logo
رغم عملها كطبيبة أسنان.. سهر الصايغ ترفض إجراء تجميل لأسنانها

رغم عملها كطبيبة أسنان.. سهر الصايغ ترفض إجراء تجميل لأسنانها

بلد نيوز٠٢-٠٥-٢٠٢٥

كشفت الفنانة سهر الصايغ، عن تفاصيل حول استمرارها في ممارسة مهنة طب الأسنان بالتوازي مع مشوارها الفني، مؤكدة أن شغفها بالمجالين هو الدافع الأكبر للاستمرار رغم صعوبة الجمع بينهما.
قالت "الصايغ" خلال حلولها ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الخميس مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة "ON": "بحب المهنة عشان كده مكملة فيها، أعتقد عشان الواحد يكمل أو ينجح في حاجة لازم يكون بحبها، والاختيار الأسهل والأريح بالنسبالي كان إني أسيب المهنة، بدل من جمعها مع التمثيل، لأن جمعهم متعب".
أضافت أن دراستها لطب الأسنان كانت متزامنة مع فترة الانتشار الفني، مما زاد من صعوبة التوفيق بين المجالين، لكنها قررت أن تكمل. مضيفة: "تعبت جدًا في الدراسة، فلما بتتعبي بيصعب عليكي تتخلي عن الحاجة، وأنا تعبت في حصولي على الشهادة".
أكدت أن للمهنة أبعادًا فنية، قائلة: "طب الأسنان في بعض الكتب بيتوصف بـ The Science of Art، وفعلاً فيه جزء فني، لما تساهم في تجميل ابتسامة شخص أو تخفف عنه إحساسه بعدم الرضا عن نفسه، بتحس إنك عملت حاجة حقيقية".
وعن تأثير عملها كطبيبة على شخصيتها، أوضحت سهر: "المجال ده بيحققلي توازن إنساني، بيفكرني إني أكون بسيطة ومتواضعة، وبيخليني عايشة في الواقع بعيدًا عن الأضواء".
أما عن تفاعل المرضى معها، فأشارت إلى أن ردود الأفعال بتتفاوت ما بين المفاجأة والفرحة، وأكدت أن شخصيتها كطبيبة مختلفة تمامًا عن أدائها كممثلة: "بتكوني عملية أكتر، ولبسك وشكلك بيكون مختلف تمامًا".
وعن تخصصها الدقيق، أوضحت أنها تعمل في العلاج التحفظي والتجميل، مثل الحشو والفينيرز، لكنها شددت على رفضها الشخصي لاستخدام الفينيرز لمجرد الشكل، قائلة: "أنا مقتنعة بشكلي الحمد لله، حتى بالعيوب اللي فيه، ولو ربنا أنعم عليك بسِنة طبيعية وصحية، ليه تشيلها؟".
اختتمت حديثها بتأكيد احترامها لأي اختيارات تجميلية للآخرين، لكنها ترى أن "الأهم في النهاية إن البني آدم يكون مرتاح في شكله وراضي عن نفسه".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رغم عملها كطبيبة أسنان.. سهر الصايغ ترفض إجراء تجميل لأسنانها
رغم عملها كطبيبة أسنان.. سهر الصايغ ترفض إجراء تجميل لأسنانها

