
4.4 مليار درهم إيرادات «طرق دبي» عبر القنوات الرقمية في 2024
أعلنت هيئة الطرق والمواصلات نمو إيراداتها من القنوات الرقمية في عام 2024، بنسبة 16% مقارنة بعام 2023، مسجلة إيرادات بلغت 4 مليارات و427 مليون درهم، وبلغ إجمالي عدد المعاملات عبر القنوات الرقمية 679 مليوناً و606 آلاف معاملة، منها 13 مليوناً و394 ألف معاملة عبر التطبيقات الذكية للهيئة، كما سجّل تحميل التطبيقات الذكية نمواً بنسبة 18% مقارنة بعام 2023، حيث بلغت أعداد التحميل 3 ملايين و742 ألف تحميل، وارتفع عدد المستخدمين المسجلين في تطبيقات الهيئة إلى مليون و940 ألف مستخدم، مسجلاً نمواً بنسبة 27.5%، وبلغ عدد تذاكر حجوزات المواقف من خلال التطبيقات الذكية 29 مليوناً و973 ألف تذكرة بنسبة نمو 24%.
التحول الرقمي الشامل
أعرب مطر الطاير المدير العام ورئيس مجلس المديرين عن سعادته بالنمو الكبير والمستمر في الخدمات الرقمية، وهو ما يؤكد حرص الهيئة الدائم على تطوير الخدمات، التي تقدمها للمتعاملين عبر مختلف القنوات الرقمية، لتوفير خدمات سلسة، ومترابطة واستباقية ترفع من جودة الحياة الرقمية وتعزز مسيرة التحول الرقمي في الإمارة، مؤكداً حرص الهيئة على تحقيق الريادة في هذا المجال، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقديم أفضل الخدمات للمتعاملين، وتطوير حلول ذكية ومبتكرة ترتقي بخدمة المتعاملين، وتحقق السعادة لسكان وزوار إمارة دبي، حيث بلغ مؤشر سعادة المتعاملين على القنوات الرقمية 96%.
وقال: تنطلق هيئة الطرق والمواصلات، في تنفيذ مشروع التحول الرقمي، من رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة (حفظها الله)، في الارتقاء بجودة الحياة في إمارة دبي، وتعزيز تنافسيتها العالمية، لتكون دبي المدينة الأذكى عالمياً، مشيراً إلى أن الهيئة تمضي بخطى ثابتة نحو التوسع في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، بدءاً من التحليل الذكي للبيانات، وإدارة الحركة المرورية، وصولاً إلى التنقل ذاتي القيادة، من خلال منظومة متكاملة تعتمد على التقنيات المستقبلية، بالتعاون مع شركائنا في القطاع الخاص، لتقديم حلول ذكية تنعكس إيجاباً على خدمة المتعاملين وتواكب احتياجاتهم المتغيرة بسرعة ودقة، وترسّخ مكانة الإمارة وجهة عالمية للابتكار والاستدامة.
التطبيقات الذكية والموقع الإلكتروني
أضاف: في إطار خريطة الطريق الشاملة، التي اعتمدتها الهيئة لأتمتة الخدمات والمهام، وتعزيز الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات، وتحسين الكفاءة التشغيلية والاستغلال الأمثل للموارد المتاحة، جرى إطلاق أكثر من 33 خدمة على التطبيق الموحد للهيئة باستخدام منهجية المرونة والمواءمة مع متطلبات سياسة خدمات 360، وتطوير محفظة سامسونج لتخزين رخص السائقين والمركبات في تطبيق الهيئة، وهي الأولى على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى إعادة تطوير تطبيق (سهيل)، وإطلاق 9 تحديثات، لرفع مستوى نضج التنقل بوصفه خدمة، وساهم هذا التطوير في زيادة عدد عمليات تحميل التطبيق بنسبة 12.8%، وارتفاع عدد المعاملات بنسبة 39%، لتصل إلى 46 مليون معاملة.
وفعّلت الهيئة على موقعها الإلكتروني صفحات وخدمات جديدة، شملت طلب تأجير مواقع في محطات الترام والمترو مع عرض 360 درجة للمواقع، وتفعيل خدمات بطاقة نول، وتفعيل خدمة الدفع الإلكتروني لطلبات المبيعات من مراكز إسعاد المتعاملين، وإطلاق موقع جائزة التميز لقطاع توصيل الطلبات، وساهم هذا التطوير في تحسين خدمة المستخدمين وزيادة كفاءة المعاملات الرقمية، حيث ارتفع حجم المعاملات عبر الموقع الإلكتروني، مسجلاً نمواً بنسبة 12.5%. كما أطلقت الهيئة نسخة جديدة من المتحدث الآلي (محبوب) مدعمة بتقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهو ما حسّن جودة الردود على استفسارات المتعاملين، حيث زادت نسبة توظيف الذكاء الاصطناعي التوليدي على خدمات (محبوب) المعلوماتية من 30% إلى 100% باللغتين العربية والإنجليزية، وإطلاق ميزة تسجيل الدخول الموحد بين التطبيقات الذكية و(محبوب).
