
الرئيس عون لوفد أهالي شهداء مرفأ بيروت: التزامي واضح بكشف الحقيقة كاملة ومحاسبة كل من تسبب في هذه الكارثة
السيد الحوثي: هناك حملات دعائية مكثفة تسعى لتبرير اليأس والانهزام تجاه العدو الإسرائيلي وبالتالي تشوه خيار الجهاد والمقاومة على أنه خيار انتحاري
السيد الحوثي: ينبغي أن يكون موقف الأمة هو المساندة والتأييد للإخوة المجاهدين على كل المستويات
الرئيس عون لوفد أهالي شهداء مرفأ بيروت: التزامي واضح بكشف الحقيقة كاملة ومحاسبة كل من تسبب في هذه الكارثة
السيد الحوثي: الأرقام الهائلة للشهداء والجرحى والمفقودين في قطاع غزة تتعدى 200 ألف إنسان على مدى 643 يوما
المزيد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 9 دقائق
- المنار
وفاة الوزير السابق عبد الله بو حبيب
توفي الوزير السابق للخارجية في لبنان عبد الله بو حبيب عن عمر يناهز 84 عاماً، بعد تعرضه لأزمة قلبية نُقل على إثرها إلى أحد المستشفيات حيث فارق الحياة. بو حبيب كان قد بدأ مسيرته المهنية في البنك الدولي عام 1976 خبيرا اقتصاديا، ثم تولى لاحقا منصب كبير مسؤولي القروض لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما شغل بين أيار 1983 وشباط 1990 منصب سفير لبنان لدى الولايات المتحدة الأميركية، قبل أن يعود إلى البنك الدولي في العام 1992 مستشاراً لنائب رئيس منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ثم رئيساً لوحدة الاتصال الإقليمي. هذا وشغل منصب وزير الخارجية في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي بين أيلول 2021 وشباط 2025. المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام


النهار
منذ 9 دقائق
- النهار
3 نقاط في شخصية نتنياهو يتجاهلها ترامب
بالنسبة إليه، الحياة السياسية، كما العملية، بسيطة: أضواء فصفقات ثم مصافحات. بذلك، يكون الجميع سعداء. وأهمية هذه الشكليات في صناعة السلام لا تخطئها عين. لا جدال في أن هذه عوامل أساسية لتقارب الدول. العقبة أنها ليست دائماً "العوامل الأساسية". لهذا السبب، يخفق الرئيس دونالد ترامب مثلاً في حل النزاع بين روسيا وأوكرانيا. لماذا لا توقف الدولتان الحرب وتحميان آلاف الجنود أسبوعياً من الموت؟ يتساءل ترامب. بالنسبة إلى الرئيس فلاديمير بوتين، مشروع توحيد "العالَم الروسي" (Russkiy mir) يستحق كل هذه الخسائر. وبالنسبة إلى الرئيس فولوديمير زيلينسكي أيضاً، تهون أمام حماية أوكرانيا من الذوبان في روسيا كل التضحيات. وكما في أوكرانيا، كذلك في إسرائيل. راحت انتقادات ترامب لبوتين وزيلينسكي تطال بشكل مباشر أو غير مباشر رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. الجندي يغيظ رجل الأعمال "تصرف بيبي كرجل مجنون، هو يقصف كل شيء كل الوقت"، كما قال مسؤول في البيت الأبيض بحسب "أكسيوس". وشبهه مسؤول ثانٍ بـ "الطفل". وعن القصف الإسرائيلي لسوريا، قال آخر إنه "فاجأ الرئيس (الذي) لا يحب أن يشاهد في التلفاز قصف دولة يريد السلام فيها". يبدو أن رجل الأعمال والمقربين منه لا يفهمون نتنياهو، كجندي سابق أكثر من كونه طفلاً. يقال إن ترامب ازدرى الجنود الأميركيين القتلى بصفتهم "خاسرين"، وهو أمر نفاه الرئيس بشدة. لكن انتقاده للسيناتور السابق جون ماكين وازدراءه لكيفية وقوعه أسيراً في فيتنام مؤكد. نتنياهو، بعكس ترامب الذي تجنب الخدمة في فيتنام لأسباب طبية وتعليمية، آتٍ من عالم القتال. انخرط في وحدة الاستطلاع العسكرية الخاصة "سايريت ماتكال" لأعوام. أصيب مرات عدة، وخسر شقيقه يوناثان حين كان يقود تلك الوحدة في عملية خارجية. بهذا المعنى، ثمة فرق في الطباع بين الشخصيتين. قد يخضع الجندي لرجل الأعمال، لكن بشكل موقت فقط، إلى أن يصرف الرئيس انتباهه باتجاه أمور أخرى. مزعجة هي الاستراتيجيا يرى الواقعيون الكلاسيكيون والهجوميون أن الأمم تسعى إلى زيادة مصالحها الخارجية كلما زادت قوتها النسبية. أحد الفروقات بين الطرفين أن الأول ينسب الحروب إلى الطبيعة البشرية، بينما يعزوها الثاني إلى فوضى النظام الدولي. في الحالين، تنطلق سياسات نتنياهو التوسعية من انهيار القوة الإيرانية، وازدياد قوة إسرائيل. وغياب أميركا عن الشرق الأوسط، على قاعدة "فَلنتوجه إلى شرق آسيا"، يعزز الفوضى الإقليمية