الصحة: عدد المؤمن عليهم بالتأمين الصحي القديم ارتفع إلى قرب 69 مليون
ومن بين هذه الخطوات، أشار إلى التوسع في عدد المؤمن عليهم داخل منظومة التأمين الصحي القديمة، حيث ارتفع العدد من نحو 36 مليون مواطن إلى قرب 69 مليون مواطن، إضافة إلى التوسع في منظومة التأمين الصحي الشامل الجديدة التي بدأت في ست محافظات وتغطي الآن ما يقرب من 12 مليون مواطن في المرحلة الثانية.
ولفت إلى ما أعلنه رئيس مجلس الوزراء بشأن دراسة سريعة لإدخال محافظة الإسكندرية ضمن منظومة التأمين الشامل، مؤكدًا، أن الدولة تنفق أيضًا على العلاج لغير المؤمن عليهم، حيث بلغ الإنفاق في العام المالي الماضي فقط 21 مليار جنيه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 41 دقائق
- الدولة الاخبارية
وزير الصحة: التصنيف الذهبي من 'الصحة العالمية' تتويج لنجاح مصر في القضاء على فيروس 'سي'
الإثنين، 28 يوليو 2025 01:07 مـ بتوقيت القاهرة أعلن الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، أن مصر أصبحت أول دولة في العالم تحصل على التصنيف الذهبي من منظمة الصحة العالمية في القضاء على فيروس التهاب الكبد "سي"، وهو إنجاز تاريخي يعكس نجاح مبادرة "100 مليون صحة"، والتزام القيادة السياسية بتحقيق الصحة العامة لكل المواطنين. وأكد عبد الغفار، خلال فعالية نظمها قطاع الطب الوقائي بالوزارة بالتعاون مع شركة "روش" العالمية، أن ما تحقق هو نتاج استراتيجية شاملة تضمنت فحص أكثر من 64 مليون مواطن، وعلاج أكثر من 4.2 مليون مصاب، إلى جانب حملات التوعية المجتمعية، وتوفير الأدوية المضادة للفيروس بجودة عالمية. وأشار الوزير إلى أن التجربة المصرية باتت نموذجًا دوليًا يُحتذى به في تعزيز الأنظمة الصحية، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030، خاصة أن جهود مكافحة الفيروسات الكبدية لم تتوقف عند الحدود الوطنية، بل امتدت إلى 11 دولة إفريقية وآسيوية، فضلاً عن برامج تدريب استهدفت العاملين في الصحة العامة بأكثر من 40 دولة بالتعاون مع منظمات دولية. ومن جهته، قال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي للوزارة، إن الفعالية التي تزامنت مع اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي شهدت مشاركة من ممثلي منظمة الصحة العالمية، والوكالة الدولية لأبحاث السرطان، وممثلين رفيعي المستوى من شركاء التنمية الدوليين. وشدد الدكتور محمد حساني، مساعد وزير الصحة، على أن مصر لم تكتفِ بالقضاء على الفيروس محليًا، بل نقلت خبراتها إلى الخارج، وتعمل حاليًا على توطين صناعة أدوية السرطان، وخاصة سرطان الكبد، بالتعاون بين "جيبتو فارما" و"روش"، مما يُعزز الاكتفاء الذاتي ويدعم البروتوكولات العلاجية المعتمدة عالميًا. من ناحيته، قال السفير السويسري في القاهرة الدكتور أندرياس باوم إن قصة مصر مع فيروس "سي" تُعد مصدر إلهام للعالم، مؤكدًا أن الشراكة بين "روش" السويسرية و"جيبتو فارما" المصرية تمثل نموذجًا ناجحًا للتكامل الصحي والاقتصادي، بما يحقق رؤية مصر 2030 في مجال التنمية الصحية. كما أكد الدكتور زياد الأحول، رئيس قطاع الشؤون الحكومية بشركة "روش"، أن الشركة تفخر بشراكتها الطويلة مع وزارة الصحة المصرية، مشيرًا إلى أن الاستثمار في الكوادر والبنية التحتية الصحية في مصر سيظل أحد أهم أولويات "روش" لتحقيق نتائج صحية مستدامة للمواطن المصري.


