بلدية كفرنجة تؤكد أهمية تعزيز مستوى الخدمات
وأوضح العرود، خلال جولة ميدانية، اليوم الأربعاء، على عدد من المشاريع ضمن حدود البلدية، أن هذه الزيارات تأتي في إطار سلسلة جولات تهدف إلى متابعة الملاحظات والاستدعاءات التي تقدم بها المواطنون، والاطلاع عن كثب على احتياجاتهم الخدمية.
وأشار إلى أن هذه الخطوات تأتي تجسيدا لنهج البلدية في الشفافية والتواصل المباشر مع أبناء كفرنجة، ما يسهم في رفع كفاءة الخدمات وتحقيق الأولويات وفق الموارد المتاحة.
وشدد على أهمية إعداد تقارير فنية عاجلة تتضمن الملاحظات التي تم رصدها خلال الجولة، بهدف اتخاذ الإجراءات المناسبة لمعالجتها ضمن الخطط التشغيلية والتنموية للبلدية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 27 دقائق
- عمون
طلبة الحادي عشر يتقدمون لامتحانات الثانوية الجديد الخميس
عمون - يستعد طلبة الصف الحادي عشر، الخميس المقبل، لتقديم أولى جلسات امتحانات شهادة الثانوية العامة لهذا العام، في أول دورة تعقد وفق تعديلات النظام الجديد الذي أقرته وزارة التربية والتعليم ضمن خطتها لتطوير الامتحانات. وتبدأ الامتحانات يوم الخميس 31 تموز الحالي بمبحث اللغة العربية، وتستمر حتى الخميس 7 آب المقبل، حيث تبدأ جلسة الامتحان يوميًا في تمام الساعة العاشرة صباحًا. وستشمل الامتحانات مباحث اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، وتاريخ الأردن، والتربية الإسلامية، وبحسب النظام الجديد فإن هذه المباحث يخصص لها وزن 30 بالمئة من معدل الثانوية العامة. وأوضحت الوزارة أن النظام الجديد يتيح توزيع عبء امتحانات الثانوية العامة على عامين، بما يخفّف الضغط النفسي عن الطلبة وأسرهم، ويستطيع الطالب تدارك ضعفه أدائه في أي مبحث بإعادته في الصف الثاني عشر دون أن يتسبب ذلك في تأخير قبوله الجامعي. وأكدت الوزارة استكمال جميع الاستعدادات لعقد الامتحانات وتوفير الأجواء المناسبة لسيرها بكل سهولة ويسر، بما في ذلك تجهيز القاعات بمياه الشرب، والتكييف أو التهوية الملائمة، والإضاءة الجيدة، والمقاعد المريحة، واللوحات الإرشادية. وبيّنت أن الأسئلة ستكون متوازنة ومن الكتاب المدرسي، وأن نمط الامتحانات وإجراءاتها ستكون قريبة من امتحانات جيل 2007، موضحا أن جميع الأسئلة في مبحثي التربية الإسلامية وتاريخ الأردن ستكون من نوع الاختيار من متعدد، فيما تتضمن اللغة العربية واللغة الإنجليزية جزءًا إنشائيًا بنسبة 30 بالمئة من العلامة. ويبلغ عدد المشتركين نحو 136 ألف طالب وطالبة موزّعين على 585 مركزًا امتحانيًا يضم 1305 قاعة، بالإضافة إلى 20 مشتركًا في مراكز تأهيل الأحداث ومراكز الإصلاح والتأهيل، و11 مشتركًا في مركز الحسين للسرطان. كما سيتقدّم للامتحانات 356 طالبًا من ذوي الإعاقة، من بينهم طلبة صم، وكفيفون، وضعاف بصر، وطلبة يعانون من إعاقات حركية أو شلل دماغي وغيرها، حيث وفّرت الوزارة الترتيبات التيسيرية اللازمة لكل حالة. ويشرف على الامتحانات أكثر من 14 ألف رئيس قاعة ومساعد ومراقب ولجان إشرافية، فيما يتجاوز عدد المصححين 5 آلاف معلّم ومشرف في 23 مركز تصحيح. وتُنفَّذ الامتحانات بالتعاون مع وزارات ومؤسسات الدولة المساندة، منها وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية، ووزارة الصحة، وهيئة الاتصالات الخاصة في القوات المسلحة، ووزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، ووسائل الإعلام.

