logo
ترامب يشارك مقطعًا مثيرًا للجدل بعنوان : اقصف إيران .. فيديو

ترامب يشارك مقطعًا مثيرًا للجدل بعنوان : اقصف إيران .. فيديو

نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مقطع فيديو موسيقيًا مثيرًا للجدل، تحت عنوان 'اقصف إيران'.
وسمع في المقطع الذي شاركه ترامب عبر منصته 'تروث سوشال' صوت مغنٍ يردد عبارات من بينها:' اقصف إيران، سأخبر آية الله بأنني سأضعه في صندوق'.
وأضاف:'العم سام، أصبح ساخنًا جدًا، سيحوّل إيران إلى موقف سيارات.'
وجاء ذلك بعدم يوم من إعلانه عن التوصل إلى اتفاق كامل بين إسرائيل وإيران لوقف إطلاق النار، على أن يبدأ سريانه تدريجيًا خلال الساعات المقبلة، تمهيدًا لإعلان نهاية 'حرب الـ12 يومًا'.
اقرأ أيضًا :

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا كان ترامب على ثقة أن إيران تبني قنبلة نووية؟‏
لماذا كان ترامب على ثقة أن إيران تبني قنبلة نووية؟‏

الناس نيوز

timeمنذ 32 دقائق

  • الناس نيوز

لماذا كان ترامب على ثقة أن إيران تبني قنبلة نووية؟‏

ميديا – الناس نيوز :: ديفيد اغناشيوس – صحيفة واشنطن بوست‏‏ – أوضح الرئيس دونالد ترامب طلبه لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بتعليق رئاسي هو الأكثر حدة على الإطلاق بشأن الشرق الأوسط: 'لدينا دولتان تقاتلان منذ فترة طويلة وبشدة لدرجة أنهما لا تعرفان ماذا يفعلان بحق الجحيم'، حسبما قال للصحفيين صباح الثلاثاء. ‏إذا افترضنا أن ترامب يستطيع إجبار الطرفين على التوقف عن إطلاق النار، فإن المرحلة التالية ستكون فترة مفاوضات. ‏في هذه المرحلة، تعرف إسرائيل ما تريده: اتفاقية موثقة ومحكمة لمنع إيران من إنتاج سلاح نووي على الإطلاق، وإذا رفضت إيران تفكيك ما تبقى من بنيتها النووية وإزالة مخزونها الحالي من اليورانيوم عالي التخصيب، فقد تبدأ هذه الحرب من جديد. ‏الوسيط الرئيسي في المفاوضات القادمة قد يكون قطر، حيثُ تحدث مبعوثون من تلك الإمارة الصغيرة، التي تستضيف قاعدة أمريكية تعرضت لقصف صاروخي إيراني في غارة انتقامية يوم الإثنين، بانتظام مع جميع الأطراف الثلاثة خلال الأزمة، وساعدوا ترامب في تحقيق اختراق وقف إطلاق النار، لكن عملهم لم يبدأ بعد. ‏سيواجه المفاوضون هذه المشكلة الأساسية: إيران كانت تكذب بشأن أنشطتها لأكثر من عشرين عامًا، وقالت إنها لا تحاول صنع قنبلة حتى بينما يُزعم أنها جمعت — وأعادت جمع — كبار علمائها لدفع جهود التسلح، وادعت أنها تتعامل بصراحة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لكن الوكالة خلصت الشهر الماضي إلى أنها لم تكن كذلك، وتُظهر المخابرات الإسرائيلية، بدعم من تحقيقات الوكالة، أنه بعد توقف إيران عن برنامج تسلح يُعرف باسم 'عماد' في عام 2003، أعادت سرًا تشكيل جهد جديد لمتابعة أبحاث مماثلة. ‏نقل الإيرانيون المعدات من مجموعة من