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
وزير الصحة: مصر الأولى عالميًا في الحصول على التصنيف الذهبي للقضاء على فيروس "سي"
قال نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار إن مصر أصبحت الدولة الأولى عالميًا التي تحصل على التصنيف الذهبي من منظمة الصحة العالمية للقضاء على فيروس التهاب الكبد "سي". موضوعات مقترحة جاءت تصريحات الوزير خلال فعالية نظمتها وزارة الصحة بالتعاون مع شركة "روش" العالمية بعنوان "نقل تجربة مصر في مكافحة التهاب الكبد الفيروسي إلى دول العالم: الدروس المستفادة، الاستراتيجيات، والتأثير العالمي"؛ بمناسبة اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي، وبمرور عامين على حصول مصر على الإشهاد الذهبي من منظمة الصحة العالمية بخلوها من فيروس "سي". وأضاف عبدالغفار "أن هذا الإنجاز التاريخي يأتي كثمرة لمبادرة (100 مليون صحة) الرائدة، التي نجحت في فحص أكثر من 64 مليون مواطن وتقديم العلاج لأكثر من 4.2 مليون مصاب، مما يعكس التزام الدولة السياسي الراسخ بتعزيز الصحة العامة". وأوضح أن هذا الإشهاد ليس مجرد شهادة تقدير بل هو اعتراف عالمي بالمنهجية العلمية والاستراتيجية التي اتبعتها مصر، والتي استندت على توفير الأدوية المضادة للفيروسات بجودة عالية، وتطبيق إجراءات صارمة لمكافحة العدوى، بجانب حملات توعية مجتمعية مكثفة. وتابع "أن هذه الجهود تجسد التزام مصر بتحقيق هدف القضاء على التهاب الكبد الفيروسي بحلول عام 2030، مما يعزز مكانتها كنموذج عالمي في تعزيز الصحة العامة". من جانبه..قال المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور حسام عبدالغفار إن الفعالية شهدت مشاركة رفيعة المستوى من ممثلي منظمة الصحة العالمية، والوكالة الدولية لبحوث السرطان، وقيادات وطنية في المجال الصحي. وأضاف أن الفعالية استعرضت التجربة المصرية في التشخيص المبكر والعلاج، كمثال رائد يمكن تعميمه على مستوى العالم، مع التركيز على أهمية الشراكات بين الحكومة، القطاع الخاص، والمنظمات الدولية لتسريع وتيرة القضاء على الفيروسات الكبدية. وأوضح أن الفعالية هدفت إلى تعزيز التعاون الدولي، مؤكدًا التزام مصر بدورها الريادي في نقل خبراتها وبناء أنظمة صحية مستدامة، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة 2030. كما تم تسليط الضوء على مشروع توطين صناعة الأدوية، وبالأخص أدوية علاج سرطان الكبد، من خلال الشراكة بين "مدينة الدواء جيبتو فارما" وشركة "روش"، والذي يمثل خطوة استراتيجية لتعزيز الاكتفاء الذاتي ودعم البروتوكولات العلاجية العالمية. وبدوره..قال مساعد وزير الصحة لشؤون المشروعات ومبادرات الصحة العامة الدكتور محمد حساني إن تجربة مصر في القضاء على فيروس "سي" تجاوزت الإطار المحلي لتصبح مرجعًا دوليًا. وأضاف "أن مصر دعمت 11 دولة إفريقية وآسيوية من خلال توفير خدمات التشخيص والعلاج، وساهمت في بناء قدرات العاملين في الصحة العامة في أكثر من 40 دولة بالتعاون مع المركز الأوروبي لمكافحة الأمراض ومنظمات دولية، بالإضافة إلى 20 دولة أخرى بالتنسيق مع الاتحاد الإفريقي"، مشددًا على أن هذا الدور يعكس إيمان مصر بأن الصحة مسؤولية عالمية مشتركة. ومن ناحيته..