
4 آب لأجل بيروت أصلّي
صلاة وصرخة لاجل بيروت الضحية
بيروت الضحايا الابرياء
بيروت الذين تشوهّت اجسادهم
بيروت الجرحى والمعاقون
بيروت البيوت التراثية الجميلة
بيروت المدارس والجامعات
والمستشفيات، والمقاهي، والفنادق، والكنائس، والجوامع، والمصانع، والمعامل، والدكاكين الصغيرة، والمقابر، والمطابع
لاجل الذي ابتلعهم البحر او فقدوا، ولم تعرف اثارهم
بيروت الواقفة بوجه الظلم، والكذب، والفساد، وبائعي الضمائر
اصلي ليكن العدل الالهي اذا لم يكن عدل في الارض، ومحاسبة ومسؤولية
لاجلك يا عاصمتي التي احبها اصلي
لاجلك يا بيروت حبيبتي أصلي
عودي يا بيروت قومي يا بيروت لتعود الدنيا تتوشح وتلبس ثوب الجمال، والحب، والريادة والابداع، والثقافة، والعلم، والحرية.
كطائر الفينيق ستقوم بيروت من رمادها، وتعود كأدونيس الى ربيع الحياة، وسيقتل مار جرجس برمحه التنين، ولن يدعه يبتلع ست الدنيا بيروت عاصمة وطني لبنان، والتي احبها ولاجلها اصلي، ولاجل اهلها ليحفظهم الرب ويباركهم.
اصلي ليعود لبنان جوهرة الشرق، وبيروت لؤلؤة الدنيا، لاننا بالصلاة نغير الاوضاع، ويسوع قال صلوا ولا تملّوا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


MTV
منذ 12 دقائق
- MTV
08 Aug 2025 13:48 PM حبشي: ليسلّم "الحزب" سلاحه للجيش إنقاذًا لنفسه وللبنان
كتب النائب أنطوان حبشي عبر حسابه على "أكس": "هل يريد حزب الله فعلاً أن ينضوي تحت مظلة الطائف؟ وهل يسعى فعلًا للميثاقية؟ وهل حرب الإسناد كانت ميثاقية؟ ومن أين أتت فتوى الميثاقية في إجتماعات مجلس الوزراء؟ مع العلم أنه حسب المؤرخ يوسف إبراهيم يزبك ينص الميثاق "أن ينأى لبنان بنفسه عن سياسات المحاور". وأضاف حبشي: "نرجو منكم ألا تبحثوا في اجتهاد الإحتلال الأسدي، للعب على التعابير التي برّرت إحتفاظكم بسلاحكم في التسعينيات بذريعة مواجهة العدو. الأجدى أن يذهب حزب الله ويطلب من وزارة الداخلية ترخيصًا لـ"يلبنن" نفسه، وعندها نجتهد في تفسير الدستور والطائف. وليسلم السلاح للجيش اللبناني إنقاذًا لنفسه وللبنان. فمن يبحث عن شرعية سلاحه في القانون اللبناني، عليه أوّلًا الخضوع للشرعية اللبنانية. الميثاقية في الطائف هي إسلامية - مسيحية وليست مذهبية. نقطة على السطر".


تيار اورغ
منذ 12 دقائق
- تيار اورغ
بالصور- مَن اغتالت إسرائيل أمس بالغارة على طريق المصنع الدولي؟!
