رائدة الفضاء الأمريكية العالقة: سأضطر إلى تعلم المشي من جديد
انطلق باري ويلمور وسونيتا ويليامز إلى مدار الأرض على متن مركبة "ستارلاينر" الفضائية التابعة لشركة "بوينغ" في يونيو عام 2024.
وكان من المخطط لأن يقضيا ثمانية أيام فقط في الفضاء. ومع ذلك، أجبرتهما أعطال تقنية في مركبة الفضاء على البقاء على متن محطة الفضاء الدولية لعدة أشهر. بينما تستحق قصة هذين الرائدين لأن تروى في فيلم سينمائي.وتم تأجيل عودتهما مرارا وتكرارا بسبب مشاكل تقنية في مركبة "ستارلاينر"، التي عادت إلى الأرض دون رواد الفضاء ولا تعتبر إلى حد الآن صالحة لتحقيق رحلات فضائية. وبعد أكثر من سبعة أشهر لبقائهما في محطة الفضاء يتوقع أن يعود ويليامز وويلمور أخيرا إلى الأرض في مارس المقبل على متن مركبة فضاء تابعة لإيلون ماسك، لكن المهمة الفضائية طويلة الأمد قد أثرت بالفعل على أجسادهما.وقالت ويليامز البالغة من العمر 59 عاما من خلال اتصال فيديو بالأرض: "لقد بقيت هنا لفترة طويلة، وأحاول الآن أن أتذكر كيف كان الشعور بالمشي. لم أمشِ. لم أجلس. لم أستلق".وتسلط تصريحاتها الضوء على واحدة من أخطر المشكلات التي يواجهها المشاركون في مهمات الفضاء الطويلة الأمد وهي فقدان الكتلتين العضلية والعظمية.يذكر أن وكالة "ناسا" قررت استخدام عدة كبسولات من مركبة SpaceX Dragon لإطلاق مهمة Crew-10 إلى محطة الفضاء الدولية بأسرع وقت ممكن وإعادة طاقم Crew-9 إلى الأرض.وأوضحت "ناسا": "أن الوكالة ستطلق مهمة Crew-10 الأربعاء 12 مارس المقبل. ومن المقرر أن تعود مهمة Crew-9 إلى الأرض بعد فترة انتقالية تستمر عدة أيام.جدير بالذكر أن مهمة Crew-10 التي ستطلق إلى محطة الفضاء الدولية في مارس المقبل ستضم الرائدين الأمريكيين آن مكلاين (قائد البعثة) ونيكول آيرز، بالإضافة إلى رائد الفضاء الياباني تاكوا أونيشي ورائد الفضاء الروسي كيريل بيسكوف

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- وكالة نيوز
يدافع مسؤولو الدفاع عن الهندسة المعمارية المتنوعة
وسط تقارير تفيد بأن البيت الأبيض قد يقوم بإلغاء خطط سلاح الجو لاستبدال أسطوله من Air Moving Target Aircraft ، أكد مسؤولو الدفاع في الأسابيع الأخيرة على الدور الرئيسي الذي تلعبه المنصة في بنية تتبع الهدف الأوسع في وزارة الدفاع. يستكشف البنتاغون في السنوات الأخيرة خيارات لتحويل بعض المؤشرات المستهدفة المتحركة ، أو MTI ، التي تؤديها الطائرات إلى الأقمار الصناعية تقليديًا. قوة الفضاء والمكتب الوطني للاستطلاع كانت قيادة الدراسات وإطلاق النماذج الأولية للنظر في قابلية وقيمة الخيارات القائمة على الفضاء. عندما تنطلق هذه المظاهرات من الأرض ، فإن سلاح الجو على طريق موازٍ لاستبدال الطائرة المستخدمة حاليًا لتتبع أهداف تحريك الهواء-نظام تحذير ومراقبة محمول جواً-مع أكثر قدرة على ذلك ، مع أكثر قدرة على ذلك ، مع أكثر قدرة على ذلك ، مع قدرة ، مع قدرة ، بوينغ بنيت E-7 Wedgetail. تم اعتبار E-7 جسرًا على المدى القريب لأي بنية مستقبلية تطورها الإدارة ، وخطة الخدمة هي شراء النماذج الأولية الأولى للداخيل بمجرد عام 