
إيداع أكثر من 5 ملايين ريال مكافآت شهر يوليو لطلبة الطائف.. غداً الاثنين
وقال المدير العام للتعليم بالطائف، الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي: إن صرف المكافآت يشمل طلاب وطالبات مدارس تحفيظ القرآن الكريم، وطلاب وطالبات ذوي الإعاقة، وأبناء المعلمين المتوفين، والقرى النائية، وطلاب المعهد العلمي.
وأشار "الغامدي" إلى حرص الإدارة على إنهاء إجراءات الصرف في الوقت المحدد، داعيًا لأبنائه وبناته الطلاب بدوام التوفيق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 25 دقائق
- مباشر
الفضلي: زيادة الإنتاج 100% لمواكبة الزيادة في الطلب على المياه بالمملكة
الرياض - مباشر: قال وزير البيئة والمياه والزراعة عبدالرحمن الفضلي، إنه تم زيادة الإنتاج بنسبة 100%، لمواكبة الزيادة في الطلب على المياه. وأضاف الفضلي، خلال المؤتمر الصحفي الحكومي اليوم الأربعاء، أن المملكة العربية السعودية تكاد تكون الدولة الوحيدة التي تؤمن مصادر مياه لأكثر من 22 ألف تجمع سكاني. ونوه الوزير إلى أن جهود الوزارة مستمرة لتأمين مصادر المياه، مشيرا إلى أنه تم زيادة ساعات الخزن الاستراتيجي بنسبة 600%. وعلى مستوى إنجازات المملكة تجاه البيئة، أوضح الفضلي، أنه تم الانتهاء من تأسيس 5 مراكز بيئية للارتقاء بمختلف المجالات البيئية، إلى جانب تأسيس صندوق للبيئة، هو الأكبر بالمنطقة. وتابع: "إعادة تأهيل أكثر من 500 ألف هكتار من الأراضي المتدهورة وزراعة 151.3 مليون شجرة". ولفت الوزير إلى أن عدد المتنزهات الوطنية ارتفع إلى 500 متنزه، وذلك لدعم السياحة البيئية، وقفزت المناطق المحمية البرية أكثر من 4 أضعاف، لتصل إلى 18% من مساحة المملكة. وقال إن محطات مراقبة جودة الهواء ارتفعت إلى 240 محطة في مختلف مناطق المملكة، وتم زيادة التغطية الجغرافية لأنظمة الرصد والتنبؤ والاستشعار لتصل إلى 100% من مساحة المملكة. ونوه وزير البيئة والمياه والزراعة، إلى أن مساهمة القطاع الزراعي في الناتج المحلي بلغت نحو 118 مليار ريال خلال عام 2024. وأشار إلى أن المملكة الأعلى في زراعة المنتجات العضوية واستهلاكها، وأقل الدول استخداما للمبيدات الزراعية، لافتا إلى أنه يتم العمل على بناء ألف سد للاستفادة من مياه الأمطار. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
هل تكفي الهوية الرقمية لإثبات هوية الزائر؟ الجوازات توضح
أوضحت المديرية العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية أن الهوية الرقمية للزائرين، والمتاحة عبر منصة «أبشر»، تُعد وثيقة رسمية معتمدة يمكن الاستناد إليها لإثبات هوية الزائر أثناء تواجده داخل الأراضي السعودية. وجاء هذا التوضيح بعد أن ورد إلى الحساب الرسمي للجوازات على منصة «إكس» استفسار من أحد المتابعين حول مدى صلاحية الهوية الرقمية كوثيقة رسمية للزائرين، حيث تساءل المستخدم: "هل الهوية الرقمية للزائرين تُعد إثباتًا رسميًا داخل المملكة؟". وردّت الجوازات بشكل مباشر مؤكدة أن الهوية الرقمية هي وثيقة معتمدة تُثبت هوية الزائر، ويمكن استخدامها أثناء التنقل داخل المملكة عند الحاجة، وذلك ضمن جهود تسهيل الإجراءات وتحقيق التحول الرقمي الكامل. هل تغني الهوية الرقمية عن جواز السفر؟ تُعد الهوية الرقمية المتوفرة على تطبيق "أبشر أفراد" بمثابة نسخة إلكترونية من بيانات الزائر، وتضم المعلومات الأساسية مثل الاسم الكامل، رقم الجواز، الجنسية، رقم التأشيرة، تاريخ الدخول، وتاريخ انتهاء التأشيرة. وتتيح هذه الهوية للزائرين التنقل داخل المملكة دون الحاجة إلى حمل جواز السفر أو وثائق مطبوعة، إذ يمكن إبرازها مباشرة عبر التطبيق عند طلب الجهات الأمنية أو أي جهة مختصة التحقق من الهوية. ويأتي اعتماد هذه الوثيقة في سياق التحول الرقمي الواسع الذي تنفّذه وزارة الداخلية والجهات التابعة لها، والذي يهدف إلى تقليل الاعتماد على الورق وتسهيل الخدمات المقدّمة للزوار والمقيمين على حد سواء، تماشيًا مع رؤية السعودية 