logo
جاسوسان لـ'الموساد' .. فرنسا تساوم إيران رفع العقوبات مقابل إطلاق سراح مواطنيها المعتقلين

جاسوسان لـ'الموساد' .. فرنسا تساوم إيران رفع العقوبات مقابل إطلاق سراح مواطنيها المعتقلين

موقع كتاباتمنذ 7 ساعات
وكالات- كتابات:
أعلن وزير الخارجية الفرنسي؛ 'جان نويل بارو'، اليوم الخميس، أن إعادة فرض عقوبات دولية على 'إيران' بموجب الاتفاق حول برنامجها النووي مرتبط بإطلاق سراح المواطنين الفرنسيين المتهمين بالتجسَّس والمحتجزين منذ ثلاث سنوات في 'طهران'.
وقال 'بارو'؛ إن: 'إطلاق سراح: سيسيل كولر، وجاك باري، أولوية مطلقة بالنسبة لنا. لطالما أكدنا لمحاورينا في النظام الإيراني أن مسألة القرارات المحتملة بشأن العقوبات ستكون مشروطة بحل هذه المشكلة، وهذا الخلاف الكبير، والإفراج عن المواطنين'.
ووجّهت إلى الفرنسيين: 'سيسيل كولر، وجاك باري'، المحتجزين في 'إيران'، تهم: 'التجسّس لحساب (الموساد)، والتآمر لإسقاط النظام، والإفساد في الأرض'، وفق ما أفاد به مصدر دبلوماسي غربي وشقيقة المتّهمة، لوكالة (فرانس برس).
وقال المصدر الدبلوماسي الغربي: 'لقد تبلّغنا بهذه الاتهامات'، التي اعتبر أن: 'لا أساس لها'. بحسب مزاعمه.
وقالت شقيقة 'كولر'، إن: 'كل ما نعرفه هو أنهما مثَّلا أمام قاض أكد توجيه هذه التهم الثلاث'.
وكانت 'إيران' اعتقلت؛ في آيار/مايو 2022، المواطنين الفرنسيين: 'سيسيل كولر'؛ (40 عامًا)، وشريكها؛ 'جاك باري'، (في السبعينات من عمره)، في اليوم الأخير من رحلتهما السياحية إلى البلاد.
وأمس الأول الثلاثاء؛ أعلنت 'فرنسا' زيارة أحد دبلوماسييها المحتجزين في 'إيران'. ولفت بيان 'الخارجية الفرنسية' إلى أن 'باريس' تواصل مطالبة 'طهران' بالإفراج الفوري عنهما.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الامانة العامة لمجلس الوزراء تنفي رابطاً وهمياً يتعلق بتحويل عقود منتسبي الحشد الشعبي
الامانة العامة لمجلس الوزراء تنفي رابطاً وهمياً يتعلق بتحويل عقود منتسبي الحشد الشعبي

وكالة أنباء براثا

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة أنباء براثا

الامانة العامة لمجلس الوزراء تنفي رابطاً وهمياً يتعلق بتحويل عقود منتسبي الحشد الشعبي

نفت الامانة العامة لمجلس الوزراء رابطاً وهمياً يتعلق بتحويل عقود منتسبي الحشد الشعبي واكدت عدم صلته بمنصة " اور". وذكرت الامانة في بيان ، انها تنفي صحة ما تم تداوله على بعض المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي من رابط وهمي يتعلق بتحويل عقود منتسبي الحشد الشعبي، مبينة :" ان هذا الرابط لا يمت بصلة الى بوابة اور الالكترونية للخدمات الحكومية". ودعت المواطنين الى عدم التفاعل مع مثل هذه المواقع غير الرصينة، لما قد تشكله من مخاطر تتعلق بالاحتيال او جمع المعلومات الشخصية بطرق غير قانونية. وتابعت : "اذ نهيب بالجميع توخي الدقة والحذر، فاننا نؤكد على ضرورة الاعتماد حصرًا على الخدمات التي تطلقها دائرة مركز البيانات الوطني عبر بوابة اور الالكترونية للخدمات الحكومية، والتي تُنشر روابطها حصرًا، عبر المواقع والصفحات الرسمية للأامانة العامة لمجلس الوزراء والمؤسسات الحكومية ذات العلاقة."