2028. ولكن مع وضع اللمسات الأخيرة على البيت الأبيض والبنتاغون لخطة ميزانية في السنة المالية 2026 ، وبحسب ما ورد تفكر إدارة الرئيس دونالد ترامب في إلغاء شراء E-7 ، وفقا لأسبوع الطيران. لن يؤكد القوات الجوية التقرير ، لكن متحدثًا باسم الدفاع نيوز إن الخدمة 'تواصل العمل مع OSD على برنامج E-7A Wedgetail خلال تطوير طلب ميزانية FY26'. في الشهادات الحديثة وفي الأحداث من خلال واشنطن العاصمة ، المنطقة ، أكد مسؤولو الدفاع على أهمية قدرة مؤشر الهدف المتحرك في الهواء التي تتضمن كل من أصول الهواء والفضاء – خاصة وأن قوة الفضاء وتحليل NRO مستمر. قال اللفتنانت جنرال شون براتون ، نائب رئيس عمليات الفضاء للاستراتيجية والخطط والبرامج والمتطلبات ، يوم الخميس إنه على الرغم من أن المظاهرات القائمة على الفضاء لم تقدم بعد بيانات واضحة لإبلاغ قرارات البرنامج ، فإن المؤشرات المبكرة تدعم بنية مختلطة. وقال براتون خلال حدث افتراضي معهد ميتشل: 'نعتقد أن هناك نوعًا من التآزر لوجود نكهات من هذه الإمكانية في الوقت الحالي ، لكننا ننتظر حقًا بعض بيانات الهندسة الصعبة لفهم ما يمكن أن نراه من الفضاء ، وكم هو جيد'. أخبر رئيس أركان القوات الجوية الجنرال ديفيد ألفين مخصصو مجلس النواب 6 مايو أنه على الرغم من أن الأقمار الصناعية يمكن أن توفر قدرات استشعار رئيسية ، إلا أنها ليست مستعدة لتولي مهمة AMTI الكاملة. نتيجة لذلك ، لا تزال هناك حاجة إلى طائرة مثل نظام التحذير والتحذير من E-7 و E-3 المحمولين جواً. في جلسة استماع في 13 مايو ، أخبر قائد القيادة في الولايات المتحدة الجنرال الجنرال غيلوت لجنة الخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ أن الإدارة تحتاج إلى مقاربة طبقات لتتبع التهديدات المتقدمة التي تشمل كل شيء من أجهزة استشعار تحت البحر إلى اكتشاف غواصات العدو وأسلحة المواجهة والطائرات والأقمار الصناعية. قال جيلوت: 'أعتقد أنه مقاربة من قاع البحر إلى الفضاء'. سوف تلعب تتبع الأهداف المتحركة للأرض والهواء دورًا رئيسيًا في ما أطلق عليه Guillot 'طبقة التوعية بالمجال' لقدرة القبة الذهبية المستقبلية – وهو دفاع صاروخي متقدم وهزيمة دافعها ترامب. تعمل قوة الفضاء والمكتب الوطني للاستطلاع عن كثب على دراسات MTI وكانت مشدودة إلى حد كبير حول ما تم إطلاق الأقمار الصناعية والنماذج الأولية الأخرى لإظهار القدرة القائمة على الفضاء. اعترف مدير NRO كريس سكوليز في الماضي بأن وكالته أطلقت بعض الأقمار الصناعية النموذجية GMTI ، ولاحظ Guillot في جلسة الاستماع هذا الأسبوع هناك 'عدد من' النماذج الأولية لـ AMTI على المدار اليوم. تتوقع الخدمة إجراء عملية قدرة MTI القائمة على الفضاء بحلول أوائل الثلاثينيات من القرن الماضي. ورفض براتون تقديم المزيد من التفاصيل حول مظاهرات AMTI ، لكنه قال إن نتائج جميع التحليلات ستساعد في الإجابة على الأسئلة الرئيسية مثل ، 'ما مدى جودة هذه القدرة من الفضاء؟' و 'كيف تتوافق مع قدرات AMTI الحالية التي تطيرها البحرية والقوات الجوية؟' وقال وزير الجوية السابق فرانك كيندال لـ Defense