logo
عراقجي: عُمان قدمت بنود اقتراح أميركي للاتفاق النووي

عراقجي: عُمان قدمت بنود اقتراح أميركي للاتفاق النووي

المردةمنذ 3 أيام

أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن نظيره العماني قدم في خلال زيارة قصيرة لطهران اليوم السبت بنود مقترح أميركي يهدف إلى التوصل إلى اتفاق نووي بين طهران وواشنطن.
وأضاف عراقجي في منشور على منصة إكس أن إيران 'سترد على المقترح الأميركي بما يتماشى مع المبادئ والمصالح الوطنية وحقوق الشعب الإيراني'.
ويأتي تصريح عراقجي قبل جولة سادسة مرتقبة من المحادثات بين واشنطن وطهران لحل النزاع المستمر منذ عقود حول البرنامج النووي الإيراني.
ولم يُعلن بعد عن موعد المحادثات ولا مكانها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استهداف أوكرانيا قاذفات روسية ضربة لموسكو... نهج جديد في الحرب؟
استهداف أوكرانيا قاذفات روسية ضربة لموسكو... نهج جديد في الحرب؟

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

استهداف أوكرانيا قاذفات روسية ضربة لموسكو... نهج جديد في الحرب؟

من خلال استهدافها الأحد قاذفات في العمق الروسي باستخدام طائرات مسيّرة بسيطة، حقّقت أوكرانيا انقلاباً يمثّل انتكاسة قاسية لموسكو وقد يعيد تعريف أسلوب إدارة العمليات العسكرية وتنفيذها، على ما يؤكد خبراء. ما هو التأثير على الطيران الروسي؟ تقول كييف إنّها دمّرت 41 طائرة معظمها قاذفات استراتيجية بعيدة المدى من طراز "تو-95" و"تو-22"، وهي طائرات من الحقبة السوفيتية استُخدمت لإطلاق صواريخ كروز على أوكرانيا. يشير يوهان ميشيل من معهد الدراسات الاستراتيجية والدفاعية في جامعة ليون-3، إلى أنّ الخسارة المحتملة لثلث الأسطول الروسي تُمثّل "ضربة قاسية للقدرات الهجومية الروسية، وهذه ليست نهاية هذا النوع من حملات القصف". يعتبر ميشيل أنّ "التأثير الرئيسي قد يتجلّى خلال بضعة أسابيع عن طريق خفض عدد الطلعات الجوية لما تبقى من الأسطول". ويرى المتخصّص في السياسة النووية الروسية ماكسيم ستارتشاك أنّ "روسيا ستحتاج إلى وقت طويل حتى تعوّض هذه الخسائر" في الطائرات القادرة أيضاً على إطلاق صواريخ نووية. هل تستطيع روسيا حماية قواعدها؟ استهدفت المسيَّرات المتفجّرة التي أُطلقت من شاحنات في محيط قواعد عسكرية بعضها يبعد أكثر من أربعة آلاف كيلومتر عن أوكرانيا، طائرات متوقّفة على المدارج من دون أي حماية ظاهرة. لو كانت هذه الطائرات محصّنة داخل حظائر خاصة، لكانت الأضرار أقل بكثير. يؤكد ماكسيم ستارتشاك أن "حماية المطارات العسكرية لا تفي بالمتطلبات الأمنية: إذ يُمكن الاقتراب من مطار عسكري بشكل خفي وشن هجوم سريع، من دون ترك أي وقت أو فرصة للدفاع عن النفس". يقول الخبير الفرنسي المستقل ستيفان أودران