وشهد العام الماضي تركيب خمسة أكشاك ذكية في خمسة مواقع استراتيجية في الإمارة، وتوفر الأكشاك الجديدة خدمة الدفع عبر البطاقات البنكية فقط، تماشياً مع استراتيجية دبي اللانقدية.
خدمات 360 وتكامل القنوات
أطلقت الهيئة 15 خدمة على تطبيق (دبي الآن)، ضمن خطة سياسة خدمات 360 للقنوات المشتركة، بنسبة امتثال 100%، وهي تشمل خدمات ترخيص السائقين وخدمات ترخيص المركبات، وجرى تطوير وتحسين خدمة (مدينتي) وتحويلها لخدمة مدينة رقمية متكاملة، وذلك من خلال إضافة بلدية دبي إلى الخدمة، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل الصور، وتحديد نوع المشكلة، والجهة المعنية، وكتابة الوصف الخاص بها تلقائياً.
وبلغ عدد خدمات الهيئة للأفراد، التي جرى تطويرها على تطبيق (دبي الآن) 46 خدمة من إجمالي 92 خدمة، وهو ما يعادل 50% من إجمالي خدمات الهيئة للأفراد، والعمل جارٍ لاستكمال تطوير باقي الخدمات خلال العام الجاري، كما جرى ربط خدمات الهيئة على تطبيق (دبي الآن) مع مزود خدمات التأمين، لتوفير خدمة متكاملة وسلسة للمتعاملين ضمن خدمة بيع مركبة، وكذلك الربط مع البنك المركزي في ما يتعلق بخدمات تسجيل المركبات، لتحديد حالة المركبة من ناحية الرهن، لتوفير خدمة رقمية سلسة ومتكاملة للمتعاملين أثناء عمليات البيع والشراء أو الاستيراد والتصدير، إلى جانب الربط مع موانئ دبي لخدمات تسجيل وتصدير المركبات، وهو ما يتيح للمتعاملين إتمام معاملاتهم بسهولة.
وتؤكد هذه الإنجازات التزام هيئة الطرق والمواصلات بمواصلة الابتكار وتبني أحدث التقنيات لتحقيق رؤيتها في تطوير منظومة نقل ذكية ومستدامة، تسهم في تعزيز مكانة دبي مدينة رائدة عالمياً في التحول الرقمي وجودة الحياة الرقمية، وتعزيز التنافسية العالمية للإمارة، لتكون دبي المدينة الأذكى عالمياً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
تعرف إلى الأرقام القياسية والإنجازات بعد اختتام الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات»
اختتمت اليوم فعاليات الدورة الرابعة من منصة «اصنع الإمارات»، بمشاريع صناعية تتجاوز قيمتها 11 مليار درهم. وعقد الحدث الصناعي الأبرز على مستوى دولة الإمارات، لمدة 4 أيام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض تحت شعار «تسريع الصناعات المتقدمة»، واستضافته وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وأدنوك، وبتنظيم من مجموعة شركة مركز أبوظبي الوطني للمعارض، وذلك وسط مشاركة محلية ودولية واسعة، وعروض متميزة من كبرى الشركات الصناعية والتكنولوجية ورواد الابتكار. تعد الدورة الرابعة من منصة «اصنع في الإمارات» والمعرض المصاحب لها، الأبرز والأشمل مقارنة بالدورات السابقة، حيث أقيمت على ما يصل إلى 68 ألف متر مربع من المساحات المخصصة للمعارض وتجاوز عدد الحضور 122 ألف زائر ومشارك ما يمثل أكثر من 20 ضعف عدد زوار الدورة الثالثة. وبالنسبة لعدد الشركات العارضة، شارك في المعرض 720 شركة، بزيادة تجاوزت 15 ضعفًا عن الدورة السابقة، مما يدل على تنوع وازدهار القطاع الصناعي في الدولة. وتوسعت المساحة المخصصة للمعرض لتصل المساحة الإجمالية إلى 68,000 متر مربع، بزيادة تقارب 5 أضعاف عن الدورة السابقة، مما يعكس النمو الكبير في حجم الحدث. كما شهدت الدورة الرابعة من منصة «اصنع في الإمارات» رفع قيمة فرص المشتريات الصناعية إلى 168 مليار درهم تحت