logo
انطلاق الدورة 18 للمهرجان القومي للمسرح بعرض خالد جلال وتكريم 10 رموز فنية

انطلاق الدورة 18 للمهرجان القومي للمسرح بعرض خالد جلال وتكريم 10 رموز فنية

أخباركمنذ 18 ساعات
انطلقت مساء اليوم فعاليات الدورة الثامنة عشرة من المهرجان القومي للمسرح المصري، بعرض افتتاحي من إخراج المخرج خالد جلال، وبمشاركة نخبة من الفنانين، بينهم ميدو عادل وعمرو عبد العزيز وحبيبة وفرح وفاطمة محمد علي، إلى جانب خريجي مركز الإبداع الفني وورشة "كينج توت". وشهد المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية توافد عدد كبير من الفنانين والمسرحيين على السجادة الحمراء، في افتتاح الدورة التي تقام برئاسة الفنان محمد رياض، بحضور شخصيات بارزة من الوسط الفني والإعلامي، من بينهم الفنان حمزة العلي، وأنوشكا، والإعلامي أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، إلى جانب محسن منصور مدير المسرح الحديث، ومحمد أبو داوود، وياسر صادق. ويكرم المهرجان هذا العام 10 من رموز المسرح والفن في مصر، أبرزهم الفنان أشرف عبد الباقي، والنجم محيي إسماعيل، والقديرة ميمي جمال، وسميرة عبد العزيز، وأحمد نبيل، وجلال العشري، وسليم كتشنر، والمخرجان عبير علي وأحمد عبد الجليل، والدكتور محمود سامي. ويتنافس في المسابقة الرسمية للمهرجان 35 عرضًا مسرحيًا، وتحمل هذه الدورة اسم الفنانة الراحلة سميحة أيوب، سيدة المسرح العربي، تقديرًا لمسيرتها الفنية الثرية وعطائها المسرحي الممتد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خالد جلال يخرج افتتاح المهرجان القومي للمسرح.. ويقدم بانوراما حية لكواليس العروض وتجهيزاتها
خالد جلال يخرج افتتاح المهرجان القومي للمسرح.. ويقدم بانوراما حية لكواليس العروض وتجهيزاتها

مصرس

timeمنذ 38 دقائق

  • مصرس

خالد جلال يخرج افتتاح المهرجان القومي للمسرح.. ويقدم بانوراما حية لكواليس العروض وتجهيزاتها