المواقع السرية إلى مواقع سرية أخرى، مغطين آثارهم لتفادي مفتشي الوكالة، حسبما وجدت إسرائيل والوكالة، وعندما اغتالت إسرائيل علماء الأسلحة النووية، وجندت إيران آخرين جدد، وتجاوزت إيران ما اعتبره الإسرائيليون خطًا أحمر في استئناف جهود التسلح خلال السنوات الأخيرة. ‏في الواقع، هذا الدفع المتجدد لصنع قنبلة — بدلاً من مجرد تخصيب الوقود لها — كان على الأرجح السبب وراء الحرب المدمرة التي بدأتها إسرائيل في 13 يونيو وانتهت، مؤقتًا على الأقل، بوقف إطلاق النار ليلة الإثنين. ‏تمت مشاركة المعلومات الاستخباراتية الإسرائيلية بشأن تسلح إيران معي من مصدر مطلع على التقارير، ويتطابق الكثير منها مع تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية المنشورة في الثاني عشر من يونيو مع تحذير الوكالة الشديد بأنها لا تستطيع 'تقديم ضمانات بأن البرنامج النووي الإيراني سلمي حصريًا'. ‏وتلقى ترامب معلومات أكثر تفصيلًا من إسرائيل، ويقول المسؤولون إن هذا هو السبب في أنه صرح الأسبوع الماضي بأن إيران كانت تسعى بنشاط لبناء سلاح، على الرغم من تصريح مخالف في مارس من مديرة الاستخبارات الوطنية الخاصة به، تولسي غابارد. ‏من يقول الحقيقة بشأن التسلح — المحللون الاستخباراتيون الإسرائيليون أم الأمريكيون؟ ‏لإصدار حكم قاطع، ستحتاج إلى أدلة أكثر بكثير مما راجعته، لكن بناءً على ما رأيته، سأتفاجأ إذا لم تستنتج لجنتا الاستخبارات في مجلسي النواب والشيوخ أن المحللين الأمريكيين كانوا حذرين للغاية في إعداد شهادة غابارد في السادس والعشرين من مارس، حيث قالت إن مجتمع الاستخبارات 'يواصل تقييم أن إيران لا تبني سلاحًا نوويًا'. ‏تحمل التقارير الاستخباراتية عن برنامج التسلح الإيراني طابع لعبة القط والفأر، لكن مصادر مطلعة على الاستخبارات الإسرائيلية شاركتني جدولًا زمنيًا يوضح ما يعتقدون أنه حدث — بناءً جزئيًا على مخبأ من الخطط السرية لصنع القنابل اكتشفه جواسيسهم في مستودع بطهران في عام 2018. ‏يعتقد المحللون الإسرائيليون أن جهود صنع القنبلة 'عماد' بدأت حوالي عام 2000، في مواقع سرية في ورامين ولافيسان-شيان حول طهران، استكشف الإيرانيون مشاكل تقنية عالية، وشملت هذه أنظمة مثل 'مشغل النيوترون' في مركز القنبلة الذي سيبدأ تفاعلًا متسلسلًا، ومتفجرات بلاستيكية متخصصة لـ 'مولد موجة الصدمة' لضمان التفجير المتزامن حول غلاف السلاح وميزات معقدة أخرى. ‏وكشفت وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) عن جهود التسلح هذه في عام 2007 لكنها استنتجت أنها توقفت في عام 2003، لكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية وجدت لاحقًا أدلة على أن المعدات من مواقع 'عماد' السرية تم نقلها بعد عام 2003 إلى مستودع في ترقوز آباد، بالقرب من طهران، وعندما اكتشفت إسرائيل مخبأ وثائق 'عماد' في عام 2018، تم