logo
أسهم شركات الطيران والسفر العالمية تهبط بعد الغارات الإسرائيلية على إيران

أسهم شركات الطيران والسفر العالمية تهبط بعد الغارات الإسرائيلية على إيران

الدستورمنذ 16 ساعات

تراجعت أسهم شركات الطيران العالمية في تعاملات ما قبل السوق، اليوم الجمعة، حيث أدت الضربات الإسرائيلية واسعة النطاق على إيران، فجر اليوم إلى ارتفاع أسعار النفط بأكثر من 10%، ودفعت شركات الطيران إلى تطهير المجال الجوي فوق إسرائيل وإيران والعراق والأردن.
مخاوف من تعطل الإمدادات
كما انخفضت مخزونات السفر والترفيه حيث أثار انتظار رد إيران مخاوف من تعطل الإمدادات في مضيق هرمز، وهي نقطة اختناق عالمية حاسمة لنحو خمس إجمالي استهلاك النفط في العالم.
وهددت إيران في الماضي بإغلاق المضيق أمام حركة المرور ردا على الضغوط الغربية.
وقالت المحللة في بنك الاحتياطي الأسترالي هيليما كروفت 'إذا وقع النفط في مرمى النيران، فإننا نتوقع أن يسعى الرئيس ترامب إلى الحصول على براميل احتياطية من أوبك في محاولة للحفاظ على غطاء على الأسعار وحماية المستهلكين الأمريكيين من التأثير الاقتصادي للصراع في الشرق الأوسط".
وفي الوقت نفسه، سارعت شركات الطيران لتحويل وإلغاء الرحلات الجوية للحفاظ على سلامة الركاب والطاقم، حسبما أظهرت بيانات Flightradar24.
توتر ربحية شركات الطيران
وأدى ارتفاع مناطق الصراع العالمية إلى توتر ربحية شركات الطيران حيث تؤدي الالتفافات إلى ارتفاع تكاليف الوقود وتمديد أوقات الرحلات الجوية.
وتعد دلتا ومقرها الولايات المتحدة وطيران البلطيق اللاتفية وخطوط بحر إيجه الجوية اليونانية وريان إير وإير إنديا من بين قائمة طويلة من شركات الطيران التي ألغت أو حولت رحلاتها من المنطقة.
أسهم شركات الطيران الأوروبية تنخفض 5%
وانخفضت أسهم شركات الطيران الأوروبيةومنها لوفتهانزا بنحو 5%، على منصة تريدجيت بينما انخفضت الخطوط الجوية الفرنسية و"إيزي جيت" بما يصل إلى 4%.
وانخفضت دلتا إيرلاينز وأمريكان ويونايتد بين 4 و5% في تعاملات ما قبل السوق، كما اجتاحت المخاوف من حدوث اضطراب طويل صناعة السفر.
وانخفضت أسهم مشغلي الرحلات البحرية مثل Norwegian Cruise Line و Carnival Corp بنسبة تتراوح بين 3 و4 %، بينما انخفضت وكالات السفر عبر الإنترنت Booking Holdings و Expedia بنحو 1.5%.
وقال دان واسيولك، المحلل في مورنينغستار البحوث انه "كل شيء آخر على قدم المساواة، وارتفاع أسعار الغاز هي ضريبة على المستهلكين ومدخلات التكلفة لمشغلي الرحلات البحرية وشركات الطيران، والتي يمكن أن تعيق الإنفاق على جميع البنود، بما في ذلك السفر".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

- هكذا سيكون حالة النفط بعد المواجهات الإيرانية الإسرائيلية و إغلاق باب المندب اليمني
- هكذا سيكون حالة النفط بعد المواجهات الإيرانية الإسرائيلية و إغلاق باب المندب اليمني

يمرس

timeمنذ 9 ساعات

  • يمرس

- هكذا سيكون حالة النفط بعد المواجهات الإيرانية الإسرائيلية و إغلاق باب المندب اليمني