استطاع المخرج الكبير خالد جلال أن ينسج افتتاحية استثنائية لفعاليات الدورة الثامنة عشرة من المهرجان القومي للمسرح المصري، جامعًا بين البهجة والدهشة والصدق الفني، في عرض مسرحي دام حوالي 20 دقيقة، قدّمه كمخرج وممثل في آنٍ واحد، ليُعيد إلى الأذهان سحر المسرح حين يُقدَّم من عشّاقه الحقيقيين. عرض عن المسرح.. من قلب كواليسهلم يكن العرض تقليديًا أو احتفاليًا بمفهومه المعتاد، بل كان أقرب إلى "عرض داخل عرض"، حيث تدور فكرته حول "استعجال" رئيس المهرجان الفنان محمد رياض، ومدير المهرجان عادل عبده، للمخرج خالد جلال لإنهاء العمل الخاص بالافتتاح، بينما يصرّ جلال على الاحتفاظ بأفكاره وتكتم على تفاصيل المشروع رغم ضيق الوقت، قائلًا للجميع في جملة تختزل بساطة الفكرة وعمقها: "هو الافتتاح عبارة عن إيه؟ عن المسرح! وإن المسرح جميل والمسرح متألق..! والمسرح عظيم، والختام بيكون: ألف مبروك، والمسرح بيفرحنا!.. والجوايز حلوة.. وكده".هذا الحوار البسيط والعفوي يعكس جوهر العرض الذي بدا كوميديًا ساخرًا، لكنه في العمق عرضٌ صادق عن عشق المسرح وتحديات صناعته، وقدّم بانوراما حية لما يدور خلف الكواليس من قلق وإصرار وتجريب لا ينتهي.ضحك ودهشة: خط كوميدي مميز مع جمال عبد الناصرمن أبرز المحاور الكوميدية في العرض كان الخط الساخر الذي جمع خالد جلال بالفنان والإعلامي جمال عبد الناصر، رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان، حيث دار بينهما حوار طريف حول طلب عبد الناصر الكشف عن تفاصيل الافتتاح لنشرها إعلاميًا، بينما ظل جلال يرفض ذلك بإصرار ويُمعن في التكتم الشديد، وهو ما خلق مواقف مضحكة ومفارقات ذكية، أضفت خفة ظل وبهجة على العرض، وعبّرت بذكاء عن العلاقة بين الإعلام والعمل الفني في كواليس المهرجانات.كما أبدع الفنان عمرو عبد العزيز في خطٍّ كوميدي موازٍ، من خلال تقليده المحبب لعدد من عمالقة المسرح، حيث أعاد النجوم بصوته، مجسدًا بروح مرحة وحنين لزمن الفن الجميل سمير غانم وسناء جميل ويوسف داوود، فانتزع الضحكات وأضفى على العرض نكهة خاصة من النوستالجيا المحببة.وفي مقابل هذا المسار الكوميدي، احتوى العرض أيضًا على خط درامي تراجيدي مؤثر، حمل بصمة قوية، حيث قدّمت الفنانة غادة طلعت مونولوجًا من أداء سميحة أيوب في مسرحية "سكة السلامة"، بينما قدّمت فاطمة محمد علي مونولوجًا آخر لسميحة أيوب من مسرحية "الوزير العاشق"، فأحيتا بصوتهما وأدائهما اللحظات الذهبية لأعمال شكلت وعي أجيال من عشّاق المسرح.واختُتم هذا الجانب التعبيري بمونولوج "الكلمة"، الذي أدّاه ميدو عادل بمشاركة صوتية مميزة من الفنان محمد عبده، في لحظة مؤثرة مزجت بين الأداء الحي والقوة الشعرية للنص، مؤكدين أن الكلمة تظل روح المسرح، وسلاحه النبيل في مواجهة كل ما يعوق رسالته.