News إن هناك تحديات تقنية تلوح في الأفق المحيطة بالتحول إلى الأقمار الصناعية لمهام MTI. وقال إن هذه تشمل أسئلة حول أنظمة الطاقة وما إذا كان مستشعر الأقمار الصناعية يمكنه اختراق الغطاء السحابي. ستحتاج الأقمار الصناعية أيضًا إلى أن تكون أكثر قابلية للبقاء على قيد الحياة وقادرة على تحمل الهجوم. وقال كيندال إن بنية MTI القائمة على الفضاء بالكامل على الأرجح على بعد سنوات ، ولن تكون هذه الأنظمة جاهزة في الوقت المناسب للتقاعد من E-3 دون المخاطرة بفجوة القدرة. وقال كيندال: 'نحاول الحصول على الكثير من هذه الوظائف في الفضاء ، لكن هذا سيستغرق بعض الوقت ، وهناك بعض التحديات الفنية في ذلك' ، مضيفًا أن Wedgetail كان مكونًا أساسيًا في التخطيط القريب للقوات الجوية. وقال: 'هناك شعور كبير بالإلحاح بشأن الحصول على (E-7)'. كورتني ألبون هي مساحة الفضاء والتكنولوجيا الناشئة. لقد غطت الجيش الأمريكي منذ عام 2012 ، مع التركيز على القوات الجوية وقوة الفضاء. وقد أبلغت عن بعض أهم تحديات الاستحواذ والميزانية والسياسة في وزارة الدفاع. ستيفن لوسي هو مراسل الحرب الجوية لأخبار الدفاع. قام سابقًا بتغطية قضايا القيادة والموظفين في Air Force Times ، والبنتاغون والعمليات الخاصة والحرب الجوية في سافر إلى الشرق الأوسط لتغطية عمليات سلاح الجو الأمريكي.


نافذة على العالم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : "هابل" يحتفل بمرور 35 عامًا بصورة برج كوني من الغبار والغاز في سديم النسر
الاثنين 21 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - في إطار احتفالات وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية ESA بالذكرى الـ35 لإطلاق تلسكوب هابل الفضائي، تم الكشف عن صورة جديدة مذهلة لأحد أبرز معالم الفضاء: برج كوني من الغاز والغبار يقع في سديم النسر، وهو موقع شهير لتشكل النجوم. الصورة الجديدة تُظهر هذا البرج الهائل الذي يبلغ ارتفاعه 9.5 سنة ضوئية، ويعد جزءًا صغيرًا فقط من السديم المعروف بدوره كمهد للنجوم الفتية، ألوان الصورة المبهرة – المزيج من البرتقالي والأزرق الداكن – نتجت عن تفاعل معقد بين غاز الهيدروجين والغبار الكوني المتناثر في الفضاء. سديم النسر حصل على تسميته بسبب شكله العام الذي يُشبه جناحي طائر جارح عند النظر إليه من زوايا متعددة، ويُعد هذا البرج واحدًا من أكثر المعالم بروزًا فيه. ورغم أن تلسكوب جيمس ويب الفضائي أصبح في السنوات الأخيرة المصدر الرئيسي للصور الفضائية المتطورة، إلا أن تلسكوب هابل لا يزال يقدم صورًا مذهلة بفضل تقنيات معالجة البيانات الحديثة التي تُطبق على الصور الملتقطة حديثًا. الصورة الأخيرة ليست اكتشافًا علميًا جديدًا، لكنها تجسد قدرات هابل المستمرة على إبهار العلماء وعشاق الفلك، حيث أعيد تصوير المنطقة بعد عقدين من الرصد الأول، لكن بأساليب معالجة جديدة أظهرتها بألوان أكثر إشراقًا وروعة. ويأتي سديم النسر كواحد من عدة أهداف سماوية يعيد تلسكوب هابل تصويرها خلال عامه الاحتفالي، ما يسمح للعلماء والجمهور برؤية أعاجيب الكون من زوايا لم تُعرض سابقًا.


