
خلاف أزهري على الهواء بين شيخين بسبب الطلاق الشفهي.. فيديو
وقال طارق نصر، إن هناك 3 شروط للطلاق الشفهي، وهي الطهارة، وعدم الجماع في نفس اليوم، وجود شاهدين، بينما قال الشيخ محمد الخزرجي من علماء الأزهر الشريف، أن الطلاق الشفهي بشرطين فقط.
وأوضح الشيخ محمد الخزرجي من علماء الأزهر الشريف، أنه لا يوجد دليل في القرآن الكريم أو السنة النبوية بوجود شهود كشرط للطلاق، وأن من يقول ذلك يخالف الأزهر الشريف.
وثارت حالة من الجدل على الهواء بسبب هذا الأمر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
خالد الجندي: القرآن الكريم تحدث عن أدق تفاصيل الحياة اليومية حتى المشي ونبرة الصوت
أكد الشيخ خالد الجندي، عض المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الدين الإسلامي لم يترك صغيرة ولا كبيرة إلا وتناولها، مستشهدًا بقول الله تعالى: "ما فرطنا في الكتاب من شيء". وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد، أن القرآن الكريم تحدث حتى عن تفاصيل الحياة اليومية مثل طريقة المشي ونبرة الصوت والنظرات والكلمات التي تخرج من الفم، مستدلًا بقوله تعالى: "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد". وأوضح الجندي أن الأصل في الدين هو جعل الدنيا مطية للآخرة، عبر تنظيم شؤون الحياة، والاعتداد بقيم الحضارة والنظام، لتكون حياة الإنسان أكثر التزامًا وانضباطًا. وتابع عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية قائلًا: "لو جاء جاهل وسأل: ما دخل الدين بهذه المسألة؟ نقول له إن الدين جاء لينظم حياتنا كلها، من تفاصيل السلوك إلى القيم الكبرى". وانتقد الشيخ خالد الجندي الفوضى المرورية التي يمارسها بعض غير الملتزمين، مؤكدًا أنه لا يعمم، ولكن هذا "البعض" يسبب أزمات كبيرة. وأضاف: "إلى متى سنظل نزيف الأسفلت بسبب هذه المخالفات؟" داعيًا الجميع إلى الالتزام بقيم النظام واحترام القوانين حفاظًا على المجتمع.


24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
الشيخ خالد الجندي: القرآن الكريم تحدث عن أدق تفاصيل الحياة اليومية
أكد الشيخ خالد الجندي، عض المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الدين الإسلامي لم يترك صغيرة ولا كبيرة إلا وتناولها، مستشهدا بقول الله تعالى: "ما فرطنا في الكتاب من شيء". القرآن الكريم تحدث عن أدق تفاصيل الحياة اليومية وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، في تصريحات تليفزيونية، اليوم الأحد، أن القرآن الكريم تحدث حتى عن تفاصيل الحياة اليومية مثل طريقة المشي ونبرة الصوت والنظرات والكلمات التي تخرج من الفم، مستدلًا بقوله تعالى: "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد". وأوضح الجندي أن الأصل في الدين هو جعل الدنيا مطية للآخرة، عبر تنظيم شؤون الحياة، والاعتداد بقيم الحضارة والنظام، لتكون حياة الإنسان أكثر التزامًا وانضباطا. وتابع عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية قائلًا: لو جاء جاهل وسأل: ما دخل الدين بهذه المسألة؟ نقول له إن الدين جاء لينظم حياتنا كلها، من تفاصيل السلوك إلى القيم الكبرى. وانتقد الشيخ خالد الجندي الفوضى المرورية التي يمارسها بعض غير الملتزمين، مؤكدًا أنه لا يعمم، ولكن هذا البعض يسبب أزمات كبيرة. وأضاف الجندي قائلا: إلى متى سنظل نزيف الأسفلت بسبب هذه المخالفات؟ داعيا الجميع إلى الالتزام بقيم النظام واحترام القوانين حفاظا على المجتمع. خالد الجندي: التصدي للمجرمين في الشارع دور أجهزة الأمن وليس المواطن.. ويجب تدريس مادة المرور في المدارس لماذا حسم القرآن مدة مكوث أصحاب الكهف ولم يحسم عددهم؟.. الشيخ خالد الجندي يجيب وفي وقت سابق، نعى الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، فاطمة حسيب، رئيسة هيئة التمريض بمستشفى سيد جلال الجامعي الأزهري، التي وافتها المنية في حادث مروري مروع على الطريق الصحراوي الغربي بأسيوط، وهي في طريقها لأداء مهمة دراسة إنشاء معاهد تمريض في الوجه القبلي تابعة لجامعة الأزهر. وأكد شيخ الأزهر في بيان، أن الراحلة كانت نموذجًا في الإخلاص لرسالة الأزهر الشريف، وخدمة طلابه وطالباته، وكان لها جهود ملموسة في إنشاء معاهد التمريض بجامعة الأزهر، ونشر العلوم الطبية وخدمة المجتمع.


الاقباط اليوم
منذ 2 ساعات
- الاقباط اليوم
علي غرار إذاعة القرآن الكريم.. إبراهيم عيسي يتساءل: لماذا لم تُنشأ إذاعة للإنجيل لملايين المسيحيين في مصر؟
أكد الكاتب والإعلامي إبراهيم عيسي أن الهدف من تعليم الدين في المدارس يجب أن يكون تقديم الثقافة الدينية للطلاب، وليس الاقتصار على دراسة المناهج الدينية الرسمية. وأوضح عيسي، في تصريحات عبر قناته على يوتيوب، أن المناهج وحدها لا تحدد الدين، وأن الدين الحقيقي مرتبط بعلاقة الإنسان بربه وليس بالكتب المدرسية فقط. وقال إبراهيم عيسي: "رحمك الله يا عبد الناصر، عمل إذاعة القرآن الكريم وهي إذاعة ممتاز أنها بتذيع القرآن الكريم، إنما الحاجات التانية التي بتذيعها فيها أخذًا ورد، وتسأل: لكن لماذا لم يتم عمل إذاعة للانجيل؟ إذا كنتوا ناس مدنيين ومهتمين بالدين وعاوزين الناس تتدين، إحنا عندنا ملايين المسيحيين، هدفنا أن يتديون بالمنطقة بتاعكم". أليس هؤلاء المواطنون مصريين؟