أشعل الهجوم غير المسبوق الذي شنّته إسرائيل على إيران والعكس مخاوف كبيرة من ارتفاع حاد في أسعار البنزين، تزامناً مع انطلاق موسم القيادة الصيفي وسط تخوف من إغلاق مضيق باب المندب اليمني وهرمز الايراني. حتى وقت قريب، كانت أسعار الوقود منخفضة ومستقرة، ما ساعد في كبح جماح التضخم وتهدئة مخاوف المستهلكين من الرسوم الجمركية المرتفعة. وعلى الرغم من أن أسعار البنزين تميل إلى الارتفاع الطفيف في أشهر الصيف مع تزايد الرحلات، فإن الوضع تغيّر كلياً بعد الضربات الجوية المفاجئة التي شنتها إسرائيل على إيران ، والتي تعهدت طهران بالرد عليها. ويؤكد المحللون أن حجم الرد الإيراني وما إذا كان سيؤدي إلى تعطيل تدفق النفط من الشرق الأوسط، سيكونان عاملين حاسمين في تحديد المسار الذي ستسلكه أسعار الوقود. فور وقوع الهجوم، قفزت أسعار النفط بشكل حاد وسط مخاوف من تصاعد الصراع بما يهدد إمدادات الطاقة الحيوية من المنطقة، وقفز خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنسبة 14% خلال الليل، قبل أن يتراجع لاحقاً، وبحلول ظهر الجمعة، ارتفع الخام بنسبة 6%، في طريقه لتسجيل أكبر مكاسب يومية منذ أبريل 2023، أما خلال الأسبوع، فقد صعد بنسبة 12%، وهي أكبر قفزة أسبوعية منذ أكتوبر 2022 عندما خفضت أوبك إنتاجها بشكل حاد. وقال باتريك دي هان، نائب رئيس تحليل النفط في منصة «GasBuddy» لتتبع أسعار الوقود: «ما زلنا في بداية هذه الأزمة، لكن وصف إيران للهجوم بأنه إعلان حرب لا يبشر بخير بالنسبة لتدفق النفط». وأضاف دي هان لCNN أن أسعار البنزين مرشحة للارتفاع في الأسابيع المقبلة بنحو 10 إلى 25 سنتاً للغالون، وبلغ متوسط السعر الوطني للبنزين العادي يوم الجمعة 3.13 دولارات للغالون، وفقاً لAAA، منخفضاً من 3.16 دولار قبل شهر، وأقل بكثير من سعره قبل عام عندما بلغ 3.46 دولار. لكن من المتوقع أن ترتفع الأسعار بشكل ملحوظ خلال الأيام المقبلة بسبب قفزة أسعار النفط. وقال دي هان: «أتوقع قفزة في أسعار البنزين، لكن دون العودة إلى المستويات القياسية، الخطر الحقيقي يكمن في احتمال توسع دائرة العنف في الشرق الأوسط وتأثير ذلك على تدفق النفط». وكان الغزو الروسي لأوكرانيا قد تسبب في ارتفاع كبير في أسعار النفط والبنزين في أوائل عام 2022، ما دفع متوسط سعر البنزين في الولايات المتحدة إلى ذروته التاريخية عند 5.02 دولار للغالون. مخاوف من صدمة إمدادات لا يزال الغموض يكتنف مستقبل أسعار الوقود، حيث لم تتضح بعد طبيعة الرد الإيراني على الهجوم الإسرائيلي، ويخشى المحللون أن يؤدي رد عنيف يشمل استهداف منشآت الطاقة في المنطقة أو القوات الأميركية إلى قفزات أكبر في الأسعار. وكتبت هليما كروفت، رئيسة استراتيجية السلع في «RBC Capital Markets» في مذكرة للعملاء: «الأسواق تراقب ما إذا كانت إيران ستعيد سيناريو 2019 عبر استهداف الناقلات وخطوط الأنابيب والمنشآت الحيوية للطاقة». أحد أكبر المخاوف هو أن ترد إيران باستهداف مضيق هرمز، وهو الممر البحري الضيق الذي يفصل الخليج العربي عن المحيط، ويُعدّ أهم نقطة اختناق لنقل النفط عالمياً، وكانت طهران قد هددت في الماضي بإغلاقه. وقال خورخي ليون، رئيس قسم التحليل الجيوسياسي في «Rystad Energy»: «في السيناريو غير المرجح الذي تعطل فيه