
أستراليا بطلة آسيا في كرة السلة للسيدات
وكان اللقاء إعادة لمواجهة المنتخبين في دور المجموعات والذي انتهى أيضا بفوز الأستراليات 79-67.
تقدم المنتخب الأسترالي منذ بداية المباراة حتى نهايتها وأنهى الشوط الأول بفارق 11 نقطة.
لكن اليابان بطلة آسيا 6 مرات، نجحت بفضل 3 ثلاثيات متتالية لمهاجمته يوكي ميازاوا في إدراك التعادل قبل نهابة الربع الأخير بسبع دقائق لكن المنتخب الاسترالي أحبط عودة منافسه ليخرج فائزا بفارق 9 نقاط. وكانت الأسترالية ألكسندرا فاولر أفضل هدافة في النهائي مع 15 نقطة علما بأنها اختيرت أفضل لاعبة في البطولة ايضا، في حين كانت الشابة اليابانية الواعدة كوكورو تاناكا أفضل هدافة في صفوف اليابان مع 21 نقطة. وحلت الصين ثالثة بفضل لاعبتها الفارعة الطول زهانغ زيو (2.26 م) بفوزها الساحق على كوريا الجنوبية 101-66.
وسجلت العملاقة البالغة من العمر 18 عاما 18 نقطة ونجحت في 7 متابعات لتساهم في صعود منتخب بلادها الى منصة التتويج في سلسلة تمتد منذ عام 1976.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
منذ 2 أيام
- أخبار الخليج
منتخبنا السلاوي يفتتح مشواره العربي بمواجهة قطر
يستهل منتخبنا الوطني الأول لكرة السلة مشواره في البطولة العربية الـ26، التي تحتضنها مملكة البحرين، بمواجهة شقيقه المنتخب القطري، وذلك عند الساعة الثامنة من مساء اليوم، على صالة خليفة الرياضية بمدينة عيسى. ويدخل منتخبنا اللقاء الافتتاحي بطموحات كبيرة لتحقيق انطلاقة مثالية تمنحه دفعة معنوية قوية في مشواره نحو المنافسة على اللقب العربي، حيث يسعى للاستفادة من عاملي الأرض والجمهور، اللذين يشكلان حافزًا مهمًا للاعبين في أولى المواجهات. ويحمل اللقاء طابعًا تنافسيًا خاصًا، لا سيما بعد أن نجح منتخبنا في تحقيق فوز عريض على نظيره القطري خلال بطولة وليام جونز الدولية التي أُقيمت مؤخرًا في تايوان، وذلك بنتيجة (81-47)، ما يمنح كتيبة المدرب اليوناني جورج فوفوراس ثقة إضافية في مواجهة اليوم. وتُعد هذه البطولة محطة مهمة لمنتخبنا السلاوي، الذي يتطلع إلى استثمار تطوره الفني خلال الفترة الماضية من أجل تحقيق إنجاز جديد يُضاف إلى مسيرته، خاصة في ظل الدعم الجماهيري المتوقع، والذي يشكل عنصرًا فارقًا في مشوار المنتخب نحو المنافسة الجادة على اللقب العربي. ويسبق لقاء منتخبنا مواجهتان مرتقبتان ضمن اليوم الافتتاحي، إذ يلتقي المنتخبان التونسي والجزائري في قمة عربية تقام عند الساعة الرابعة عصرًا، تليها مواجهة خليجية تجمع الكويت بالإمارات عند السادسة مساءً، وذلك في ظل توقعات بمستويات قوية من جميع الأطراف. وتُشير المعطيات إلى أن المباراتين ستشهدان تنافسًا كبيرًا، نظرًا لما تمتلكه المنتخبات الأربعة من عناصر شابة وطموحة تسعى لبداية قوية في الجولة الأولى، ما يضفي أجواء حماسية على انطلاقة البطولة العربية.
