سكينة درابيل تصاب بوعكة مفاجئة وتلمح للحسد والعين
فاجأت الفنانة المغربية سكينة درابيل متابعيها على منصة 'إنستغرام' بإعلان تعرضها لوعكة صحية مفاجئة، من خلال رسالة عفوية حملت الكثير من الألم والاستغراب.
وعبّرت درابيل عن حالتها في 'الستوري' قائلة: 'أقسم بالله العين حق، وياربي السلامة من بعض البشر، عينيهم بحال القرطاس.. كنت بصحة وسلام حتى طحت هاد الصباح، مرضة ما فهمت فيها والو، كلشي جاني، كلشي كيضرني، مرضة غريبة.. دعواتكم أصدقائي'.
ورغم القلق الكبير الذي أثارته رسالتها، لم توضح الفنانة المغربية لحد الآن تفاصيل حالتها الصحية أو ما إذا كانت قد زارت طبيباً لتشخيص الأعراض، ما زاد من ترقب جمهورها لأي مستجدات حول وضعها.
وقد تفاعل عدد كبير من محبي سكينة درابيل مع منشورها، معبرين عن تضامنهم وتعاطفهم، ومتمنين لها الشفاء العاجل، خاصة أنها تُعد من أكثر الفنانات تواصلاً مع جمهورها، وتُعرف بعفويتها وروحها المرحة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
أخبارنا
منذ يوم واحد
- أخبارنا
طبيب من هارفارد يحذّر: 3 أشياء في غرفة نومك قد تضر صحتك ويجب التخلص منها فوراً
كشف طبيب من جامعة هارفارد عن ثلاثة عناصر شائعة داخل غرف النوم قد تشكل خطراً على الصحة، داعياً إلى التخلص منها دون تردد، لما تحمله من مخاطر على الجهاز التنفسي والعمود الفقري وحتى التوازن الهرموني. الدكتور سوراب سيثي، اختصاصي أمراض الجهاز الهضمي من كاليفورنيا، أوضح في مقطع فيديو عبر حسابه على إنستغرام @ (الذي حصد أكثر من 2.1 مليون مشاهدة)، أن الوسائد القديمة، ومعطرات الجو الاصطناعية، والمراتب التي تجاوزت 7 إلى 10 سنوات، هي من أبرز ما يجب التخلص منه فوراً للحفاظ على الصحة. وأشار سيثي إلى أن الوسائد القديمة تتراكم فيها كميات من عثّ الغبار، والعرق، ومسببات الحساسية، مما قد يؤدي إلى نوبات ربو أو حساسية مزمنة. وأوصى باستبدال الوسادة كل سنة إلى سنتين، مؤكداً أنها قد تبدو نظيفة ظاهرياً، لكنها تحتفظ بعوامل ممرضة غير مرئية. أما معطرات الجو الاصطناعية، فحذّر من استخدامها داخل غرف النوم، بسبب إطلاقها مركبات ضارة مثل الفثالات والمركبات العضوية المتطايرة (VOCs)، المرتبطة بمشاكل في الجهاز التنفسي، واضطرابات الهرمونات، بل وحتى بأمراض خطيرة كالعقم والسرطان، بحسب تقارير وكالة حماية البيئة الأمريكية. ونصح الطبيب باستخدام الزيوت العطرية الطبيعية كبديل أكثر أماناً. وعن المراتب القديمة، شدد سيثي على أن استخدامها بعد 7 إلى 10 سنوات يؤدي إلى تراجع جودة النوم وتفاقم آلام الظهر. وأكدت دراسة حديثة عام 2023 أن المراتب غير الداعمة تسبب مشاكل مزمنة في العمود الفقري. وختاماً، قدّم خبير النوم مارتن سيلي اختباراً بسيطاً لتقييم صلاحية الوسادة: "اطوها من المنتصف ثم اتركها، إن لم تعد إلى شكلها الطبيعي، فقد حان وقت استبدالها". هذا التحذير الذي لقي تفاعلاً واسعاً، اعتبره كثيرون جرس إنذار لتنظيف بيئة النوم من المخاطر الخفية.
