
"كايروكي" و"Ghostly" الفن البديل في جدة
هذا وبدأت الليلة بصوت "Ghostly Kisses" العذب، التي قدمت مجموعة من أغانيها التي امتزجت فيها الشاعرية الهادئة مع الموسيقى الإلكترونية الحالمة، وسط تفاعل لافت من الجمهور الذي احتفى بالفن، وردد معها كلمات الأغاني في مشهد يعكس عمق العلاقة بين الفنانة وجمهورها في المملكة.
وعبرت "Ghostly Kisses" عن إعجابها الكبير بالجمهور السعودي، مؤكدة أن هناك مفاجأة قادمة موجهة خصيصًا إلى هذا الجمهور العريق.
ومع صعود فرقة "كايروكي" للمسرح، اشتعلت الأجواء وارتفعت وتيرة الحماس بشكل كبير، حيث ردد الحضور الأغاني مع أعضاء الفرقة، حيث التفاعل مع كل لحظة على خشبة المسرح. وقدمت الفرقة مجموعة من أشهر أغانيها التي لامست مشاعر الجمهور، في ليلة امتزجت فيها الطاقة الموسيقية بروح التفاعل الجماهيري.
هذا وتميز الحفل بحضور متنوع من فئات عمرية مختلفة، جمعتهم محبة الفن والموسيقى البديلة، حيث شكل الجمهور السعودي العنصر الأبرز في نجاح الليلة، بحضوره الكثيف وتفاعله العفوي، ما يؤكد شغف هذا الجمهور بالموسيقى بكل ألوانها.
ويأتي هذا الحفل ضمن سلسلة الفعاليات المتنوعة التي يقدّمها موسم جدة، والذي يواصل جذب أبرز الأسماء الفنية العالمية والإقليمية، في إطار سعيه لتعزيز مكانة المملكة كوجهة ثقافية وترفيهية رائدة على مستوى المنطقة والعالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 دقائق
- الشرق الأوسط
إيرادات «روكي الغلابة» تُثير أزمة في «غرفة السينما» المصرية
تسببت الإيرادات اليومية المعلنة لفيلم «روكي الغلابة» من قِبل الموزع السينمائي محمود الدفراوي، الذي اعتاد الإعلان عن إيرادات شباك التذاكر في مصر بشكل يومي، مع تقديم حصر أسبوعي لما تحققه الأفلام في الصالات منذ سنوات، في إثارة الجدل، بعد بيان أصدرته «غرفة صناعة السينما» بمصر، أكّدت فيه عدم مسؤوليتها عن الإيرادات المعلنة. ووفق البيان الصادر، الثلاثاء، فإن الغرفة ليست مسؤولة عن إيرادات الأفلام وإعلانها للرأي العام، مطالبة وسائل الإعلام بعدم الزّج باسمها في أي تصريحات غير صادرة عنها بشكل رسمي. وتُثير مسألة الإيرادات التي تُحققها الأفلام بالسينما المصرية حساسيات من وقت لآخر بين الفنانين وشركات الإنتاج، خصوصاً في أوقات ذروة المنافسة بالأعياد والإجازات الرسمية، بالتزامن مع طرح الأفلام الجديدة. الملصق الدعائي لفيلم «أحمد وأحمد» (الشركة المنتجة) وتصدّر فيلم «روكي الغلابة»، الذي تقوم ببطولته دنيا سمير غانم، شباك التذاكر في مصر منذ طرحه الأربعاء الماضي، محققاً إيرادات تجاوزت 16 مليون جنيه (الدولار يساوي 48.4 جنيه في البنوك) متفوقاً على باقي الأفلام الموجودة بالصالات، محركاً فيلم «الشاطر» لأمير كرارة وهنا الزاهد لاحتلال المركز الثاني. وقال منتج الفيلم أحمد السبكي لـ«الشرق الأوسط» إن «الفيلم حقق ما يزيد على 18 مليون جنيه حتى مساء الاثنين