أبطال حقيقيون... بشخصياتهم الحقيقيةويأتي من بين ما ميّز هذا العرض الاستثنائي أيضًا هو مشاركة عدد كبير من نجوم مركز الإبداع الفني، من خريجي دفعات مختلفة، والذين ظهروا بشخصياتهم الحقيقية، فاختفى الحاجز بين التمثيل والواقع، وبين النص والحياة.وشارك في العرض كل من: ميدو عادل، عمرو عبدالعزيز، مريم السكري، غادة طلعت، وحبيبة حاتم وفرح حاتم وإبراهيم طلبة، ونادين خالد ومي حسين وحبيبة زيتون وشيما بن عشا وأمنية السيد ونهي فريد وخالد رسلان وأحمد وهبة وسيف أمين وأشرف كابونجا و"كارف"، ونجم ستار أكاديمي وخريج مركز الإبداع محمد سراج، والمخرج والإعلامي جمال عبدالناصر خريج الدفعة الولي (رئيس اللجنة الإعلامية)، إلى جانب علا فهمي (المخرج المنفذ للعرض)، ومناضل عنتر (مصمم الاستعراضات)، والمطربة فاطمة محمد علي، والنجم محمد عبده (عضو فريق واما)، وغيرهم من المبدعين الذين حملوا على عاتقهم روح الاحتفال.فيما لم تقتصر المشاركة على الممثلين، بل انضم إلى الخشبة مهندس الديكور محمد الغرباوي، والشاعران محمد بهجت وعماد عبد المحسن، وهالة الزهوي مصممة الملابس، حيث ظهروا بأسمائهم وصفاتهم الحقيقية، في انصهارٍ غير مسبوق بين صنّاع العرض ومحتواه، ولحن كلمات بهجت "افتح ستاير مسارحنا" الملحن أحمد طارق يحيي.الختام الكبير... "افتح ستاير مسارحنا"وجاء الختام مبهرًا، إذ قدّم الراقصون والممثلون عرضًا حركيًا وغنائيًا حمل في طيّاته رسالة أمل ورسالة مسرح، وانطلق بجملة افتتاحية شديدة التأثير "افتح ستاير مسارحنا" فهي جملة تحوّلت إلى صرخة فرح وحياة لكل المسرحيين الحالمين بعودة الروح إلى كل المسارح، بانفتاح الستائر، وإضاءة الخشبات، وإحياء الطقس المسرحي في كل ربوع مصر، ولقد عبّرت هذه الجملة الختامية عن جوهر رسالة العرض، لتكون ذروة مشاعر الفرح والانتماء في تلك الليلة.عرض يكرّم المسرح ويفرح الجمهوراستطاع خالد جلال أن يصنع عرضًا يكرّم المسرح بطريقته الخاصة، عرضًا يضحك الجمهور ويُشعره بالفخر، ويُلخّص حالة من الوفاء العميق لهذا الفن العظيم، فقدّم بذكائه المعتاد مشاهدًا كوميدية مكثفة تتنقّل بسلاسة بين الواقع والخيال، وبين قلق اللحظة ومتعة الإنجاز، ليؤكد أن المسرح ما زال قادرًا على صناعة الدهشة والمتعة والاحتفال، حتى ولو كان الوقت ضيقًا والكواليس مشتعلة.تحية تقديرويعد ما قدّمه خالد جلال في هذه الافتتاحية، هو أكثر من مجرد عرض؛ بل إنه رسالة حب للمسرح المصري، ودرسٌ في كيفية تحويل ضيق الزمن إلى مساحة للإبداع، وكيفية استثمار الطاقات الحقيقية لأبناء المسرح في صياغة مشهد فني متكامل: "المسرح بيفرحنا.. هكذا قال خالد جلال، وهكذا كانت رسالة العرض".