إيران حركة الملاحة في مضيق هرمز، فإننا سنشهد صدمة كبيرة في الإمدادات وارتفاعاً حاداً في أسعار النفط». ويمر عبر المضيق نحو 21 مليون برميل يومياً، أي ما يعادل خُمس الاستهلاك العالمي اليومي من النفط، وفقاً لإدارة معلومات الطاقة الأميركية. لكن «Rystad Energy» أوضحت أن الرد الإيراني إن اقتصر على استهداف مواقع عسكرية إسرائيلية، فإن أثره على سوق النفط سيكون «محدوداً ومؤقتاً»، ما قد يحدُّ من تأثيره على أسعار البنزين. هل يعود النفط إلى 100 دولار؟ أي محاولة لتعطيل الملاحة في مضيق هرمز ستصطدم حتمًا بتواجد البحرية الأميركية، التي تنتشر في المنطقة تحسباً لمثل هذه التهديدات. وقالت كروفت، وهي محللة سابقة في وكالة الاستخبارات المركزية (CIA): «سيكون من الصعب جداً على إيران إغلاق المضيق لفترة طويلة في ظل وجود الأسطول الخامس الأميركي المتمركز في البحرين». لكنها حذّرت من أن إيران قد تلجأ إلى مهاجمة ناقلات النفط أو تلغيم الممرات البحرية لعرقلة حركة النقل. وقدّرت «غولدمان ساكس» أن أسعار النفط قد تتجاوز حاجز 100 دولار للبرميل في حال حدوث «تعطيل مطوّل» في المضيق ، إذ قد يمنع ذلك منتجي أوبك الرئيسيين مثل السعودية والإمارات من تعويض النقص. مع ذلك، ترى «غولدمان ساكس» أن حدوث اضطرابات في المضيق «أمر غير مرجح بدرجة كبيرة»، ورفعت بشكل طفيف فقط توقعاتها لأسعار النفط خلال الصيف. وقالت مجموعة المحللين بقيادة دان سترويفن: «نفترض استمرار الإمدادات النفطية دون انقطاع في الشرق الأوسط». كيف سيكون رد أوبك؟ إذا استمرت أسعار النفط في الارتفاع، فيمكن اتخاذ عدة خطوات لتلبية الطلب المتزايد. أحد الخيارات هو أن تسرّع السعودية وبقية دول أوبك من وتيرة الزيادات الإنتاجية التي بدأت أوائل هذا العام. وقالت كروفت: «إذا أصبح النفط في قلب الصراع، نتوقع أن يسعى الرئيس ترامب للحصول على إمدادات إضافية من أوبك لحماية المستهلكين الأميركيين من تداعيات الأزمة». وتفترض «غولدمان ساكس» أنه في حال تراجع الصادرات الإيرانية بمقدار 1.76 مليون برميل يومياً، فإن دول أوبك+ الأساسية ستعوض نصف هذا النقص، ما قد يدفع خام برنت إلى تجاوز 90 دولاراً للبرميل مؤقتاً، قبل أن ينخفض لاحقاً إلى ما بين 60 و70 دولاراً في العام المقبل. الاحتياطي الاستراتيجي للطوارئ خيار آخر يتمثل في لجوء الولايات المتحدة والدول المستهلكة الكبرى إلى السحب من احتياطيات الطوارئ، كما حدث عام 2022، حيث أقدم الرئيس جو بايدن آنذاك على استخدام جزء كبير من احتياطي النفط الاستراتيجي لمنع تفاقم أزمة الأسعار بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، في منشور الجمعة: «نحن مستعدون للتحرك إذا لزم الأمر». وأضاف أن الوكالة «تراقب الوضع من كثب» وتشير إلى أن نظام أمن الطاقة الخاص بها يمتلك أكثر من 1.2 مليار برميل من النفط كاحتياطي طارئ. لكن منظمة أوبك ردت بقوة على هذه التصريحات، حيث اعتبر الأمين العام للمنظمة في بيان نشر على منصة X أن بيان وكالة الطاقة «يبث الذعر في الأسواق ويروّج لاستخدام غير ضروري للاحتياطيات النفطية الطارئة». مع ذلك، يبقى خيار السحب من الاحتياطي الاستراتيجي أداة محتملة قد يستخدمها ترامب لتهدئة أسعار الطاقة في حال تفاقم الأزمة في الشرق الأوسط. (مات إيغان – CNN)

