
بيان من حركة أمل حول قرار الحكومة اللبناية حول سلاح حزب الله!
صدر عن المكتب الاعلامي المركزي في حركة أمل ما يلي : ان لبنان ومنذ 27 تشرين الثاني عام 2024 تاريخ اقرار إتفاق وقف اطلاق النار بين لبنان والعدو الاسرائيلي إلتزم بكامل بمندرجات الاتفاق ولا زال ملتزم بما هو متوجب عليه ، لتنفيذ هذا الاتفاق الذي أقرته الحكومة السابقة والحكومة الحالية كاملاً ، بينما العدو الاسرائيلي ومنذ اللحظات الاولى لم يلتزم وهو لازال يمعن في عدوانه غارات جوية واغتيالات بواسطة المسيرات مستبيحاً الاجواء اللبنانية ويستمر بإحتلاله مساحات شاسعة من الاراضي اللبنانية من بينها ما يعرف بالتلال الخمس ، إضافة الى منعه أهالي القرى الحدودية من العودة اليها بعد تدميرها بشكل كلي .
وإنطلاقا مما تقدم كان حري بالحكومة اللبنانية التي تستعجل تقديم المزيد من التنازلات المجانية للعدو الاسرائيلي باتفاقات جديدة ، كان أولى ان تسخر جهودها لتثبيت وقف النار أولاً ووضع حد لآلة القتل الإسرائيلية التي حصدت حتى الساعة المئات من المواطنين اللبنانيين بين شهيد وجريح .
بذلك تكون الحكومه تعمل عكس ما جاء في خطاب القسم لرئيس الجمهورية ومخالفة لبيانها الوزاري ، وبالتالي جلسة الغد فرصة للتصحيح وعودة للتضامن اللبناني كما كان .
2025-08-06
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 26 دقائق
- وكالة الصحافة المستقلة
الجزائر ترد على ماكرون.. بالغاء اتفاق التأشيرات
المستقلة/-اتخذت الجزائر موقفًا حاسمًا تجاه باريس بإعلان نيتها إنهاء اتفاق إعفاء التأشيرات، ردًا على قرار الرئيس الفرنسي الذي دعا حكومته إلى تعليق الإعفاء الممنوح لحاملي الجوازات الرسمية والدبلوماسية الجزائرية. أعلنت الجزائر عزمها إلغاء الاتفاق الثنائي مع فرنسا بشأن إعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات 'مهمة' من تأشيرات الدخول، معتبرة أن باريس تتنصل من التزاماتها وتحاول تحميل الجزائر مسؤولية التوتر القائم بين البلدين، وذلك عقب قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تعليق العمل بالاتفاقية. وفي بيان رسمي، أعربت وزارة الخارجية الجزائرية عن رفضها لما ورد في رسالة ماكرون، واصفة إياها بأنها 'تبرئة كاملة لفرنسا من مسؤولياتها'، وأضافت أن تحميل الطرف الجزائري كامل المسؤولية 'بعيد عن الواقع والحقيقة'. وشدد البيان على أن الجزائر لم تطلب يومًا توقيع اتفاق بشأن الإعفاء من التأشيرات، بل إن فرنسا هي من بادرت باقتراحه مرارًا، مؤكدة أن تعليق العمل بالاتفاق من قبل باريس يفتح المجال للجزائر لإعلان نقضه بشكل صريح. ويأتي الرد الجزائري بعد يومين من إعلان ماكرون عن توجه حكومته لاعتماد نهج أكثر 'حزمًا وتصميمًا' في التعامل مع الجزائر، حيث دعا إلى تعليق العمل باتفاق 2013 الخاص بالإعفاء من التأشيرات للمسؤولين الجزائريين. وربط الرئيس الفرنسي موقفه بما وصفه بـ'أوضاع مقلقة' تتعلق بحالات مثل الكاتب بوعلام صنصال والصحافي كريستوف غليز المحتجزين في الجزائر، مطالبًا باتخاذ خطوات إضافية على هذا الصعيد. وكشفت صحيفة 'لو فيغارو' أن ماكرون وجه رسالة إلى رئيس الحكومة فرنسوا بايرو، طالب فيها بتعليق رسمي لتطبيق الاتفاق الموقع مع الجزائر في عام 2013، والذي يمنح امتيازات في نظام التأشيرات لحاملي الجوازات الرسمية والدبلوماسية.