بالصالات»، مشيراً إلى أن بعض الأفلام المعروضة زادت إيراداتها بصورة أكبر مما حققته، الأمر الذي دفعه للتواصل مع «غرفة صناعة السينما». وأضاف أن «الحل فيما يتعلق بإصدار إيرادات دقيقة يكمن في مسؤولية كل شركة توزيع بالإعلان عما تحققه أفلامها بشكل يومي»، عادّاً أن هذا الأمر سينهي الجدل حول الإيرادات بشكل كبير. لكن الموزع محمود الدفراوي قال لـ«الشرق الأوسط» إن «الحسابات التي يقوم على أساسها بإعداد الإيراد اليومي تتم جراء طبيعة عمله موزعاً سينمائياً يتابع الإيرادات في مختلف الصالات السينمائية»، مؤكداً أن ما يعلنه يحمل بالتأكيد هامش خطأ لا يزيد على 7 في المائة صعوداً أو هبوطاً، ويتيحه لوسائل الإعلام بناء على طلب ممثليها. وهنا يشير الناقد السينمائي المصري أندرو محسن إلى «أهمية الإيرادات اليومية بوصفها توثق لتاريخ السينما المصرية وما حققته الأفلام في شباك التذاكر»، مشيراً إلى أنه بالعودة للوراء أقل من عقدين سنجد غياباً شبه كامل للإيرادات التي حققتها الأفلام. وأبدى محسن في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» استغرابه من عدم تحديد «غرفة صناعة السينما» -الجهة التي يفترض أن تعلن- الإيرادات بشكل منتظم ومحايد وليس بمبادرات واجتهادات فردية، مشيراً إلى أن «الغرفة صدرت المشكلة للإعلام من دون أن تضع حلّاً لها». وهو رأي يدعمه الناقد محمد عبد الرحمن، الذي يقول لـ«الشرق الأوسط»، إن «مسألة الإيرادات لطالما كانت مثاراً للجدل لرغبة كل منتج في الإعلان عن أرقام أعلى أملاً في جذب مزيد من الجمهور لشباك التذاكر، خصوصاً أن بعض المنتجين يقومون بشراء تذاكر لأفلامهم كي تستمر لفترة أطول بالصالات». الملصق الدعائي لفيلم «الشاطر» (الشركة المنتجة) وأضاف أن «مسألة تحقيق إيرادات أعلى أو أقل تُعد أمراً نسبياً يختلف من منتج لآخر، خصوصاً في ظل رغبة بعضهم في إظهار أن أعمالهم حققت نجاحاً كبيراً في شباك التذاكر، وسجّلت طفرات رقمية خلال فترة زمنية قصيرة»، لافتاً إلى أن «هذا الأمر يمكن لغرفة صناعة السينما أن تضع حلّاً له بالإعلان الواضح عمّا يتحقق في شباك التذاكر المصري». ويشهد موسم الصيف الحالي تتابعاً في عرض الأفلام بشكل دوري بين الموزعين، مع عرض فيلم جديد كل أسبوع أو أسبوعين بالصالات؛ حيث طرحت أفلام «في عز الضهر» لمينا مسعود، الذي غادر الصالات سريعاً لضعف الإيرادات تلاه فيلم «أحمد وأحمد» للثنائي أحمد السقا وأحمد فهمي، ثم فيلم «الشاطر» وأخيراً «روكي الغلابة»، في حين استمر وجود فيلم «المشروع x» لكريم عبد العزيز الذي انطلق عرضه في مايو (أيار) الماضي. عودة إلى أندرو محسن الذي يؤكد «عدم منطقية غياب إحصائيات واضحة بالإيرادات المحققة ومبيعات التذاكر بالصالات بصفتها مؤشرا مهماً أيضاً، في ظل التباين في أسعار الصالات واختلاف مستوياتها»، مشيراً إلى أن الإيرادات الدقيقة أو الأقرب للصحة ليس بالضرورة أن تكون مرضية للمنتجين والموزعين.

