
الطب للدكتور مصطفى برغل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
جمعية العروة الوثقى تصدر بيانا: لا نمثّل أي حزب أو جماعة أو تيار
جو 24 : أصدرت جمعية العروة الوثقى الخيرية، بيانا، حول ما جرى تداوله من أنباء بخصوص تحويل الجمعية إلى الإدعاء العام بسبب "تجاوزات إدارية وجمع للتبرعات بشكل غير مشروع"، بالإضافة إلى زج إسم الجمعية في أخبار ما يسمى (واجهات مالية لجمعية الإخوان المسلمين التي تم حظرها). وأكدت الجمعية أنها "جمعية أردنية مستقلة لا تمثل أي جهة أو حزب أو جماعة أو تيار ، تقدم خدماتها لجميع أبناء الأردن والقاطنين فيه على حد سواء". ولفتت إلى حصولها على المرتبة الأولى في معيار الشفافية حسب مجلة Forbes الأمريكية على مستوى الأردن وعلى المرتبة 37 على مستوى الشرق الأوسط والخليج العربي وشمال أفريقيا ، وذلك لتمثلها بأعلى درجات النزاهة والشفافية على المستوى الخيري وفي ممارسة أعمالها الريادية التي يشهد لها القريب والبعيد. وقالت الجمعية إنها لم تتبلّغ رسميا من قبل وزارة التنمية الإجتماعية بأية مخالفات، وكان مصدرها الوحيد للمعرفة هو الخبر الرسمي الذي تناولته وسائل الإعلام فقط. وتاليا نصّ البيان: بسم الله الرحمن الرحيم بيان توضيحي صادر عن جمعية العروة الوثقى الخيرية ... تابعت الهيئة الإدارية لجمعية العروة الوثقى الخيرية بكل أسف التصريحات الرسمية والأخبار التي تناقلتها وسائل الإعلام والمواقع الإخبارية حول تحويل الجمعية إلى الإدعاء العام بسبب (تجاوزات إدارية وجمع للتبرعات بشكل غير مشروع) ، بالإضافة إلى زج إسم الجمعية في أخبار ما يسمى (واجهات مالية لجمعية الإخوان المسلمين التي تم حظرها) وإلقاء التهم جزافا على الجمعية دون أي دليل أو مسوغ قانوني ، وقد اختلطت الأخبار على القارئ والمتابع عبر دمج المواضيع في خبر واحد وصياغة واحدة دون مراعاة لأي أثر سلبي أو ضرر قد يلحق بالجمعية ... وتوضيحا لما سبق نضع بين أيديكم النقاط التالية: أولا : جمعية العروة الوثقى هي جمعية خيرية أنشئت في العام 1965 على يد ثلة من الأفاضل رحمهم الله جميعا ، وهي جمعية أردنية مستقلة لا تمثل أي جهة أو حزب أو جماعة أو تيار ، تقدم خدماتها لجميع أبناء الأردن والقاطنين فيه على حد سواء ... ثانيا : حصلت الجمعية على المرتبة الأولى في معيار الشفافية حسب مجلة Forbes الأمريكية على مستوى الأردن وعلى المرتبة 37 على مستوى الشرق الأوسط والخليج العربي وشمال أفريقيا ، وذلك لتمثلها بأعلى درجات النزاهة والشفافية على المستوى الخيري وفي ممارسة أعمالها الريادية التي يشهد لها القريب والبعيد ... ثالثا : تقوم الجمعية بتقديم المساعدات الشهرية على مدار العام لمئات بل آلاف الأيتام والأرامل والأسر الفقيرة ، وتقدم كذلك الدعم والمساندة لمئات طلبة العلم في الأردن ، وقد انجزت أيضا على مدى عمرها مشاريع ريادية مثل مشروع (إيواء) لإعادة بناء منازل الأسر العفيفة الآيلة للسقوط والمبنية من الزينكو والإسبست والطين ، بالإضافة لتنفيذها مشروع (تزويج الناضجين) لمساعدة الشباب على الزواج ، فزوجت أكثر من 385 حالة بعدد 770 شاب وفتاة في مختلف محافظات المملكة ، وكذلك تقديم السكن الكريم لمئات أسر الأيتام والأسر الفقيرة من أبناء هذا الوطن ناهيك عن مشاريعها الموسمية على مدار العام. رابعا : يدير جمعية العروة الوثقى الخيرية ثلة من الكفاءات الأردنية الوطنية من أصحاب الإختصاص والشهادات