نقل المعدات النووية مرة أخرى، حسبما تشير وثائق إسرائيل والوكالة. ‏وقال تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا الشهر إن المنشآت السرية في لافيسان-شيان وورامين ومواقع أخرى 'كانت جزءًا من برنامج نووي هيكلي غير معلن نفذته إيران حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين'، وأن المعدات الملوثة من هذه المواقع تم نقلها إلى ترقوز آباد 'حتى عام 2018، وبعد ذلك تم إزالة العناصر'. ‏ويُطلق على برنامج التسلح المتجدد لإيران اسم SPND، المعروف بالإنجليزية باسم منظمة الابتكار والبحث الدفاعي، وفقًا للوثيقة الإسرائيلية، وتدعي إسرائيل أن المنظمة أسسها في عام 2011 محسن فخري زاده مهابادي، عالم نووي إيراني تم اغتياله بواسطة إسرائيل في عام 2020. ‏كانت المواقع الرئيسية لـ SPND في شارعي، في طهران، وسانجاريان، بالقرب من بارشين في جنوب شرق إيران، ويُعتبر مجمع شارعي 'جزءًا من جهود إيران للتستر والخداع' ويضم بعض مختبراتها وورشها التقنية، إلى جانب المعدات المنقولة من ترقوز آباد، وفقًا لملف إسرائيل، وتم قصف الموقع بواسطة طائرات إسرائيلية في الثالث عشر من يونيو، إلى جانب رئيسه منصور عسگري، وهو فيزيائي إيراني. ‏أما موقع سانجاريان، الذي كان ينتج مفجرات لـ 'عماد' ومعدات مماثلة لـ SPND، فهو الآن يُدار اسميًا بواسطة شركة تجارية، وتم قصفه أيضًا الأسبوع الماضي بواسطة طائرات إسرائيلية. ‏لقد أصبحت البنية التحتية المزعومة لتسلح إيران في حالة خراب الآن، فقد دمرت إسرائيل المعدات — وقتلت الباحثين — الذين كانوا جزءًا مما يبدو أنه جهد سري لصنع القنابل يعود تاريخه إلى 25 عامًا. ‏ان الاستنتاج الذي توصلت اليه الوكالة الدولية للطاقة الذرية العلني هذا الشهر بأن 'إيران لم تعلن عن المواد النووية والأنشطة المتعلقة بالنووي في لافيسان-شيان وورامين وترقوز آباد' يحمل نفس مستوى الإدانة الموجود في تفاصيل ملف الاستخبارات السري الإسرائيلي، ويجب أن يحظر أي اتفاق نووي مستقبلي مع إيران بشكل موثوق أي استئناف لهذه الأنشطة. ‏التحدي الأكثر إلحاحًا بعد الحرب سيكون العثور على — وتدمير — مخزون إيران البالغ 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، والذي يمكن أن يصبح وقودًا لـ 'قنبلة قذرة' في غضون أسابيع إذا لم يتم السيطرة عليه. ‏لقد تم قصف منشأة إيران النووية في أصفهان، حيث كان يُعتقد أن هذه المادة محتجزة، بواسطة كل من إسرائيل والولايات المتحدة، لكن صحيفة نيويورك تايمز ذكرت أن مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي يعتقد أنها تم نقلها قبل الهجوم. ‏تقول مصادر إسرائيلية وأمريكية إنهم يعرفون مكان الـ 400 كيلوغرام، ونأمل فقط أن يكون ذلك صحيحًا، ويحتاجون إلى العثور عليها — بسرعة — والتخلص منها بأمان، وإلا، فإن فتيل القنبلة الإيرانية لا يزال مشتعلًا.