ندوب القدر وثارات الغدر
ندوب القدر وثارات الغدر

موقع كتابات

timeمنذ ساعة واحدة

  • موقع كتابات

ندوب القدر وثارات الغدر

في متاهات الحياة القاسية، حيث تُخيّم الظلمات على كل منعطف، وفي خضم مطاردة عدوٍّ لئيمٍ وغريم قديم طالما هرب من خنجري و قبضة العدالة، وجدتُ نفسي أخوض غمار مواجهةٍ مع أقدارٍ معلَّقةٍ وحسابات مؤجلة منذ عقدٍ من الزمان… . كنتُ أعدو خلف ظله الشيطاني، أتتبَّع خطواته الغادرة التي تنضح خيانة ونذالة ، حتى استبدَّ بي التعبُ وأنا عند مفترق طرقٍ حائر، لا أدري أيَّ سبيلٍ أسلك : أأواصل المطاردة او أخذ قسطا من الراحة أم أتخلى عن ثأرٍ يأكل قلبي وضيق يعتري صدري ؟ قرَّرتُ أن ألجأ إلى أحد مطاعم السوق الشعبي، حيث رائحة الخبز الطازج تُذكِّرني بأنني لم أذق طعامًا منذ يومين سوى لقيماتٍ بالكاد تُمسك رمقًا. جلستُ إلى طاولةٍ خشبيةٍ بالية، وإذا بوجهٍ تجاعيدُه تحكي قصصًا عن ثمانين عامًا من الألم يطلُّ عليَّ … ؛ عرفتُهُ معرفةً عابرةً من سنوات مضت … ؛ شيخٌ من عشيرةٍ ثأرٌ قديمٌ مزَّقها : فقد قتل الشيخ ابنَ عمه يوماً ما بدافع الغضب والحمية القبلية ، فانتقم الأبناءُ لوالدهم المغدور عندما كبروا ؛ اذ قتلوا ابن الشيخ الوحيد، تاركين إياه وحيدًا كشجرةٍ جرداء تُنْذِرها السنون بالتساقط… ؛ كانت عيناه كبئرين مُظلمتين، تلمع فيهما دموعٌ كالندى على زهرةٍ ذابلة… ؛ وقد تتبَّعتُ ندوب وجهه المتعب فقرأتُ فيها سفرًا من الندم : خطٌّ عميقٌ خلفته جريمةُ القتل الأولى، وآخرٌ متشعِّبٌ من خوفٍ طويلٍ من انتقام القدر، وأخيرًا كدماتٌ سوداء من يوم فقد ولده، كأنها نارٌ التهمت كبده وتركته رمادًا أشيبَ. لم يتكلَّم الي ، لكنَّ نظراته كانت رسائلَ مُشفَّرةً تهمس بي قائلة : 'إياك ثم اياك أن تلوث يديك بالدماء، فالنار إذا اشتعلت لن تُطفئها إلا دماءٌ أخرى، والثأر دوامةٌ لا نخرِج منها إلا أمواتًا'… ؛ أومضتْ كلماته في روحي كبرقٍ يقطع ظلام الليل : 'دع العدل للسماء، فما أرحمَها حين تنتقم بلا ظلم!'. أما زوجته فأصبحت تتسوَّل عند أبواب المساجد، وأولاده تشردوا في الشوارع'… ؛ عندها انكمش قلبي لأجلهم: أطفالٌ بلا ذنبٍ سوى أنهم وُلِدوا في ظلِّ أبٍ ظالم… ؛ تذكرتُ يومها نظرة الشيخ المُتعب، فاختنقتُ بين أسىً على براءتهم الضائعة، ورضًا بأن السماءَ أعدلتْ، لكنها لم تُرحمْ...

دولة الرئيس لن تنال الولاية الثانية حتى لونلت 200 مقعد/الجزء الثاني
دولة الرئيس لن تنال الولاية الثانية حتى لونلت 200 مقعد/الجزء الثاني

