logo
الاحتلال يزعم إحباط محاولة تهريب أسلحة من الأردن عبر طائرة مسيرة

الاحتلال يزعم إحباط محاولة تهريب أسلحة من الأردن عبر طائرة مسيرة

#سواليف
زعم #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الجمعة، إحباطه محاولة #تهريب_أسلحة من #الأردن إلى الأراضي المحتلة عبر #طائرة_مسيرة.
وأعلن جيش الاحتلال حسب ما نشره موقع تايمز أوف إسرائيل، أن قواته العاملة في منطقة جنوب #البحر_الميت رصدت طائرة مسيرة تحلق فوق الحدود بين الأردن وإسرائيل ليلة الجمعة.
وأضاف الجيش، أنه تم تحديد موقع الطائرة المسيرة ووفق البيان، تمكنت وحدات المراقبة من تحديد موقع سقوط المسيّرة لاحقًا، وتبين أنها كانت تحمل سبعة مسدسات، دون أن يتم الإبلاغ عن توقيف أي شخص على صلة بالحادثة حتى اللحظة. .

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

د. صبري راضي درادكه يكتب: التعليم تحت النار: حوار بين وصفي التل ودولة الرئيس جعفر حسان
د. صبري راضي درادكه يكتب: التعليم تحت النار: حوار بين وصفي التل ودولة الرئيس جعفر حسان

سرايا الإخبارية

timeمنذ 25 دقائق

  • سرايا الإخبارية

د. صبري راضي درادكه يكتب: التعليم تحت النار: حوار بين وصفي التل ودولة الرئيس جعفر حسان