مجلة سيدتي
منذ 36 دقائق
- مجلة سيدتي
أغنية محمد منير الجديدة تثير أزمة بشأن الاقتباس.. وهذا موقف جمعية المؤلفين
حالة من الجدل أثيرت خلال اليومين الماضيين، عبر منصات التواصل الاجتماعي، حول أغنية "أنا الذي" للنجم محمد منير ، والتي طُرحت الأسبوع الماضي، وحققت تفاعلاً كبيراً، حيث تقترب نسبة مُشاهدتها عبر "يوتيوب" من مليون مشاهدة. وفي ظل حالة النجاح التي يعيشها صُنّاع الغنوة، خرجت اتهامات باقتباس المُقدمة من إحدى قصائد الشاعر الراحل فؤاد حداد. تفاصيل أزمة أغنية محمد منير الجديدة بدأت الأزمة، بمنشور من الشاعر أمين حداد، ابن الراحل فؤاد حداد، عبر حسابه على "فيسبوك"، أشار فيه إلى أنّ الشاعر باسم عادل، قد اقتبس بعض كلمات إحدى قصائد والده، من دون الإشارة لاسمه إطلاقاً، الأمر الذي سبب استياءً شديداً للعائلة، لذا تدرس حالياً إمكانية تصاعد الموضوع، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضده. قصيدة فؤاد حداد يعود تاريخها لأكثر من 60 عاماً وكتب أمين حداد: " محمد منير يغني أغنية مأخوذ مطلعها من شعر كتبه فؤاد حداد في عام 1964، أي من ستين سنة، هو سطر من قصيدة في المسحراتي يقول: (أنا الذي سحّر طبّل.. بحّر قبّل).. سطر في قصيدة كتبها أبي رحمه الله ليغنيها المسحراتي سيد مكاوي صباح العيد بعد 30 تسحيرة في رمضان، وأعاد تلحينها محمد عزت في إحدى الأمسيات، ولعل المغني والملحن لم يعلما أصل الأغنية، ولكن الكاتب أكيد كان يعلم، وهذا تعدٍّ صريح على الملكية الفكرية". أسرة فؤاد حداد تدرس تصعيد الأزمة وأضاف: "سمعت الأغنية ولم تعجبني، لا كلاماً ولا لحناً ولا غناءً.. وتعجبت لزمن اختلطت فيه المعايير وغاب فيه الفن ووثب المدعون إلى المقدمة مشوهين ما سبق من شعر ومن قيمة حقيقية". متابعاً: "نتشاور -نحن أبناء فؤاد حداد- فيما سوف نفعله في مواجهة هذا العبث". هل يتعرض محمد منير للمساءلة القانونية؟ مصدر مسؤول من داخل جمعية المؤلفين والملحنين في مصر، كشف لـ"سيدتي"، الموقف القانوني في تلك الأزمة، مؤكداً أنّ "هناك تشابهاً بين دخول أغنية محمد منير الجديدة، وقصيدة فؤاد حداد، وهذا بالطبع يُعطي الحق لأسرة الشاعر الراحل للتحرك قانوناً". وأكد أنّه في حال اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة من قبل أسرة فؤاد حداد، ستكون ضد الشاعر باسم عادل، وليست ضد محمد منير تماماً، إذ أنّ المساءلة القانونية بعيدة كلّ البعد عن منير. يمكنك قراءة.. محمد منير يتوّج بوسام ماسبيرو للإبداع أغنية "أنا الذي" يذكر أنّ قصيدة الشاعر فؤاد حداد، تقول: "أنا الذي سحّر طبّل.. بحّر قبّل.. والشهر خدته من الأول.. مسحراتى على البازة.. يا كعكة يا دبلة قلبي..تسلم إيدين الخبازة". أما أغنية محمد منير الجديدة "أنا الذي" تقول كلماتها: "أنا الذي غنّى وطبّل بحّر قبّل، وقلبي ياما اتبهدل، أنا ولد أصول أنا الذي عاشق حبيت ياما روحت وجيت ونمت من غير ما اتعشيت بقى كده معقول، أنا الذي غنى وطبل بحر قبل وقلبي ياما اتبهدل أنا ولد أصول أنا الذي عاشق حبيت ياما روحت وجيت ونمت من غير ما اتعشيت بقى كده معقول". أغنية "أنا الذي" للكينج محمد منير ، جاءت من كلمات باسم منير وألحان عصام كاريكا والتوزيع الموسيقي لـ أنور عمرو، وقد تميزت الأغنية بأسلوب موسيقي مزج بين قوة الكلمة وجودة اللحن، كما تميزت أيضاً بالألحان التي تميز بها عصام كاريكا على مدار مسيرته الفنية والموسيقية من خلال تعاونه مع عدد كبير من المُطربين في الوطن العربي. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