وبالتالي يد نتنياهو. في نيسان/أبريل الماضي، دعت "جيروزاليم بوست" إلى إعادة تفعيل "عقيدة بيغن" الاستباقية وتوجيه ضربات وقائية ضد تطوير الأعداء أسلحة دمار شامل. لكن نتنياهو لم يلتزم بعقيدة بيغن وحسب، بل دفعها إلى مستوى أعلى. ما كان غارات خارجية محدودة وسرية أحياناً، أصبح حرباً شاملة. نتنياهو نفسه روّج لفكرة أن إيران تشكل "الخطر الوجودي" على إسرائيل منذ وصوله إلى السلطة في التسعينات. في الكثير من سلوكيات نتنياهو تطلعات بعيدة المدى تتجاوز ما يفضله ترامب من مصافحات وصفقات وأضواء إعلامية عابرة. مجدداً، ما يصح في شرق أوروبا، يصح أيضاً في شرق المتوسط. انتقد ترامب المحاكمات التي تلاحق نتنياهو، متدخلاً في الشؤون الإسرائيلية. ليس أن الأخير أعفى نفسه من التدخل في شؤون أميركا على أي حال. لكن ترامب شبّه ما يحصل مع نتنياهو بما حصل معه. أن ينظر أقوى رئيس في العالم إلى التطورات الدولية عبر عدسته الخاصة حصراً يمثّل مشكلة. كذلك، إن انتقاد ترامب للقضاء الإسرائيلي هو الوجه الآخر للشتيمة التي وجهها إلى نتنياهو بعد مسارعته إلى تهنئة بايدن سريعاً بفوزه في الانتخابات الرئاسية سنة 2020. صحيح أن نتنياهو وترامب يوليان مصلحتهما الشخصية أولوية شبه مطلقة. لكن الصحيح أيضاً أنه وفي الوقت الذي يهتم نتنياهو بنجاته السياسية، لا يبدو الإسرائيليون مستعجلين لإسقاط رئيس وزرائهم. فهم أيضاً منشغلون بنجاتهم بعد 7 أكتوبر. في إحدى النواحي، تبدو المصلحتان متقاطعتين. ليس فقط نتنياهو، بل إسرائيل كلها تقريباً "تقصف كل شيء كل الوقت". يريد ترامب وقف الحروب حول العالم وهذا يستحق الثناء. لكن وقف الحروب يقتضي أيضاً فهم نظرة وعقيدة الأطراف المنخرطة فيها لتغييرها بالديبلوماسية، وإلا فبالإكراه. يحتاج الشرق الأوسط إلى pax americana لغايات متنوعة، ليس أقلها ضبط نتنياهو وإسرائيل. ليس واضحاً ما إذا كان ترامب مهتماً بتطبيق هذا المفهوم، والأهم، بالاستثمار فيه لفترة كافية.


ليبانون 24
منذ 9 دقائق
- ليبانون 24
جولة جديدة من الاشتباكات.. كمبوديا وتايلاند تتبادلان إطلاق النار في منطقة حدودية متنازع عليها
في جولة جديدة من الاشتباكات، تبادلت القوات الكمبودية والتايلاندية إطلاق النار اليوم الخميس في منطقة حدودية متنازع عليها، بحسب ما أعلن البلدان. وتقاذفت وزارة الدفاع الكمبودية والجيش التايلاندي المسؤولية عن هذا الاشتباك الجديد، إذ اتّهم كلّ من الطرفين الطرف الآخر بأنّه من بدأ بإطلاق النار، في أحدث تصعيد في هذا الخلاف الطويل الأمد بين البلدين حول منطقة حدودية يتنازعان السيادة عليها. وفي أيار الماضي تحوّل نزاع حدودي طويل الأمد في منطقة تعرف بالمثلّث الزمردي تتقاطع فيها حدود البلدين مع حدود لاوس إلى مواجهة عسكرية قتل فيها جندي كمبودي. ومذاك، يتقاذف الطرفان الاتهامات ويتبادلان الردود الانتقامية وقد قيّدت تايلاند حركة العبور عبر الحدود، فيما علّقت كمبوديا بعض الواردات. وأمس الأربعاء، طردت تايلاند السفير الكمبودي واستدعت مبعوثها إلى بنوم بنه بعدما فقد جندي تايلاندي ساقه في انفجار لغم أرضي في ظلّ احتدام النزاع الحدودي بين البلدين. وقال مصدر حكومي كمبودي لوكالة الصحافة الفرنسية إنّ أعمال العنف تجدّدت صباح الخميس بالقرب من معبدين على الحدود بين مقاطعة سورين التايلاندية وأودار مينشي الكمبودية. بدورها، قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية، مالي سوتشيتا، في بيان إنّ "الجيش التايلاندي انتهك سلامة أراضي مملكة كمبوديا بشنّه هجوما مسلّحا على القوات الكمبودية المتمركزة للدفاع عن أراضيها السيادية". بالمقابل، أعلن الجيش التايلاندي أنّ القتال بدأ قرابة الساعة 7,35 (00,35 بتوقيت غرينيتش) عندما سمعت وحدة تحرس معبد تا موين طائرة من دون طيار كمبودية تحلّق في السماء. وأضاف الجيش أنّه على الإثر اقترب من السياج الشائك الحدودي بين البلدين ستة جنود كمبوديين مسلّحين، أحدهم يحمل قذيفة صاروخية. وبحسب الجيش التايلاندي فقد صاح عدد من عناصره محذّرين العسكريين الكمبوديين الستة من الاقتراب، لكن ما هي إلا الساعة 8,20 حتى أطلقت القوات الكمبودية النار باتجاه الجانب الشرقي من المعبد، على بُعد حوالي 200 متر من القاعدة التايلاندية.(العربية)