في منشور عبر منصّة "إكس": "مع فشل أجهزة الأمن الروسية في إحباط الغارة، وعجز الدفاعات الجوية عن التصدّي لها، تُظهر العملية أنّ روسيا لا تتصرّف وكأنها في حالة حرب حقيقية، وأنّ عمقها الاستراتيجي يعمل ضدها إلى حدّ ما". ويقول يوهان ميشيل "عادةً ما تُعدّ الأراضي الروسية الشاسعة ميزة، إذ يُمكن إخفاء القاذفات في أماكن آمنة على بُعد آلاف الكيلومترات". ومع ذلك، فإن الضربة التي نفذها الأوكرانيون "تعني أنّ على الروس مراقبة آلاف الكيلومترات المربّعة، وهذا ببساطة أمر مستحيل"، تماماً كما تستحيل مراقبة ملايين الشاحنات التي تسير في روسيا. حتى لو نشرت موسكو أجهزة تشويش، ودفاعات أرض-جو، وأنظمة مضادة للمسيّرات في قواعدها الجوية، لا شيء يمنع تكرار مثل هذه العملية. يقول الخبير في المعهد البريطاني الملكي للخدمات المتحدة (RUSI) مايكل شوركين إنّ "نطاق الأهداف المحتملة غير محدود، من مصافي النفط، والمصانع، والقواعد العسكرية، والمطارات، وصوامع الصواريخ الباليستية، وغيرها". ما الرسالة الموجّهة؟ بعد تدمير الطراد الروسي "موسكفا" واغتيال جنرالات روس، تُظهر العملية "مدى ضعف روسيا أمام الهجمات الأوكرانية غير التقليدية"، بحسب جون هيربست، السفير الأميركي السابق في كييف. وكتب هيربست في مقالة لمركز "اتلانتك كاونسيل" للدراسات الاستراتيجية، إنّ هذا يشكّل "ردّاً قويّاً على الفكرة المتكرّرة القائلة بأن الحرب تميل حتماً لمصلحة موسكو". يعتبر الخبير البارز في الشؤون الروسية تيموتي آش، في منشور على مدونته، أنّ على أوكرانيا أن تتوقّع ضربات انتقامية من فلاديمير بوتين الحريص على حفظ ماء الوجه. لكنّه يرى أن العملية تُمثل "انتصاراً كبيراً في العلاقات العامة، سيُساهم بشكل كبير في تعزيز الدعم محلّياً ودولياً"، في حين تبقى المساعدات العسكرية مهمة جدّاً لكييف. نهج جديد في الحرب؟ لا تزال التفاصيل بشأن طريقة التنفيذ محدودة. وقد أكّد الرئيس فولوديمير زيلينسكي أنّه تم تخصيص شخص لتوجيه كل مسيّرة من المسيّرات الـ117 التي استُخدمت وهي من نوع FPV. يرى مايكل شوركين أن "أوكرانيا نفّذت عملية يُفترض أن تُرعب جيوش العالم": ضربة منخفضة التكلفة وعميقة "باستخدام وسائل قلة من الجيوش او حتى أي جيش مستعد لصدّها". يشير مُصنّع أسلحة فرنسي طلب عدم ذكر هويته إلى أن "ما حصل سيُلهم كثيرين"، لافتاً إلى أنّ "هذه الأدوات الجديدة تُجبر الجميع على إعادة التفكير بشكل كامل في أنظمة الدفاع، وطريقة إنتاجها، ومبادئها .... هذا يفتح مجالات لم نكن نتخيّلها قط". ويرى أن في عملية مُعقدة كهذه، ليس من المُستبعد أن يكون الأوكرانيون قد استعدّوا لأي سيناريو مُحتمل، ودرّبوا خوارزميات ذكاء اصطناعي للتعرّف على الطائرات أو توجيه المسيرات في حال حدوث تشويش.