بقلم : في زمنٍ تتوالى فيه التصريحات بحق التعليم والجامعات، وفي لحظة وطنية تُجلد فيها كرامة المعلّم ومكانة الجامعة على ألسنة البعض، يعود صوت رجلٍ من الماضي. رجلٌ لم يكن التعليم عنده بندًا في الموازنة، بل روحًا للوطن. إنه وصفي التل، رئيس الوزراء الذي أشرف بنفسه على ولادة أول جامعة أردنية عام 1962، حين قال للعالم إن الأردن قادر على أن يبني حرمًا أكاديميًا من كرامته، لا من فائض موازنته. اليوم، يتردد صوته من الذاكرة، لكن بصيغة صرخة. وصفي التل: يا دولة الرئيس جعفر حسان، يا من تحمل على عاتقك هندسة السياسات، أنت لم تكن ممن قالوا في التعليم ما يؤلم كما قالوا، لكنك تملك القدرة على وقف هذا التهور في التصريحات والتجريحات. هل بلغك ما قاله البعض عن الجامعات؟ هل سمعتَ الإساءة المباشرة إلى طلابنا، إلى خريجينا، إلى التعليم الذي شيّدنا عليه الدولة؟ هل من الصواب أن يُقال: إن الجامعات تزوّر الأبحاث، وإن الشهادة مجرد ورق؟ أين كانوا عندما كانت الجامعة تُخرّج رجال الدولة؟ أين كانوا عندما كنّا نربّي جيلًا لا على الوظيفة، بل على الفكرة، وعلى الوطن؟ بل دعني أبدأ من الجذور، من التعليم العام، من المدرسة التي خرجنا منها قبل أن ندخل الجامعة. ألم ترَ ما حصل في امتحانات الثانوية العامة هذا العام؟ أسئلة صعبة تفوق قدرات الطلبة، ونفور جماعي من مستوى الامتحانات، ومئات الأصوات العلمية والتربوية التي حذّرت وانتقدت ووضّحت، لكن الوزارة أغلقت أذنيها، وكانت هي الخصم والحكم. أيعقل أن تُدار أعصاب أُسرٍ كاملة بهذه الطريقة؟ أيعقل أن يُكافأ الطالب المجتهد بالعجز أمام سؤال يُقصد منه الإرباك لا القياس؟ ثم، ما الذي جناه معلم المدرسة؟ تحمّل وزر السياسات، ووقع في مرمى الاتهام والتشكيك، حتى أصبح حديث الإعلام أن معلم المدرسة ضعيف، وأنه لا يُعدّ الطالب لمواجهة الامتحان، وكأن المشكلة فيه، لا في مَن صاغ الأسئلة أو تجاهل الفروق الفردية، أو خالف أبسط قواعد التقويم العادل. دولة الرئيس جعفر حسان: أنا لستُ من قال، ولستُ من اتهم، ولستُ من استهان. لكن صوتك يا وصفي، يوقظ فينا الواجب الذي يجب أن نقوم به. وصفي التل: لكنك من أصحاب القرار، ومن مفاصل الدولة. ولا نريد أن يُهين أحدٌ التعليم العام أو الجامعي، ولا نردّ؛ نكون قد وقّعنا على شهادة احتضار العقل. أذكّرك، يا دولة الرئيس جعفر حسان، أن التعليم العام والجامعي ليس سلعة، ولا المعلّم موظفًا عاديًا. الجامعة ليست مصنع شهادات، بل مصنع وطن. والذي يستهزئ بها، يهدم ما بناه من سبقوه. لقد كنتُ رئيسًا للوزراء حين أنشأنا الجامعة الأردنية، لا لنفاخر بها، بل لنربّي بها رجالًا يشبهون الدولة. وكان همّنا أن نُعلّم، لا أن نُقنّن. أن نُكرم المعلّم، لا أن نحاسبه على لقمة العيش. فإن فرغت الوزارات من الإيمان بالمعلم، فرغت من روح الدولة. دولة الرئيس جعفر حسان: أنت تتحدث من ضميرٍ لم يمت، ومن زمنٍ كنا نهاب فيه أن يُهان المعلم أو يُجرَّد التعليم من هيبته. لكنّ صوتك باقٍ في ضمائرنا، وهو دعوة لنراجع كل ما قيل، وكل ما أُهمل. وصفي التل: اليوم، التعليم في مرمى التصريحات السامّة. والجامعات تُستهدف لا بالموازنة، بل بالاستهانة. والمدرسة تُرهق، والمعلّم يُتّهم، والطالب يُقصى باسم التجريب. وما بين التهوين من قيمة الشهادة، وتسويق أفكار تتنكر لجهد التربويين وأولياء الأمور، تسقط مكانة التعليم. ومن يسقط التعليم، يسقط معه الوعي والكرامة والمستقبل. دولة الرئيس جعفر حسان: صوتك يا وصفي، لا يُصنّف في خانة الذكريات، بل في خانة التحذير. وسيبقى التعليم أمانة في أعناقنا ما دامت كلماتك تقرع الذاكرة. وصفي التل يصرخ من الغياب لا تصمتوا. لا تتركوا كرامة المعلّم وحدها في وجه العاصفة. ولا تسمحوا لأي أحدٍ بطعن التعليم العام أو الجامعي '' انتهى الحوار المتخيل"

بتوقيع ترامب ونتنياهو.. مشروع سياسي يتجاوز غزة
بتوقيع ترامب ونتنياهو.. مشروع سياسي يتجاوز غزة