.jpg&w=3840&q=100)

أخبار الخليج
منذ 2 أيام
- أخبار الخليج
نصف نهائي خليجي ناري في غرب آسيا منتخبنا أمام السعودية في مهمة العبور للنهائي
يخوض منتخبنا الوطني للكرة الطائرة للرجال مواجهة نارية مساء اليوم (الجمعة) عندما يلتقي المنتخب السعودي الشقيق في إطار نصف نهائي بطولة غرب آسيا للرجال، عند الساعة السابعة مساء على صالة عيسى بن راشد في الرفاع، في أمسية خليجية واعدة بالإثارة والندية. ويسبق هذه المواجهة نصف النهائي الأول الذي يجمع منتخبي قطر وعمان، والذي ينطلق في تمام الساعة الخامسة عصرا، ليسدل الستار بعده على هوية طرفي المباراة النهائية للبطولة. يدخل منتخبنا اللقاء بمعنويات مرتفعة، بعدما قدم أداء مميزا في الأدوار السابقة، ونجح في تحقيق أربعة انتصارات متتالية ثلاثة منها في دور المجموعات، تلاها فوز نظيف في ربع النهائي على حساب المنتخب الكويتي بثلاثة أشواط دون مقابل، ليحافظ بذلك على سجل ناصع من دون أي خسارة في المباريات أو حتى في الأشواط. ويسعى «رجال الطائرة» بقيادة المدرب الفرنسي أرنود جوسرند إلى مواصلة هذا الأداء المتميز وحجز بطاقة التأهل إلى النهائي، في طريق البحث عن أول تتويج قاري على مستوى هذه النسخة من البطولة. من المتوقع أن يدفع المدرب جوسرند بالتشكيلة ذاتها التي خاض بها مواجهة ربع النهائي أمام الكويت، والتي أظهرت انسجاما وتفوقا واضحا، وتضم اللاعبين: محمود العافية، ناصر عنان (كابتن المنتخب)، محمد يعقوب محمد جاسم، حسن الورقاء، علي إبراهيم، وأيمن هرونة (ليبرو). ويعول منتخبنا على الأداء الجماعي والقوة الضاربة لهؤلاء اللاعبين، وخاصة في الإرسال الساحق والصد الجماعي، إلى جانب تنويع اللعب الهجومي عبر الأطراف والعمق، ما يمنح الفريق مرونة تكتيكية كبيرة. المثير أن مواجهة اليوم ليست الأولى بين المنتخبين خلال هذه الفترة، إذ سبق أن التقيا مرتين وديا خلال المعسكر التحضيري الذي أقامه المنتخب السعودي في المملكة قبيل انطلاق البطولة، ورغم الطابع الودي للمباراتين، فإنها شكلت أرضية للتعرف على مفاتيح لعب كل منتخب، ما يضيف بعدا فنيا وتكتيكيا خاصا لهذه المواجهة. من جانبه، يدخل المنتخب السعودي المباراة بطموحات كبيرة بعد أن تأهل إلى هذا الدور إثر فوزه على منتخب الإمارات بثلاثية نظيفة في ربع النهائي، ليؤكد جاهزيته للذهاب بعيدا في البطولة. ويتميز «الأخضر السعودي الشاب» بالحماسة والأداء التصاعدي، ولكن هل بمقدور عناصره الصمود أمام أسلحة منتخبنا الضاغطة والأرض والجمهور؟ من المنتظر أن تشهد المباراة حربا تكتيكية مثيرة، وخصوصا على مستوى الإرسال الذي يستخدم كسلاح ضغط أولي، والتركيز على حائط الصد لشل هجمات المنافس، إلى جانب التدخلات الهجومية من مختلف المراكز الهجومية. قطر وعمان لن تقل هذه المواجهة أهمية عن سابقتها، الهدف المشترك للمنتخبين واحد ويتمثل في التأهل إلى النهائي، وما إراحة كاميلو مدرب قطر لعناصره الأساسية في لقاء ربع النهائي أمام منتخب لبنان إلا لمعرفته بقيمة مباراة اليوم أمام منتخب عمان هذا الأخير الذي يسعى لاعبوه إلى تأكيد من يصفه بأنه يستحق وصف الحصان الأسود. مباراتا اليوم اختباران حقيقيان يتناسب مع قيمة المنتخبات الأربعة الفنية وقيمة الدور نصف النهائي الذي يمثلونه. الكويت والإمارات يكسبان الأردن ولبنان نجح منتخب الكويت في التفوق على شقيقه منتخب الأردن بثلاثة أشواط مقابل لا شيء 25-15، 25-14، 25-18، ضمن منافسات تحديد المراكز من الخامس حتى الثامن من بطولة غرب آسيا لمنتخبات رجال الكرة الطائرة التي أقيمت في صالة عيسى بن راشد في الرفاع. بسط المنتخب الكويتي أفضليته على تفاصيل الأشواط الثلاثة التي استغرقتها المباراة. وفي مباراة أخرى تضمن الدور نفسه تفوق منتخب الإمارات على منافسه منتخب لبنان الشقيق بثلاثة أشواط مقابل شوطين 25-23، 24-26، 25-17، 22-25، 15-12 وجاءت المقابلة متكافئة بين الطرفين. ويلعب اليوم منتخبا الأردن ولبنان في مباراة تحديد المركزين السابع والثامن في تمام الساعة الواحدة ظهرا، بينما يتقابل منتخبا الإمارات والكويت في تمام الساعة الثالثة ظهرا في لقاء تحديد المركزين الخامس والسادس. جمهورنا.. منتخبنا يناديكم في تصريحه وصف المهندس العماني إبراهيم المقبالي رئيس الاتحاد العماني للكرة الطائرة رئيس لجنة الاحتكام في بطولة غرب آسيا لمنتخبات الرجال، الجمهور البحريني المساند لمنتخبنا الوطني بـ«اللاعب الأول»، في إشارة واضحة إلى حجم التأثير والدعم الذي يقدمه في المدرجات. هذا الوصف لم يكن مجاملة، بل هو حقيقة ملموسة تفتقدها المنتخبات السبعة الأخرى المشاركة في البطولة، فالجمهور البحريني أثبت مرارا وتكرارا أنه عنصر لا غنى عنه في الإنجاز، ودائما ما يكون محل إشادة من كل ضيف ومسؤول يحضر إلى المملكة. نفخر بجمهورنا الذي يمثل الواجهة الرياضية المشرفة للمملكة، ويجسد روح الأسرة الرياضية والحماس الحقيقي. وها هو منتخبنا يناديكم من جديد.. فكونوا على الموعد كما عهدناكم.