هبة بريس
منذ 2 أيام
- هبة بريس
أكادير.. الوالي أمزازي يحسم جدل "صالونات التدليك" ويصدر قرارًا حاسمًا بإغلاقها
هبة بريس – عبد اللطيف بركة في خطوة جريئة وحاسمة، أصدرت ولاية جهة سوس ماسة، تحت إشراف الوالي سعيد أمزازي، قرارًا يقضي بإغلاق جميع 'صالونات التدليك' التي تعمل خارج إطار القانون أو بدون تراخيص رسمية، القرار جاء في وقت حساس، تزامن مع الحملة الأمنية الكبرى التي شنتها ولاية أمن أكادير خلال الأسابيع الماضية، والتي أسفرت عن العديد من التوقيفات والمتابعات القضائية لمجموعة من مالكي صالونات التدليك المتورطين في تجاوزات مشينة. – حملة أمنية تكشف المستور بدأت الحملة الأمنية الواسعة على 'صالونات التدليك' في أكادير، بعد أن أثارت هذه الأماكن العديد من الشبهات حول ممارسة أنشطة غير قانونية تحت ذريعة تقديم خدمات التدليك والعناية بالبشرة، العديد من أصحاب هذه المحلات استغلوا الثغرات القانونية لتقديم خدمات في الخفاء، تزامنًا مع نشر صور وتهديدات صحية خطيرة في الأوساط المجتمعية، حيث تبين أن بعض الصالونات قد تحولت إلى 'أماكن مخصصة للدعارة المقننة'، مما أسفر عن تسجيل حالات من الأمراض المنقولة جنسيًا. – قرار ولائي …إغلاق شامل ومراقبة دقيقة وفي استجابة سريعة لهذه التجاوزات، قرر الوالي سعيد امزازي اتخاذ إجراءات صارمة لحماية النظام العام وصحة المواطنين، من خلال إصدار قرار بإغلاق جميع الصالونات غير القانونية، هذا القرار شمل عددًا كبيرًا من المحلات المخالفة، حيث باشرت السلطات المختصة عمليات إغلاق فورية وتشكيل لجان مراقبة لضمان تنفيذ هذا القرار بشكل دقيق، إضافة إلى ذلك، تم تشميع المحلات المخالفة وتوجيه تعليمات صارمة للمصالح الأمنية والشرطة الإدارية لمتابعة مدى التزام هذه المحلات بقرار الإغلاق ومنع أي تجاوزات مستقبلية. – الآثار الصحية والبيئية: تحذيرات من انتشار الأمراض كان هناك ضغط من جمعيات مدنية وصحية، التي أبدت قلقها البالغ من انتشار ظاهرة 'صالونات التدليك' بشكل غير قانوني في العديد من أحياء المدينة، هذه الجمعيات نبهت إلى المخاطر الصحية التي قد تنجم عن هذه الظاهرة، لا سيما في ظل التقديرات التي تشير إلى احتمال تفشي الأمراض المنقولة جنسيًا بين العاملين في هذه المحلات، فضلاً عن الممارسات المقلقة التي قد تؤدي إلى تدهور الوضع الصحي بالجهة . – ملاحقات قضائية تطال المتورطين ولا تقتصر القضية على عمليات الإغلاق فقط، بل تم اتخاذ خطوات قانونية لمحاسبة المتورطين في هذه الأنشطة غير القانونية، حيث تم توقيف عدد من مالكي صالونات التدليك الذين ثبت تورطهم في أعمال مخالفة للقانون، وتم تقديمهم إلى المحاكمة، فيما لا يزال عدد من المتورطين في حالة فرار، حيث أصدرت السلطات القضائية في حقهم مذكرات بحث. – مستقبل أكادير: تعزيز الرقابة وتطوير السياحة الصحية يُعتبر هذا القرار خطوة إيجابية نحو ضمان بيئة آمنة ونظيفة في أكادير، ويعكس التزام السلطات بتحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية وحماية الصحة العامة، وفي الوقت الذي تشهد فيه المدينة تطورًا ملحوظًا في قطاع السياحة، خصوصًا في مجالات السياحة الصحية والرفاهية، فإن تعزيز الرقابة وتطبيق القوانين على الصالونات المشبوهة سيكون له دور محوري في الحفاظ على سمعة المدينة كوجهة سياحية رائدة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة
هبة بريس
منذ 2 أيام
- هبة بريس
استخراج كتلة شعر بحجم بطيخة من معدة فتاة (صور)
هبة بريس – متابعة في واقعة طبية نادرة ومروعة، كشفت صور فحص طبي عن كتلة شعر ضخمة، بحجم ثمرة بطيخ صغيرة، استخرجها الأطباء من معدة فتاة بريطانية تبلغ من العمر 14 عاماً، بعد أشهر من الأعراض الصحية الغامضة التي حيّرت المختصين. الفتاة تُدعى إيرين، بدأت تعاني منذ نونبر 2024 من آلام مستمرة في المعدة، ما دفع والدتها، جودي، للاعتقاد بأن السبب هو عدم تحمل الغلوتين أو اللاكتوز، خاصة بعد أن جاءت نتائج التحاليل خالية من أي أمراض واضحة. لكن إصرار الأم على إجراء المزيد من الفحوصات أنقذ الموقف، حيث كشفت أشعة الرنين المغناطيسي عن كتلة صلبة داخل المعدة. وأكّد الأطباء أن الكتلة كانت ما يُعرف طبياً بـ 'تريكوبيزور' – كرة مكونة من شعر متراكم نتيجة عادة مزمنة في تناول الشعر. تم نقل إيرين إلى مستشفى الأطفال في بريستول، وخضعت لعملية جراحية دقيقة استمرت 5 ساعات لاستخراج الكتلة، التي بلغ قطرها 21 سنتيمتراً تقريباً. لحسن الحظ، لم تمتد الكتلة إلى الأمعاء، مما سهّل نسبياً إجراء التدخل الجراحي. بسبب تأثير الكتلة على الهضم، لم تكن الفتاة قادرة على امتصاص الطعام بشكل طبيعي، ما اضطر الأطباء إلى تفريغ معدتها بالكامل، ومنعها من تناول الطعام لمدة 5 أيام، مع تعويض ذلك بواسطة حقائب غذائية غنية بالفيتامينات والمعادن. وبعد 10 أيام من العلاج المركز، غادرت إيرين المستشفى، لكن الأطباء حذروا من أن معدتها قد تبقى متوسعة لعدة سنوات نتيجة الكتلة الضخمة التي احتوتها.