الغد

timeمنذ 30 دقائق

  • الغد

بتوقيع ترامب ونتنياهو.. مشروع سياسي يتجاوز غزة

محمد الكيالي اضافة اعلان عمان– في ظل التصعيد الحاصل في قطاع غزة والتغيرات المتلاحقة في توازنات القوى الإقليمية، يطرح سؤال جوهري: ما الأهداف التي يسعى إليها كل من رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب في المنطقة؟ وهل تسعى تل أبيب، بدعم واضح من شخصيات مؤثرة في واشنطن، إلى إعادة صياغة النظام الإقليمي بما يخدم مصالحها ويكرس تفوقها السياسي والعسكري؟من خلال سياساته، يبدو أن نتنياهو لا يقتصر على محاولة حسم المواجهة مع حركة حماس عسكريا فحسب، بل يتجاوز ذلك إلى محاولة فرض معادلة إقليمية جديدة تستبعد الفلسطينيين من أي تسوية محتملة مما يؤدي إلى ترسيخ الهيمنة الإسرائيلية كواقع مفروض.في المقابل، يُظهر ترامب استعدادا لتوفير الغطاء السياسي لهذه الرؤية، وذلك بعد تصريحاته الصريحة بعدم التزامه بحل الدولتين وتركه مصير الفلسطينيين ليقرره نتنياهو بحسب رؤيته.وتتقاطع بذلك الطموحات السياسية والأيديولوجية لدى الطرفين في محاولة لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط بعيدا عن التوافقات الدولية أو الاعتبارات القانونية، ما يطرح تساؤلات حول مستقبل النظام الإقليمي والتوازنات السياسية في المنطقة.مفاوضات متعثرةوأمس السبت، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصدرين فلسطينيين مطلعين، أن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة تواجه حالة من الجمود، ويرجع ذلك بدرجة كبيرة إلى إصرار الكيان الصهيوني على تقديم خريطة انسحاب لا تمثل انسحابا فعليا بل إعادة انتشار لقواته العسكرية، بحيث يحتفظ بالسيطرة على ما يقارب 40 % من مساحة قطاع غزة.وقالت الوكالة إن حماس رفضت هذا الطرح بشكل قاطع.ووفقا لما ذكره أحد المصدرين، فإن المفاوضات الجارية في الدوحة تصطدم بعقبات معقدة بسبب الخريطة التي طرحتها دولة الاحتلال يوم الجمعة الماضي.أما المصدر الثاني، وهو مسؤول فلسطيني مطلع، فأشار إلى أن الكيان الصهيوني يواصل تبني سياسة المماطلة وتعطيل التوصل لأي اتفاق بهدف استمرار العمليات العسكرية في القطاع.وبحسب ما ورد حول تفاصيل خريطة الانسحاب، تسعى دولة الاحتلال للإبقاء على قواتها في كافة المناطق الواقعة جنوب محور موراغ في رفح بما في ذلك محور فيلادلفيا أي الشريط الحدودي بين قطاع غزة ومصر بطول نحو 13 كيلومترا.كما أوضح المصدر أن إسرائيل ترغب أيضا في الإبقاء على سيطرتها على معظم أراضي بلدة بيت حانون شمال القطاع، بالإضافة إلى مواقع ونقاط عسكرية في جميع المناطق الشرقية لقطاع غزة، بعمق يتراوح بين 1200 إلى 3 آلاف متر.نتنياهو يسعىلفرض استسلاموفي هذا الصدد، أكد رئيس الجمعية الأردنية للعلوم السياسية الدكتور خالد شنيكات، أن نتنياهو يحاول عبر الضغوط التفاوضية، تحقيق ما عجز عنه ميدانيا، والمتمثل في فرض استسلام كامل على حركة حماس، ونزع سلاحها والاعتراف بالأمر الواقع في قطاع غزة، بما في ذلك بقاء الاحتلال في أجزاء منه.وأوضح شنيكات أن نتنياهو يتبنى رؤية أيديولوجية تقوم على تحقيق "نصر إستراتيجي" في أعقاب الضربات التي تلقتها إيران، وتراجع نفوذ "حزب الله" والنظام السوري، وهو يسعى إلى إعادة تشكيل الإقليم بما يجعل دولة الاحتلال القوة الإقليمية الأولى والمهيمنة.ولفت إلى أن هذا التوجه يترافق مع تحضيرات واسعة في الضفة الغربية، تشمل سياسات تهجير قسري وتغيير ديموغرافي وجغرافي، وفرض السيادة الإسرائيلية بشكل أحادي.وأشار إلى أن نتنياهو يتقدم بخطى حثيثة نحو تنفيذ هذه السياسات، مستفيدا من غياب أي معارضة فعالة قادرة على تقديم بدائل أو إجباره على إجراء انتخابات مبكرة.وأوضح أن المشهد الإسرائيلي الداخلي يعكس حالة من الضعف لدى المعارضة، التي لم تنجح حتى الآن في فرض أي تغيير ملموس في المشهد السياسي.