بلد نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

رغم عملها كطبيبة أسنان.. سهر الصايغ ترفض إجراء تجميل لأسنانها

كشفت الفنانة سهر الصايغ، عن تفاصيل حول استمرارها في ممارسة مهنة طب الأسنان بالتوازي مع مشوارها الفني، مؤكدة أن شغفها بالمجالين هو الدافع الأكبر للاستمرار رغم صعوبة الجمع بينهما. قالت "الصايغ" خلال حلولها ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الخميس مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة "ON": "بحب المهنة عشان كده مكملة فيها، أعتقد عشان الواحد يكمل أو ينجح في حاجة لازم يكون بحبها، والاختيار الأسهل والأريح بالنسبالي كان إني أسيب المهنة، بدل من جمعها مع التمثيل، لأن جمعهم متعب". أضافت أن دراستها لطب الأسنان كانت متزامنة مع فترة الانتشار الفني، مما زاد من صعوبة التوفيق بين المجالين، لكنها قررت أن تكمل. مضيفة: "تعبت جدًا في الدراسة، فلما بتتعبي بيصعب عليكي تتخلي عن الحاجة، وأنا تعبت في حصولي على الشهادة". أكدت أن للمهنة أبعادًا فنية، قائلة: "طب الأسنان في بعض الكتب بيتوصف بـ The Science of Art، وفعلاً فيه جزء فني، لما تساهم في تجميل ابتسامة شخص أو تخفف عنه إحساسه بعدم الرضا عن نفسه، بتحس إنك عملت حاجة حقيقية". وعن تأثير عملها كطبيبة على شخصيتها، أوضحت سهر: "المجال ده بيحققلي توازن إنساني، بيفكرني إني أكون بسيطة ومتواضعة، وبيخليني عايشة في الواقع بعيدًا عن الأضواء". أما عن تفاعل المرضى معها، فأشارت إلى أن ردود الأفعال بتتفاوت ما بين المفاجأة والفرحة، وأكدت أن شخصيتها كطبيبة مختلفة تمامًا عن أدائها كممثلة: "بتكوني عملية أكتر، ولبسك وشكلك بيكون مختلف تمامًا". وعن تخصصها الدقيق، أوضحت أنها تعمل في العلاج التحفظي والتجميل، مثل الحشو والفينيرز، لكنها شددت على رفضها الشخصي لاستخدام الفينيرز لمجرد الشكل، قائلة: "أنا مقتنعة بشكلي الحمد لله، حتى بالعيوب اللي فيه، ولو ربنا أنعم عليك بسِنة طبيعية وصحية، ليه تشيلها؟". اختتمت حديثها بتأكيد احترامها لأي اختيارات تجميلية للآخرين، لكنها ترى أن "الأهم في النهاية إن البني آدم يكون مرتاح في شكله وراضي عن نفسه".

من اللهجة لثعبان "حكيم باشا".. سهر الصايغ ترد على الانتقادات
من اللهجة لثعبان "حكيم باشا".. سهر الصايغ ترد على الانتقادات