2030. طريقة استخدام الهوية الرقمية في السعودية الهوية الرقمية متاحة للزوار من خلال حساباتهم في منصة أبشر، ويتم الوصول إليها عبر تطبيق "أبشر أفراد" بعد تسجيل الدخول. ويمكن استخدامها في عدة مواقف رسمية ويومية، منها: - عند التنقل بين المدن السعودية - أثناء نقاط التفتيش الأمنية - للدخول إلى بعض المؤسسات الحكومية أو الخاصة - لإثبات الهوية أمام الجهات الرسمية عند الحاجة - عند تسجيل الوصول في الفنادق أو أماكن الإقامة وتتميّز هذه الهوية بإمكانية استخدامها دون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت، حيث يمكن تحميلها مسبقًا واستخدامها بسهولة، مما يوفّر راحة وأمانًا للزوار. اقرأ أيضاً الجوازات السعودية تشرح خطوات رفع طلب إلكتروني لتجديد الإقامة اعتماد الهوية الرقمية للزائرين يعكس حرص الحكومة السعودية على تحسين تجربة الزائر، وتقديم خدمات تتسم بالكفاءة، والمرونة، والابتكار، ويُعد خطوة مهمة نحو بناء منظومة سفر ذكية ومتصلة رقميًا. كما يُسهِم هذا التوجّه في تعزيز الثقة بأنظمة المملكة، ويساعد في تقديم صورة حضارية متقدمة في تقديم الخدمات الرقمية للزوار. ويُنتظر أن تستمر هذه الجهود في دعم التحوّل الإلكتروني الشامل، بما يشمل المزيد من التسهيلات للزوار، وإضافة خدمات جديدة عبر منصة أبشر تعزز من كفاءة الأداء وتجربة المستخدم.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
الكاتب إبراهيم نسيب: التحصيلي والقدرات تقتل أحلام الطلاب رغم تعب السنين وسهر الليالي
يرى الكاتب الصحفي إبراهيم علي نسيب أنه من المحبط للطلاب وأسرهم، أنْ ينتهي تعب سنين الدراسة، وسهر الليالي، ويموت الطموح، وتنتهي الآمال، بسبب اختبارات التَّحصيلي والقُدرات، مطالبا بأن تكون حسابات النسبة الموزونة بـ(70%) من المعدل العام، و(30%) من التَّحصيلي والقُدرات، حتى "لا نلغي سنين الدراسة كلَّها ويضيع حلم الطلاب وأسرهم" بحسب الكاتب. وفي مقاله " التحصيلي والقدرات!!" بصحيفة "المدينة"، يقول "نسيب": "قضية أنْ ينتهي تعب السنين، وسهر الليالي، ويموت الطموح، وتنتهي الآمال، هكذا فجأةً، وبسبب التَّحصيلي والقُدرات، والذي بات يأخذ الخرِّيجين والخرِّيجات إلى ما لم يكن في حسبانهم، هي قضية مُحبطة، و(لا) بأس في أنْ يبقى امتحان القياس والتَّحصيلي بنسبة (30%)، لكنْ أنْ يلغي سنين الدراسة كلَّها، السنين التي يعيشها الطلاب والطالبات مع مدارسهم، والحياة الدراسيَّة من المرحلة الابتدائية وحتى الثانوية، والتي لو حسبناها بالأيام لكانت بما يقارب من (3660) يومًا دراسيًّا، مطروحًا منها ما يقارب من (720) يومًا، هي أيام الإجازة، أيام كان الحضور فيها تعبًا، والانصراف منها تعبًا، كانت البيوت والأمهات والآباء يعيشون معها أيامًا عصيبةً وقلقًا، وفي النهاية يأتي امتحان التحصيلي والقدرات وينهي كل شيء!!". طلاب مجتهدون ضاع حلمهم ويضرب "نسيب" أمثلة بطلاب مجتهدين ضاع حلمهم، ويقول: " أنا هنا أتحدَّث عن طالب تخرَّج في إحدى المدارس العالميَّة، وحصل على معدل (98.29%)، وتقديره ممتاز مرتفع، ونسبته الموزونة (88.12%)، وعن طالبة حصلت على نسبة (99.82%) بتقدير ممتاز مرتفع في الثانوية العامة، ونسبتها الموزونة (81%)، وهم طلاب مجتهدون جدًّا، وكان حلمهم في أنْ يكونوا أطبَّاء، لكن امتحان التَّحصيلي والقُدرات قتل هذا الحلم، وحوَّله إلى رماد، نعم قتل كل شيء كانوا يضعونه في حسبانهم وفي صدورهم". ويتساءل الكاتب: " لماذا (لا) تكون حسابات النسبة الموزونة هكذا (70%) من المعدل العام، و(30%) من التَّحصيلي والقُدرات، وبهكذا حسبة يكون للتعب قيمة، ولسنين الدراسة ثمرة، لكن أنْ يكون العكس، فهذا تعب مختلف، تعب يلغي كل ما قبله، يلغي جهود الطالب والمعلِّم، والمدرسة والبيت، والجد والاجتهاد، والحضور والغياب، نعم يلغي كل شيء، ويُدمِّر أحلام الخرِّيجين والخرِّيجات، والحقيقة أنَّ كل الطلاب وكل الطالبات يتمنُّون أنْ يكون الحساب معكوسًا، ويكون القبول مُحقِّقًا لأحلامهم!!".