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 26 دقائق
- وكالة الصحافة المستقلة
الدفع الإلكتروني في العراق.. تحوّل رقمي أم إجبار نقدي؟
المستقلة /- في خطوة مثيرة للجدل، أعلن محافظ البنك المركزي العراقي، علي العلاق، أن عمليات الدفع الإلكتروني في البلاد تشهد 'نموًا متسارعًا'، سواء في القطاع الخاص أو الحكومي، وذلك بعد دخول قرار مجلس الوزراء بمنع التعامل النقدي في مؤسسات الدولة حيّز التنفيذ مطلع تموز الماضي. لكن هذا الإعلان، الذي يُروَّج له على أنه إنجاز وطني، يثير العديد من التساؤلات حول مدى جاهزية البنية التحتية الرقمية، وقدرة المواطنين والمؤسسات، خاصة في المحافظات النائية، على التأقلم مع هذا التحوّل المفاجئ. قرار من فوق.. هل أُخذ المواطن بالحسبان؟ بحسب العلاق، فإن الحكومة العراقية ألزمت جميع مؤسسات الدولة بالتوقف عن التعامل بالنقد والانتقال إلى وسائل الدفع الإلكتروني. ورغم تأكيده على وجود بنية تحتية رقمية 'جاهزة'، وتعاون بين البنك والحكومة لتنفيذ القرار، إلا أن الواقع في العديد من المدن العراقية يروي قصة مختلفة تمامًا. العديد من الدوائر الحكومية ما تزال تُعاني من مشاكل الإنترنت، وتأخر الرواتب، وغياب ثقافة الاستخدام الرقمي لدى الموظفين والمراجعين على حد سواء. فهل يعقل فرض مثل هذا التحوّل دون تأهيل حقيقي للناس؟ 5 ملايين جهاز POS و25 مليون بطاقة.. أرقام بلا تأثير؟ يشير العلاق إلى أن أعداد البطاقات الإلكترونية في العراق تجاوزت 25 مليون بطاقة، وأن عدد أجهزة الدفع (POS) تجاوز 5 ملايين، وهو رقم ضخم مقارنة بواقع السوق العراقي. لكن هل هذه الأجهزة فعّالة فعلًا؟ ومَن يضمن عدم تحوّلها إلى أدوات 'شكلية' في دوائر ما زالت تعتمد على 'الكاش' خلف الكواليس؟ والأهم: هل كل من يملك بطاقة يعرف كيف يستخدمها؟ أم أن المواطن العادي يجد نفسه في مواجهة نظام معقّد لا يخدم إلا الشركات الكبرى والبنوك؟ تحوّل رقمي أم ربح مصرفي؟ بعض المراقبين يرون أن موجة الدفع الإلكتروني في العراق تخدم مصالح شركات الدفع والبنوك الخاصة أكثر مما تخدم المواطن. إذ تُجبر الناس على دفع رسوم وتكاليف إضافية على كل عملية، في حين كانوا يتعاملون نقدًا بدون أي اقتطاعات. فهل نحن أمام مشروع وطني حقيقي لتحسين الشفافية وتحقيق الإصلاح المالي، أم أمام سوق جديدة مفتوحة على حساب المواطن البسيط؟ الخلاصة: الإصلاح لا يُفرض.. بل يُبنى لا شك أن التوجّه نحو الدفع الإلكتروني يمثل ضرورة اقتصادية في عالم سريع الرقمنة، لكن فرضه بشكل فوقي ودون جاهزية فعلية، قد يُنتج آثارًا عكسية ويزيد من التذمر الشعبي، خاصة في بلد يعاني من فجوة رقمية ومصرفية واضحة. ويبقى السؤال الأهم: هل نحن نعيش ثورة رقمية فعلًا؟ أم مجرد حملة دعائية تُخفي فشلًا مؤسساتيًا في إدارة التحوّل الاقتصادي


وكالة الصحافة المستقلة
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة المستقلة
'طائرة الإبادة الجماعية'.. مهاجمة مكاتب طيران 'إل عال' الإسرائيلية في باريس
المستقلة/-تعرّضت مكاتب شركة 'إل عال'، الناقل الوطني الإسرائيلي، في العاصمة الفرنسية باريس، يوم الخميس، لاعتداء وصفته الشركة بأنه 'حادث معادٍ لإسرائيل'. وذكرت أن مجهولين قاموا برشّ شعارات على جدران وأبواب المبنى، من بينها عبارة: 'إل عال، طائرة الإبادة الجماعية'. وفي بيان رسمي، أوضحت شركة 'إل عال' أن الحادثة وقعت في وقت كان المبنى خالياً من الموظفين، ما حال دون وقوع إصابات أو تهديد مباشر لأمن العاملين. وأعلنت عن إجلاء جميع موظفيها من مكاتب باريس، مع تحويل خدمات العملاء إلى شركة أجنبية تقدم خدماتها في المطار. وأضاف البيان: 'تأخذ إل عال هذا الحادث على محمل الجد وتنسق بشكل كامل مع السلطات الفرنسية والإسرائيلية، وفقا للإجراءات المعمول بها. نحن نفتخر برفع العلم الإسرائيلي على ذيول طائراتنا، وندين بشدة كل أشكال العنف، لا سيما العنف المعادي للسامية.' ونددت وزيرة النقل الإسرائيلية، ميري ريجيف، بالحادث عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن هذه الاعتداءات 'تعكس تصاعد موجة العداء ضد إسرائيل في الخارج'. وقالت: 'اليوم استهدفوا إل عال، وغداً قد يكون الدور على شركة إير فرانس'. وأضافت: 'عندما يصدر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تصريحات تُعتبر هدايا لحركة حماس، فإن هذا يؤدي إلى مثل هذه الأعمال.' ويأتي هذا الحادث في سياق تصاعد التوتر بين فرنسا وإسرائيل، والذي تفاقم عقب إعلان ماكرون عزمه الاعتراف بدولة فلسطين. وكانت فرنسا قد اتخذت خطوات سياسية يرى البعض أنها تصب في مصلحة القضية الفلسطينية، ما أثار ردود فعل غاضبة من الجانب الإسرائيلي الذي اعتبر هذه الخطوات 'غير عادلة وتضر بعملية السلام في الشرق الأوسط'. من جهة أخرى، باشرت السلطات الفرنسية تحقيقاً في الحادث. المصدر: يورونيوز