تغريدة لترامب أثارت بلبلة.. حول نفط إيران والعقوبات
تغريدة لترامب أثارت بلبلة.. حول نفط إيران والعقوبات

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

تغريدة لترامب أثارت بلبلة.. حول نفط إيران والعقوبات

منذ أمس لم تهدأ التكهنات حول المنشور الذي كتبه الرئيس الأميركي دونالد ترامب على تروث سوشيال وأكد فيه أنه يمكن للصين مواصلة شراء النفط الإيراني. فقد رأى بعض امراقبين أن ترامب ربما يلمح إلى امكانية تخفيف العقوبات الأميركية عن إيران إلا أن مسؤولا كبيرا بالبيت الأبيض أوضح أن تعليقات ترامب لا تعكس سياسة جديدة للإدارة الأميركية، ولا تعني تخفيف العقوبات، وفق رويترز. كما أضاف المسؤول الرفيع أن الرئيس الأميركي"كان يلمح إلى عدم وجود محاولات إيرانية حتى الآن لإغلاق مضيق هرمز أمام ناقلات النفط"، إذ أن إغلاقه كان سيؤدي لعواقب وخيمة على الصين أكبر مستورد للنفط الإيراني في العالم. وأردف قائلا "يواصل الرئيس دعوة الصين وجميع الدول إلى استيراد النفط الأميركي الرائع بدلا من استيراد النفط الإيراني وانتهاك العقوبات الأميركية". ضوء أخضر؟ في حين رأى سكوت موديل المسؤول السابق بوكالة المخابرات المركزية الأميركية والرئيس التنفيذي الحالي لمجموعة رابيدان إنرجي "الضوء الأخضر الذي منحه ترامب للصين لمواصلة شراء النفط الإيراني يعكس عودة إلى تطبيق متساهل" للعقوبات. لكنه أوضح في الوقت عينه أن الرئيس الأميركي لن يتنازل على الأرجح عن العقوبات قبل الجولات المقبلة من المحادثات النووية الأميركية الإيرانية. من جهته، رأى جيريمي بانر الشريك في شركة هيوز هوبارد اند ريد للمحاماة نه إذا اختار ترامب تعليق العقوبات المتعلقة بالنفطالإيراني، فسيتطلب ذلك الكثير من العمل بين الوكالات إذ سيتعين على وزارة الخزانة إصدار تراخيص وستضطر وزارة الخارجية إلى إصدار إعفاءات، الأمر الذي يتطلب إخطار الكونجرس. وكان ترامب كتب في منشور أمس الثلاثاء على منصة تروث سوشيال قائلا "يمكن للصين الآن مواصلة شراء النفط من إيران. ونأمل أن تشتري كميات كبيرة من الولايات المتحدة أيضا"، وذلك بعد أيام قليلة من إصداره أوامر بقصف ثلاثة مواقع نووية إيرانية. علما أن الرئيس الأميركي كان فرض خلال ولايته الرئاسية الأولى سياسة "أقصى الضغوط" على إيران بسبب برنامجها النووي وتمويلها لجماعات مسلحة في الشرق الأوسط. كما فرض أيضا عدة عقوبات على طهران منذ عودته إلى البيت الأبيض في نوفمبر الماضي، لذا فإن أي تخفيف لتلك اعقوبات قد يمثل خطوة لافتة. يشار إلى أن النفط الإيراني يمثل حوالي 13.6 بالمئة من مشتريات الصين هذا العام، إذ يوفر الخام منخفض السعر شريان حياة للمصافي المستقلة التي تعمل بهوامش ربح ضئيلة. بينما يشكل النفط الأمريكي اثنين بالمئة فقط من واردات الصين، كما أن الرسوم الجمركية التي تفرضها بكين بنسبة عشرة بالمئة على النفط الأميركي تعوق المزيد من المشتريات.

الذهب يلمع مجددًا مع تراجع الدولار وعوائد السندات
الذهب يلمع مجددًا مع تراجع الدولار وعوائد السندات

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

الذهب يلمع مجددًا مع تراجع الدولار وعوائد السندات

سجلت أسعار الذهب ارتفاعا طفيفا اليوم الأربعاء بدعم من تراجع الدولار وعوائد سندات الخزانة الأمريكية بينما تراقب الأسواق وقف إطلاق النار الهش بين إسرائيل وإيران. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 3328.18 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0425 بتوقيت جرينتش بعد أن سجل أدنى مستوى في أكثر من أسبوعين أمس الثلاثاء. وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 بالمئة إلى 3342.30 دولار. وحوم مؤشر الدولار قرب أدنى مستوياته في أسبوع، مما يجعل الذهب المقوم بالدولار أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى، وظلت عوائد سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات قرب أدنى مستوياتها في أكثر من شهر. قال كيلفن وونج كبير محللي السوق لدى أواندا 'استفادت أسعار الذهب من عمليات البيع الفنية للدولار وتراجع عوائد سندات الخزانة الأمريكية'. وأضاف وونج أن من العوامل المحتملة لارتفاع الذهب استمرار تراجع الدولار وتجدد التركيز على العجز المالي الأمريكي وسياسة الرسوم الجمركية لا سيما مع انحسار التوترات بين إيران وإسرائيل. وبدا أن وقف إطلاق النار الذي توسط فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بين إيران وإسرائيل صامدا اليوم غداة إشارة الجانبين إلى أن صراعهما الجوي قد انتهى في الوقت الراهن على الأقل. وتراجعت ثقة المستهلك الأمريكي بشكل غير متوقع في يونيو حزيران مع تزايد قلق الأسر بشأن توافر الوظائف ووسط تزايد الضبابية الاقتصادية بسبب الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب. وقال رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) جيروم باول لأعضاء الكونجرس أمس الثلاثاء إن الرسوم الجمركية المرتفعة قد تبدأ في رفع التضخم هذا الصيف، وهي الفترة التي ستكون أساسية عند دراسة خفض محتمل لأسعار الفائدة. ويتوقع المتداولون حاليًا خفض المركزي الأمريكي لأسعار الفائدة 60 نقطة أساس خلال عام 2025 وأن يكون أول تحرك في سبتمبر. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، زادت الفضة في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 35.95 دولار للأوقية وانخفض البلاتين 0.2 بالمئة إلى 1314.75 دولار ونزل البلاديوم 0.4 بالمئة إلى 1062.24 دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store