسد الكيان الصهيوني الميت لم يعد قادراً على تحمّل أي ضغوط جديدة"، مشيرًا إلى أن القدرات الاستخبارية ودقة التوجيه الصاروخي لدى إيران باتت معروفة للعالم ومحل اعتراف من العدو نفسه.

عمون
منذ 35 دقائق
- عمون
أكثر من خطاب
منذ اشتعال الحرب بين إيران وإسرائيل غابت غزة عن شاشات التلفزة والعالم، والواضح أن الإعلام العربي عموماً يشهد تراجعاً في بث الأخبار المتعلقة بهذه المنطقة المنكوبة من العالم، لكن الخطاب الملكي جاء مذكراً بها.. إنسانياً يتحدث بالواقع الذي يعيشه أهل القطاع، وعالياً؛ كما كان صوت الأردن دوماً عالياً في الدفاع عن الإنسانية والحق وكرامة الشعوب وخيرها والداعية إلى السلام. خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين أمام البرلمان الأوروبي كان أكثر من خطاب.. كان بمثابة هزة لضمير الإنسانية ودعوة للصحوة العالمية بأن الحلول القائمة على الإنسانية والبعيدة عن الحروب واستنزاف الدماء هي التي تعيش وهي التي تريدها الشعوب وهي التي يمكن أن تحقق للعالم ما يرنو إليه من سلم وأمن عالميين وأن احتكار إسرائيل وإيران لأسلحة الدمار الشامل يمكن أن يؤدي في يوم من الأيام إلى تقويض النظام العالمي وجره إلى منطقة اللا عودة، ليصبح كل ما يجري مخالفاً للقواعد القانونية التي استقرت عليها الدول لفترات طويلة وأرست قواعد القانون الدولي الذي بات شماعة لتعليق الأخطاء الدولية. لقد حمل خطاب جلالة الملك في ثناياه موقفا ثابتا لم يتغير منذ تأسيس الدولة الأردنية التي قامت على أن العدل هو الأساس لأي سلام وأن الكيل "العالمي" بمكيالين لن ينتج إلا مزيدا من الظلم والاضطراب، وعندما تحدّث جلالته عن غزة، لم يكن يوجه كلماته إلى قاعة البرلمان الأوروبي فقط، بل كان يخاطب الضمير الإنساني في كل مكان، محذرا من أن تجاهل هذه المأساة الإنسانية لا يعني انتهاءها بل يعني انتقالها لأجيال من الأطفال الذي يمكن أن يكبروا على واقع سيء من الألم والمعاناة. إن هذا الخطاب لم يكن ينتمي لخانة "الدبلوماسية التقليدية"، بل هو رد أخلاقي وسياسي راق يسجل لبلدنا في وقت تتراجع فيه الأصوات ويعلو صوت السلاح وتتناثر الأشلاء والدماء، وهذا هو إرث بلدنا الأخلاقي الذي كان وما يزال وسيبقى سنداً وداعماً لقضايا الحق والإنسانية والكرامة والعدالة والحرية والسلام. إن ما يُميز هذا الخطاب أنه لم يكن دفاعا عن غزة فقط، بل عن القيم التي تتآكل يوما بعد يوم في النظام الدولي؛ فقد جاء تذكير جلالة الملك بأن الإنسانية كل متكامل لا يجزأ وأن ما يرتكب في غزة من فظائع لا يمكن التغاضي عنها وبذلك أعاد جلالته توجيه البوصلة نحو جوهر الصراع والحل الحقيقي في تكريس العدالة والكرامة وأحقية الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على أرض بلاده. إنه أكثر من خطاب لأنه انتصر للمدنيين في زمن طغت فيه لغة التجاهل الدولي وذكر أن السلام الحقيقي لا يكون بفرض الوقائع على الأرض بل بصناعة أمل جديد يستند إلى العدالة وحق تقرير المصير، حتى بدا واضحا ان الرسالة الأردنية كانت متقدمة على كثير من المواقف وجاءت في وقت بدأت فيه شعوب العالم تُدرك أن الصمت لم يعُد مقبولا وأن دور المؤسسات الدولية بات على المحك وأن المنادين بالحرية في مكان لا يمكنهم الصمت عن قمعها في مكان آخر. ولعل الأهم في كل ذلك، أن الخطاب لم يكتفِ بإدانة الواقع، بل دعا إلى تغييره، ووضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته الأخلاقية والسياسية... إنها دعوة ملكية هاشمية أردنية صادقة إلى أنسنة السياسة وإعادة تعريف "الأمن" بوصفه أمنا جماعيا لا يُبنى على حساب شعب آخر. لقد كتب جلالة الملك، بكلماته ووقوفه الصلب سطورا جديدة في سجل المواقف النبيلة ليبقى الأردن رغم التحديات في مقدمة المدافعين عن الحق والحرية والعدالة وعن العالم الذي يجب أن يكون أكثر عدلاً وإنصافاً وأقل موتاً ودماراً.