مظلة برنامج المحتوى الوطني؛ بهدف توطين تصنيع 4800 منتج، ارتفاعاً من 143 مليار درهم في دورة العام الماضي. وتم في هذا العام توقيع اتفاقيات شراء بلغت قيمتها الإجمالية 1.3 مليار درهم. وشهدت منصة «اصنع في الإمارات» في يومها الثاني توقيع مجموعة مذكرات تفاهم بين وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وكل من إعمار، وسلال للغذاء والتكنولوجيا، وكالدس، ومدن القابضة، للانضمام إلى «برنامج المحتوى الوطني»، ليرتفع بذلك عدد أعضاء البرنامج إلى 35 جهة وشركة. وتواصل شركة أدنوك تنفيذ استراتيجيتها الرامية لتعزيز المحتوى المحلي في إطار منصة «اصنع في الإمارات»، لدعم قطاع الصناعة الذي يشكِّل ركيزة أساسية لتعزيز مرونة الاقتصاد الوطني، حيث أعلنت خلال مشاركتها في الدورة الرابعة عن خطتها الاستراتيجية لإعادة توجيه ما يصل إلى 200 مليار درهم لدعم الاقتصاد الوطني خلال السنوات الـ 5 المقبلة، بما يدعم المشروعات الاستراتيجية، ويعزز مرونة القاعدة الصناعية. وشهد المعرض حضور أكثر من 3000 من الشباب الإماراتيين الباحثين عن عمل، وتم عقد أكثر من 10000 مقابلة توظيف فورية، منها العديد من المقابلات التي أجريت من خلال الذكاء الاصطناعي لدى 100 شركة في القطاع الصناعي والتكنولوجي والتي طرحت 1200 وظيفة خلال المعرض، بالإضافة إلى عدد من فرص التدريب والتأهيل للراغبين من الكوادر الإماراتية بالعمل في القطاع الصناعي بالدولة. وحققت الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات 2025» التي اختتمت أعمالها اليوم، مستويات رضا استثنائية، متجاوزة بكثير المعايير العالمية في صناعة المعارض. وعكست هذه النتائج النجاح الكبير للحدث وقيمته العالية لجميع المشاركين، إذ بلغ مؤشر رضا العارضين 4.05، مقارنة بالمتوسط العالمي البالغ 3.80، فيما تم تقييم أهمية المعرض من قبل العارضين بـ 4.28، وهو رقم أعلى بكثير من المعيار العالمي البالغ 3.89. وسجلت رغبة العارضين في العودة للمشاركات المستقبلية نسبة مبهرة بلغت 4.36 مقابل 4.01 عالمياً. أما صافي نقاط الترويج (NPS) للعارضين فقد قفز إلى +51، متفوقاً بشكل ملحوظ على المتوسط العالمي البالغ +9، فيما وصل مؤشر رضا الزوار 4.25، متجاوزاً المعيار العالمي البالغ 4.02، وتقييم أهمية الحدث من قبل الزوار وصل إلى 4.06، مقارنة بـ 3.87 عالمياً، بينما ارتفعت رغبة الزوار في العودة لدورات مستقبلية إلى 4.37 مقابل 4.00 عالمياً. فيما وصل صافي نقاط الترويج (NPS) للزوار إلى +54، وهو ما يقارب ضعف المتوسط العالمي البالغ +30. وتضع هذه الأرقام القياسية دورة 2025 من «اصنع في الإمارات» منصة انطلاق قوية للنمو المستقبلي، تعكس الزيادة الكبيرة في عدد العارضين والزوار والمنتجات المصنعة محلياً، التي عرضت التأثير المتزايد للحدث بوصفه محفزاً للتنمية الصناعية في دولة الإمارات، في حين تؤكد مستويات الرضا المرتفعة بشكل استثنائي من الشركات العارضة والزوار، والتي تتجاوز المعايير العالمية بكثير، قدرة الحدث على تقديم قيمة حقيقية، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية، ودفع المشاركة الهادفة. وتُبرز هذه النتائج الأثر الكبير للفعالية، والتنظيم المتميز الذي اتسمت به، والقيمة المُستدامة التي حققتها لجميع الحضور، مما يعزز مكانة «اصنع في الإمارات» منصة رائدة في مجال الصناعة والابتكار على المستوى الإقليمي والعالمي.