العليا ممن لهم باع طويل في العمل الخيري بروح الفريق الواحد ، وهم حريصون على الجمعية بأن تكون خارج أي شبهة أو أية تجاذبات أو إستقطابات. خامسا : حتى كتابة هذا البيان التوضيحي لم يتم إعلامنا رسميا من قبل وزارة التنمية الإجتماعية بأية مخالفات وقد كان مصدرنا الوحيد للمعرفة هو الخبر الرسمي الذي تناولته وسائل الإعلام فقط ... سادسا : كان لأثر زج إسم جمعية العروة الوثقى الخيرية في أخبار لا أساس لها من الصحة أضرار كبيرة على أعمال الجمعية والمستفيدين منها وهي تؤدي واجبها الوطني في خدمة ورعاية الأيتام وستبقى كذلك ... سابعا : نثق بقضائنا العادل ونطالب ممن زجوا بإسم الجمعية في ملفات لا علاقة لها بها أن يعدلوا عن هذا الأمر ، محتفظين بحقنا القانوني ضد كل من ساهم في إقحام إسم الجمعية في أمور لا دخل لها بها ، متطلعين أن يبقى إسم جمعية العروة الوثقى وهي من أقدم جمعيات مملكتنا الحبيبة كما عرف عنها منزها عن كل أنواع وأشكال التجاذبات الفكرية والسياسية ، لأنها جمعية أردنية وطنية نشأت من رحم هذا الوطن الغالي وستبقى في رحمه وعرينه بتوفيق من الله عز وجل أولا وأخيرا ، ومن ثم إخلاص وتفاني القائمين عليها من إداريين وموظفين تحت ظل القيادة الهاشمية الحكيمة ... والله من وراء القصد ... الهيئة الإدارية لجمعية العروة الوثقى الخيرية 12/7/2025 تابعو الأردن 24 على


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
الغارديان البريطانية تتحدث عن (الوقاحة) الإسرائيلية
خبرني - سلط مقال في صحيفة الغارديان، الضوء على مدى "وقاحة" السياسة الإسرائيلية التي تشكل "جرائم حرب" على مدار الواحد والعشرين شهراً من الحرب في غزة، دون الاكتراث للقانون الدولي. ويشير المحامي الفلسطيني رجاء شحادة، إلى خطة إسرائيل لنقل الفلسطينيين "قسراً" إلى مخيم في أنقاض رفح، لا يُسمح لهم بمغادرته بعدها، فيما وصفه الكاتب بـ"معسكر اعتقال". ويعرّف المحامي معسكرات الاعتقال بأنها مراكز احتجاز لأعضاء جماعة وطنية أو سجناء سياسيين أو أقليات؛ لأسباب أمنية أو عقابية، وعادة ما يكون ذلك بأمر عسكري. ونقل الكاتب عن مايكل سفارد، المحامي الإسرائيلي في مجال حقوق الإنسان، قوله إن وزير الدفاع الإسرائيلي "وضع خطة تنفيذية لجريمة ضد الإنسانية"، هذا بالإضافة إلى قتل وإصابة الآلاف وهم يحاولون الحصول على الطعام. ويرى شحادة، وهو مؤسس منظمة (الحق) لحقوق الإنسان "أن معظم الإسرائيليين لا يعترفون بإنسانية الفلسطينيين، بدليل أنهم لا يظهرون أي ندم على ما يرتكبه جيشهم باسمهم". وأرجع المقال "بذرة نزع الإنسانية" من معظم الإسرائيليين، إلى حرب 1948 حين "حُرِم الفلسطينيون بعنف من أراضيهم وممتلكاتهم فيما سُمي بالنكبة، بدعوى أن الأرض وهبها الله للشعب اليهودي". ومنذ ذلك الحين، أصبح الإسرائيليون قادرين على استخدام منازل العرب وأراضيهم وبساتينهم "دون أي شعور بالذنب". لذا فإنه على الرغم من أن هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول كانت شرارة اندلاع الحرب الحالية، إلا أن إسرائيل، بحسب المقال، "دأبت على إهانة الشعب الفلسطيني وسلب ممتلكاته بشكل ممنهج لعقود". ويندّد المقال بعدم قدرة القانون الدولي على اعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير دفاعه السابق، بناء على مذكرات التوقيف التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية، بل الأكثر من هذا أن الغرب يواصل