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- الدولة الاخبارية
أغرب الطائرات في العالم: تصاميم مدهشة وتقنيات متطورة
الثلاثاء، 18 مارس 2025 02:08 مـ بتوقيت القاهرة منذ بداية الطيران، لم يتوقف الإبداع والابتكار في هذا المجال، حيث يسعى المهندسون والمصممون إلى تطوير طائرات بأشكال ووظائف غير تقليدية لتلبية احتياجات متنوعة. بعض هذه التصاميم جاءت لأغراض عسكرية، وأخرى لاختبار تقنيات جديدة، بينما كان بعضها ببساطة محاولة لإعادة تعريف مفهوم الطيران. في هذا المقال، نستعرض مجموعة من أغرب الطائرات التي تميزت بتصاميمها الفريدة وقدراتها الاستثنائية. بوينغ 747 دريم ليفتر – طائرة الشحن العملاقة تعد طائرة "دريم ليفتر" واحدة من أكبر طائرات الشحن في العالم، وهي نسخة معدلة من بوينغ 747 صممت خصيصًا لنقل الأجزاء الضخمة المستخدمة في تصنيع طائرات بوينغ 787 دريملاينر. بفضل هيكلها الضخم المنتفخ، يمكنها استيعاب أجنحة طائرة كاملة داخل جسمها، مما يجعلها خيارًا أساسيًا لنقل مكونات الطائرات بين المصانع المختلفة. تصميمها غير المعتاد يجعلها واحدة من أكثر الطائرات غرابة في مجال الطيران الحديث. اقرأ أيضًا: دليل شامل لنصائح السفر للحامل نورثروب غرومان B-2 سبيريت – الطائرة الشبحية المتطورة تمثل طائرة B-2 سبيريت قفزة نوعية في تكنولوجيا الطيران العسكري، حيث صممت بتقنية "الجناح الطائر" التي تتيح لها التخفي عن الرادارات. تم تطويرها لتنفيذ المهام القتالية بسرية تامة، مما جعلها واحدة من أكثر الطائرات الحربية تطورًا. شكلها الفريد، الذي يخلو من الذيل التقليدي، يعكس التقدم التكنولوجي في صناعة الطيران الحربي ويجعلها أشبه بالطائرات المستقبلية. تعرف على: السياحة في جورجيا: كل ما تحتاج معرفته عن رحلتك القادمة إيرباص بيلافوغا – الطائرة التي تشبه الحوت الأبيض أطلق على طائرة "بيلافوغا" هذا الاسم بسبب تشابه شكلها مع الحوت الأبيض. صممت خصيصًا لنقل المعدات الضخمة التي يصعب شحنها عبر وسائل النقل العادية، حيث توفر مساحة داخلية واسعة تتيح نقل أجزاء الطائرات والمروحيات. تصميمها المميز يجعلها واحدة من أكثر طائرات الشحن تميزًا في العالم. أفضل طريقة حجز تذاكر طيران مخفضة جدًا Vought V-173 – الطائرة الدائرية الفريدة يطلق على هذه الطائرة اسم "الفطيرة الطائرة" بسبب تصميمها الدائري المسطح. تم تطويرها في الأربعينيات ضمن مشروع طموح لتصميم طائرة قادرة على الإقلاع والهبوط عموديًا، لكنها لم تدخل مرحلة الإنتاج الواسع. رغم ذلك، لا يزال تصميمها واحدًا من أكثر الابتكارات غرابة في تاريخ الطيران. ستراتولونش – الطائرة صاحبة الجناحين الأطول في العالم تعد ستراتولونش واحدة من أكبر الطائرات