خالد جلال يُبدع في افتتاح "القومي للمسرح": عرض مبهج يجمع بين السخرية والصدق
خالد جلال يُبدع في افتتاح "القومي للمسرح": عرض مبهج يجمع بين السخرية والصدق

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

خالد جلال يُبدع في افتتاح "القومي للمسرح": عرض مبهج يجمع بين السخرية والصدق

في ليلة احتفالية تنبض بالحب والوفاء لأب الفنون، استطاع المخرج الكبير خالد جلال أن ينسج افتتاحية استثنائية لفعاليات الدورة الثامنة عشرة من المهرجان القومي للمسرح المصري، جامعًا بين البهجة والدهشة والصدق الفني، في عرض مسرحي دام حوالي 20 دقيقة، قدّمه كمخرج وممثل في آنٍ واحد، ليُعيد إلى الأذهان سحر المسرح حين يُقدَّم من عشّاقه الحقيقيين. عرض عن المسرح... من قلب كواليسه لم يكن العرض تقليديًا أو احتفاليًا بمفهومه المعتاد، بل كان أقرب إلى "عرض داخل عرض"، حيث تدور فكرته حول "استعجال" رئيس المهرجان الفنان محمد رياض، ومدير المهرجان عادل عبده، للمخرج خالد جلال لإنهاء العمل الخاص بالافتتاح، بينما يصرّ جلال على الاحتفاظ بأفكاره وتكتم تفاصيل المشروع رغم ضيق الوقت، "قائلا للجميع في جملة تختزل بساطة الفكرة وعمقها: هو الافتتاح عبارة عن إيه؟ عن المسرح! وإن المسرح جميل والمسرح متالق..! والمسرح عظيم، والختام بيكون: ألف مبروك، والمسرح بيفرحنا!".. والجوايز حلوة.. وكده " هذا الحوار البسيط والعفوي يعكس جوهر العرض الذي بدا كوميديًا ساخرًا، لكنه في العمق عرضٌ صادق عن عشق المسرح وتحديات صناعته، وقدّم بانوراما حية لما يدور خلف الكواليس من قلق وإصرار وتجريب لا ينتهي. ضحك ودهشة: خط كوميدي مميز مع جمال عبد الناصر من أبرز المحاور الكوميدية في العرض كان الخط الساخر الذي جمع خالد جلال بالفنان والإعلامي جمال عبد الناصر، رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان، حيث دار بينهما حوار طريف حول طلب عبد الناصر الكشف عن تفاصيل الافتتاح لنشرها إعلاميًا، بينما ظل جلال يرفض ذلك بإصرار ويُمعن في التكتم الشديد، وهو ما خلق مواقف مضحكة ومفارقات ذكية، أضفت خفة ظل وبهجة على العرض، وعبّرت بذكاء عن العلاقة بين الإعلام والعمل الفني في كواليس المهرجانات. ومن أبرز المحاور الكوميدية في العرض كان الخط الساخر الذي جمع خالد جلال بالفنان والإعلامي جمال عبد الناصر، رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان، حيث دار بينهما حوار طريف حول طلب عبد الناصر الكشف عن تفاصيل الافتتاح لنشرها إعلاميًا، بينما ظل جلال يرفض ذلك بإصرار ويُمعن في التكتم الشديد، وهو ما خلق مواقف مضحكة ومفارقات ذكية، أضفت خفة ظل وبهجة على العرض، وعبّرت بذكاء عن العلاقة بين الإعلام والعمل الفني في كواليس المهرجانات. كما أبدع الفنان عمرو عبد العزيز في خطٍّ كوميدي موازٍ، من خلال تقليده المحبب لعدد من عمالقة المسرح، حيث أعاد النجوم بصوته، مجسدًا بروح مرحة وحنين لزمن الفن الجميل سمير غانم وسناء جميل ويوسف داوود، فانتزع الضحكات وأضفى على العرض نكهة خاصة من النوستالجيا المحببة. وفي مقابل هذا المسار الكوميدي، احتوى العرض أيضًا على خط درامي تراجيدي مؤثر، حمل بصمة قوية، حيث قدّمت الفنانة غادة طلعت مونولوجًا من أداء سميحة أيوب في مسرحية "سكة السلامة"، بينما قدّمت فاطمة محمد علي مونولوجًا آخر لسميحة أيوب من مسرحية "الوزير العاشق"، فأحيتا بصوتهما وأدائهما اللحظات الذهبية لأعمال شكلت وعي أجيال من عشّاق المسرح. واختُتم هذا الجانب التعبيري بمونولوج "الكلمة"، الذي أدّاه ميدو عادل بمشاركة صوتية مميزة من الفنان محمد عبده، في لحظة مؤثرة مزجت بين الأداء الحي والقوة الشعرية للنص، مؤكدين أن الكلمة تظل روح المسرح، وسلاحه النبيل في مواجهة كل ما يعوق رسالته. أبطال حقيقيون... بشخصياتهم الحقيقية ما ميّز هذا العرض الاستثنائي أيضًا هو مشاركة عدد كبير من نجوم مركز الإبداع الفني، من خريجي دفعات مختلفة، والذين ظهروا بشخصياتهم الحقيقية، فاختفى الحاجز بين التمثيل والواقع، وبين النص والحياة. وشارك في العرض كل من: ميدو عادل، عمرو عبد العزيز، مريم السكري، غادة طلعت، وحبيبة حاتم وفرح حاتم وإبراهيم طلبة، ونادين خالد ومي حسين وحبيبة زيتون وشيما بن عشا وأمنية السيد ونهي فريد وخالد رسلان وأحمد وهبة وسيف امين واشرف كابونجا و" كارف "، ونجم ستار اكاديمي وخريج مركز الابداع محمد سراج، والمخرج والإعلامي جمال عبد الناصر خريج الدفعة الولي (رئيس اللجنة الإعلامية)، إلى جانب علا فهمي (المخرج المنفذ للعرض)، ومناضل عنتر (مصمم الاستعراضات)، والمطربة فاطمة محمد علي، والنجم محمد عبده (عضو فريق واما)، وغيرهم من المبدعين الذين حملوا على عاتقهم روح الاحتفال. ولم تقتصر المشاركة على الممثلين، بل انضم إلى الخشبة مهندس الديكور محمد الغرباوي، والشاعران محمد بهجت وعماد عبد المحسن، وهالة الزهوي مصممة الملابس، حيث ظهروا بأسمائهم وصفاتهم الحقيقية، في انصهارٍ غير مسبوق بين صنّاع العرض ومحتواه، ولحن كلمات بهجت " افتح ستاير مسارحنا " الملحن أحمد طارق يحيي. الختام الكبير... "افتح ستاير مسارحنا" وجاء الختام مبهرًا بحق، حيث قدّم الراقصون والممثلون عرضًا حركيًا وغنائيًا حمل في طيّاته رسالة أمل ورسالة مسرح، وانطلق بجملة افتتاحية شديدة التأثير " افتح ستاير مسارحنا " فهي جملة تحوّلت إلى صرخة فرح وحياة لكل المسرحيين الحالمين بعودة الروح إلى كل المسارح، بانفتاح الستائر، وإضاءة الخشبات، وإحياء الطقس المسرحي في كل ربوع مصر، ولقد عبّرت هذه الجملة الختامية عن جوهر رسالة العرض، لتكون ذروة مشاعر الفرح والانتماء في تلك الليلة.