أخبار الخليج
منذ 2 أيام
- أخبار الخليج
أزمة حفلات «برنابيو» تصب في مصلحة أتلتيكو
مدريد – (أ ف ب): عندما باشر ريال مدريد بتجديد ملعبه سانتياغو برنابيو، كان يهدف إلى جعله القبلة المفضلة للحفلات الموسيقية الكبرى في العاصمة الإسبانية، لكن نزاعا قضائيا مع السكان المجاورين الغاضبين أعاق هذا المشروع، وهو ما استفاد منه بشكل كبير جاره وغريمه أتلتيكو. بهدف تحويل ملعبه التاريخي إلى مكان متعدد الاستخدامات على مدار العام، نفّذ ريال مدريد بين عامي 2019 و2024 أعمال تجديد ضخمة شملت واجهة عصرية، مدرجات جديدة وسقف قابل للطي بمساحة 8 آلاف متر مربع، وهو مشروع موّله بقروض بلغت قيمتها 1.1 مليار يورو. لكن هذا الطموح قوبل بغضب السكان المقيمين بالقرب من ملعب سانتياغو برنابيو، كون موقعه في وسط العاصمة جعله محاطا بمبان سكنية. وبعد سلسلة أولى من الحفلات في صيف 2024، كثرت الشكاوى المتعلقة بالضجيج. في مواجهة هذه الإجراءات القانونية، أعلن ريال مدريد قبل نحو عام تعليق جميع الحفلات على ملعبه، بانتظار إيجاد حلّ، وهو خيار استفاد منه ملعب «ميتروبوليتانو» الخاص بأتلتيكو مدريد والواقع بعيدا عن وسط المدينة والمناطق السكنية. في هذا الصيف، قدّم ثلاثة من نجوم الموسيقى الإسبانية عروضهم في ملعب ميتروبوليتانو، بدلا من ملعب سانتياغو برنابيو حيث كان من المقرر في الأصل إحياء حفلاتهم. كما شكّل اختيار نجم الريغيتون الشهير البورتوريكي باد باني لملعب الغريم أتلتيكو مكانا لإقامة 10 حفلات العام المقبل، صفعة قوية إضافية للنادي «الملكي». ويتناقض قرار النجم البورتوريكي مع قناعة عمدة العاصمة الإسبانية خوسيه لويس مارتينيس-ألميدا الذي أكّد في أبريل أن ملعب برنابيو هو الوحيد القادر على جذب أشهر الفنانين وأكثرهم عراقة، على غرار النجمة الأميركية تايلور سويفت التي أحيت حفلا هناك في مايو 2024. ورأى أستاذ الاقتصاد في جامعة أوفييدو (شمال إسبانيا) بلاسيدو رودريغيس غيريرو في تصريح لوكالة فرانس برس أن هذا الوضع ألحق «ضررا بالغا بسمعة» ريال مدريد، مضيفا «هذا يُظهر أن ريال مدريد لا يبلي البلاء الحسن». وفي نهاية 2024، طمأن رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريس المشجعين بشأن الأثر المالي لهذا الفشل، موضحا أن الحفلات الموسيقية لا تمثّل سوى 1 % من ميزانية النادي التي تجاوزت إيراداتها 1.1 مليار يورو خلال موسم 2024-2025. لكن بالنسبة للمدير التنفيذي لشركة الاستشارات «442 ديزاين» ومقرها في إدنبره الاسكتلندية ديفيد دان والذي عمل على مشاريع تجارية أطلقتها أندية مثل أرسنال الإنكليزي وميلان الإيطالي، فإن هذا الوضع يمثل «ضربة قوية وموجعة» للعملاق المدريدي. وشرح في تصريح لوكالة فرانس برس أنه على الرغم من كون إيرادات المباريات، زيارات الملعب ومبيعات المتاجر «ممتازة»، إلا أن النادي كان يُعوّل على «تنظيم العديد من الفعاليات الكبرى والحفلات الموسيقية».