استشهاد 20 فلسطينيا فى انقلاب شاحنة مساعدات أجبرتها إسرائيل على السير بطرق غير آمنة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الدستور

منذ 9 دقائق

• الدستور

الاحتلال الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لمناطق شرقي مدينة غزة

غزة - أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامر بالإخلاء القسري إلى جميع المواطنين الفلسطينيين في حيي الدرج والتفاح بمدينة غزة في البلوكات 699، 713، 715، 716. وطالب الاحتلال في منشور له السكان بإخلاء تلك المناطق فورًا باتجاه الجنوب نحو المواصي غرب خان يونس جنوب قطاع غزة. --(بترا)

خبرني

منذ 9 دقائق

• خبرني

نفس أعراض أحمد عامر.. الفنان أسامة الساهر يدخل في غيبوبة

خبرني - نُقل المغني الشعبي المصري أسامة الساهر إلى العناية المركزة بأحد مستشفيات بعد تدهور مفاجئ في حالته الصحية ودخوله في غيبوبة كاملة. شهدت الحالة الصحية للفنان المصري أسامة الساهر تطورات حادة خلال الأيام الأخيرة، بعد أن تعرّض لوعكة صحية مفاجئة أثناء ممارسته نشاطه الغنائي، ما استدعى نقله بشكل طارئ إلى أحد المستشفيات الكبرى في العاصمة المصرية القاهرة. وقد أُدخل إلى غرفة العناية المركزة فور وصوله، تحت إشراف طبي مشدد ودقيق لمتابعة وضعه أولًا بأول. بحسب ما أكدته مصادر طبية مطّلعة، فإن الساهر دخل في غيبوبة كاملة نتيجة التدهور المفاجئ في حالته، دون أن تُحدَّد بشكل رسمي طبيعة المرض الذي يعانيه، فيما أشارت المصادر إلى أن الفريق المعالج يراقب تطورات الحالة بشكل متواصل. فيما لم يُصدر المستشفى أي بيان رسمي حتى الآن، يواصل المقربون منه متابعته عن كثب، بينما يعيش ذووه حالة من الترقب والقلق الشديد. في السياق ذاته، أفادت مصادر مقرّبة من الساهر أنه أُصيب بأزمة قلبية حادة أثناء أداء عمله، مما اضطره إلى التوقف عن الغناء ونُقل مباشرة إلى المستشفى، حيث دخل في غيبوبة فور وصوله. ولا يزال حتى لحظة إعداد هذا الخبر داخل غرفة العناية المركزة، محاطًا برعاية طبية عالية المستوى. وطالبت أسرته في بيان مقتضب جمهور الفنان ومحبيه بالدعاء له في هذه الظروف الصحية الحرجة، معربين عن أملهم في تجاوزه هذه الأزمة والعودة إلى حياته الطبيعية. تطورات حالة أسامة الساهر أعادت إلى أذهان الجمهور قصة الفنان الشعبي الراحل أحمد عامر، الذي فارق الحياة يوم 2 يوليو/تموز الماضي، عقب معاناة قصيرة من آلام في المعدة، شُخّصت مبدئيًا على أنها مجرد نزلة برد ومشكلات هضمية بسيطة. لكن حالته الصحية تدهورت بشكل مفاجئ خلال عودته من إحدى جولات العمل مع فرقته الموسيقية، فتم نقله إلى المستشفى، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة هناك، في واقعة تركت أثرًا بالغًا في الأوساط الفنية الشعبية.

خبرني

منذ 9 دقائق

• خبرني

تونس.. توتر أمام مقر اتحاد الشغل بعد احتجاجات تطالب بتجميده

خبرني - قال الاتحاد العام التونسي للشغل، إن مقرّه المركزي بالعاصمة تونس تعرّض إلى محاولة اقتحام واعتداء، وذلك إثر تجمّع عدد من المحتجين المناهضين لسياساته، على خلفية تنفيذه سلسلة من الإضرابات وتلويحه بالتصعيد. وتجمّع عدد من المحتجين، اليوم الخميس، أمام مقر اتحاد الشغل للتنديد بأدواره، رافعين شعارات مناهضة له تطالب الرئيس قيس سعيّد بالتدخل لتجميده ومحاسبة قياداته الذين وصفوهم بـ"العصابات"، وذلك على خلفية تنفيذ سلسلة من الإضرابات، أبرزها إضراب قطاع النقل العام الأسبوع الماضي، وما رافقه من تعطيل واسع لمصالح المواطنين واتهم المحتجون قيادة الاتحاد بـ"تخريب الاقتصاد الوطني وتعطيل مؤسسات الدولة والتنمية"، داعين الرئيس قيس سعيّد إلى التدخل لوضع حد لـ"تغوّل" المنظمة النقابية. في المقابل، ندّد اتحاد الشغل، في بيان، بمحاولة اقتحام مقرّه من قبل ما وصفها بـ"العصابة الإجرامية"، متهما "أنصار الرئيس" بالوقوف وراء حملات التجييش والتحريض على العنف ضد النقابيين، بعد التحرّكات الأخيرة للعديد من القطاعات وبعد الإعلان عن تحرّكات أخرى في الأسابيع القادمة، للدفاع عن حقوق العمال. وأشار إلى أن هدف هذا الاعتداء هو "محاولة إسكات صوت الاتحاد ومنعه من لعب دوره في الدفاع عن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للعمال ونضاله من أجل الحريات العامة والفردية"، داعيا النيابة العامة إلى فتح بحث عاجل في جرائم الاعتداء والثلب والتشهير والتحريض على العنف التي جرت اليوم أمام مقرّه. في الأثناء، تجمّع نقابيون أمام مقر الاتحاد، رافعين شعارات وهتافات معارضة للحكومة وللرئيس قيس سعيّد. وتعكس هذه الأحداث تصاعد التوتر بين مؤيّدي سياسات الرئيس قيس سعيد والاتحاد العام التونسي للشغل، في ظل تباين واضح في المواقف حول القضايا الاجتماعية والاقتصادية، ورفض المنظمة النقابية لعدد من الخطط التي تعتمدها السلطة، لا سيما في ما يتعلّق بالإصلاحات الاقتصادية والتعامل مع الأزمات المعيشية.