
ليفربول يعوض أرنولد بفريمبونج
يجري نادي ليفربول الإنجليزي تحركات من أجل تدعيم صفوف فريقه الأول لكرة القدم بخدمات الهولندي جيريمي فريمبونج، مدافع باير ليفركوزن الألماني، ليصبح أولى صفقاته الصيفية.
ويرغب الهولندي أرني سلوت، مدرب ليفربول، في التعاقد مع ظهير أيمن جديد بعد قرار ترينت ألكسندر أرنولد الرحيل بنهاية الموسم الجاري. وكان فريمبونج «24 عاما» على لائحة رغبات النادي لبعض الوقت، ويبدو أن اللاعب منفتح على الانتقال للدوري الممتاز بحسب تقارير إعلامية.
ومن شأن الشرط الجزائي الموجود في عقد اللاعب البالغ 30 مليون جنيه إسترليني، أن يجعل الصفقة سهلة نسبيا. ووفقا لوكالة الأنباء البريطانية «بي أيه ميديا» فإن المفاوضات جارية مع ممثلي اللاعب.
ومن المتوقع أن يشهد الصيف المقبل تعزيزات كبيرة للفريق، حيث يرغب سلوت في تدعيم مركز قلب الدفاع، والمهاجم، ولاعب خط وسط.
ولدى ليفربول، الذي توج بلقب الدوري الممتاو الموسم الجاري، رغبة أيضا في التعاقد مع الألماني فلوريان فيرتز، زميل فريمبونج في ليفركوزن، ولكن يعتقد أن بايرن ميونخ ومانشستر سيتي مهتمان بضمه، ولكن القيمة المقدرة لضم اللاعب التي تصل إلى 125 مليون جنيه قد تمثل عقبة بسبب وجود صفقات أخرى يتعين على النادي إتمامها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 7 ساعات
- حضرموت نت
تعثر في مفاوضات الزمالك لتجديد عقد عبدالله السعيد
شهدت الساعات القليلة الماضية تعثر في مفاوضات الزمالك لتجديد عقد عبدالله السعيد بسبب تمسكه بالحصول على 40 مليون جنيه في الموسم. وأضاف مصدر بالنادي أن مجلس الإدارة يرى أن هذا المبلغ مبالغ فيه بشكل كبير، كما أن الإدارة ترغب في أن يكون استمرار اللاعب في الموسم الثاني بالاتفاق بين الطرفين. وكان عبد الله السعيد سبق وأبدى مرونة في المفاوضات لكن وكيل اللاعب تمسك بحصول اللاعب على 40 مليون جنيه في الموسم. ومن المقرر أن تشهد الساعات المقبلة محاولات أخيرة من جانب مسؤولي الزمالك للتوصل لاتفاق مع اللاعب بشأن ملف التجديد.


الرياض
منذ 9 ساعات
- الرياض
إدواردز مطلوب في الهلال
كشفت تقارير صحفية أن نادي الهلال فتح خط التفاوض مع مايكل إدواردز، الرئيس التنفيذي لكرة القدم في مجموعة «FSG» الرياضية، لمناقشة توليه منصبًا إداريًا رفيعًا في النادي العاصمي خلال الفترة المقبلة. ووفقًا لما أورده موقع «givemesport» الإنجليزي، فإن الهلال لديه رغبة قوية في محاولة تعيين إدواردز، رغم حداثة عهده في منصبه الحالي، حيث شغل سابقًا منصب المدير الرياضي في العملاق الإنجليزي ليفربول. وأشار التقرير إلى أن إدواردز سعيد في منصبه الحالي كرئيس تنفيذي في مجموعة فينواي الرياضية، لكنه لم يرفض التواصل مع الهلال، ومناقشة دور مُحتمل في المستقبل مع رئيس النادي فهد بن نافل، حيث يرى أنه من المناسب التحدث إلى الأندية الراغبة في إصلاح إداراتها الرياضية، أو التي تُمنح له فيها حرية تشكيل فريق تنفيذي. وتعود رغبة الهلال في استقدام إدواردز؛ من أجل بناء هيكل رياضي للنادي من الطراز الرفيع، لاسيما أن الرجل صاحب الـ 45 عامًا لديه خبرة واسعة في هذا المجال، أفادت ليفربول كثيرًا خلال السنوات الماضية. من يكون مايكل إدواردز؟ كانت أهم تجاربه في ليفربول، حيث انضم للنادي في عام 2011 رئيسًا للمحللين، وأصبح مديرًا رياضيًا في 2016 قبل مغادرة النادي في 2022، وبعد خروجه، رفض عددًا من العروض للعودة، تضمنت أدوارًا لإدارة عمليات كرة القدم في تشيلسي ومانشستر يونايتد. وجلب إدواردز عددًا من النجوم لليفربول خلال فترة عمله مديرًا رياضيًا، بما في ذلك الحارس البرازيلي أليسون بيكر، والهولندي فيرجيل فان ديك، قلب الدفاع، والجناح المصري محمد صلاح، وقبل مرحلة ليفربول عمل إدواردز رئيسًا للمحللين بناديي بورتثموث من 2003 إلى 2009، وتوتنهام من 2009 إلى 2011. ومنذ أكثر من عام، أعلنت مجموعة «فينواي» الرياضية، مالكة نادي ليفربول، تعيين إدواردز رئيسًا تنفيذيًا لكرة القدم، ووصفه آنذاك مايك جوردون، رئيس المجموعة، بـ»أحد أروع المواهب التنفيذية في كرة القدم العالمية».


