logo
بسبب توترات إقليمية.. واشنطن تعتزم تقليص عدد موظفي سفارتها في بغداد

بسبب توترات إقليمية.. واشنطن تعتزم تقليص عدد موظفي سفارتها في بغداد

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد

واشنطن - أ ف ب
تعتزم الولايات المتحدة تقليص عدد الموظفين في سفارتها في بغداد لأسباب أمنية، حسبما قال مسؤولون الأربعاء وذلك عقب تهديد إيران باستهداف القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط في حال اندلاع نزاع.
وقال مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته: «بناء على أحدث تحليلاتنا، قررنا تقليص حجم بعثتنا في العراق».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الولايات المتحدة لإسرائيل: اضربوا إيران "وحدكم"
الولايات المتحدة لإسرائيل: اضربوا إيران "وحدكم"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 42 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

الولايات المتحدة لإسرائيل: اضربوا إيران "وحدكم"

ومع حالة عدم اليقين بشأن تقدم المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، تعيش المنطقة على وقع مخاوف من أن تشن إسرائيل هجمات على إيران ، وهو ما قاله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مكالمة هاتفية الإثنين. والخميس أكد ترامب أن الضربات الإسرائيلية "قد تحدث فعلا"، لكنها "لا تبدو وشيكة" وفق وجهة نظره. لكن الإدارة الأميركية أبلغت إسرائيل أن هذه المهمة "ستكون منفردة، وليست عملية مشتركة، على الأقل من حيث القصف وغيره من الأنشطة الهجومية الميدانية"، وفق "أكسيوس". ولم تذكر المصادر ما إذا كانت الولايات المتحدة ستقدم دعما في مجال الاستخبارات أو اللوجستيات، مثل التزويد بالوقود جوا أو تحديد المواقع المستهدفة. لكن، حسب الموقع الإخباري الأميركي، من شبه المؤكد أن الولايات المتحدة ستساعد إسرائيل في الدفاع عن نفسها من أي رد إيراني، كما حدث في الهجمات الإيرانية السابقة عام 2024. ورغم أن إسرائيل يمكن أن تلحق ضررا كبيرا ببرنامج إيران النووي، إلا أن هجومها "المنفرد" سيكون أكثر محدودية من أي ضربات تشارك فيها الولايات المتحدة. ولا تمتلك القوات الجوية الإسرائيلية قاذفات "بي 2" أو "بي 52" التي يمكنها حمل القنابل الخارقة للتحصينات الضخمة، والتي ستكون على الأرجح ضرورية لضرب منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، المبنية داخل جبل. لكن من المرجح أن تحاول إسرائيل ضرب الأهداف نفسها مرارا خلال عدة أيام، لإلحاق أكبر ضرر ممكن بالمواقع الإيرانية تحت الأرض. وكانت إيران تعهدت بضرب أهداف أميركية في المنطقة، في حال وقوع أي هجوم على برنامجها النووي، وهو ما دفع واشنطن إلى سحب دبلوماسيين وعائلات عسكريين، قد يكونون معرضين للخطر في الشرق الأوسط. وكانت وزارة الدفاع الأميركة (بنتاغون) ألغت، الخميس، زيارة كانت مقررة نهاية الأسبوع لقائد القيادة المركزية الأميركية إريك كوريلا إلى إسرائيل، حسبما ذكر مسؤول أميركي لـ"أكسيوس". وكان إلغاء الزيارة إشارة أخرى إلى أن الولايات المتحدة لا تريد أن تظهر كأنها تتعاون مع إسرائيل لضرب إيران. وقال ترامب في أكثر من مناسبة إنه يريد تجنب الصراع، لكنه قال إن ذلك سيتطلب تنازلات لم تبدِ إيران استعدادا لتقديمها. وأكد أنه طالما هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق مع إيران، فإنه لا يريد من إسرائيل أن تفعل أي شيء "يفشله". وسيلتقي مبعوث واشنطن ستيف ويتكوف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في سلطنة عمان، الأحد، لمناقشة رد إيران على مقترح أميركي الاتفاق النووي. ووفق تقارير صحفية، قد تحدد تلك الجولة السادسة من المحادثات ما إذا كانت الدبلوماسية ستستمر أو أن الصراع سيبدأ. ووفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، حذر مسؤول إسرائيلي بارز من أن ضربة قد تشن الأحد، ما لم توافق إيران على وقف إنتاج المواد الانشطارية التي يمكن استخدامها في صنع قنبلة نووية.

ترامب: لا نزال ملتزمين بحل أزمة النووي الإيراني دبلوماسيا
ترامب: لا نزال ملتزمين بحل أزمة النووي الإيراني دبلوماسيا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

ترامب: لا نزال ملتزمين بحل أزمة النووي الإيراني دبلوماسيا

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، إن بلاده لا تزال ملتزمة بحل القضية النووية الإيرانية دبلوماسيا، لكنه أضاف أنه يتعين على طهران أولا أن تتخلى عن آمالها في امتلاك سلاح نووي. وكتب ترامب على منصة "تروث سوشال": "لا نزال ملتزمين بحل دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية!". وأضاف: "صدرت توجيهات لإدارتي بأكملها بالتفاوض مع إيران. قد تكون دولة عظيمة، لكن عليها أولا أن تتخلى وبشكل تام عن آمالها في الحصول على سلاح نووي".

سوريا تندد بالتوغل الإسرائيلي جنوب دمشق
سوريا تندد بالتوغل الإسرائيلي جنوب دمشق

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

سوريا تندد بالتوغل الإسرائيلي جنوب دمشق

قالت دمشق، أمس، إن التوغل الإسرائيلي في قرية بيت جن في ريف دمشق جنوباً، والذي أسفر عن اختطاف سبعة أشخاص ومقتل مدني، يمثل «انتهاكاً صارخاً لسيادة الجمهورية العربية السورية». وقالت الداخلية السورية، في بيان، أقدمت قوات عسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي، فجر الخميس، مؤلّفة من دبابات وناقلات جند ودوريات راجلة، ورافق هذه القوة طيران استطلاع مُسيّر، على التوغّل في قرية بيت جن التابعة لمنطقة قطنا بريف دمشق. وأضاف البيان: «نفّذت القوة المحتلة عمليات دهم واعتقال طالت عدداً من المواطنين، أسفرت عن اختطاف سبعة أشخاص، وترافق هذا التصعيد مع إطلاق نار مباشر على الأهالي في القرية، ما أسفر عن مقتل أحد المدنيين كما تمّ نقل المخطوفين إلى داخل الأراضي الإسرائيلية، ولا يزال مصيرهم مجهولاً حتى اللحظة». وتابع: «نؤكد أن هذه الاستفزازات المتكرّرة تُشكل انتهاكاً صارخاً لسيادة الجمهورية العربية السورية، وخرقاً فاضحاً للقوانين والمواثيق الدولية، وهي ممارسات لا يمكن أن تقود المنطقة إلى الاستقرار، ولن تجرّ إلا المزيد من التوتر والاضطراب». وادعى الجيش الإسرائيلي أن الأشخاص الذين تم اعتقالهم هم عناصر من حركة «حماس» كانوا يعتزمون شن هجمات ضد إسرائيل، وأنهم نقلوا إلى إسرائيل للتحقيق معهم. وأوضح أن قواته عثرت أيضاً على أسلحة في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store