logo
باسم ياخور في دمشق للمرّة الأولى في سوريا الجديدة

باسم ياخور في دمشق للمرّة الأولى في سوريا الجديدة

الغدمنذ 4 ساعات

شهدت شبكات التواصل الاجتماعي في سوريا تظاهرة عارمة في حب النجم باسم ياخور الذي أطل في بلده، للمرة الأولى بعد استلام السلطة الجديدة الحكم.
وظهر ياخور على مائدة غداء مع المنتج نايف الأحمر مالك شركة "غولدن لاين" في العاصمة دمشق، والممثلين طارق مرعشلي والليث مفتي، إلى جانب المنتج الفني محمود شلش ومدير إدارة الإنتاج فادي نخلة.
اضافة اعلان
واجتاحت الـ"سوشيال ميديا" منشورات مرحبة بالفنان السوري، لا سيما تدوينة موّحدة تداولها محبوه بشكل واسع، وجاء فيها: "باسم ياخور في دمشق… ولا عزاء للإقصائيين والغوغائيين. باسم لم يُغادر سوريا ليُقال إنه "عاد" إليها. لا تكرّسوا مصطلح "العودة" وكأنها مِنّة أو حدث استثنائي".
وتابع المنشور: "المفروض أن لا يكون هناك سوري مبعدٌ عن وطنه بعد اليوم. من غير المعقول أن يتجوّل الأجنبي بحرّية، ويفرض سطوته، بينما ابن البلد يقبع تحت الخوف، أو يعيش قلق الرفض من أرضه".
وختم: "أتمنى أن تكون الرسالة من وجود باسم اليوم في دمشق في هذا التوقيت: البلد يتّسع لأبنائه، لا لمزايدات الكراهية ولا لصخب الإقصاء".
وفي مقابل الترحيب الهائل، تخللت صفحات شبكات التواصل الاجتماعي، بعض المنشورات الطائفية المحملة بالكراهية ضد ياخور، مع دعوة لمنعه من دخول وطنه، وحسابه، بسبب تصريحات أطلقها تجاه الكثير من المستجدات في بلده، على غرار الأوضاع الأمنية في مقابلته في برنامج "بودكاست مع نايلة" الذي تقدّمه الإعلامية نايلة تويني، رئيسة مجموعة "النهار" الإعلامية ورئيسة تحرير جريدة "النهار"، في شهر كانون الثاني /يناير الماضي.
وكان ياخور رأى أن الحوار هو الطريقة المثلى لعلاج الخلافات في وجهات النظر، مبدياً استعداده لسماع الآخر، والاقتناع معه حتى، بعيداً من الشتم والتخوين.
وأشار إلى أن التغيير الحقيقي لا يتم فقط بتغيير السلطة، بل بتغيير العقلية الإلغائية أيضاً، التي لا تستطيع تحمّل وجهة نظر مخالفة.
وتابع: "المشكلة الآن تكمن في صوت الصراخ الذي لا يفسح المجال لصوت العقل، يبدو أننا في حاجة إلى مساحة من الهدوء والتوازن حالياً". وكالات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باسم ياخور في دمشق للمرّة الأولى في سوريا الجديدة
باسم ياخور في دمشق للمرّة الأولى في سوريا الجديدة

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

باسم ياخور في دمشق للمرّة الأولى في سوريا الجديدة

شهدت شبكات التواصل الاجتماعي في سوريا تظاهرة عارمة في حب النجم باسم ياخور الذي أطل في بلده، للمرة الأولى بعد استلام السلطة الجديدة الحكم. وظهر ياخور على مائدة غداء مع المنتج نايف الأحمر مالك شركة "غولدن لاين" في العاصمة دمشق، والممثلين طارق مرعشلي والليث مفتي، إلى جانب المنتج الفني محمود شلش ومدير إدارة الإنتاج فادي نخلة. اضافة اعلان واجتاحت الـ"سوشيال ميديا" منشورات مرحبة بالفنان السوري، لا سيما تدوينة موّحدة تداولها محبوه بشكل واسع، وجاء فيها: "باسم ياخور في دمشق… ولا عزاء للإقصائيين والغوغائيين. باسم لم يُغادر سوريا ليُقال إنه "عاد" إليها. لا تكرّسوا مصطلح "العودة" وكأنها مِنّة أو حدث استثنائي". وتابع المنشور: "المفروض أن لا يكون هناك سوري مبعدٌ عن وطنه بعد اليوم. من غير المعقول أن يتجوّل الأجنبي بحرّية، ويفرض سطوته، بينما ابن البلد يقبع تحت الخوف، أو يعيش قلق الرفض من أرضه". وختم: "أتمنى أن تكون الرسالة من وجود باسم اليوم في دمشق في هذا التوقيت: البلد يتّسع لأبنائه، لا لمزايدات الكراهية ولا لصخب الإقصاء". وفي مقابل الترحيب الهائل، تخللت صفحات شبكات التواصل الاجتماعي، بعض المنشورات الطائفية المحملة بالكراهية ضد ياخور، مع دعوة لمنعه من دخول وطنه، وحسابه، بسبب تصريحات أطلقها تجاه الكثير من المستجدات في بلده، على غرار الأوضاع الأمنية في مقابلته في برنامج "بودكاست مع نايلة" الذي تقدّمه الإعلامية نايلة تويني، رئيسة مجموعة "النهار" الإعلامية ورئيسة تحرير جريدة "النهار"، في شهر كانون الثاني /يناير الماضي. وكان ياخور رأى أن الحوار هو الطريقة المثلى لعلاج الخلافات في وجهات النظر، مبدياً استعداده لسماع الآخر، والاقتناع معه حتى، بعيداً من الشتم والتخوين. وأشار إلى أن التغيير الحقيقي لا يتم فقط بتغيير السلطة، بل بتغيير العقلية الإلغائية أيضاً، التي لا تستطيع تحمّل وجهة نظر مخالفة. وتابع: "المشكلة الآن تكمن في صوت الصراخ الذي لا يفسح المجال لصوت العقل، يبدو أننا في حاجة إلى مساحة من الهدوء والتوازن حالياً". وكالات