استشهد القياديان في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، عضو اللجنة المركزية العامة محمد خليل وشاح (أبو خليل) والقائد الميداني مفيد حسن حسين، إثر غارة إسرائيلية استهدفت مساء أمس الخميس مركبتهما على طريق المصنع الدولي في منطقة البقاع شرق لبنان، ما أدى إلى سقوط 6 شهداء وإصابة 10 آخرين، بحسب الحصيلة الأولية الصادرة عن وزارة الصحة العامة اللبنانية. محمد خليل وشاح (أبو خليل)، المولود في غزة عام 1954، انتمى للجبهة عام 1973، واعتُقل في السجون الإسرائيلية لمدة خمس سنوات. تابع دراسته في مصر والعراق قبل إبعاده إلى بيروت، وشارك في معارك الدفاع عن الثورة خلال اجتياح لبنان عام 1982 وحرب الجبل عام 1983، وتولى مهام تنظيمية وكفاحية متعددة، وخضع لدورات عسكرية متقدمة. عُرف بثباته على الثوابت الوطنية وقيادته الميدانية في أصعب الظروف، وحمل غزة وقضية فلسطين في وجدانه حتى لحظة استشهاده. أما مفيد حسن حسين، المولود في مخيم اليرموك بسوريا عام 1973 وأصله من قرية الزوية في قضاء صفد، فقد انتسب للجبهة عام 1990 وتدرج في مهام إدارية وفنية قبل توليه مسؤوليات ميدانية خاصة. عُرف بجرأته واستعداده للتضحية، وكان مثالاً للانضباط والالتزام الوطني، وترك بصمة واضحة في العمل النضالي داخل الجبهة. الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين نعت الشهيدين مؤكدة أن اغتيالهما "جريمة صهيونية غادرة" استهدفت قادة حملوا همّ الوطن وقضية التحرير على مدى عقود، مشددة على أنها ستبقى متمسكة بالعهد الذي قطعاه حتى تحقيق العودة والنصر وتحرير فلسطين من نهرها إلى بحرها.


الديار
منذ 12 دقائق
- الديار
تصدّع في دعم "إسرائيل" داخل الحزب الديمقراطي الأميركي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أقرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية ببروز هوة سحيقة بين الموقف المؤيد لـ"إسرائيل" الذي يتبناه كبار السياسيين الديمقراطيين وناخبيهم، وكذلك بين الديمقراطيين أنفسهم. وأكدت الصحيفة أن إيمي كلوبوشار، عضو مجلس الشيوخ الأميركي البارز عن ولاية مينيسوتا، ظهرت الشهر الماضي في صورة مع بنيامين نتنياهو، ولم تبدُ متحمسة لوجودها هناك، ما يعدّ مثالاً دقيقاً على ذلك. وأشارت أيضاً إلى أنّ كلوبشار نفسها صوتت أيضاً الأسبوع الماضي لمصلحة قرارات طرحها السيناتور بيرني ساندرز لمنع نقل الأسلحة الهجومية الرئيسية إلى "إسرائيل". وانضم إليها في تصويتٍ سابق 24 ديمقراطياً آخر وعضوان مستقلان، ما شكل أغلبية في الكتلة الديمقراطية، وكان كثيرون يسعون إلى منع وصول الأسلحة إلى "إسرائيل" لأول مرة، وليس أي ديمقراطي. كما صوّت أعضاء بارزون في لجان حيوية - العلاقات الخارجية، والمخصصات، والقوات المسلحة - على منع عمليات النقل أيضاً، وانضم إلى التصويت عدد من المعتدلين البارزين، بمن فيهم جون أوسوف. كما كان متوقعاً، وفقاً للصحيفة، فشلت القرارات، فقد صوّتت الكتلة الجمهورية بأكملها، إلى جانب بقية الديمقراطيين المصوتين، ضدها، ولكنها رأت أن هناك أملاً في التصويت رغم فشله، وخصوصاً في ظل الوضع المتدهور في غزة، مشيرةً إلى أن تصويت كلوبوشار تحديداً بدا تغييراً جوهرياً عن شخصية قوية وذكية تُعدّ من