واعتبر أن الحرب لن تنتهي بالسهولة التي يتوقعها بعض المراقبين بل ستظل مستمرة، على الأرجح حتى موعد الانتخابات المقبلة، حيث يسعى نتنياهو إلى استثمار حالة التصعيد لتحقيق مكاسب سياسية داخلية، من خلال كسب مزيد من التأييد من أوساط اليمين والمتشددين وفرض خطاب يقوم على هزيمة الخصوم في الداخل والخارج.وفي ما يخص الموقف الأميركي، أشار شنيكات إلى أن علاقة نتنياهو بالرئيس الأميركي دونالد ترامب تعكس موازين قوى تميل لصالح دولة الاحتلال، إذ يبدو أن نتنياهو هو من يحدد الإطار العام للسياسات الإقليمية.وتابع: "يتماهى ترامب مع رؤية نتنياهو خصوصا ما يتعلق بالقضية الفلسطينية"، مبينا أن تصريحات ترامب الأخيرة حول إمكانية الاكتفاء بـ"حكم ذاتي" للفلسطينيين بدلا من دولة مستقلة تعزز هذا التوجه.كما لفت إلى أن أجندة نتنياهو حيال إيران تنفذ عبر الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، فيما تأتي المصالح الأميركية في مرتبة تالية، ما يشير إلى تفوق المنظور الإسرائيلي في رسم معالم التعامل مع طهران على حساب الأجندة الأميركية التقليدية في المنطقة.تعطيل المفاوضاتلتدارك الفشلمن جهته، يرى الخبير العسكري والإستراتيجي نضال أبوزيد، أن توقيت الكشف عن "خريطة إعادة تموضع القوات الإسرائيلية" لم يكن عشوائيا، بل جاء في سياق سياسي يرمي إلى عرقلة مسار المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة.وأوضح أبوزيد أن الخريطة لا تمثل انسحابا فعليا، بل إعادة انتشار تهدف إلى خلق انطباع زائف بتقدم إسرائيلي، في حين أن الواقع الميداني يشير إلى تفوق المقاومة وكسر معادلة التوازن العملياتي لصالحها.وأشار إلى أن نتنياهو يسعى من خلال هذا التسريب، إلى تعطيل أي فرصة للتوصل إلى اتفاق تهدئة أو وقف إطلاق نار، خشية أن يُنظر إليه كخسارة سياسية وعسكرية أمام المقاومة، لاسيما في ظل الضربات المتكررة التي تتعرض لها قوات الاحتلال.وأضاف إن فشل دولة الاحتلال في استعادة زمام المبادرة عسكريا دفع نتنياهو إلى اللجوء إلى أدوات سياسية لتقويض المسار الدبلوماسي، خاصة مع تصاعد الضغوط الأميركية وتزايد الضبابية التي تلف العملية التفاوضية.واعتبر أبوزيد أن البنية العملياتية الراهنة التي تفرضها المقاومة، لا تزال تشكل عائقا أمام أي اختراق دبلوماسي إسرائيلي.وقال: "إن ما يجري حاليا من تباطؤ وتعثر في المحادثات لا يعني بالضرورة انتهاء المسار التفاوضي، خصوصا في ظل بقاء الوفود في الدوحة، واستمرار الخسائر التي يتكبدها الكيان الصهيوني على الأرض."وشدد على أن نتنياهو، في ظل إخفاق الخيار العسكري، يسعى لتثبيت إستراتيجية تقوم على التهجير والسيطرة التدريجية على قطاع غزة عبر إجراءات سياسية مدروسة.وختم بالقول إن حالة التفاؤل التي أحاطت بالمبادرة الأخيرة لوقف إطلاق النار بدأت تتلاشى، في ظل محاولات متعمدة لتعطيلها من قبل الجانب الإسرائيلي، ما يطرح تساؤلات حول مدى جدية تل أبيب في التوصل إلى تسوية تضمن وقفا شاملا للعدوان.

نتنياهو: نعمل على اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة 60 يوما
نتنياهو: نعمل على اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة 60 يوما

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

نتنياهو: نعمل على اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة 60 يوما

الوكيل الإخباري- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لفوكس نيوز "عملت مع ترامب خلال زيارتي الأخيرة للولايات المتحدة على اتفاق في غزة". اضافة اعلان وأضاف "نعمل على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة يدوم 60 يوما". وبين "آمل أن يتم التوصل إلى اتفاق في غزة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store