أوضح السفير السويسري في القاهرة الدكتور أندرياس باوم أن قصة مصر في القضاء على فيروس "سي" من خلال مبادرة (100 مليون صحة) تُلهم العالم، ليس فقط بما أنجزته، بل أيضًا بتحولها إلى نموذج رائد في مكافحة سرطان الكبد. وتابع أن الشراكة بين "روش" و"جيبتو فارما" تعكس التكامل بين الخبرة السويسرية والإنتاج المحلي المصري وتدعم مرونة القطاع الصحي المصري وتنميته الاقتصادية، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030، معربًا عن اعتزاز بلاده بهذه الشراكة كنموذج للدول التي تسعى لمواجهة التحديات الصحية. ومن جهته..أعرب رئيس قطاع الشؤون الحكومية والسياسات الصحية ودعم الأسواق بشركة "روش" الدكتور زياد الأحول، عن فخره بالشراكة الممتدة لأكثر من 40 عامًا مع وزارة الصحة المصرية. وأكد أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا ناجحًا لتكامل الجهود في مواجهة الأمراض ذات الأثر المجتمعي، مشيرًا إلى التزام "روش" بتعزيز كفاءة العاملين في القطاع الصحي المصري ودعم الاستثمار المستدام في الإمكانيات المحلية لتحسين جودة الرعاية الصحية وتحقيق نتائج صحية مستدامة للمواطن.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : جامعة عين شمس تكشف تفاصيل الحالة الصحية لمدرس مساعد بكلية الطب
الاثنين 28 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - ردًا على ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن مناشدة الدكتورة نهى محمد هاني، المدرس بكلية الطب جامعة عين شمس، لرئيس الجامعة لتقديم الدعم الطبي اللازم لعلاجها من مرض الاعتلال العصبي الالتهابي المزمن (CIDP)، تؤكد الجامعة ما يلي: إن جامعة عين شمس تحرص دومًا على تقديم كافة سبل الدعم والرعاية لأعضائها من أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب، انطلاقًا من التزامها الأخلاقي والمهني تجاه أسرتها الجامعية. وقد تعاملت إدارة الجامعة مع الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني بمنتهى الجدية والاهتمام، وتم توفير كافة أوجه الرعاية الطبية الممكنة داخل مستشفيات الجامعة، بما في ذلك جلسات فصل البلازما التي تُجرى لها بمستشفى عين شمس التخصصي، وجلسات العلاج الطبيعي المستمرة، وذلك دون تحميلها أي أعباء مادية. كما حرصت الجامعة على توفير علاج الأجسام المضادة الوريدي (IVIG)، والذي تبلغ تكلفته نحو مليون ونصف جنيه شهريًا، تتحملها الجامعة بالكامل، ويتم توفير العلاج بصعوبة عن طريق هيئة الشراء الموحد ، وترجع صعوبة توفره مؤخرًا بالأسواق المحلية لارتفاع تكلفته وصعوبة توفره بشكل منتظم. وفي هذا الإطار، تحملت الجامعة خلال العامين الماضيين ما يقرب من عشرة ملايين جنيه لتغطية نفقات علاج الدكتورة نهى محمد هاني، إيمانًا منها بضرورة تقديم الرعاية الكاملة لأعضائها دون تمييز. ونؤكد أن ما حدث من تأخر في صرف الجرعة الأخيرة هو ظرف استثنائي ولم يسبق تكراره، وقد قامت الجامعة بالفعل، وقبل نشر المناشدة، باتخاذ الإجراءات اللازمة والتواصل مع الجهات المعنية لتأمين العلاج وضمان انتظام صرفه دون انقطاع. وتعرب الجامعة عن تفهمها الكامل لأهمية الموقف الإنساني والصحي للدكتورة نهى محمد هاني، وتؤكد التزامها التام بمواصلة تقديم الرعاية الطبية والدعم اللازم لها، بما يضمن حقها المشروع في العلاج المنتظم والمستقر. كما تشدد الجامعة على أن أبوابها مفتوحة دائمًا للتواصل المباشر مع جميع أفراد المجتمع الجامعي، وتحرص على التعامل مع أي مشكلات بروح المسؤولية والتعاون، وفي إطار من الاحترام المتبادل والمهنية.