بعد حذف مشاهده، اسم الراحل محمد رحيم يتصدر الترند بسبب كليب "الذوق العالي"
بعد حذف مشاهده، اسم الراحل محمد رحيم يتصدر الترند بسبب كليب "الذوق العالي"

مصرس

timeمنذ 6 ساعات

  • مصرس

بعد حذف مشاهده، اسم الراحل محمد رحيم يتصدر الترند بسبب كليب "الذوق العالي"

تصدر اسم الملحن الراحل محمد رحيم مؤشر البحث جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي الاجتماعي، بسبب فيديو كليب أغنية الذوق العالي ل تامر حسني ومحمد منير. حذف مشاهد محمد رحيم من كليب الذوق العالي ونشرت أنوسة كوتة أرملة محمد رحيم، عددا من الفيديوهات يظهر فيها الراحل في مشاهد ضمن فيديو كليب الذوق العالي، برغم أن تلك المشاهد لم تكن موجودة في الفيديو الرسمي للأغنية. وأثار اختفاء مشاهد محمد رحيم من فيديو كليب الذوق العالي ، تساؤلات كثيرة حوّل سبب حذف تلك المشاهد، ومن المتسبب في ذلك هل تامر حسني أم شركة روتانا للصوتيات والمرئيات؟، إلا أن الجمهور رجح أن "تامر" ليس له دخل بحذف المشاهد، خاصة بعد موقفه مع أسرة الراحل ومشاركته في حفل تكريمه بدار الأوبرا. وكان الشاعر فوزي إبراهيم عضو مجلس إدارة جمعية المؤلفين والملحنين، أثار الجدل بسبب احتفال بنات الملحن الراحل محمد رحيم مع تامر حسني ومحمد منير بانطلاق ديو "الذوق العالي". وقال فوزي إبراهيم من خلال فيس بوك: "حرص تامر حسني والكينج محمد منير على مشاركة بنات محمد رحيم في الاحتفال بانطلاق "ديو" الذوق العالي فرحني". وأضاف: "في عز حزني على منتجين ومطربين استحلوا حقوق اليتامى، ورثة المؤلفين والملحنين اللي ربنا جعلهم سبب لرزق واسع وشهرة أوسع ليهم". واحتفل الفنان تامر حسني مع الكينج محمد منير وابنتا الموسيقار الراحل محمد رحيم، ماس وهارتي، بنجاح الدويتو الذي جمع عملاقي الغناء لأول مرة.ونشر تامر حسني عبر حسابه الرسمي على مواقع التواصل الاجتماعي: "احتفالنا مع الكينج محمد منير وابنتا الراحل محمد رحيم رحمة الله عليه". تصدر دويتو "الذوق العالي" للكينج محمد منير ونجم الجيل تامر حسني، تريند مواقع التواصل الإجتماعي "يوتيوب" و"إكس" بعد طرحه بساعات قليلة. "الذوق العالي" هو التعاون الأول الذي يجمع بين الكينج ونجم الجيل ومن كلمات تامر حسين، وألحان محمد رحيم، وتوزيع أحمد طارق يحيي، وماستر هاني محروس. نال الكليب بكل تفاصيله إشادات واسعة من الجمهور الذي عبر عن سعادته بهذا التعاون الغنائي الكبير للنجمين الكينج ونجم الجيل، وذلك عبر منصات السوشيال ميديا، ومن بين تعليقات الجمهور: "ما هذا الذوق الراقي للأغاني، عشق السنين منير، تامر حسني أسطورة جيل، منير وجمال منير، أيوة كده سمعني من الحاجات دي، فيه كيميا عسل بين تامر ومنير، إيه الجمال ده، أغنية الأفراح الصيف ده، منير وتامر أجمل خلطة نسمعها ونستمتع بيها، الله على الجمال الأغنية تحفة يا تيمو والكينج". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store