
زرع فواكه استوائية في ألبانيا للتكيّف مع التغيّر المناخي
يملك إيراكلي شكوزا (75 عاما) الحاصل على شهادة في الهندسة الزراعية، بستانا صغيرا في ديفياكا. سعيا منه للتكيف مع درجات الحرارة التي تشهد ارتفاعا كل سنة، قرر قبل 6 سنوات تنويع إنتاجه. واستورد في البداية بذورا من أفريقيا وأميركا وزرعها في أرضه التي تبلغ مساحتها حوالي هكتارين. وقد تكيفت كلها بشكل ممتاز مع مناخ ألبانيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 أيام
- الأنباء
زرع فواكه استوائية في ألبانيا للتكيّف مع التغيّر المناخي
باتت بعض أنواع الفاكهة التي تنمو عادة في المناخات الاستوائية تزرع في ألبانيا، إذ إن بعض المنتجين الحريصين على تحويل الاحترار المناخي فرصة للكسب، يرون فيها صادرات المستقبل. يملك إيراكلي شكوزا (75 عاما) الحاصل على شهادة في الهندسة الزراعية، بستانا صغيرا في ديفياكا. سعيا منه للتكيف مع درجات الحرارة التي تشهد ارتفاعا كل سنة، قرر قبل 6 سنوات تنويع إنتاجه. واستورد في البداية بذورا من أفريقيا وأميركا وزرعها في أرضه التي تبلغ مساحتها حوالي هكتارين. وقد تكيفت كلها بشكل ممتاز مع مناخ ألبانيا.


الأنباء
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- الأنباء
«نيزك» في أفريقيا يكشف حقائق جديدة عن القمر
كشف نيزك قمري عثر عليه في أفريقيا عن حقائق جديدة تغير المفاهيم السابقة حول النشاط البركاني للقمر. وهذا النيزك الذي عثر عليه عام 2023، ويبلغ عمره 2.35 مليار سنة، يحمل بصمة كيميائية فريدة، ليصبح بمنزلة الحلقة المفقودة في فهم تطور القمر الجيولوجي. وأظهرت الأبحاث التي قدمها فريق من جامعة مانشستر في مؤتمر غولدشميدت بمدينة براغ مؤخرا، أن هذا النيزك المسمى «شمال -غرب أفريقيا 16286» يقدم أدلة دامغة على استمرار النشاط البركاني للقمر لفترة أطول بكثير مما توقع العلماء سابقا، بحسب ما أورد موقع «روسيا اليوم» الإخباري أمس. وما يميز هذا الاكتشاف أنه يسد فجوة زمنية هائلة تقدر بنحو مليار سنة في السجل الجيولوجي للقمر، بين الصخور الأقدم التي جمعتها بعثات «أبولو» و«لونا» و«تشانغ آه 6»، والصخور الأحدث التي عادت بها بعثة «تشانغ- 5» الصينية. وتكمن الأهمية العلمية لهذا الاكتشاف في كونه يفتح نافذة جديدة لفهم العمليات الجيولوجية العميقة للقمر، كما يقدم أدلة مهمة لتوجيه بعثات جمع العينات المستقبلية من على سطح القمر.


الأنباء
١٤-٠٦-٢٠٢٥
- الأنباء
إنتاج الحرير يعود للحياة مجددا شمال ألبانيا
بعدما كان مهددا بالزوال، عاد إنتاج الحرير إلى الظهور في شمال ألبانيا بفضل مجموعة من النساء اللاتي يتقن مختلف مراحل الإنتاج، من الاهتمام بديدان القز إلى حياكة هذا النسيج الثمين. يتألف الزي التقليدي لمنطقة زادريما الواقعة بين الجبال والساحل، من وشاح على الرأس وحزام تربط به بلوزات من الشاش الحريري وقماش أحمر على الصدر، وكلها مصنوعة من الحرير. وقد ورد توصيف هذا الملبس في الكثير من مذكرات السفر أوائل القرن العشرين. وقالت عالمة الإناسة أفرديتا أونوزي لوكالة فرانس برس «يعود تاريخ الحرير في هذه المناطق إلى القرن العاشر». على مر القرون، كان إنتاج الحرير من هذه المنطقة الألبانية يصدر في كثير من الأحيان، وكان موضع تقدير خاص من النبلاء الإيطاليين والفرنسيين. في القرن العشرين، جمع النظام الشيوعي كل مشاغل التصنيع لفتح مصنع واحد لمعالجة الحرير ونسجه، غير أنه دمر بالكامل بعد سقوط الديكتاتورية أوائل التسعينيات. ثم كادت الهجرة الجماعية ومنافسة الألياف الصناعية أن تقضي على هذا التقليد. لكن منذ نحو خمسة عشر عاما تعمل فرانشيسكا بيتراي وعائلتها، على غرار أخريات من نساء هذه المنطقة، على إحياء هذا التقليد.