أكثر السياسيين الديمقراطيين طموحاً في جيلها. وأقرت بأنه "إشارة، متأخرة لكنها ذات دلالة، إلى أن الديمقراطيين يغيرون أخيراً موقفهم من إسرائيل". وذكّرت بأن كلوبوشار ترشحت لنيل ترشيح الحزب للرئاسة عام 2020، إذ قادت حملةً انتخابيةً مبهرة، وإن كانت غير ناجحة في نهاية المطاف، رسّخت صورتها كشخصية معتدلة متشددة من الغرب الأوسط، وهي الآن العضو الثالث في تجمعها، ومرشحة قوية لخلافة تشاك شومر، زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ. وقد تترشح للرئاسة مجدداً عام 2028. وأكدت أنها مؤشرٌ على مستقبل السياسة الديمقراطية النخبوية. وسألت الصحيفة كلوبوشار كيف ربطت اجتماعها مع نتنياهو الشهر الماضي بتصويتها ضد الأسلحة الأسبوع الماضي، فقالت في بيان: "حضرتُ لأُطالب بمزيد من المساعدات الإنسانية ووقف تهجير الفلسطينيين. فعلتُ ذلك، لكنني لم أتلقَّ رداً شافياً... أعتقد في هذه اللحظة أن من الضروري أن تبذل الحكومة الإسرائيلية المزيد من الجهود لتخفيف الأزمة الإنسانية المُلحة". ورأت الصحيفة أن "هذا ليس إدانةً قويةً لسلوك إسرائيل في الحرب. مع ذلك، كان تصويتها خطوةً حاسمةً من قِبَل زعيمةٍ ديمقراطيةٍ نحو آراء قاعدة الحزب". وأكدت أن "تعاطف الديمقراطيين مع إسرائيل تراجع لعقدٍ من الزمان تقريباً، لكن في العام الماضي انخفض بشكلٍ حاد". ولفتت الصحيفة إلى أنّ "الأسلحة الأميركية، الممولة من أموال دافعي الضرائب الأميركيين، ساعدت إسرائيل على تحويل جزء كبير من غزة إلى أنقاض. ومع تقييد إسرائيل للمساعدات المقدمة لغزة، يواجه مليونا شخص من سكانها المجاعة". وأشارت إلى أن العديد من الأميركيين أعرضوا عن "إسرائيل" بعد أن شاهدوا هذا الرعب يتكشف، فيما قادتهم ينكرون هذا الأمر. وأوضحت أن التحديات الحقيقية الوحيدة لنفوذ هؤلاء الديمقراطيين ستأتي من المرشحين التمهيديين اليساريين. من بينهم، جاكي روزن من نيفادا، التي تُمثل ولايةً متأرجحة، مع أنها لن تواجه الناخبين مجدداً حتى عام 2030. وأضافت: "كان من المفترض أن يكون من الآمن لهم، على الأقل، إظهار بعض الوعي بمشاعر الناخبين تجاه الوضع في غزة. ومع ذلك، كانت كلوبوشار العضو الديمقراطي الوحيد في ذلك الوفد الذي صوّت ضد بيع الأسلحة لإسرائيل". وتابعت الصحيفة أنه "مهما كانت الدروس المستفادة من فوز زهران ممداني في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية لعمدة نيويورك، فإنه يُظهر اتجاهاً جديداً بين الناخبين الديمقراطيين، بعيداً عن إسرائيل. ومن الواضح أن كلوبوشار، سواء عن طريق الحسابات أو القناعة أو مزيج من الاثنين، تُلاحظ ذلك. ومن المنطقي افتراض أن المزيد سيتبعون خطاها". وبحسب قولها، من غير المرجح أن تُعتبر أصوات كلوبوشار وغيرها من المعتدلين المؤيدة لحجب جزءٍ ضئيلٍ من مليارات دولارات دافعي الضرائب التي تُموّل أسلحة "إسرائيلط، بعد سنواتٍ من دعم حكومتها ذات التوجه القومي العرقي المتزايد، دليلاً على شجاعة أعضاء مجلس الشيوخ، لكنها تُشير إلى أن بعض القادة الأميركيين على الأقل بدأوا يطرحون هذه الأسئلة. وختمت أنه "كما أن رأي النخبة مؤشرٌ متأخر، وغالباً ما يتخلف عن الضمير والضرورة السياسية بأشهرٍ أو حتى سنوات. مع ذلك، قد يلحق أحياناً بالركب".