الرياضية
منذ 9 ساعات
- الرياضية
ثلاثية توتنام تهدد لقب يونايتد الخامس
يسعى فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي الأول لكرة القدم إلى إنقاذ موسمه المخيب محليًا، وذلك بحصد لقب الدوري الأوروبي للمرة الثانية بعد 2017، عندما يصطدم الأربعاء بمواطنه توتنام، على ملعب سان ماميس بمدينة بلباو الإسبانية، حيث سيحصل الفائز على مقعد بدوري الأبطال، في مباراة ستشهد أيضًا سباقًا محمومًا للظفر بمجموع إيرادات قد يصل إلى 100 مليون جنيه إسترليني. ويحتل يونايتد المركز الـ 16، ويعاني من أسوأ موسم له بالدوري المحلي منذ نصف قرن، وتحديدًا منذ هبوطه عام 1974، حيث مني بـ18 هزيمة من 37 مباراة حتى الآن. ولم يحقق الفريق أي فوز في ثماني مباريات «6 هزائم وتعادلان»، وهي أسوأ سلسلة له بتاريخ المسابقة، وكان سقوطه الأخير أمام مضيفه تشيلسي 0-1 الجمعة. وهذه هي المرة الثانية التي يواجه فيها مانشستر يونايتد منافسًا إنجليزيًا في نهائي أوروبي، إذ فاز قبل ذلك على تشيلسي في دوري أبطال أوروبا ليحرز لقبه الثالث والأخير بركلات الترجيح «6ـ5» بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1، بهدفي البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد النصر السعودي حاليًا، وفرانك لامبارد، المدرب الحالي لفريق كوفنتري سيتي الإنجليزي. وتتباين نتائج يونايتد في النهائيات الأوروبية السبعة التي خاضها إذ يملك أربعة انتصارات مقابل ثلاث خسائر، وكانت أول ثلاثة نهائيات بدوري الأبطال في صالحه، عام 1968 عندما تغلب على بنفيكا البرتغالي 4-1 بعد التمديد، ثم 1999 أمام بايرن ميونيخ 2- 1، وبركلات الترجيح أمام تشيلسي في 2008. وبعدها خسر يونايتد نهائيين في البطولة نفسها أمام برشلونة الإسباني 0-2 بروما 2009، و1-3 على ملعب ويمبلي اللندني 2011، وكان السقوط الثالث بالدوري الأوروبي 2021 أمام فياريال الإسباني بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1. ويأمل مدرب يونايتد البرتغالي روبن أموريم أن يسير على خطى مواطنه جوزيه مورينيو، الذي فاز معه الفريق بلقبه الوحيد في المسابقة عام 2017 على حساب إياكس الهولندي، وتفادي السقوط الرابع تواليًا أمام توتنام الموسم الجاري، مرتين بالدوري «0-3» و1«0-1» وربع نهائي كأس الرابطة «3- »، علمًا أن الفريق اللندني لم يسقط أمام منافسه خمس مباريات بقيادة مدربه الأسترالي أنج بوستيكوجلو. وعزز أموريم تفاؤله في تصريحات صحافية قائلًا: «إذا فكرت في الاحتمالات، فمن الصعب على الفريق أن يخسر أربع مباريات متتالية». لكن مع ذلك، يدرك أموريم حجم المهمة التي يواجهها لإعادة بطل الدوري الإنجليزي 20 مرة، إلى سكة الألقاب. وقال: «لست قلقًا بشأن المباراة النهائية، فهي أصغر مشكلة يواجهها نادينا على الإطلاق.. علينا تغيير شيء أعمق من هذا».