سرايا الإخبارية
منذ 27 دقائق
- سرايا الإخبارية
طلبة الصف الحادي عشر يتقدمون لامتحانات الثانوية الخميس المقبل
سرايا - يستعد طلبة الصف الحادي عشر، الخميس المقبل، لتقديم أولى جلسات امتحانات شهادة الثانوية العامة لهذا العام، في أول دورة تعقد وفق تعديلات النظام الجديد الذي أقرته وزارة التربية والتعليم ضمن خطتها لتطوير الامتحانات. وتبدأ الامتحانات يوم الخميس 31 تموز الحالي بمبحث اللغة العربية، وتستمر حتى الخميس 7 آب المقبل، حيث تبدأ جلسة الامتحان يوميًا في تمام الساعة العاشرة صباحًا. وستشمل الامتحانات مباحث اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، وتاريخ الأردن، والتربية الإسلامية، وبحسب النظام الجديد فإن هذه المباحث يخصص لها وزن 30 بالمئة من معدل الثانوية العامة. وأوضحت الوزارة أن النظام الجديد يتيح توزيع عبء امتحانات الثانوية العامة على عامين، بما يخفّف الضغط النفسي عن الطلبة وأسرهم، ويستطيع الطالب تدارك ضعفه أدائه في أي مبحث بإعادته في الصف الثاني عشر دون أن يتسبب ذلك في تأخير قبوله الجامعي. وأكدت الوزارة استكمال جميع الاستعدادات لعقد الامتحانات وتوفير الأجواء المناسبة لسيرها بكل سهولة ويسر، بما في ذلك تجهيز القاعات بمياه الشرب، والتكييف أو التهوية الملائمة، والإضاءة الجيدة، والمقاعد المريحة، واللوحات الإرشادية. وبيّنت أن الأسئلة ستكون متوازنة ومن الكتاب المدرسي، وأن نمط الامتحانات وإجراءاتها ستكون قريبة من امتحانات جيل 2007، موضحا أن جميع الأسئلة في مبحثي التربية الإسلامية وتاريخ الأردن ستكون من نوع الاختيار من متعدد، فيما تتضمن اللغة العربية واللغة الإنجليزية جزءًا إنشائيًا بنسبة 30 بالمئة من العلامة. ويبلغ عدد المشتركين نحو 136 ألف طالب وطالبة موزّعين على 585 مركزًا امتحانيًا يضم 1305 قاعة، بالإضافة إلى 20 مشتركًا في مراكز تأهيل الأحداث ومراكز الإصلاح والتأهيل، و11 مشتركًا في مركز الحسين للسرطان. كما سيتقدّم للامتحانات 356 طالبًا من ذوي الإعاقة، من بينهم طلبة صم، وكفيفون، وضعاف بصر، وطلبة يعانون من إعاقات حركية أو شلل دماغي وغيرها، حيث وفّرت الوزارة الترتيبات التيسيرية اللازمة لكل حالة. ويشرف على الامتحانات أكثر من 14 ألف رئيس قاعة ومساعد ومراقب ولجان إشرافية، فيما يتجاوز عدد المصححين 5 آلاف معلّم ومشرف في 23 مركز تصحيح. وتُنفَّذ الامتحانات بالتعاون مع وزارات ومؤسسات الدولة القوات المسلحة، ووزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، ووسائل الإعلام.

سرايا الإخبارية
منذ 27 دقائق
- سرايا الإخبارية
حكومة نتنياهو أمام أزمة جديدة
سرايا - يتصاعد التوتر داخل الائتلاف الحكومي لدى الاحتلال عقب قرار رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيليي بنيامين نتنياهو السماح بهدنات إنسانية في قطاع غزة، حسبما أفادت صحيفة "معاريف" العبرية. وأثار قرار الهدنات في غزة غضب شركاء نتنياهو في أقصى اليمين، وعلى رأسهم وزير المالية وزعيم حزب "الصهيونية الدينية" بتسلئيل سموتريتش. وأعلن سموتريتش عن مشاورات سياسية عاجلة لبحث مستقبله في الحكومة، في ظل ما وصفه حزبه بـ"أزمة ثقة" متفاقمة مع نتنياهو، بعد إدخال المساعدات دون التنسيق المسبق معه. بالتوازي مع ذلك، يجري حزبا "عوتسما يهوديت" بزعامة إيتمار بن غفير و"الصهيونية الدينية"، مشاورات حول استمرار التعاون في الائتلاف، في وقت بدأت فيه ملامح تفكك الجبهة اليمينية تظهر بوضوح. وتشير مصادر سياسية إلى أن الانقسام داخل الائتلاف ليس بالأمر المفاجئ، إذ إن التحالف اليميني كان هشا خلال الأسابيع الأخيرة، وتفاقمت أزماته بعد احتدام الخلافات مع الأحزاب الدينية الحريدية، ما أدى إلى انسحاب حزب "يهدوت هتوراه" وتراجع مشاركة "شاس". وبات انسحاب أي من حزبي بن غفير أو سموتريتش كفيلا بإسقاط الحكومة لغياب الأغلبية الائتلافية، خلافا لما كان عليه الوضع سابقا حين كان الانسحاب الفردي غير مؤثر. الأزمة الحالية تعززها أيضا معارضة دينية متصاعدة، حيث نشر الحاخام دوف ليور وهو المرجعية الدينية لبن غفير، مقطع فيديو الأسبوع الماضي هاجم فيه صفقة تبادل "الرهائن" مع حماس، وانتقد السماح بإدخال المساعدات إلى القطاع، في ظل استمرار الحرب. وتأتي هذه التطورات في وقت تشير فيه المؤشرات إلى اقتراب نهاية العمليات العسكرية في غزة، مع تصاعد الضغوط الدولية، والتلميحات الصادرة عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي قال في خطاب حديث: "يجب الآن إطلاق سراح الرهائن.. هناك 20 رهينة على قيد الحياة، وعلى إسرائيل اتخاذ قرار". وأضاف ترامب: "أعرف ما كنت سأفعله، لكنني لست متأكدا من أنه ينبغي علي التصريح به"، ما أثار، بحسب "معاريف"، تكهنات بشأن وجود خطة أميركية غير معلنة لإنهاء الحرب، تشمل ملفات حساسة كإعادة الإعمار وربما إعادة توطين سكان غزة. وفي ظل هذا المشهد المتشابك سياسيا وعسكريا، تبدو حكومة نتنياهو أمام معضلة مزدوجة وهي ضغوط دولية لوقف الحرب، وانقسامات داخلية تهدد بتفكيك ائتلافها الهش، وسط تساؤلات متزايدة عن قدرتها على الاستمرار.