تقديم الدعم العسكري والسياسي لإسرائيل. ويقول المحامي الفلسطيني إن القانون الدولي لم يكن يوماً "خَلاص فلسطين"، وذلك منذ فشل تطبيق قرار الأمم المتحدة رقم 194 لعام 1948، الذي منح اللاجئين الفلسطينيين حق العودة إلى ديارهم التي باتت اليوم في دولة إسرائيل. فرغم محاولات الفلسطينيين على مر السنين اللجوء إلى القانون الدولي إلا أنه يفتقر إلى وسائل إنفاذ فعّالة، ناهيك عن "مصالح الأقوياء"، على حد قول شحادة. ويعوّل الكاتب على "صمود" الفلسطينيين الذين ما زالوا متمسكين بأرضهم التي أُجبروا على تركها "كما كانوا في تلك الأيام الدموية الأولى"، خاتماً مقاله بأن محاولة إسرائيل إيقاف الحياة في غزة التي يمتد وجود الفلسطينيين فيها لأربعة آلاف عام، "محكوم عليها بالفشل".


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
واشنطن: نحن على علم بمقتل أميركي طعنا على يد مستوطنين إسرائيليين
قالت وزارة الخارجية الأميركية الجمعة إنها على علم بالأنباء التي أفادت بوفاة مواطن أمريكي في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، بعد ورود أنباء عن تعرض مواطن أمريكي فلسطيني للضرب حتى الموت على يد مستوطنين إسرائيليين. اضافة اعلان وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، نقلا عن وزارة الصحة الفلسطينية أن المواطن سيف الدين كامل عبد الكريم مصلط (23 عاما) استُشهد بعد تعرضه للضرب المبرح على يد مستوطنين إسرائيليين مساء الجمعة، في هجوم تسبب أيضا في إصابة الكثير من الأشخاص في بلدة شمال رام الله. ونقلت صحيفة 'واشنطن بوست' عن أقارب الشهيد، وهو من تامبا بولاية فلوريدا، قولهم إنه تعرض للضرب حتى الموت على يد مستوطنين إسرائيليين. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية 'نحن على علم بأنباء وفاة مواطن أمريكي في الضفة الغربية'، مضيفا أن الوزارة ليس لديها أي تعليق إضافي 'احتراما لخصوصية عائلة الضحية وأحبائه'. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه يحقق في الحادثة التي شهدتها بلدة سنجل. وأضاف أن الحجارة رُشقت على إسرائيليين بالقرب من القرية وأن 'مواجهة عنيفة اندلعت في المنطقة'. وقال مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان في مارس/ آذار إن إسرائيل وسّعت وعززت المستوطنات في الضفة الغربية في إطار الدمج المطرد لهذه الأراضي في دولة إسرائيل، في انتهاك للقانون الدولي. وزاد عنف المستوطنين في الضفة الغربية بما في ذلك التوغلات في الأراضي المحتلة والمداهمات منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة أواخر عام 2023. وتقول وزارة الصحة في غزة إن الحملة العسكرية الإسرائيلية على القطاع أدت حتى الآن إلى استشهاد أكثر من 57 ألف فلسطيني، بالإضافة إلى توجيه اتهامات بالإبادة الجماعية أمام محكمة العدل الدولية وجرائم حرب أمام المحكمة الجنائية الدولية. وقتلت إسرائيل خلال السنوات القليلة الماضية عددا من المواطنين الأمريكيين في الضفة الغربية من بينهم الصحافية الفلسطينية الأمريكية شيرين أبو عاقلة والشاب الفلسطيني الأمريكي عمر محمد ربيع والناشطة التركية الأمريكية عائشة نور إزجي إيجي. وقالت أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة العام الماضي إن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية غير قانوني وكذلك بناء المستوطنات ويجب إنهاء ذلك في أسرع وقت ممكن.-(رويترز)