بلد نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

من اللهجة لثعبان "حكيم باشا".. سهر الصايغ ترد على الانتقادات

حلت الفنانة سهر الصايغ ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الخميس، مع الإعلامية منى الشاذلي، المذاع عبر شاشة "ON"، للحديث عن نجاحها الفني بعد مشاركتها في مسلسل "حكيم باشا"، خلال الموسم الرمضاني 2025. ردت "الصايغ" على الانتقادات التي وُجهت للهجة المستخدمة في مسلسل "حكيم باشا"، مؤكدة احترامها الكامل لكل الآراء، ومعتبرة أن النقد جزء طبيعي ومتوقع من عرض أي عمل للجمهور. قالت: "بالنسبالي الجمهور يقول اللي هو عايزه، على راسي وحقهم طبعا، إحنا بنعمل أعمال تُعرض للناس، وبنبقى منتظرين تقييمهم، فأي حد قال رأيه على راسي، وكتر خيرهم أنهم شافوا المسلسل". أضافت أن فريق العمل بذل مجهودًا كبيرًا لتقديم اللهجة الصعيدية بدقة، موضحة أنهم خضعوا لفترة طويلة من التدريب وجلسات البروفات تحت إشراف مصحح اللهجة محمود عفت، الذي وجّه كل فئة عمرية داخل النجع لتتكلم بأسلوبها الخاص. موضحة أن النجع الذي دارت فيه الأحداث هو مكان خيالي يُدعى "نجع الباشا"، لكنه منسوب جغرافيًا لمحافظة قنا في صعيد مصر. كما أشارت إلى أن اختلاف اللهجات بين المراكز والنجوع وحتى بين الفئات العمرية أمر طبيعي في كل محافظات الصعيد، مردفة: "فكنا محددين المكان، وفي الصعيد بدءا من الجيزة وصولا لآخر الصعيد، اتقالنا إنه كل محافظة بل وكل مركز بل وكل نجع ليهم لكنة، وليهم مصطلحات خاصة بيهم، وجوا كل نجع كل فئة عمرية بتتكلم بطريقة، لأنه فيه ناس اللي راحت الجامعات الشباب، واللي بيسافروا على القاهرة وإسكندرية وما إلى ذلك، بتبدأ اللهجة شوية تدوب عندهم". وعن دور "برنسة" في المسلسل، أوضحت أنه شر مبالغ فيه، لكن الصناع مهدوا لذلك الشر منذ الحلقة الأولى، حتى لا يشعر الجمهور بخضة تجاه الأمر. موضحة أن الشخصية كانت ذات لمحة كوميدية، حتى يتقبل الجمهور أفعالها. مضيفة: "بعد المشهد اللي حطيت فيه التعبان، في ناس قالتلي أنا بدعي عليكي في العشرة الأواخر في رمضان، وفي ناس قالتلي قمت اطمن على ابني". أشارت إلى أن الأحداث بيّنت سبب وصول "برنسة" إلى تلك المرحلة من الشر دراميا. مؤكدة أنها شخصية صعبة جدا. متابعة: "بعض المشاهد كانت بتكلم التعبان وتتغزل فيه، شر مطلق". وفيما يتعلق بتعاملها مع الثعبان خلال الأحداث، أوضحت أن الثعبان كان معه مدربه الخاص خلال كواليس التصوير. مشيرة إلى أنهم أخبروها بأن الثعبان لن يضرها لأنه يُنتزع منه السُم كل 48 ساعة. مضيفة: "فمسكته وهو كان مخيف جدا بصراحة، وكان التصوير الساعة 5 الفجر والنهار قرب يطلع، فكان المشهد هيبقى راكور، فصورنا بسرعة لأن مفيش وقت وعشان كده مسكته".

"لعب بمشاعري".. أكرم حسني يروي موقفا تعرض فيه للخذلان خلال مسابقة إذاعية
"لعب بمشاعري".. أكرم حسني يروي موقفا تعرض فيه للخذلان خلال مسابقة إذاعية

بلد نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

"لعب بمشاعري".. أكرم حسني يروي موقفا تعرض فيه للخذلان خلال مسابقة إذاعية

تحدث الفنان أكرم حسني عن موقف مؤثر تعرض له في بداية مشواره الإعلامي، أثناء مشاركته في مسابقة إذاعية كان يسعى من خلالها لتحقيق حلمه في دخول المجال. أوضح "حسني" خلال حلولها ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الأربعاء، عبر شاشة ON، مع الإعلامية منى الشاذلي، أنه وقبل إعلان نتيجة المسابقة مباشرة، جاءه أحد الأشخاص ووهمه بأنه الفائز، وقال له إن اسمه سيتم الإعلان عنه في الحلقة النهائية، ما جعله يشعر بأمل كبير في اللحظة الحاسمة. أضاف: "قبل ما نطلع على الهوا بدقايق، الشخص ده أداني أمل أو إحساس إن اللينك اللي جاي هيعلنوا فيه اسمي كفايز في المسابقة، وفوجئت إنهم أعلنوا اسم المنافس التاني ساعتها مكنتش فاهم هو عمل كده ليه؟ ليه لعب بمشاعري بالشكل ده؟". أضاف أنه شعر بمزيج من الحزن والخذلان، خاصة أن مؤشرات التصويت الجماهيري كانت ترجّح كفته، حسب ما قيل له، مما زاد من وقع المفاجأة. متابعا: "ماكنتش عايز أبان إني متضايق علشان زميلي اللي كسب، بس من جوايا كنت متأثر، خصوصًا وإن اللي اتقاللي قبل كده إن التصويت كان في صالحي". أكد أكرم حسني أنه رغم صعوبة الموقف، إلا أنه تعامل مع الشخص المعني لاحقًا بودّ واحترام، دون أن يواجهه بما حدث، مضيفًا: "أنا بقابله عادي وبسلم عليه، وعمري ما اتكلمت معاه عن اللي حصل، بس أكيد هو عارف اللي عمله".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store