وزير خارجية ايران في بيروت اليوم: زيارة أبعد من مناسبة توقيع كتاب
وزير خارجية ايران في بيروت اليوم: زيارة أبعد من مناسبة توقيع كتاب

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

وزير خارجية ايران في بيروت اليوم: زيارة أبعد من مناسبة توقيع كتاب

يصل إلى لبنان اليوم وزير خارجية إيران عباس عراقجي الذي يجول على بعبدا وعين التينة والسراي الحكومي ويلتقي وزير الخارجية اللبناني، كما يلتقي مسؤولين في حزب الله ، واعتبر مصدر رسمي لبناني، أن زيارة عراقجي «أبعد بكثير من مناسبة توقيع كتابه في بيروت ، بل تنطوي على أهداف سياسية». وأوضح المصدر لـ«الشرق الأوسط»، أن الوزير الإيراني «هو من طلب الزيارة ولم تكن منسّقة مسبقاً مع الدولة اللبنانية ، ويعتزم عقد لقاءات مع المسؤولين اللبنانيين للبحث في جميع الملفات التي تهمّ بلاده، ولبنان معني بها بشكل مباشر أو غير مباشر، سواء بما يخص قرار الدولة بحصرية السلاح بيدها، بما فيه سلاح (حزب الله)، أو بالقرار الذي اتخذه لبنان بالعودة النهائية والثابتة إلى الأسرة العربية وأخذ دوره مجدداً ضمن الأسرة الدولية». قال مصدر حكومي لبناني لـ«الشرق الأوسط»، إنه «لا معلومات عن فحوى زيارة عراقجي إلى بيروت، والقيادات اللبنانية لم تطلع مسبقاً على ما ينوي بحثه». وعمّا إذا كان ذلك مرتبطاً بقرار الدولة اللبنانية بحصر السلاح بيدها، أفاد المصدر بأن «هذه المسألة تعدّ شأناً سيادياً لبنانياً، خصوصاً أن لبنان اتفق مع الرئيس محمود عباس خلال زيارته للبنان على تسليم السلاح الفلسطيني ووضع أمن المخيمات بعهدة الدولة اللبنانية»، مشيراً إلى أن «موضوع سلاح (حزب الله) أمر يخص الدولة اللبنانية والحزب جزء من الحكومة التي اتخذت هذا القرار وعبّرت عنه بوضوح في بيانها الوزاري». وأكد المصدر الحكومي أن المسؤولين اللبنانيين «لن يفاتحوا عراقجي بهذا الموضوع إلّا إذا أراد الأخير بحثه مع الجانب اللبناني». وأضاف: «لبنان يتمنّى أن تنجح المفاوضات وأن تؤسس لمرحلة طويلة جداً من الاستقرار في المنطقة، وفي حال فشلها، لا سمح الله، نأمل ألّا تكون لها انعكاسات سلبية على لبنان، الذي خرج حديثاً من حرب مدمرة ويسعى لمعالجة أسبابها ونتائجها». ووفق معلومات «البناء» سيطلع الوزير الإيراني المسؤولين على التطوّرات الإقليمية لا سيما التقدّم في موضوع المفاوضات الأميركية – الإيرانية حول النووي ، وتداعياته في تهدئة التوتر في المنطقة وتسهيل الحلول والتسويات، وإذ يجدّد عراقجي دعم بلاده لأمن واستقرار لبنان وتحرير أرضه من الاحتلال الإسرائيلي ووقف الاعتداءات واستعداد إيران للمساعدة في شتى المجالات متى طلبت الحكومة اللبنانيّة ذلك، سيؤكد الدبلوماسيّ الإيراني بأن حركات المقاومة في المنطقة مستقلة ولا تتلقى توجيهات من طهران، وبالتالي حزب الله كحركة مقاومة في لبنان جزء من الشعب اللبناني والحكومة وإيران تشجع الحوار بين الحزب والدولة اللبنانيّة وباقي المكوّنات وتدعم كل ما يتفق عليه اللبنانيون. وكتبت" الديار":في وقت يفترض ان ينقل وزير خارجية ايران رسالة الى المسؤولين اللبنانيين حول تطورات المنطقة، تزامنا مع المفاوضات النووية مع واشنطن ، لفتت مصادر ديبلوماسية الى ان مسألة سلاح المقاومة ليست على جدول اعمال وزير الخارجية الايرانية، ولن يتدخل في شأن لبناني داخلي هو جزء من حوار بين المقاومة ورئيس الجمهورية جوزاف عون. علما ان عراقجي معني بتأكيد حرص بلاده على استقرار لبنان، الذي يواجه الاعتداءات «الاسرائيلية»، وهو سيؤكد على دعم الجمهورية الاسلامية لاي خطوة تؤدي الى تحرير ما تبقى من اراض محتلة، وسيشدد على ان بلاده لا تفاوض واشنطن عن احد في المنطقة، لكن لا ضير في استفادة الحلفاء من وهج اي اتفاق نووي محتمل. وفي هذا السياق، سيطلع المسؤولين اللبنانيين على موقف طهران من المفاوضات وعدم تراجعها عن «خط احمر» يتعلق بتخصيب اليوارنيوم على اراضيها.