منى واصف: (أعاني من زكام.. فاعتقدوا أني ميتة)
منى واصف: (أعاني من زكام.. فاعتقدوا أني ميتة)

خبرني

timeمنذ 4 ساعات

  • خبرني

منى واصف: (أعاني من زكام.. فاعتقدوا أني ميتة)

خبرني - ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام الأخيرة بأنباء عن وفاة الفنانة السورية القديرة منى واصف، التي تبلغ من العمر 83 عاما. وبعد انتشار أنباء الوفاة على مواقع التواصل الاجتماعي، أكدت صحيفة "الوطن" السورية أن "الفنانة السورية القديرة منى واصف بألف خير وتمارس حياتها بشكل طبيعي"، مشددة على أن "خبر وفاتها عار عن الصحة". كما أن الفنانة نفسها نفت هذه الأنباء عبر اتصال مع "ET بالعربي"، معربة عن استيائها من هذه الشائعات. وأكدت منى واصف أنها بخير تماما وتنعم بصحة جيدة، مضيفا: "هذا يكفي.. كفى، ربما لأني مريضة قليلا ومصابة بالزكام، اعتبروني ميتة"، في إشارة إلى إصابتها بوعكة صحية بسيطة لا تستدعي القلق. وأوضحت واصف أنها تلقت العديد من الاتصالات من أصدقائها والمقرّبين للاطمئنان على حالها، معربة عن استيائها من الموقف، خاصة أن بعض أفراد عائلتها، بما فيهم ابنها، يقيمون خارج سوريا وقد تتسبب هذه الشائعات في قلقهم وتأثرهم نفسيا. تجدر الإشارة إلى أن آخر أعمال منى واصف كان مشاركتها في مسلسل "ليالي روكسي" خلال موسم رمضان 2025، وهو عمل درامي شامي يتناول قصة إنتاج أول فيلم سينمائي سوري.

الفنانة السورية منى واصف بخير
الفنانة السورية منى واصف بخير

جو 24

timeمنذ 10 ساعات

  • جو 24

الفنانة السورية منى واصف بخير

جو 24 : ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام الأخيرة بأنباء عن وفاة الفنانة السورية القديرة منى واصف، التي تبلغ من العمر 83 عاما. وبعد انتشار أنباء الوفاة على مواقع التواصل الاجتماعي، أكدت صحيفة "الوطن" السورية أن "الفنانة السورية القديرة منى واصف بألف خير وتمارس حياتها بشكل طبيعي"، مشددة على أن "خبر وفاتها عار عن الصحة". كما أن الفنانة نفسها نفت هذه الأنباء عبر اتصالمع "ET بالعربي"، معربة عن استيائها من هذه الشائعات. وأكدت منى واصف أنها بخير تماما وتنعم بصحة جيدة، مضيفا: "هذا يكفي.. كفى، ربما لأني مريضة قليلا ومصابة بالزكام، اعتبروني ميتة"، في إشارة إلى إصابتها بوعكة صحية بسيطة لا تستدعي القلق. وأوضحت واصف أنها تلقت العديد من الاتصالات من أصدقائها والمقرّبين للاطمئنان على حالها، معربة عن استيائها من الموقف، خاصة أن بعض أفراد عائلتها، بما فيهم ابنها، يقيمون خارج سوريا وقد تتسبب هذه الشائعات في قلقهم وتأثرهم نفسيا. تجدر الإشارة إلى أن آخر أعمال منى واصف كان مشاركتها في مسلسل "ليالي روكسي" خلال موسم رمضان 2025، وهو عمل درامي شامي يتناول قصة إنتاج أول فيلم سينمائي سوري. المصدر:"ET بالعربي" + RT تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store