من حيث طول الجناحين، حيث يصل عرض جناحيها إلى 117 مترًا، ما يجعلها أطول من ملعب كرة قدم. صممت هذه الطائرة لتكون منصة لإطلاق الصواريخ من الجو، مما يسهل عمليات إرسال الأقمار الصناعية إلى الفضاء. شكلها المميز، الذي يضم جسمين متصلين، يجعلها تبدو وكأنها طائرتان مدمجتان معًا. X-59 QueSST – الطائرة بدون نوافذ أمامية تعمل وكالة ناسا بالتعاون مع شركة لوكهيد مارتن على تطوير X-59 QueSST، وهي طائرة مصممة للطيران بسرعات تفوق سرعة الصوت دون إصدار الضجيج المعتاد لاختراق حاجز الصوت. أكثر ما يميزها هو أنها لا تحتوي على نوافذ أمامية، حيث يعتمد الطيار بالكامل على كاميرات وشاشات متطورة توفر رؤية واضحة للرحلة. Boeing X-50 Dragonfly – الجمع بين الطائرة والمروحية تمثل Boeing X-50 Dragonfly محاولة طموحة من بوينغ لدمج خصائص الطائرات التقليدية مع المروحيات. كان الهدف من تصميمها تحقيق قدرة الطائرة على الإقلاع والهبوط العمودي مع إمكانية الطيران بسرعة عالية مثل الطائرات النفاثة، لكنها لم تصل إلى مرحلة الإنتاج الواسع. Beriev Be-200 – الطائرة البرمائية الروسية تم تطوير Beriev Be-200 لتكون طائرة متعددة الاستخدامات، حيث يمكنها الإقلاع والهبوط من المياه. تم تصميمها خصيصًا لمهام مثل مكافحة الحرائق، وعمليات الإنقاذ، ونقل الإمدادات إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها. تصميمها الذي يمزج بين الطائرة والقارب يجعلها واحدة من أكثر الطائرات البرمائية تميزًا. كاسبيان سي مونستر – الطائرة البحرية السوفيتية رغم أنها ليست طائرة بالمعنى التقليدي، فإن "كاسبيان سي مونستر" كانت مزيجًا بين الطائرة والمركبة البحرية. صممت خلال الحرب الباردة لتطير على ارتفاع منخفض جدًا فوق سطح الماء باستخدام ظاهرة التأثير الأرضي، مما منحها قدرة عالية على الطيران بسرعات كبيرة مع استهلاك أقل للطاقة. الكونكورد – أسرع طائرة ركاب تجارية رغم خروجها من الخدمة، لا تزال الكونكورد واحدة من أكثر الطائرات شهرة بفضل قدرتها على الطيران بسرعة تفوق ضعف سرعة الصوت. تصميمها الأنيق، والمقدمة القابلة للانحناء، جعلاها رمزًا للفخامة في مجال السفر الجوي. ولكن بسبب ارتفاع تكاليف التشغيل واستهلاكها العالي للوقود، تم إيقاف تشغيلها بعد عقود من الخدمة. الابتكار في عالم الطيران: بين الواقع والمستقبل عالم الطيران يشهد تطورًا مستمرًا، حيث تسعى الشركات والحكومات إلى تطوير طائرات بتصاميم غير تقليدية تلبي احتياجات النقل والشحن والعمليات العسكرية. بعض هذه الطائرات حقق نجاحًا، بينما بقي البعض الآخر في مرحلة الاختبار والتطوير، لكنه يعكس جميعًا الطموح البشري الدائم لاستكشاف آفاق جديدة في عالم الطيران.