ابراهيم منيمنة في أميركا..هل تلقى دعوة من نجل سوروس؟
ابراهيم منيمنة في أميركا..هل تلقى دعوة من نجل سوروس؟

المدن

timeمنذ 2 ساعات

  • المدن

ابراهيم منيمنة في أميركا..هل تلقى دعوة من نجل سوروس؟

نفى النائب عن "كتلة التغيير" ابراهيم منيمنة، تلقيه دعوة من نجل رجل الأعمال الأميركي جورج سوروس لحضور عشاء لشخصيّاتٍ لبنانيّة وأميركيّة في الولايات المتحدة الأميركيّة، معتبراً أن الخبر الذي نشره موقع قناة "أم.تي.في"، يهدف الى " تشويه السمعة وتحقيق أهداف سياسية باتت مكشوفة للجميع". وقال منيمنة في بيان نشره على حسابه في منصة "إكس": "طالعنا موقع قناة الـMTV بخبر مفبرك جديد، يأتي في سياق حملة ممنهجة لإغراق الفضاء الإعلامي بالأكاذيب، بهدف تشويه السمعة وتحقيق أهداف سياسية باتت مكشوفة للجميع". وأكد أن ما ورد في هذا الخبر "مختلق بالكامل، ولا تربطنا أي معرفة شخصية أو تواصل مع الشخص المذكور فيه". وشدد على أنّ هذه الحملة المضلّلة "لن تثنينا عن التمسّك بالإصلاحات المالية والسياسية، التي نعتبرها السبيل الوحيد لحماية المجتمع ومصالحه في مواجهة الكارتيلات التي دمّرت البلاد والاقتصاد". وحول الادعاءات حول تلقّي "تمويل"، وصفها منيمنة بـ"الفارغة"، وأوضح أنّ "حساباتنا واضحة وشفافة، ولا نتلقى أي تمويل، لا داخلياً ولا خارجياً، خلافاً لإعلام المصارف الذي يعتاش على أموال المودعين". وأشار الى أن "وجودنا الأخير في الولايات المتحدة كان لحضور حفل عشاء علني، نظّمته مجموعة العمل الأميركية – اللبنانية (ATFL)، بحضور شخصيات من المجتمع العربي – الأميركي، ونواب أميركيين من أصول لبنانية، ونواب لبنانيين من خلفيات متنوّعة، وكان فيه كلمة مسجلة للسيد رئيس الجمهورية جوزاف عون، في إطار الإحتفاء بالجالية اللبنانية وتكريم الاغتراب، وبعيدًا عن أي صفقات أو تمويلات مشبوهة نسجتها مخيّلة كاتب الخبر على موقع الـMTV". وختم: "معركتنا واضحة: الدفاع عن مسار الإصلاح المالي والاقتصادي والإداري، والتصدي للفساد ولرموز الزمن القديم التي استباحت البلد والحفاظ على سيادة لبنان. لن نسمح لأي شائعة بأن تحرفنا عن هذا المسار". بيان توضيحي طالعنا موقع قناة الـMTV بخبر مفبرك جديد، يأتي في سياق حملة ممنهجة لإغراق الفضاء الإعلامي بالأكاذيب، بهدف تشويه السمعة وتحقيق أهداف سياسية باتت مكشوفة للجميع. نؤكّد بشكل قاطع أنّ ما ورد في هذا الخبر مختلق بالكامل، ولا تربطنا أي معرفة شخصية أو تواصل مع الشخص المذكور… — Ibrahim Mneimneh | ابراهيم منيمنة (@Ibrahim_mneimne) وكانت قناة "أم تي في" قالت إن نجل رجل الأعمال الأميركي جورج سوروس "تواصل مع سيّدة لبنانيّة كانت تقيم عشاءً لشخصيّاتٍ لبنانيّة وأميركيّة في الولايات المتحدة الأميركيّة، وطلب منها توجيه دعوة الى النائب إبراهيم منيمنة لحضور العشاء". ورأت المحطة أن هذا التدخل لصالح منيمنة "يشكّل تأكيداً على وجود رابطٍ وثيق بين سوروس ونوّابٍ لبنانيّين يقدّم لهم الرجل الذي يحمل أصولاً مجريّة دعماً سياسيّاً وماديّاً، الأمر الذي يطرح علامات استفهام حول غايات سوروس وتبعيّة بعض النوّاب له، وتحديداً ممّن خدعوا الرأي العام بشعارات التغيير، فإذا بهم يتبعون رجل أعمال يحمل أجندة من شأن تنفيذها أن يفاقم الأوضاع في لبنان، خصوصاً من خلال سعيه الى رسم خارطة اقتصاديّة وماليّة تلائم مصالحه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store