ارتباك بالأسواق على وقع استهداف إسرائيل لإيران
ارتباك بالأسواق على وقع استهداف إسرائيل لإيران

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 10 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

ارتباك بالأسواق على وقع استهداف إسرائيل لإيران

ارتباك بالأسواق.. قفزات للنفط والذهب.. وتراجعات بأسواق المال على خلفية هجمات إسرائيلية استهدفت مواقع منها منشآت عسكرية ونووية في إيران. أسعار النفط أول المتأثرين.. إذ قفزت بأكثر من 12% ليتجاوز البرميل 78 دولارا مع بداية العمليات.. وعززت التوترات المخاوف من تدفق الإمدادت خاصة وأن إيران تعد ثالث أكبر منتج في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، بإنتاج يبلغ نحو 3.3 مليون برميل يومياً، بما يعادل 3 % من الإنتاج العالمي. ارتفاع أسعار الخام الجمعة يعد الأكبر منذ عام 2022 عندما تسببت العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في قفزة بأسعار الطاقة.. التوترات الجيوسياسية محت خسائر الخام خلال 2025 جراء تداعيات التوترات التجارية العالمية وقرار أوبك+ بزيادة الطاقة الإنتاجية بوتيرة أسرع من المتوقع. أسعار الغاز الطبيعي في أوروبا سجلت صعودا تجاوز 5% مسجلة أكبر ارتفاع منذ أكثر من شهر.. وتكمن المخاوف الرئيسية في سوق الغاز من احتمال تعطل مرور الشحنات عبر مضيق هرمز، وهو ممر مائي بالغ الأهمية لسلاسل إمداد الغاز الطبيعي والنفط. في سوق الذهب.. التصعيد في الشرق الأوسط زاد المعدن بريقا.. وارتفعت العقود الآجلة للذهب إلى أعلى مستوى في قرابة شهرين مع الإقبال الكبير على أصول الملاذ الآمن.. ويتحرك المعدن فوق 3400 دولار للأوقية وتجاوزت مكاسب المعدن الأصفر 3 % خلال الأسبوع. وإلى أسواق الأسهم.. إذ تلقت مؤشرات الأسهم الأمريكية ضربة موجعة مع اندفاع المستثمرين نحو الأصول الآمنة مع تراجع شهية المخاطرة، وبمجرد الإعلان عن الهجمات تراجعت العقود المرتبطة بمؤشرات وول ستريت بأكثر من 1% .. وامتدت التراجعات إلى مؤشرات الأسهم في اليابان والصين وكوريا الجنوبية. في أوروبا.. تلونت مؤشرات كافة الأسواق بالأحمر.. وقادت شركات الطيران والسفر والفنادق الخسائر.. لوفتهانزا وإير فرانس وإيزي جت سجلت خسائر تبدأ من 3 % وتتجاوز 5 %.. مؤشر السفر البريطاني تراجع.. وجاءت أسهم شركة الخطوط الجوية الدولية الموحّدة بين أكبر الخاسرين على مؤشر فوتسي 100. في المقابل تألقت أسهم شركات الدفاع الأوروبية.. ففي ألمانيا.. صعدت أسهم هينسولدت لصناعة أجهزة الاستشعار والرادار.. ومنتجة الدبابات وناقلات الأفراد راينميتال وكذلك رينك لتصنيع قطع غيار الدبابات.. وفي فرنسا قفزت أسهم مزودة الخدمات تاليس وداسو لصناعة الطائرات المقاتلة. إسرائيل تقصف وإيران تتوعد برد قاس.. وبين هذا وذاك تقف الأسواق أمام مشهد مرتبك لا سبيل فيه لتحديد خطوة قادمة .. التوترات الجيوسياسية تزيد أعباء الاقتصاد العالمي الذي يجاهد لاتخاذ خطوات نحو تحقيق نمو في ظل حرب تِجارية وخريطة تحالفات يعاد رسمها.