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
«اصنع في الإمارات 2025».. دورة الأرقام القياسية والإنجازات النوعية
مثلت فعاليات الدورة الرابعة من منصة "اصنع في الإمارات"، التي اختتمت فعالياتها أمس الخميس، علامة فارقة في مسيرة الطموح الإماراتي الهادف إلى ترسيخ موقع الدولة كمحور عالمي للصناعات المتقدمة والاستراتيجية. وجاء ذلك بفضل ما حققته منصة "اصنع في الإمارات" من أرقام قياسية وإنجازات نوعية تؤكد توسعها وتأثيرها المتزايد، حيث تميزت دورة هذا العام بتنظيم فعاليات يومية حملت شعارات استراتيجية ركزت على مستقبل الصناعة الإماراتية، من رؤية الدولة، وتطوير الكفاءات الوطنية، إلى التصنيع الذكي وصناعات المستقبل، بمشاركة فاعلة من الوزراء والمسؤولين وخبراء الصناعة ورواد الأعمال. قفزات قياسية ورضا يفوق المعايير وسجل المعرض توسعاً لافتاً من حيث المساحة وعدد الشركات والزوار، حيث بلغت مساحة المعرض 68 ألف متر مربع مقارنة بـ12 ألف متر في 2024، وارتفع عدد الشركات العارضة إلى 720 شركة مقابل 46 في العام الماضي، كما تجاوز عدد الزوار 122 ألف زائر، بزيادة تفوق 20 ضعفاً عن الدورة السابقة. وأظهرت مؤشرات الأداء مستويات رضا استثنائية، حيث سجل رضا العارضين 4.05 مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 3.80، بينما بلغ مؤشر NPS للزوار +54 مقارنة بـ+30 عالمياً، ما يعكس أهمية الحدث للقطاع الصناعي والمشاركين على حد سواء. وهو مؤشر NPS (صافي نقاط الترويج) هو مقياس حيوي يستخدم في أبحاث السوق لتقييم ولاء ورضا العملاء مشاريع ومبادرات استراتيجية شهدت المنصة إعلان مشاريع صناعية جديدة بقيمة تجاوزت 11 مليار درهم، وتوقيع اتفاقيات فرص شراء بـ7.8 مليار درهم، إضافة إلى أكثر من 187 مذكرة تفاهم واتفاقية شراكة. كما أعلنت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة عن اتفاقيات تمويل تنافسية مع بنوك وطنية بقيمة 40 مليار درهم، وأطلق مصرف الإمارات للتنمية "صندوق الإمارات للنمو" بقيمة مليار درهم لدعم الشركات الصناعية الصغيرة والمتوسطة. مساهمة أدنوك ودعم الحرف أعلنت "أدنوك" عن خطة لإعادة توجيه ما يصل إلى 200 مليار درهم لدعم الاقتصاد الوطني خلال خمس سنوات، إلى جانب استهداف شراء منتجات قابلة للتصنيع المحلي بـ90 مليار درهم بحلول 2030. للمرة الأولى، خصصت المنصة جناحاً للحرف والصناعات التراثية الإماراتية، بمشاركة 216 حرفياً إماراتياً قدّموا عروضاً حية لـ40 حرفة تقليدية، ما يعكس اهتماماً متزايداً بالهوية الوطنية. الابتكار والتمكين أطلقت المنصة البرنامج العالمي لتبادل الشركات الناشئة بالتعاون مع اليابان، واستقطبت مسابقة الشركات الناشئة أكثر من 200 طلب مشاركة من 30 دولة، وفاز رواد إماراتيون بجوائز "اصنع في الإمارات". كما شهد معرض "مُصنّعين" الوظيفي مشاركة أكثر من 3 آلاف مواطن، حيث أجريت 10 آلاف مقابلة عمل، بعضها عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، وطرحت 1300 وظيفة من قبل 100 شركة. ترسيخ مكانة الإمارات من خلال مشاركة 33 راعياً وشريكاً، وبرامج غنية داعمة للكوادر الوطنية والابتكار الصناعي، أثبتت منصة "اصنع في الإمارات" مكانتها كمنصة وطنية شاملة ترسخ دور دولة الإمارات كمركز عالمي للتميز الصناعي، وتسلط الضوء على الفرص الاستثمارية والممكنات الوطنية في القطاعات الحيوية ذات الأولوية. aXA6IDgyLjI1LjI1MC4yMzEg جزيرة ام اند امز FR


الشارقة 24
منذ 4 ساعات
- الشارقة 24
"المعاشات": الثلاثاء المقبل صرف "تقاعدية" شهر مايو
الشارقة 24 – وام : أعلنت الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية، عن صرف المعاشات التقاعدية لشهر مايو الجاري، الثلاثاء المقبل الموافق 27 من مايو . وتبلغ القيمة الإجمالية للمعاشات المصروفة لهذا الشهر 831.363.259.82 درهم، بزيادة قدرها 52.814.510 دراهم عن مايو من العام 2024، الذي بلغت فيها قيمة المعاشات 778.548.749.06 دراهم . 50 ألف مستفيد ويستفيد من صرف المعاشات لهذا الشهر، نحو 49.910 متقاعدين ومستحقين، بزيادة قدرها 1.760 مستفيداً عن الشهر نفسه من العام الماضي الذي استفاد فيه من الصرف نحو 48.150 مستفيداً . وتشمل النفقات المصروفة المدنيين الخاضعين للقوانين التي تتولى الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية تطبيقها، وكذلك المستفيدين الذي تدير الهيئة ملفاتهم عن وزارة المالية وفق قوانين المعاشات التي يخضعون لها .