موقع كتابات

timeمنذ ساعة واحدة

  • موقع كتابات

دولة الرئيس لن تنال الولاية الثانية حتى لونلت 200 مقعد/الجزء الثاني

بعد ان شرحنا في مقال يوم امس الموقف الاميركي من ولاية ثانية للسوداني اليوم نستعرض لكم صعوبة الامر داخليا وماهي المصاعب والاسباب الداخلية التي تمنع الولاية الثانية… هناك توصية من المرشد الأعلى في ايران للقيادات الإيرانية العليا بعدم الرجوع للمرشد في القضايا التي تخص العراق ولبنان والاخذ برأي شخصيتين هما نوري المالكي وحسن نصر الله وان مايقترحه كل منهما هو الرأي الذي يتم السير به وهذا يعني ان المالكي هو صاحب الرأي السائد عند الايرانيين وان مايريده هو الذي سيحصل فعلا والجميع يعلم موقف المالكي من السوداني وهو موقف يريد ازاحة السوداني من المنصب باي ثمن وبناء عليه فان جميع اطراف السياسة في العراق تستمع للرأي الايراني بل ان هناك سنة يمشون وراء الاوامر الإيرانية واليكتي معروف انه يسير برأي طهران ولايخالفه فكيف سيتم تجديد الولاية الثانية للسوداني وهولاء السياسيون واقفين بالضد من السوداني وقد المح نوري المالكي قبل فترة وجيزة عن منح السوداني ولاية ثانية قائلا انه ليس بالضرورة ان يكون صاحب اكبر عدد من المقاعد في مجلس النواب ان يصبح رئيسا للوزراء وضرب بنفسه مثلا عندما فاز بانتخابات عام 2014 وضرب بالسوداني مثلا عندما اصبح رئيسا للوزراء وهو يمتلك نائبين او ثلاثة نواب… فهل يستطيع شخص ان يغير موقف ايران اتحاه السوداني وخصوصا انه كما اسلفت الايرانيين لايكسرون كلمة نوري المالكي ابدا وبتعليمات المرشد الاعلى… هذا جانب ولكن هناك جانب اخر خطير جدا وهو ان هناك جهات داخلية سياسية وعدد من رجال الاعمال وشركات مستفيدة من حكومة السوداني ترتب تلفيق تسريبات صوتية على السيد السوداني وان صحت المعلومات التي وصلت عن صناعة تسريبات صوتية للسوداني وجماعته في لندن وبطريقة الذكاء الاصطناعي وتكون هذه التسريبات الصوتية متقنة بشكل يصعب معرفة ان كانت ملفقة ام حقيقية والمثير للدهشة ان هناك شركة اتصالات مستفيدة جدا من حكومة السوداني ونالت عقودا منها هي من تعهدت بالموضوع بل وتعهدت بدفع التكاليف كاملة…. ويبدو ان السيد السوداني ليس معه حظ مع بعض الناس…. وفوق كل هذا وذاك هناك قائمة للسوداني في احدى المحافظات السنية ومتوقع ان تأخذ ثمانية مقاعد على الاقل تعهد المسؤول الاول عنها وراعي القائمة بانها ستجير اصوات نوابها لانتخاب الشخص الذي يقول عنه نور ي المالكي كرئيس للوزراء وتسير وفق مايريده المالكي وهذا مانعلمه وماخفي كان اعظم ويبدو ان هناك الكثير من الخونة ومتعددي الولاءات في قائمة السوداني ولاتنسون موقف العصائب وهادي العامري وهولاء سيسيرون وفق التوجهات الايرانية فهل تتوقعون بعدها ان ينال السيد السوداني الولاية الثانية خصوصا انه سيتم تشويه حكومة السوداني بموضوع نور زهير وسرقة القرن التي لم تحصل في زمن حكومته وانه استلم المنصب بعد ان تمت السرقة الفضيحة ولكنهم عبر الاعلام سيركبونها برأس حكومته ولاتنسوا ان هناك جيش من الاعلاميين مدعومين امنيا وماليا وسياسيا يقومون بحملة ضد السوداني وبكل صراحة لم اشاهد مثل قوتها في العراق ومع العلم ان هناك اغلبية من هذه المجموعة الاعلامية كانت تؤيد السوداني بل ان البعض منهم أصدقاء للسوداني ولكن هذه هي السياسة وهذا هو الاعلام في العراق وهذه هي المباديء….. ولكن هل سيستسلم السوداني ام انه سيقاتل من اجل الفوز بمقاعد كثيرة ويحاول تجديد ولايته وهذا الشيء ممكن الحصول لكن يستلزم قيام السوداني باجراءات واصدار قرارات شجاعة لاتحسب حسابا لا لحزب ولالدولة مجاورة ولننتظر ونرى ماذا سيفعل السوداني ولكن الخلاصة ان لم يقوم السوداني بمساعدة نفسه وبذل جهود جبارة وفرض متغيرات غير مسبوقة بالسياسة العراقية فانه من شبه المستحيل نيله للولاية الثانية….. ولله الامر من قبل ومن بعد…….. ََ….

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store