قفز سعر الجنيه الذهب اليوم بمقدار 1000 جنيه في يوم واحد، فما السبب؟
قفز سعر الجنيه الذهب اليوم بمقدار 1000 جنيه في يوم واحد، فما السبب؟

خبر صح

timeمنذ 11 ساعات

  • خبر صح

قفز سعر الجنيه الذهب اليوم بمقدار 1000 جنيه في يوم واحد، فما السبب؟

شهد سعر الجنيه الذهب في السوق المحلي مساء اليوم الجمعة الموافق 13 يونيو 2025 ارتفاعًا ملحوظًا، حيث قفز بمقدار 1000 جنيه مقارنة بتعاملات صباح نفس اليوم، ليسجل 38800 جنيه في محال بيع وشراء الذهب داخل السوق المصري، وسط حالة من الترقب لدى المتعاملين والمستثمرين. قفز سعر الجنيه الذهب اليوم بمقدار 1000 جنيه في يوم واحد، فما السبب؟ ممكن يعجبك: أسعار الدواجن البيضاء والبانيه اليوم الثلاثاء: الكيلو بـ 75 جنيها الذهب يتفاعل مع اشتعال الأوضاع في الشرق الأوسط جاء هذا الارتفاع في ظل تصاعد حاد وغير مسبوق للتوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، على خلفية اندلاع اشتباكات مباشرة بين إيران وإسرائيل، هذا التصعيد المفاجئ يُنذر باتساع دائرة الصراع في المنطقة، وهو ما أدى إلى ردود فعل سريعة في الأسواق العالمية، وكان الذهب أحد أكثر الأصول تأثرًا بسبب طبيعته كملاذ آمن في أوقات الأزمات. مواضيع مشابهة: تراجع طفيف في أسعار النفط العالمية مع انتظار قرارات «أوبك+» الجنيه الذهب الأكثر تداولًا في السوق المحلي يُعتبر الجنيه الذهب من أكثر أشكال الذهب تداولًا بين المواطنين والمستثمرين في مصر، ويُصنع عادة من عيار 21 بنسبة نقاء تبلغ 87.5%، بينما يتم خلط النسبة المتبقية بالنحاس لضمان المتانة، ويزن الجنيه الذهب الكامل 8 جرامات، وهو الوزن الأكثر شيوعًا وانتشارًا في الأسواق. تنوع الأوزان في وحدات الجنيه الذهب بالإضافة إلى الجنيه الذهب الكامل، تتوافر في السوق المحلية أوزان مختلفة تناسب قدرات شرائية متنوعة، منها نصف الجنيه الذهب بوزن 4 جرامات، وربع الجنيه الذهب بوزن 2 جرام، مما يتيح للمستهلكين خيارات متعددة تناسب ظروفهم الاقتصادية. الجدير بالذكر، قال إيهاب واصف، رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات، إن الأسواق العالمية تشهد حالة من القلق الشديد بسبب تطورات الصراع في الشرق الأوسط، الأمر الذي دفع أسعار الذهب إلى تسجيل قفزات كبيرة بأكثر من 1.4%، مع زيادة إقبال المستثمرين على الملاذات الآمنة. شعبة الذهب والمعادن الثمينة وأوضح واصف أن سعر أونصة الذهب في العقود الآجلة ارتفع بأكثر من 1.4%، ليصل إلى نحو 3450 دولارًا للأونصة، بينما سجل الذهب في المعاملات الفورية حوالي 3426 دولارًا لحظة نشر هذه البيانات، في واحدة من أعلى المستويات التي يسجلها المعدن الأصفر في التداولات الفورية بعد تسجيل أعلى مستوى خلال أبريل الماضي عند 3500 دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store