عودة أنيقة للرجال.. حذاء سنيكر مارك جيكوبس "Spring 72" يفاجئ عشاق الموضة
أطلق المصمم الأمريكي مارك جيكوبس (Marc Jacobs) سنيكرًا جديدًا كليًا يحمل اسم 72 Spring Sneaker، في خطوة غير معتادة ضمن مجموعاته المعروفة بتصاميمها المسرحية وغير التقليدية. ويأتي هذا الإصدار في توقيت مثالي، في ظل استمرار موجة السنيكرات المسطحة ذات الطابع الكلاسيكي التي اجتاحت عالم الأزياء مؤخرًا، مثل نماذج Miu Miu Gymnasium وLoewe Flow. بعيدًا عن التصاميم المبالغ فيها التي اعتادها عشاق مارك جيكوبس مثل Lazy Runner وJogger، يتميز 72 Spring بخطوط أكثر نحافة وأجزاء علوية متعددة المواد التقنية، ما يضعه في فئة أقرب إلى أحذية الجري الكلاسيكية المعاد ابتكارها بأسلوب عصري. ويُعد التصميم قفزة فنية عن نماذج المصمم السابقة، ما يفتح الباب أمام جمهور جديد من محبي الأداء والأناقة. عودة رجالية أنيقة: سنيكر مارك جيكوبس 72 Spring يتجاوز التوقعات - المصدر | Marc Jacobs ألوان سنيكر Marc Jacobs 72 Spring يحمل سنيكر 72 Spring تنوعًا لونيًا غير مسبوق، يراوح بين ألوان جريئة مثل الفوشيا والأخضر، والأصفر مع البني، وصولًا إلى خيارات أكثر كلاسيكية مثل الأبيض الكامل والأسود الكامل. ويبرز بين التشكيلة إصدار مميز بخامة الدنيم الباهت والممزق، يتضمن خيوطًا ظاهرة وتفاصيل مستوحاة من نسيج التويل الإنديغو، بينما يمنح إصدار الجلد البني الكامل لمسة من الرقي تناسب أجواء الخريف. وقد استعان مارك جيكوبس باستوديو التصميم الهندسي Areté، الذي سبق أن تعاون مع علامات مرموقة مثل Raf Simons وStone Island وA-Cold-Wall، لتطوير النموذج الجديد. النتيجة هي سنيكر يجمع بين الحرفية العالية والابتكار التصميمي، ما يجعله منافسًا قويًا في فئة السنيكرات الفاخرة المستوحاة من الطراز الرياضي. عودة رجالية أنيقة: سنيكر مارك جيكوبس 72 Spring يتجاوز التوقعات - المصدر | Marc Jacobs هل يُباع Marc Jacobs من LVMH؟ يحمل إصدار سنيكر مارك جيكوبس 72 Spring بذور النجاح المستقبلي، خاصة أنه يجمع بين أناقة المصمم وحيوية السوق الحالي، مع إمكانية واضحة لتوسيع التصميم في نسخ مزينة أو خامات جديدة، وربما تعاونات مع علامات رياضية أو فنية في المستقبل القريب. الإصدار يأتي أيضًا في وقت حرج للعلامة، إذ انتشرت مؤخرًا شائعات عن احتمال بيع علامة Marc Jacobs من قبل مجموعة LVMH إلى شركة إدارة علامات تجارية أخرى، إلا أنه لم يتم تأكيد أي شيء رسمي حتى الآن. السنيكر متوفر حاليًا بسعر 225 دولارًا أميركيًا عبر الموقع الرسمي لـ Marc Jacobs وبعض المتاجر المختارة، في خطوة مفاجئة تعكس طموح المصمم لاقتحام عالم الأحذية الرياضية الفاخرة من أوسع أبوابه.